موقع إسرائيلي

جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2907 - 2010 / 2 / 4 - 01:38
المحور: الصحافة والاعلام
    

http://pulpit.alwatanvoice.com/content-187276.html

دراسة عن قبائل عباد في العالم العربي وفلسطين بقلم: جهاد علاونه ...25 كانون الثاني (يناير) 2010 ... دراسة عن قبائل عباد في العالم العربي وفلسطين بقلم: جهاد علاونه.
pulpit.alwatanvoice.com/content-187276.html - نسخة مخبأة

إن هذا الرابط لموقع اسمه إسرائيلي اسمه دنيا العرب ويصدر من غزة وهو ينشر باسمي وتحت عنواني مقالات ليست لي ولم أنشرها ولم أرسلها له , وهو بهذا يهدف إلى الإساءة لرجالات الوطن الأردنيين من يساريين وديموقراطيين وإنني استنكر كل ما ينشر باسمي وأقول للقراء أنني لم أرسل لهم أي شيء ولم أراسلهم على الإطلاق .
سوف أظهر للمواقع الإسرائيلية كما أنا شرس إذا أرادوا أن يلعبوا معي لعبة القط والفئر , وهذا التهديد ليس للمواقع الإسرائيلية وحسب وإنما لأي موقع عربي يريد النيل مني أو من كرامتي أو من رجال أردنيين أحترمهم ويحترمونني , ولن أقبل بأن أكون ممراً لأي جهة كانت وأرفض أن أكون حزبياً وأرفضُ أن أكون قلماً مأجوراً وأرفض أن أبيع قضيتي بكرسي وطاولة وسلة ورق .
أنا جهالد العلاونه وكل إنسان يحترم نفسه هو جهاد العلاونه وكل إنسان عنده كرامه هو بالتأكيد جهاد العلاونه وليس أي شخص آخر .
أرفض المساومة وأرفض بأن أكون عبارة للمشاة وأرفضُ بأن أكون جسراً جوياً بين فصائل متخاصمة .

إن هذا الموقع ينشر لي مقالات لم أرسلها له ويقول من أنني أتفق أو أنني متعاقد مع شخصيات أردنية رفيعة المستوى من أجل كذا وكذا وكذا .

وبغض النظر عن كل ما يقال في المقالات هي ليست لي ولم أرسلها لهم , وأريد تحذير الجميع من أنني لست هدفاً سهلاً لينال أحد منه بهذه الطريقة القذرة وإنني أحذر أي موقع في غزة أو إسرائيل وإنني سأقوم بملاحقته قضائياً ما لم يتوقف عن بث مثل تلك المقالات والتي ينشرها باسمي .
وأقول لأصحاب المواقع في إسرائيل : من أنني لستُ ساحة لتصفية الخلافات السياسية بين أي جهة , ولن أكون نقطة عبور لأي هدف إسرائيلي أو غزاوي , ولن أكون لقمة سهلة , ولن أقبل بأن يصفي أي أحد حساباته على حسابي أنا .

أود إعلام جميع قرائي من أن هنالك أجهزة خفية وقذرة وحقيرة تنشر باسمي بعض المقالات علماً أنني لم أكتبها وهدف تلك المقالات الإساءة للأردن وهو وطني الغالي وتوجيه إعلام مزيف وحقير نحو التشويش على رجالات الأردن قادة عسكريين ومدنيين , وقد فعلوها قبل اسبوع إذ ارسلوا مقالاً للحوار المتمدن بإسمي وقد تم حذفه بعد أن قمت أنا بكشفه للحوار المتمدن .
أرجو العلم من أن أي شيء يصدر من غير الحوار المتمدن لا أتحملُ مسئوليته على الإطلاق وليس لي فيه أي علاقة .

وليعلم الجميع من أنني قلت مراراً وتكراراً أنني أرفض الكتابة لموقع غير الحوار المتمدن لذلك كل ما يصدر عن الحوار المتمدن فهو لي وأنا مسئول عنه بشكل مباشر وما عدى ذلك لا أتحمل مسئوليته , ومن أراد أن ينقل عني أي مقال فالينقل من الحوار المتمدن شريطة الإشارة إلى ذكر المصدر , وبخلاف ذلك سيتعرض أي شخص للمسائلة القانونية مني ولن أتساهل مع أي مخرب من المخربين العرب المقيمين في غزة وألمانيا , وقد أعذر من أنذر

#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات