|
ثقافة الغريزة الجنسية في الجنة ..؟
سيمون خوري
الحوار المتمدن-العدد: 2906 - 2010 / 2 / 3 - 15:29
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
لا أدري لماذا تتسلل الى ذاكرتي صورة ( أحدب نوتردام ) كلما قرأت إسم ( المفتي ) الأوحد الفضائي، لأحد الديانات ( السماوية ) الذي ينتهك عرض قانون الطبيعة في فتاويه السعارية المضادة للحب والتصالح مع الذات في الحياة المعاشة . ورغم أن ( أحدب نوتردام ) إمتلك قلباً جميلاً وعاطفة رائعة ناقضت صورته . حتى الفيلسوف ( سقراتس ) كان دميم الشكل ، لكن متقد العقل . بيد أن المظهر العام للإنسان لم يشكل حاجباً للعقل وللعاطفة الإنسانية . لكن في مظهر ذاك ( المفتي ) إلتصقت صورة الأحدب وسقراتس به ، دون أن تلتصق به عاطفة الأول وعقل الثاني . أكثر من مرة حاولت طرد الفكرة أو الصورة الرمزية من مخيلتي بإعتبار أنها صورة لا تليق بإنسان أياً كان درجة أو حدة الخلاف معه . لكن مع كل فتوى عنصرية جديدة ، كانت تعود الى ذاكرتي ذات الصورة المتخيلة الإفتراضية . في التعليقات الجميلة على مادة صديقي شامل العزيز ، المعنونة ، هل هناك إعتدال في الإسلام ..؟ ، تضمنت معظم التعليقات أفكار هامة ، ويستحق أصحابها كل التقدير ليس من خلال كونهم نقاداً للدين ، بل من خلال كون أفكارهم تساهم بتطوير أفكار أخرى حول هذا الكابوس المرعب للديانات . وتخلق ( صحوة ) مضادة لما يسمى ( بصحوة ) دينية ..؟ وكأن العالم الإسلامي كان غارقاً في سبات شتوي ، ثم إستيقظ على ( صحوة ) . علماً أنه لازال نائماً في خدر الماضي . تمنيت فعلاً لو أن حضرة هذا ( المفتي ) يتابع هذا الموقع ويقرأ تعليقات من مختلف ( الإنتماءات الدينية ) السابقة وآرائهم حول الكهنوت الديني وفتاوي السلاطين والنصوص ( السماوية ). ترى ماذا ستكون ردة فعله الذاتية مع نفسه ..؟ ربما شتائم بالجملة لهؤلاء المعلقين والكتاب .. والطلب من ( العلي القدير) بحرمانهم من حور الجنة وغلمانها ..؟ وإذا توقف الموضوع عند هذا الحد ، فذلك يعني تطوراً مهماً في تراجع فتوى ( القتل والنحر ) . كافة المعلقين المحترمين من خلال أسمائهم تنتمي الى عقائد مختلفة سابقاً ، بيد أن ما يوحد هؤلاء السادة هو رفضهم الإنصياع أو الخضوع لفكرة أن عقيدة كل منهم السابقة أو التي ربما ( لازالت ) هي التي تمتلك ( الحقيقة ). وبالتالي هذا الرفض بعدم إمتلاك الحقيقة ، حول الجميع الى أخوة أو اصدقاء إنسانيين ، دون أن يمتلك أحدهم أو يغلبه شعور التمايز والتميز على الآخر. سواء عرقي أو عقائدي ، أو طبقي وظيفي . بمعنى آخر ، أن الفارق هو فقط في الإنتماء الجغرافي ، وليس العرقي أو الديني ، أو الجنسي . ولكل بقعة جغرافية سماتها الخاصة المحلية . فما الذي يفرق بين الحكيم البابلي الجميل ، وبين الآخ العزيز عبد العزيز السالم ، أو بين الأخ الكبير عبد القادر أنيس ، والسيدة فاتن واصل أو قارئة الحوار ، او بين صديقنا المشترك شامل العزيز ، وبين أوشيهوض . أو بين أخي رعد وبين السوري ، الجميع يحمل صفات جسدية مشتركة تنتمي الى فصيلة إنسانية واحدة ، وتحمل أفكار رائعة في كيفية جعل الحياة تبدو أكثر روعة وقابلة لكي تعاش . بيد أن هذا التنوع الجميل المشابة لإلوان إمنا الطبيعة الجميلة ، يواجه حكم الإعدام عندما ترتدي الديانات ثوباً ضيقاً ذي لونين . سواء أكان اللون أبيض وأسود ، أم أي لونين آخرين ليس مهماً . المهم هو في ثنائية التفكير وآحادية الممارسة . هنا يتحول التفكير الديني الى ( دراكولا ) من نوع خرافي ، يمتص دماء ضحيتة ، بل عنكبوت أسود يغرس سهمة في عقل ضحيتة . وتتحول الفتاوي الى حفار قبور للحياة . صورة سوداوية ، قد تكون مقززة ، لكن هذه الصورة ، خلقتها معاني وصور خرافية واردة في أساطير الديانات حول الجحيم وعذاب القبر . وهي التي تطفو على سطح الحياة ، رغم إنقطاع الصلة بينها وبين الماضي الذي أنتجها . وبالتالي ، فإن الحياة بالنسبة لإصحاب اللون الواحد فقط مجرد مرحلة إنتقالية نحو الحياة الأخرى . وهم الذين يملكون آدوات المعرفة السرية للحياة الأخرى . ورغم أنها رؤية وهمية ، لكن في عقلية هؤلاء تتجسد في الصور والتخيلات التي تثيرها النصوص الدينية في عقيدة الخلود ، التي غايتها تتمثل في معاشرة الحور العين والغلمان المخلدون . ترى هل ثقافة ( الجنة ) هنا ثقافة إيحاءات جنسية ..؟ وكانت تلبية لشهوة صحراوية لمجتمع رعوي قديم – لصوصي من قطاع الطرق ..؟ حلم بتاج كسرى ونساء الروم ، ربما ، وربما العكس . لكن عندما نجد العديد من النصوص المدونة تشير الى موضوعة الجنس والخلود في الجنة ، يخيل لي وكأن الدين هنا يؤدي دوراً تحريضياً لإتباعة على الفوز بنساء الجنة من الجميلات ، والغلمان ..؟ ولكي تضمن الفوز بمقعد في الجنة لا بد من تسديد القيمة المعادلة له وهي جز رقبة المخالف ، او المرتد . عبر الخضوع والإستسلام لعبودية النص وتنفيذ أوامره . ولا أدري ما سبب وجود ( الغلمان ) في حال توفر الحور العين ..؟ فعندما يحضر الماء ، يبطل التيمم .. ترى هل ( المثلية الجنسية ) ممنوعة في الحياة ، ومسموح بممارستها في الجنة ..؟ في كافة الكتب الدينية نقرأ قصصاً لممارسات وفضائح جنسية ، إمرأة السيد إبراهيم ، وبنات السيد لوط ، وزوجة أبونا نوح وحتى بناته المصونات ، واخونا يعقوب ويوسف الجميل ، وأحاديث الصغيرة عائشة . و الجميلة زينب بنت حفص ..الخ فإذا كان بالإمكان تحليل هذه النصوص حسب قراءة معاصرة لها لإستقصاء أبعادها ، نكتشف الى أي مدى تم توظيف الإيحاءات الجنسية ، لخدمة الرمز السلطوي ، وإثارة ( الشبق والشهوة ) لدى المؤمن ووعدة بنيل ما يتمناه من نساء وغلمان في جنة الخلد . من خلال الطاعة العمياء الى حد المرض العصابي . هنا تختزل الحياة بأكملها ،وتتحول الشعوب من موقع الفاعل في الحياة الى موقع المنتظرعلى قائمة الرحيل للإنتقال الى العالم الأخر والفوز بحوريات الجنة . هكذا أمة رهنت عقلها في الحياة وما بعد الموت في أعضائها التناسلية هل تستحق الإحترام ..؟ إذن ما دورها في صنع التاريخ الإنساني ..؟ ورغم أني لا أدري إذا ما كانت هناك قوانين خاصة للنكاح في الجنة ، لكن يبدو من النصوص المدونة ، أن أعضاء الجنة المحترمين ربما قد أعطوة قوة نكاح خارقة ،لأن النص أورد لفظة ( حور ) وليس ( حورية ) أي بالجمع . لذا يبدو لي أننا مجتمعات تتحرك بفعل الرمز والمعنى ، وليس بفعل الحدث . فإذا كان للرجل المؤمن عدد لا يحصى من حور العين ، فما لدى المرأة المؤمنة .. من فحول الجنة ..؟ وما ستصنع بالغلمان المخلدون ...؟ حتى هنا هناك تمايز بين ما لدى الرجل وما لدى المرأة المسكينة المنقوص حقها في الدنيا والأخرة معاً .إلا إذا كان جميع سكان الجنة سيجري تحويلهم الى ذكور ؟ عندما كانت السيدة ( كونداليزا رايس ) وزيرة الخارجية الأمريكية ، أحد اصدقائي الفلسطينيين تمنى ان ينكح السيدة رايس بالحلال أو الحرام ، ( لكسر شوكتها ) على حد تعبيره ، أضحكتني الفكرة فقلت له ، السبيل الى ذلك هو أن تؤمن السيدة رايس بديانتك ، وتتحول الى داعية ، عندها في دار الآخرة يمكن أن تقدم طلباً بضمها الى قائمة حورياتك . هذه القصة ليست دعابة بل هي حادثة حقيقية ، بيد انها تكشف عن المخزون في التفكير الوراثي من نصوص الدين ، حتى في الشتائم نستخدم تعابير ذات إيحاءات جنسية في شتم الأخر . وهي عموماً مستخدمة في أغلب السلوكيات العامة كتعابير سوقية لدى شرائح واسعة من أتباع الديانات . والسؤال هنا ، هو هل هكذا فلسفة دينية يمكن لها أن توصل أو تحقق سعادة حقيقية للإنسان ..؟ ألا تبدو النزعات الدينية ، مضللة ، وتافهة في حد ذاتها ...؟ خاصة عندما تصنع جداراً من الوهم يفصل بين إثنين من البشر ، ويحول دون تلاقيهم . سواء ذكر أم أنثى . وما أجمل المرأة على حد رأي صديقي البابلي في أحد تعليقاته ، وإبتسامة الأطفال . وباقة ورد تهديها حبيبة الى حبيبها . حبيبة الى حبيبها ، لأننا تعودنا في تراثنا الشرقي أن الرجل هو الذي يقدم الورد ، وإختزلنا دور المرأة في كونها هي المتلقي ، وليس الفاعل . حرمنا المرأة من دور الفعل ، وأصبحت مفعول بها . وإحتفظ الذكر بفضل الدين بدور الفاعل ، كان هذا أساس العلة أو المرض . وبالتالي تصبح فتاوي ( دراكولا ) نوع من الحقن المتواصل لجرثومة التخلف والقهر والعنف ، والكراهية ولعقلية الإغتصاب الجنسي في جسد المجتمعات الإسلامية . ألم نطلق على الإحتلال الإسرائيلي لفلسطين لفظة ( فلسطين المغتصبة ) هل هذا تعبير سياسي ..؟ عندما نشاهد المجتمعات الحضارية الأخرى في أوربا أو أمريكا ، وكيف تتعامل مع الإنسان ككيان مستقل ، أو عندما نجد أن الإختلاف الديني لم يحول دون تحقيق رغبة طرفين في العيش معاً ، ينشأ هنا السؤال حول حقيقة الدور الذي يؤدية الدين في المنطقة العربية ..؟، هل هو عامل تطوير أم عامل هدم للمجتمع ولعلاقاته الإنسانية ..؟ هنا يصبح السؤال حول معنى الإعتدال مبهماً .. أي إعتدال يحمله الدين في نصوصة .. وحول ماذا يتمحور الإعتدال ..؟ ( وإن لم تعدلوا فواحدة .. ولن تعدلوا ) هذا نص مدون . وطالما تم إفتراض إستحالة تحقيق العدل ، فلماذا جرى تشريع تعدد الزوجات ..؟ بإستثناء ملك اليمين فهذه هبة من ( الإله ) او بمعنى معاصر( رشوة ). في العام الفائت ، طرح موقع الحوار المتمدن إستفتاءاً ذكياً وهو ، هل تقبل زواج المسلم / ة من مسيحي أو يهودي الخ أو من لا ديني/ ة بدون أن يفرض على الطرفين أو أحدهما تغيير الديانة أو المعتقد ..؟ الإجابة عكست فكرة أهمية الإحساس بمبدأ المساواة الإنسانية ، والشعور بمبدأ المواطنية الواحدة . والقبول بفكرة الزوج/ ة الواحد/ ة . لكن لو طرح هكذا إستفتاء على العالم العربي ، لجاءت الإجابة صادمة لكل القيم الإنسانية . بسبب خمول عقل المجتمع في ( صحوة ) جديدة يعاني من إحتباس جنسي – ثقافي ، تماما مثل الإحتباس الحراري العالمي . للكاتب ( ماكس موللر ) 1887 كتاب يدعى ( كتب الشرق المقدسة ) ، يقول أن ( أسلافنا منذ ألفين من الأعوام ربما كانوا مصابين بعمى الألوان ، مثل بقية الحيوانات . فديمقريتس ، لم يعرف سوى اربعة ألوان ، هي الأسود والأبيض والأحمر والأصفر . ) لكن هوميروس قال أن للبحر لون النبيذ ، وفي الصين تحول اللون الأزرق الى اللون الأصفر بقرار سلطوي ، وأصبح اللون الأصفر علامة مميزة للشعوب الصينية . في الصحراء لا توجد ألوان قوس قزح الجميل ، وكذلك لا نجد في كتب الديانات تعريفات أو وصف لتعددية الألوان ..؟ ترى هل أن ( وهم ) الحياة المعاشة ، وحقيقة ( الدار الأخرة ) هي المسؤلة عن إلغاء هذا التنوع الجميل لفكرة تمازج الألوان مع بعضها .. فالصحراء لا تنبت ورداً بل شوكاً ، هل هذا الشوك هو الذي يوخز مجتمعاتنا صباح مساء ، وحتى الفجر بآيات القتل والزجر والنهي والحور العين ومعهم الغلمان المخلدون..؟ التي ربما كانت مفهومة في ظروف نشأتها الأولى ، بيد أنها من غير المعقول أن تكون عائقاً أمام تواصلي الإنساني مع صديق لي من بقعة جغرافية مختلفة ..؟ بحجة أن أفكارة حول ( الإلة ) لا تلتقي مع أفكاري ، وليذهب ( الإله ) الى الجحيم بنفسه عندما يطالبني بإرتكاب جريمة القتل بإسمه ، مقابل حصولي على بيت في ( دار الوهم ) الآخروية . دون أن أخضع لمحكمة ( الإله ) عن إرتكابي لفعل القتل . فما هو هذا ( الإله ) الذي يطلب من الإنسان أن يكون قاتلاً ..؟ ويحرم طفل أو إمرأة من إبتسامة الحياة . ترى هل كان أتباع ( أمين – موس ) على حق عندما قالوا ( لنبيهم ) إذهب أنت وربك فقاتلا .. إنا هنا لقاعدون ..؟ بيد أن ( النبي محمد ) خاض معركته لفرض ( شريعة جديدة ثالثة ) ضد ديانتين ، مستعيناً بحلم الحور العين ، كخطاب تحريضي – سياسي . وهو ذات الخطاب المستخدم حالياً لكن بتعبيرات مختلفة . على كل حال ، أتمنى أن لا أرى صورة هذا ( المفتي ) في حلمي ، كيلا أصرخ فزعاً ، ومعي عائلتي وكلبي الجميل ، وجيراني العجائز الأحباء .
#سيمون_خوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مطلوب أنسنة الأديان..وليس ثقافة الكوارث
-
هل الجلد والرجم والقتل هي قوانين ( إلهية )
-
هولوكست التاريخ / ج4 سفر التكوين والخلق في الأسطورة المصرية
...
-
هولوكست التاريخ ..أنبياء أم قادة سياسيون ..؟
-
هولوكست التاريخ / إعادة قراءة لإسطورة الخلق والتكوين ومصادر
...
-
هل أدم هو الأسم الحقيقي للإنسان الأول ..؟
-
طرقت الباب ... ( حتى ) كل متني ..؟
-
الحوار المتمدن و تجديد الخطاب العقلي
-
الله .. المزوج .. وجبريل الشاهد ..؟
-
إختراع صيني جديد ... خروف برأسين ..؟
-
لا حضارة بدون نساء.. ولا ديمقراطية بلا تعددية/ ولا ثقافة بلا
...
-
عندما يحمل( النبي ) سيفاً .. يحمل أتباعه سيوفاً
-
ينتحر العقل عندما يتوقف النقد
-
تحرير العقل من سطوة النص المقدس
-
رداً عل مقال شاكر النابلسي / الإنقلابات والثورات والأحزاب ال
...
-
وجهة نظر في الرأي المخالف / من قريط الى شامل ومن طلعت الى تا
...
-
على المحامي هيثم المالح تغيير إسمه الى هيثم الحلو
-
الحضارة الإغريقية/ مجلس للآلهه وفصل الدين عن الدولة .
-
اليونان / من رئيس للوزراء الى مواطن عادي
-
في الحضارة السومرية .. حتى الألهه كانت تعلن الإضراب عن العمل
...
المزيد.....
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي
...
-
أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع
...
-
الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى
...
-
الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي-
...
-
استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو
...
-
في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف
...
-
ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا
...
-
فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
-
ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|