أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمجد المصرى - إنتبه من فضلك ، مصر ترجع إلى الخلف















المزيد.....

إنتبه من فضلك ، مصر ترجع إلى الخلف


أمجد المصرى

الحوار المتمدن-العدد: 2904 - 2010 / 2 / 1 - 19:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


على صفحات جريدة " المصرى اليوم " الصادرة هذا الصباح ، كتب الدكتور خالد منتصر تحت عنوان : تكفير فى قناة تنوير


عندما يكفر الشاعر أحمد عبدالمعطى حجازى والصحفى نبيل عمر على الهواء مباشرة فى معرض الحديث عن اللادينيين فى قناة، المفروض أنها تنويرية، فهذه كارثة، لو شاهدت هذا الكلام على قناة الناس ما كنت اندهشت، ولكن أن يقال من نافذة قناة أنشأها صاحبها الليبرالى الذى يحارب من أجل دولة مدنية، الدين فيها لله والوطن للجميع، فإنها مأساة وإهدار مال وتوجيه رصاصة لقلب وعقل الفكر الحر الليبرالى.

أن تصف شخصاً بأنه لا دينى فأنت تمنح أى فتى طائش فى الشارع حق اغتياله بتطبيق حكم الردة عليه فى جو محموم ومحتقن، أن تلعب بالنار تحت مبرر تسخين البرنامج فأنت تبحث عن شهرة مؤقتة زائفة على جثة وطن، أن تدعى أنك تعرض الرأى والرأى الآخر فأنت كاذب ودجال لأنك لا تعرض إلا الرأى وضد الرأى وليس الرأى الآخر، وتروج ليس للفكر الآخر بل تروج لمن هم ضد التفكير أصلاً،

فالمكفرون لا يعترفون بأن هناك حرية تفكير وإنما ينصبون أنفسهم أوصياء على البشر، معهم فقط التوكيلات الإلهية وصكوك الغفران الربانية، يحتكرون الحقيقة ويهدرون دم من يؤمن بأن الحقيقة نسبية.

عندما يجلس مذيع ليست له قضية، ضحل الثقافة، عديم الموهبة، كل همه أن يقبض القرشين وخلاص، ليستضيف من يهاجمون الليبرالية وحرية الفكر ليقبضوا فى النهاية ظرف الألف جنيه من فلوس صاحب القناة العلمانى الذى ائتمن هؤلاء على ماله، والأهم على احترام فكر العقل!!،

فنحن أمام سيرك فى مولد، لا أمام قناة تحترم الفكر الذى أنشئت من أجله، أنشأها رجل أعمال قبطى محترم يتمنى أن يسود الفكر العلمى التنويرى هذا الوطن المسكين الغارق فى الخرافة، فيفاجأ للأسف بأن خنجر التكفير يطعنه فى ظهره بأيدى مساعديه ليصبح أول الضحايا،

وهذه قمة التراجيديا المصرية، يكفر الشاعر حجازى ويقال، كذباً وزوراً، إنه يهين الإسلام لأنه يعترض على حكم رجال الدين وليس على الدين نفسه، ويوصف نبيل عمر بأنه لا دينى لأنه يقول صباح الخير بدلاً من السلام عليكم، ويؤمن بأن الله خير كما أنه سلام وحب.

أكتب من فرط الحزن على قناة تنويرية غرقت فى بركة آسنة من العشوائية والتوهان وافتقاد الفلسفة والاستراتيجية والهدف، صارت قناة الـOFF والانغلاق بدلاً من الانفتاح، شيدت من أجل التنوير فانتهت إلى الهدم والتكفير

القناة المقصودة هى قناة ( أون تى فى ) و صاحبها هو نجيب ساويرس

و تعليقى : معك كل الحق يا دكتور خالد ، لقد تم اختطاف القناة بنفس الطريقة التى سبق بها اختطاف مصر التى كانت محروسة ، القناة - كباقى الوطن - لم تنج من الحروب التوسعية الاستيطانية الرافضة للهوية المصرية و لأى إنجاز يتحقق على أرض مصر ، الغزاة حريصون على مسخ الشخصية المصرية و طمسها ، أما التنويريون فمصيبتهم فى التزامهم الأخلاقى و الوطنى الذى لا يلتزم به الطرف الآخر

---------------

وتحت عنوان : موسم «شيطنة» أقباط المهجر ، كتب الأستاذ / نبيل شرف الدين

فى كل مرة يتعرض فيها أهلنا الأقباط لاعتداءات إجرامية وصلت أخيراً لحد القتل العشوائى، تنطلق حملات التحريض ضد من اصطلح على تسميتهم «أقباط المهجر»، لدرجة تمت معها «شيطنة» هؤلاء المصريين النبلاء، ووصمهم بالاستقواء بالخارج والتحريض ضد مصر، وربما يذهب بعض المزايدين لحد اتهامهم بالخيانة والعمالة،

وهذه التهم فضلاً عن كونها افتراءات وأكاذيب من فرط تكرارها باتت مملة، فهى أيضاً سلوك ضار، لأن الأمم الرشيدة لا تضحى بأبنائها بهذه البساطة، وإلا تصبح أمة مأزومة، تعانى خللاً فى معايير العدالة وبنية الضمير، فالخلاف السياسى والفكرى لا يصح أن يكون سبباً لحملات الكراهية.

عرفت مئات الأشخاص ممن يطلق عليهم أقباط المهجر، وكانت غالبيتهم نماذج مشرفة بكل المقاييس، شباب دفعتهم الظروف الاجتماعية والسياسية والاقتصادية الضاغطة للهجرة من الوطن الأم، وهذا القرار بالمناسبة ليس سهلاً على المصريين تحديداً، لأن نفسية الفلاح المستقر على ضفاف النهر منذ فجر التاريخ ترفض الهجرة، وخلافاً للتاجر الشامى، والمغامر المغربى،

فالمصرى شأن كل أبناء الحضارات الزراعية التى نشأت على ضفاف الأنهار، يسافر لكل مكان، لكنه يعود ولا يخطط لتغيير موطنه للأبد، ما لم تكن هناك أسباب قوية تدفعه لهذا القرار، ومع ذلك هناك مئات من هؤلاء المهاجرين الأقباط الذين استقرت أوضاعهم فى الغرب لكنهم ظلوا حريصين على وجود بيوت لهم فى مصر، والارتباط بزوجة مصرية وتعليم الأبناء اللغة الدارجة والمزاج الشعبى المصرى، فضلاً عن الارتباط المؤبد بكنيستهم الأم.

يتنطع بعض المتعصبين ممن يقدمون أنفسهم باعتبارهم «مفكرين إسلاميين»، سعياً لإثبات «خيانة القبط» تاريخياً، وراح بعضهم يصفون «أقباط المهجر» بأنهم «اليعاقبة الجدد»، نسبة للمعلم أو الجنرال يعقوب حنا، مع أهمية الإشارة إلى أنه ليس هناك إجماع على خيانة الرجل، بل كان هذا رأى بعض المؤرخين، بينما رأى آخرون أنه كان وطنياً مخلصاً، وسعى إلى إنهاء تبعية مصر للدولة العثمانية ودحر المماليك المستبدين، كما أن التاريخ يؤكد رفض الأقباط الحمايتين الروسية والبريطانية، بل إن الموقف الوطنى للقبط يرجع لما هو أبعد من ذلك وتحديداً «الحروب الصليبية».

ورغم أن الحملات الصليبية كانت ترفع شعارات مسيحية، فإن انحياز مسيحيى المشرق عموماً والأقباط خاصة كان محسوما تجاه هويتهم الوطنية، وحرصوا على وصف تلك الحملات بـ«حروب الفرنجة» لقطع الطريق على أى صلة للمسيحية بها، وسهلوا مهمة صلاح الدين فى دخول «بيت المقدس»، لهذا السبب منحهم ديراً فى القدس مازال يطلق عليه «دير السلطان» نسبة لصلاح الدين، وهو الدير الذى انتزعته إسرائيل من الكنيسة القبطية المصرية، وأعطته للأحباش عقاباً على موقف البابا شنودة الرافض لزيارة أبناء كنيسته للبقاع المقدسة فى الأراضى المحتلة.

ويرصد مجدى خليل الباحث والناشط القبطى المقيم بأمريكا هذه الاتهامات فى دراسة مهمة، ويدحضها بموضوعية ومنطق رصين، لكن أحداً لا يريد الالتفات لمثل هذه الآراء العاقلة، بل يتعمدون تجاهلها والمضّى قُدماً فى تملق الغوغاء وتكريس الهوس الدينى بوصم أقباط المهجر بالاستقواء بالغرب، مع أنه أصبح بدهيا الآن أن عالماً جديداً يتشكل فى ظل ثورة الاتصالات وحرية تدفق المعلومات ومنظومة حقوق الإنسان وحماية الأقليات، تغيرت فيه المفاهيم التقليدية لـ«الداخل والخارج»، حتى مفهوم السيادة ذاته تغير كثيرا فى ظل العولمة،

وبالتالى فالحل لا يكمن فى تجاهل هذه المتغيرات الدولية، لأننا باختصار جزء من العالم، ولا نعيش فى جزيرة معزولة، وينبغى أن ندرك جميعاً كمصريين، أنه ليس من مصلحة أحد أن نستسهل توزيع التهم المجانية، والبحث عن ذرائع و«فزاعات» لإرهاب أشقائنا فى الوطن، لمجرد أنهم يطالبون بحقوقهم، ويشكون من أوجاع مؤلمة، ويعربون عن قلق مشروع، ويسعون بطرق سلمية لم تتورط فى العنف، لحماية أنفسهم فى مواجهة موجات عاتية من خطاب الكراهية والهوس والتعصب الطائفى، وكل أدواتهم فى ذلك لا تتجاوز الاحتجاج السلمى وهى أدوات مشروعة فى المجتمعات المتحضرة،

أخيراً تبقى الإشارة إلى أن جميع أنشطة أقباط المهجر تمول من تبرعاتهم، لأن معظمهم من الناجحين ميسورى الحال، لهذا لا يتلقون سوى أقل القليل من التمويل الأجنبى، قياساً بما تتلقاه عشرات المنظمات الحقوقية داخل مصر، فضلاً عن المليارات التى تتلقاها الحكومة المصرية ذاتها

وتعليقى باختصار :أضاع المصريون سنوات طوال من عمر الوطن فى معارك عبثية تعفى الجهلاء من مسؤولية تلقى العلم ، و تعفى الدولة من القيام بمسؤولياتها تجاه الشعب ، و تعفى السحرة و الدجالين و مفسرى الأحلام و تجار المخدرات من عقوبة ما ارتكبوه فى حق هذا الوطن

---------------

كما كتب سليمان الحكيم تحت عنوان : الفتنة تفقس.. وديوكها للنظام

أربعون عاماً مرت على أول فرخ تفقسه الفتنة الطائفية فى الزاوية الحمرا، قبل أن توالى فقسها فرخاً بعده فرخ. حتى ملأت حظيرة الوطن بالديوك الشرسة التى أصبحت عصية على الذبح أو حتى الإمساك بها لنتف الريش!!

من الذى ترك كل هذه الأعداد الكبيرة من البيض لتفقس؟ ومن الذى وفر لها الحاضنات وأعد لها الغذاء الملائم لتسمينها ومن الذى حصنها ومنحها القدرة على المقاومة والعصيان؟!

اقرأوا كل ما كتبته الصحف فى أعقاب كل فتنة منذ أربعين عاماً وحتى الآن. وطالعوا كل الوصفات التى أوصى بها المفكرون والمثقفون من ذوى الرأى والرؤية لمحاصرة هذه الظاهرة ووأدها. وانظروا إلى الروشتة التى امتلأت بالمطالب والنصائح والتوصيات علاجاً لهذه «اللطعة» فى وجه الوطن ستجدون الشىء نفسه!

وفى كل مرة كانت تطالعنا فيها هذه الفتنة بوجهها القبيح كان المسؤولون الرسميون بالحكومة يكررون على مسامعنا العبارات نفسها التى مللنا سماعها. مثل «حادث فردى» لا يؤثر على الوحدة الوطنية ولا يمس النسيج الواحد لأبناء الوطن ولا ينال من الشعور بالتآخى والتآلف.. ثم لا تلبث بعد ذلك كله أن تطالعنا الفتنة بفقس جديد ليكرر هؤلاء جميعاً ما قالوه عن سابقيه دون جديد يذكر!

لماذا لا يتحرك أحد فى اتجاه الحل والعلاج؟ ومن المستفيد من تكرار تلك الأحداث وتواليها بهذا النسق المنتظم والمنظم أيضاً؟!

هل من المعقول أن تظل الظاهرة على حالها أربعين عاماً ما لم يكن هناك طرف أو أطراف ترى أن من المصلحة استمرارها لاستثمار نتائجها؟.. من يا ترى هذا الطرف أو هذه الأطراف؟ هل هو النظام؟ ربما.. أليس من مصلحة النظام استغلال هذه الفتن فى تصريف الاحتقان السياسى وتحويله إلى وجهة أخرى يقوم فيها بدور القاضى بديلاً عن دور المتهم الذى يسنده له الاحتقان السياسى؟!

أليس من مصلحة هذا النظام أن يظل الأقباط رافعين اللافتات بمطالبهم دون استجابة منه لتكون مبرراً له فى رفض مطالب الإسلاميين. وأن يظل الإسلاميون رافعين اللافتات بمطالبهم لتكون مبرراً له فى رفض مطالب الأقباط أيضاً!!

إذا طالب الإسلاميون بحزب لهم رفضه النظام حتى لا يضطر للموافقة على حزب للأقباط أيضاً. وإذا طالب الأقباط بحرية بناء الكنائس رفض النظام حتى لا يوافق على حرية بناء المساجد التى يعتبرها مفرخة للإرهاب.

هكذا أصبح الأقباط فى نظر الإسلاميين هم السبب فى رفض النظام لمطالبهم. وأصبح الإسلاميون فى نظر الأقباط هم العقبة الكؤود التى تحول دون تحقيق النظام لمطالبهم. وأصبح كل منهما يريد إزاحة الآخر من الطريق. بدلاً من أن يزيح النظام الذى لا يستجيب لمطالب الاثنين معاً!

هكذا حول كل طرف عداءه نحو الطرف الآخر. بديلاً عن عدائه للنظام وهذا هو أقصى ما يطلبه هذا النظام للبقاء والاستمرار فلتستمر الفتنة فى فقس البيض.. ويستمر هو فى تربية الديوك التى يتغذى على لحمها.. صحة وعافية

وتعليقى باختصار : هل تلاحظ أيها الكاتب الحكيم أنك لم تجر المقابلة بين أطراف متماثلة ؟ فلم تقل الأقباط و المسلمون من شركاء الوطن ، بل الأقباط ( و هم مواطنون مصريون يطالبون بحقوق المواطنة لا غير ) ، و الاسـلاميون ( و هم فئة من المسلمين المصريين لهم مطالب و طموحات سياسية تتصادم مع السلطة ) الفرق كبير جدا بين أن تطالب بالعيش آمنا و بين أن تطالب بازاحة الحاكم و الحلول محله ، لا مجال للخلط بين المطلبين


الخلاصــة : هذا ما تم رصده فى جريدة مصرية واحدة فى يوم واحد ، رغم انشغال البلد و صحافتها و رئيسها بفريق الكرة العائد بالكأس ، و هو بلا شك مؤشر خطير لما آلت إليه أحوال المصريين من غير المسلمين ، بل و أحوال المسلمين المستنيرين الرافضين الانضواء تحت رايات الطاعون السلفى الوهابى



#أمجد_المصرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفتنة التى يريدونها نائمة
- النازيه
- بدايات الدعوة (كهيعص13)
- جماعة الحشاشين
- لقد رفضوا شريعتهم عندما طبقت عليهم
- الأمن و العدالة و الطائفية فى قنا المصرية
- مغامرات كهيعص ( رواية ) - الجزء 12
- كذب المشايخ ( العبودية )
- غزوة نجع حمادى ، بعد غزوة فرشوط
- مغامرات كهيعص - رواية - 11
- النون التى حيرتنى
- حكايتى مع نون
- مغامرات كهيعص - روايه (10)***
- كذب المشايخ
- مغامرات كهيعص - روايه ( 9 )
- مغامرات كهيعص - روايه ( 8 )
- أدب الإسلام , عبد الله بوفيم نموذجاً
- مغامرات كهيعص (7 )
- مغامرات كهيعص - أجزاء ( 7 )
- مغامرات كهيعص - روايه ( 6 )


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أمجد المصرى - إنتبه من فضلك ، مصر ترجع إلى الخلف