أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - الحقيقة الوحيدة هي حقيقة الكائن المأسور إلى نهائيته .. إيف بونفوا- الادب العالمي – المكتبة الالكترونية















المزيد.....



الحقيقة الوحيدة هي حقيقة الكائن المأسور إلى نهائيته .. إيف بونفوا- الادب العالمي – المكتبة الالكترونية


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 2904 - 2010 / 2 / 1 - 01:28
المحور: الادب والفن
    


"ما الذي نلتقط إذا لم يكن ما يفلت,

ما الذي نرى إذا لم يكن ما يعتم,

ما الذي نرغب فيه إذا لم يكن ما يموت,

و ما يتكلم ويتمزق?"



"الشعر هو البحث من جديد عن التماس مع ما هو آني في الحياة" .


"فكلما كان اهتمام الشعراء منصبا بالخصوص, على الآني, كلما كان اهتمامهم بتقنية الرسم أكبر".


"، أمّا "الرعاة المقدسون، أو يكادون، لفيرجيليوس فسيلوحون لناظره و هم يوالون مصيرهم تغمرهم الموسيقى، يبددون الزمن في المكان شبيه النيران التي تلتهم أوراق الخريف و تكسو السماء بهالة متعاظمة".


"العلاقات بين الأصوات والإيقاعات تقرّب بين الكلمات في طريقة تحافظ على صفتها المادية"


"يشير العمل الشعري في هذا إلى هاجسه الأصلي إلى مكان انبجاسه الذي هو لحظة الخطر, حيث يتأرجح كل شيء بين الحياة والموت وبين الخلاص والهلاك".( مقدمة جون ستاروبنسكي لأعمال إيف بونفوا)



قراءات
- شــــاعر مثقف ، أحب الرسم والأحجار وما يحفر عليها, والمنحوتات التي تحرس الارواح.
- ممزوجا بداخله الشعر والرسم والنحت والمسرح والرياضيات والمنطق والفلسفة والتاريخ
- كأن إيف بونفوا, وهو يؤكد على صلابة الحجر في كل شعره
- كتب في مجالات عدة ، كالفن والميثولوجيا والنقد الأدبي والفلــــسفة وأجاد ان يوظف شساعة معلوماته في خبق نتاجه الشعري .
- سرعان ما تخلى إيف بونفوا عن السوريالية رافضا معطياتها .
- في سنينه التي جاوزت الثمانين لم تعكر الشيخوخة مزاجه الكتابي او القراءة .
- اهتم ايف بالفنون التشكيلية والنحت والعمارة والطبع الحجري...وهذا مايفسر لديه النظرة والمنظوروالتقاطها للماديات ، فيصعب الكلام ، فتبقى كلماته تلبسها العتمة والغموض
- صدر له كتاب «الشعر بصوت عالٍ» .
- صدر له الديوان العشرون خلال أكثر من أربعين عاماً في احتراف الكتابة بعنوان «سلسلة المرساة الطويلة».
- تتجاوز دراســــاته وأبحاثه الصادرة الأربعين – دراسة وبحث
- في الخامسة والثمانين، لم تنل منه الشيخوخة ولم يسأم الكتاب والكتابة لحظة.



"قالوا فيه...."
Ibid -P:
"لأنه مارس الرياضيات في فترة شبابه, وتاريخ العلوم والمنطق, فإن إيف بونفوا يعرف عن تجربة ملمح الفكر التجريدي, والفرحة التي يمكن أن يستشعرها العقل وهو يبني صرح المفاهيم والعلاقات الخالصة. لكنه يعرف مثل باشلار, الذي تابع درسه العلمي, أن صرامة المعرفة تتطلب التضحية بالبداهات الآنية, والصور الأولى, التي لا يمكن أن يتخلى عنها. لكنه على خلاف باشلار, يرى أن ما يشعر بالحاجة إليه ليس ب عدا خياليا للإبقاء على الجدوة الضرورية للحياة, ولكن واقعا بسيطا ممتلئا, حاملا للمعنى- وأرضا كما يقول ذلك بإلحاح".
وعاد ليقول :
"الأمل يقول احتمال ما يفلت من المحتمل; إنه, في الأقصى العلاقة المعاد خوضها, هناك حيث تفقد العلاقة, الأمل يكون أكثر عمقا, عندما ينسحب هو نفسه ويتنازل عن كل أمل ظاهر... الأمل الحقيقي- ما لا يؤمل في كل أمل- هو تأكيد اللامحتمل وانتظار ما هو موجود"



Blanchot – P يقول :
في الصراع بين الموت والحياة,باشعار ايف يجعلنا نقول
"الأمل السيئ هو ذلك الذي يمر عبر عالم المثل- سماء الفكرة, جمال الأسماء, الخلاص التجريدي للمفهوم. الأمل هو أمل حقيقي بما يزعم إعطاءه لنا في مستقبل وعد, ما هو موجود, ما هو موجود وهو الحضور"


"جان ستارو بنسكي "
كتب في المقدمة التي وضعها لأشعار إيف بونفوا
أن التناهي نفسه في هذا العمل " يصبح واضحا ويسهر بذلك على المعنى". وبالفعل هل هناك طريقة للسهر على معنى حياة إلا بمعرفة الثمن الغالي المنزوع من الدوغمائيات والخدائع? هنا يكمن كل مجهود إيف بونفوا الذي تعيد كل قصيدة بالنسبة إليه هذا التوضيح وهذا السهر, متحملا التكرار"كشرط حتى للتطور". إن الكلمات ترسم دائما طريقا إلى شيء أكثر قيمة منها هي نفسها: المكان, الحضور, والقصيدة لا يمكن أن توجد إلى بفتح طرق كهذه باستمرار.




"قال إيف بونفوا":

• الشعر ليس عدو الفكر, ليس حتى عدو أحلام اليقظة الأكثر طوباوية, لأنه يدرك قيمة الأحلام, عندما لا تخفي طبيعتها. لكنه يمتلك وجهة نظر تتيح له نقد الفكر بطريقة جذرية, لتجرم روح النظام.
• إن رد فعلي على وضعية ما بعد الحرب, هو تقديري أن الشعر كان هو الواجب الأعظم, الذي كان علي إعطاءه الأولوية
• إنني لا أفسح مجالا للحدث, وللواقعة التاريخية, في أشعاري, لكن رفضي الإثارة المباشرة لا يعني إطلاقا, أنني غير معني بالقدر الذي يعنى به إنسان آخر بالوضعية الحالية للعالم: في الواقع يثير هذا الأخير قلقي, وحتى استنفاري, واستنكاري. وكما أنني مقتنع أن لهذا الخراب علاقة مباشرة مع وضعية الشعر, فأنا لا أجد نفسي إلا شاعرا بالإحساس بمسؤولية خاصة, ولو كانت محدودة.
• لم يستطيع الخطاب الغربي, بالتأكيد, التنبؤ بشيء. لم يحسن الاعتراف بالقيم, والقضايا التي يحتاجها التبادل الإنساني. لقد ترك على مر العصور عقولا عظيمة تتخبط في تناقضات لا تحل, أو تنهار تحت ضربات الإيديولوجيا.
• أن الحقيقة الوحيدة, هي الكائن الإنساني المنخرط في تناهيه, أي في الصدفة والزمن.
• مع سارتر انبعثت الإيديولوجيا من جديد, الأمر الذي كان يبدو لي بقدر أكبر مضرا لأنه كان يتعلق بالكيان في العالم, من خلال كتابات روائية وفلسفية.
• أن فينومينولوجيا الشعر هذه كانت تنحو أن تدعم اللغة التي تحملها بعلاقة حميمة مع حقيقة متعالية, يفترض أنها جوهر الشعري. في حين أن الشعر, الذي هو بالتأكيد لغة, لا يأخذ قيمته إلا بجعل الإمكانيات التي تمنحها له اللغة موضع تساؤل.
• لأنه إذا كان ذلك هو صفاء اللغة, والصفاء داخل اللغة, وإذا كثافة النظرة أيضا .. فإن هذا ما يمكن أن يساعدك أكثر في الخلاص أمام أعمال, أمام أماكن من الأرض من غواية الخوض فيهم وعيشهم كصور, والتي ليست إلا بسطا لأفكار, والعلاقات بين الكلمات, وتسجيلات لاستيهامات في شبكات دلائلية
• تظهر حيوية أهم من الدقة, تكفي ربما لتعو ض-للحظة- العلم الحقيقي للرسم وحذاقة الروح.
• يقول إنني أدين لأندري شاستل, بكوني تعلمت كيف أنه يجب احترام الحدث (le fait), في الوقت نفسه الذي نكون فيه مشغوفين بالفكرة, وكثافة الوقائع, اللامنتهية, هناك على الخصوص حين يحاول الإيديولوجي أن يقلصها إلى هذا المظهر أو ذاك من مظاهرها الخد اعة>>
• يقول ايف عن الفنانيين الذين يشتركون >.
• " كنت دائم الشعور بأن القصائد التي أكتبها تأتي كأنها محمّلة باستجوابات أقوم بها للآخرين , بل غالباً ما أشعر بها مجتاحة بأجوبتهم ! . لقد عنونت الكثير من قصائدي بـ " صوت " , " صوت آخر " , لأنني كنت أرى نصوصي تفتح على أكثر من حضور عدا حضوري . إني على قناعة أنه توجد في ذات كل منّا كل الرغبات الإنسانية مجتمعة , وكل الرؤى الإنسانية للحياة , وإننا إذا تعمقنا كفاية كتاباتنا . فسنرى أن العلاقات الإنسانية تنتشر في كل الإتجاهات الممكنة "
• إن الشعراء الكبار هم من يجسم الاحتقان اللانهائي و ثورة الباطن المستعرة و في الآن عينه لامحدودية الصبر ابتغاء إدراك كنه الشعر ناهيك عن كونهم لا يسقطون من بالهم آفة الأمية التي يزداد اجتياحها و أثرها في التعاطي مع القصيدة قراءة و تأوّلا.
• المترجم يكون مجبرا على الوقوف ليس ما عدا على المعنى و إنما كذلك على وظيفة كل مفردة على حدة، كل فكرة، كل صورة، ممّا لا يرقى إليه استعداد القارئ العادي، و اطرادا، إن توافرت لديه القدرة، على الإيقاع الناظم ، ضمن محايثته المكرورة في سائر منتسج مفرداته و عباراته و في كامل مخططات جمله و توليفاته. فهو، أي المترجم، من له أهلية اقتفاء أثر الشاعر في ثنايا تجريب على درجة من الجوانية، إنه، بكلمة أخرى، القارئ المطلق الذي بإمكانه اختراق العمل الإبداعي، قيد الترجمة، و استدراجه إلى لحظته التاريخية المخصوصة.
• وددت لو كنت على الأقل على بعض معرفة بالعربية لأعاين الفارق ـ أو القرابة ـ الذي يوجد بين مفاهيمنا، والطريقة التي يعمل بها الحدس الشعري، الذي أراه كونياً، في لغتك، تمنيت بتعبير آخر لو كان بإمكاني الحديث معك حول قراراتك كمترجم، حول اختياراتك، ولحظات الارتياح والإحباط، لكن هذا الإحساس لايساوي شيئاً إلى جانب سعادتي برؤية لغتين حضارتين كبيرتين تتقاربان، لغتين وجدتا في رأيي لكي تتفاهما برغم سوء التفاهم المتعدد الذي حدث عبر العصور. شعوري عميق أن العربية لغة مكان الشعر فيها طبيعي، في حين أنه في الفرنسية يجب أن نصارع باستمرار لنتذكر ذلك.





"إيف بونفوا1923- Yves Bonnefoy- "
"كرونولوجيا ( التسلسل الزمني ) لاعمال الشاعر إيف بونفوا"


1923 ولادة الشاعر في 24 جوان (يونيو) في تور, من أب يعمل في ورشات السكة الحديدية, وأم ممرضة ثم مدرسة.

1929-1934 الدراسة الابتدائية في تور, وقضاء العطل الصيفية في سان بيير طواراك. عند جديه لأمه.

1934-1936الدخول إلى الثانوية. اكتشاف اللاتينية والرياضيات. صدف وفاة ابيه .

1937-1940 يتحصل على منحة الداخلية في ثانوية ديكارت بتور بكالوريا اللغة الفرنسية سنة 1940. يكتشف السوريالية وأشعار بول فاليري.

1941 المرحلة الثانية من البكالوريا. يلتحق بالجامعة لدراسة الرياضيات.

1942 يتحصل على شهادة في الرياضيات.

1945 يلتقي مع كريستيان دوترومان, مؤسس الجماعة السوريالية -كوبرا

1946 قراءة بطاي, أرطو, ميشو, إلوار, جوف, وخاصة كيرجارد وباشلار.

إخراج المجلة السوريالية ..ثورة الليل.. طبع منها عددان، نشر فيها بونفوا أشعاره الأولى.

1947 القطيعة مع أندري بروتون وجماعته قبل افتتاح المعرض الدولي

للسوريالية بقليل, بونفوا لم يكن يقاسم اهتمام بروتون بالسحر والتنجيم.

أعطى الكثير من نصوصه لمجلة –الأختين- التي تصدر في بروكسل من طرف كريستيان دوترومان.

1948 العودة إلى الدروس الجامعية ومتابعة دروس جون وال, وجون هيبوليت وغاستون باشلار, يتحصل على ليسانس في الفلسفة ثم دبلوم الدراسات العليا حول -بودلير وكيرجارد.

1949-1952 يسافر إلى إيطاليا, وهولندا وبريطانيا. يتعرف على أندري شاستال

1953 ينشر مجموعته الشعرية -تلقاها النقد بترحيب كبير. يلتقي مع بيير جون جوف.

1954-1956 يلتحق بالمركز الوطني للبحث العلمي CNRS ويسجل كموضوع لأطروحته: -الدليل والدلالة- عند بيير دي لا فرنسيسكا.

تحت إشراف جون وال وأندري شاستل. يلتقي مع فيليب جاكوتي, جاك دوبان, أندري دي بوشيه, أندري فرينو, ألبرتو جياكوميتي.

و ينشر بحثه الأول في تاريخ الفن بعنوان -الرسومات الجدارية لفرنسا القوطية- منشورات بول هارتمان

و يكتب أول نص مخصص لبودلير -مقدمة لديوان أزهار الشر.

1957 يسافر إلى اليونان.

1958 يسافر لأول مرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

ينشر ديوانه: أمس سادت الصحراء وحجر مكتوب مع رسومات لراؤول أوباك. نص لفليب جاكوتي عن إيف بونفوا في المجلة الفرنسية الجديدة.

1959 يرتبط بصداقة مع بوريس شلوز, وغايتان بيكون, وجون ستاروبنسكي. ينشر –اللامحتمل- مقالات حول الشعر والفن.

أول مقالة لموريس بلانشو عن إيف بونفوا في المجلة الفرنسية الجديدة.

1960 ترجمة مسرحية -يوليوس قيصر لشكسبير وتمثيلها في المسرح.

1961 ينشر -البساطة الثانية- مقالات ورامبو بقلمه.

1962 نصوص ضد أفلاطون الشعرية تنشر مع رسومات لخوان ميرو.

1963 يكتشف مع صديقته لوسي فين جبال الألب المنخفضة في أين يقيمان قليلا.

1964يظهر مقال لجون بيير ريشار عن إيف بونفوا في مجلة نقد

1965ينشر ديوان -حجر مكتوب- بطبعة مختلفة عن السابقة. يترجم مسرحية -الملك لير- لشكسبير.

1967 صداقة مع هنري كارتي ومارتين فرانك.

يساهم في فترة الصيف في مهرجان الشعر العالمي في لندن. يصدر-حلم حدث في مونطو- مقالات جديدة حول الشعر والفن. و أيضا -الشعر الفرنسي ومبدأ الهوية- مع رسومات لراوول أوباك.

صدور العدد الأول من مجلة -الوقتي (éphémère) التي أسسها غايتان بيكون وجاك دوبان وأندري دي بوشيه وبول تسيلان وميشال ليريس.

ينشر -المحاكمة التعذيبية- ومقالا حول جياكوميتي الذي رحل قبل ذلك بقليل.

1968 يتزوج مع لوسي فين- يسافر إلى الهند مع أوكتافيو باز, وإلى اليابان وكمبوديا وإيران.

يدرس لمادة سداسي في جامعة برنستون, أين التقى بجورج سفيريس و ترجم بعض أشعاره.

يترجم مسرحية -روميو وجولييت- لشكسبير.

1970يصدر كتاب -روما 1630, أفق الباروك الأول- يعمل أستاذ زائرا في جامعة جنيف.

ينشر مقال: -بودلير ضد روبانس في مجلة الوقتي

1971 يحصل على جائزة النقاد عن كتابه -روما 1630

1972 ولادة ابنته ماتيلد- موت أمه- إقامة جديدة في جامعة جونيف يصدر كتاب -داخل البلاد-عن منشورات شعاب الإبداع.

1973-1976 يعمل أستاذا زائرا في جامعة نيس. ويبدأ في إنجاز -معجم الأساطير- مع مئات المساهمين.

1975 يصدر ديوانه-في خديعة العتبة-

1976 يصدر كتاب -عن تجربة- مع رسومات لألشنسكي تخصص مجلة –القوس- عددا خاصا بإيف بونفوا. فيه مقالات لجون ستاروبنسكي, فليب جاكوتي, كلود فيجي...

إصدار كتاب عن إيف بونفوا في سلسلة شعراء اليوم.

1977 يقيم لأول مرة في جامعة ال.Vale يكتب قصائد نثرية وحكايات -حكايات في الحلم.- يصدرالسحاب الأحمر-مقالات في الشعرية.

1978 يحصل على جائزة مونتاني- تصدر أعماله الشعرية بين 1947-1975- يصدر ثلاث ملاحظات عن اللون- مع طبع حجري لبرام فان فيلا.

1979-1981 يعمل أستاذا مشاركا في جامعة إيكس أون بروفنس- ترجمة كتابه -أصل اللغة وقصائد أخرى- للإنجليزية.

1980يصدر اللامحتمل limposable متبوع بـحلم حدث في مونطو- في طبعة جديدة ومنقحة.

1981 يصدر حوارات حول الشعر

يحصل على كرسي الدراسات المقارنة للوظيفة الشعرية بالكوليج دو فرانس يخصص الدروس الأولى لـشعرية جياكوميتي- يصدر الحجر الذي يثقب المعنى مع صور محفورة لـ أنطوني طابييز- يصدرمعجم أساطير وديانات المجتمعات التقليدية والعالم القديم الذي أشرف عليه في جزئين.

1982يصدرالف ضلة- مع طبع حجري ورسومات مائية لألشنسكي.

1983يصدر غايتان بيكون كان سيتكلم ذلك المساء- مع طبع حجري لريمون ماسون, مارساي, إدومني- يترجم مسرحية –ماكبث- لشكسبير- ملتقى سوريزي- قاعة تخصص لإيف بونفوا.

1984يصدر قطعة من منحوتة في عشب أرض مسورة مازالت مقفرة- مع صور محفورة لأنطوني طابييز.

1985يحصل على دكتوراه فخرية من جامعة نيوكاسل (سويسرا) والكوليج الأمريكي فرنسا- يصدر معجزة النار مع صور محفورة لإدواردوشليدا- صدور إيف بونفوا: شعر, فن وفكر أعمال ملتقى مركز البحث حول الشعر المعاصر في بو Pau.

1987 إقامة أولى في إيرلاندا (محاضرات في جامعة ييتس(

يصدر ديوان -ما كان بدون ضوء وحكايات في الحلم

1988 يصدر مرحلة أخرى من الكتابة وهناك حيث يسقط السهم وحقيقة العبارة )مقالات)- تمثيل مسرحية –هاملت- بترجمة بونفوا في مهرجان أفينيون.

1989يصدربداية ونهاية الثلج- شعر مع رسومات مائية جونفييف آ-يترجم أشعارويليام بيتلرييتس: 45 قصيدة متبوعة بـالبعث ويصدر عن نحات ورسامين-مقدمة لكاتالوجات الفنانين (ريمون ماسون, كريستيان, دوترومان, ناصر عسار, ميكلوس بوكور, ألكسندر هولان..)

1990يصدرهيلانة من الريح أو الدخان مع صور محفورة لإدواردو شيليدا- يصدر أيضا حوارات حول الشعر (1972-1990)

1991 يعيد إصدار بداية ونهاية الثلج, متبوعة ب- هناك حيث يسقط السهم وكتاب أربع خطوات في غير القابل للترجمة (lintraduisible) وكتاب جياكوميتي: سيرة عمل.

1992يصدر الحياة التائهة مع طبع حجري لميكلوس بوكور و ألشنسكي العبورات و مقالات جديدة عن بودلير ومالارميه- يحصل على دكتوراه فخرية من ترينتي كوليج (دوبلان(

1993يصدر الحياة التائهة, متبوعة بمرحلة أخرى للكتابة- يترجم أشعار شكسبير مسبوقة بمقال: هل نترجم شعرا أم نثرا?

1994يترجم مسرحية -حكاية الشتاء- لشكسبير.

1997يصدرالذي لا يزال أعمى الشعر. وحفل بطيء مع رسومات تانترية أصلية- يترجم مسرحية العاصفةلشكسبير مسبوقة بيوم في حياة بروسبيرو

1998يصدر شكسبير ويتيس كتاب يضم المقدمات التي وضعها لترجماته منذ 1962 لشكسبير ويتيس- يصدر الألواح المنحنية شعر مع صور محفورة ل- فرهاد أوسطوفاني.

1999يصدر مطر الصيف ، أماكن وأقدار الصورة. ودرس في الشعرية بالكوليج دو فرانس (1981- 1993)- يترجم مسرحية أنطوان وكليوباترا لشكسبير مسبوقة بنبالة كليوباترا.

2000 يصدر أندري بروتون في أمام الذات محاضرات و مسرح الأطفال - حكايات وتعليم ونموذج ليوباردي مقالات والشعر والهندسة -مقالات

2002يصدر داخل البلاد- يصدر الشاعر والانعكاس المتحرك للتعددياتمحاضرات- مجلة أوربا العريقة تخصص عددا لإيف بونفوا



"من اشعاره "

"العيش التائه"
" ما الذي نُدرك إلا ما يفوت ,
ما الذي نرى عدا ما يُعتم ,
ما الذي نشتهي سوى ما يموت ,
عدا الذي يتكلم وينشق ؟
أيها الكلام القريب مني
غير صمتك ما الذي نطلبه ,
ما البارقة إلا شعورك
العميق الدفين ,
إلا الكلام جسداً
به يُلقى على البدء والقدم ؟ "



"صيف الليل"
ترجمة: أدونيس

1
يُخيّل إليّ، هذا المساء،
أنّ السماء المكوكبة، إذْ تتسع،
تقترب إلينا، وأن الليل،
وراء نيران كثيرة، أقل ظلاماً.
وأوراق الشجر أيضاً تتلألأ تحت أوراق الشجر،
الأخضر، ولون الثمار الناضجة، البرتقاليّ، تنَامى،
مصباح ملاكٍ قريب، نبضَ
2
سفينةُ صيفٍ،
وأنتِ كأنكِ في صدرها، وكأن الزمن يكتمل،
تنشرين أنسجةً مرسومةً وتتحدثين بصوتٍ خافت.
في حلم أيار،
.
كانت الأبدية تصعد بين ثمار الشجرة
وكنت أقدّم لكِ الثمرةَ التي تجعل الشجرة بلا حدّ
دونَ هَمٍّ ولا موت، ثمرةَ عالمٍ مشترك.



"حجر "

ترجمة:حكيم ميلود
لقد أراد
أن لا يكون النصب حيث توجد بعض الرموز
التي تحاول قول ما كانه
إلا واحدة من تلك الأحجار التي كانت تتدحرج
تحت قدميه عندما كان ينزل, طفلا بعد,
على مهابط منحدر أحبه.
رموز,متعذرة التمييز لهذه العلامات
التي تجعل كل حجر, مثل
هذا اللوح من أوكسيد الكوبالت, فريدا في آن
ومشابها تماما للأخرى.
.
وحجره هذا, لكي يتكلم
مع هذا المنحدر الذي كان يعني له
كل الجمال, وكل الحقيقة. ها هو
قرب سيل في الأسفل, بين أحجار أخرى.
.
أيها المار, عندما ستأتي, هل ستنتبه إليه
هل ستفهم أي أحلام, أي آمال
هي كلمات لغات أخرى غير تلك التي لعوالم أخرى,
تقرأ, في الآثار التي ي خل فها
الجليد والأمطار, والصاعقة? ستدفع
برجلك هذا المطلق نحو الأسفل أيضا
- معجزة النار-
وهناك بين أزهار الحقول, تلك التي من شمع
ليست الأقل تأثيرا, مرسومة بلون فاتح
كما يريد الأمل الذي يحلم
حتى في ألم الذكرى.
وغير المصدق الذي يتباطأ بقربها
يأخذ هو أيضا الكأس الزجاجي الصغير,
يرفعه, بشكل يتعذر كبحه, أمام الصورة,
ويعيد بعث معجزة فيها,



"مسرح"
ترجمة : حسين عجة

1-
رأيتك تركضين فوق الأرصفة،
رأيتك تناضلين ضد الريح،
البرد يُجرح شفتيك.
ورأيتك تقتلين نفسك وتتمتعين بموتك آه
أيتها الأجمل.
لتكن الصاعقة، حين تتلوث الواجهات البيضاء
لدمك.


2-
يخدشك الصيف الشائخ بلذة رتيبة،
نبخس الثمل الناقص للعيش.
"اللبلاب بالأحرى، تَعَلْقُ اللبلاب بأحجار ليله : حضور بلا مخرج، وجه دون جذر.
"واجهة سعيدة أخيرة يمزقها المخلب الشمسي،
بالأحرى في الجبل هذه القرية أو الموت.
"بالأحرى الرياح...".


3-
كان الأمر يتعلق برياح أقوى من ذاكراتنا.
ذهول الفساتين وصرخة الصخور –ومررت أنتِ أمام الشهب
رأسك يربع يديك الذائبتين وكلك
بحث عن الموت من فوق الطبول المهللة بحركاتك.
كان يوم ثدييكِ
وسدت في النهاية غائبة عن رأسي.


4-
أستيقظ، تمطر. تقتحمكِ الرياح، أيتها الحمامة،
براح صمغي ينام بجانبي. أنا فوق رصيف، في ثقب للموت. من الكلاب الهائلة
ترتجف الوريقات.
الذراع التي ترفعينها، فجأة، من فوق باب،
تنيرني عبر عصور. قرية جمر، في كل لحظة أراك تلدين، أيتها الحمامة.
في كل لحظة موت.


5-
الذراع التي نرفعها والذراع التي نديرها
ليس هما في ذات اللحظة إلا لرؤوسنا الثقيلة
لكن حين تُرمى أغطية الخضار والطين هذه
لن يبقى سوى نار مملكة الموت.
الساق منزوعة الأثاث حيث تنفذ الريح العظمى
دافعة أمامها رؤوس المطر
لن تضيئكم إلا عند عتبة هذه المملكة،
حركات حمامة، حركات أكثر بطأ سلفاً، حركات سوداء.


6-
أي شحوب يضربك، أيها النهر تحت الأرضي،
أي شريان فيك ينقطع، حيث يجلجل صدى سقوطك؟
هذا الذراع الذي ترفعه فجأة ينفتحُ، يلتهبُ.
يتراجع وجهك. أي ضباب متعاظم ينزع عني نظرتك؟
جرف ظل بطيء، حدود الموت.
تتلقاك أذرع خرساء، أشجار من ساحل آخر.


7-
جريح مُشوش في الأوراق،
لكنه مأخوذ بدم الآثار المُضيعةِ،
مُتواطىء ثانية للعيش.
رأيتكِ مغطاة في الرمل عند نهاية نضالك،
تردد عند حدود الصمت والماء،
والفم ملوثاً بآخر النجوم
قاطعاً بصرخة رعب السهر في ليلك.
آه تنتصب في الهواء الصلب فجأة كصخرة
حركة زيت جميلة.


8-
الموسيقى الخرقاء تشرع في الأيادي،
في الأحضان، والرأس هو من ينهار في النهاية، فوق
الشفاه تثبت الموسيقى، يقتحم يقينها
نسخة الوجه تحت الأرضية.


9-
في الحاضر تتفكك نجارة الوجه. في
الحاضر يشرعون بنزع النظرة
بيضاء تحت سقف من الحشرات، سيء الإضاءة،
من الجانب،
وثوبك الملطخ بخبث المصابيح،
ممددة عثرت عليك،
فمك أعلى من شط يتكسر من بعيد
فوق الأرض.
كينونة مفككة يجمعها الكائن الذي لا يغلب،
حاضر يقبض عليه ثانية بشعلة البرد،
آه أيتها المقرنسة دائماً أكتشفك ميتة
أيتها الحمامة التي تقول العنقاء أسهر في هذا البرد.


10-
أرى حمامة ممدة. من ذروة المجال الجسدي
أسمعها تدوي. يوقف الأمراء السود أفكاكهم عبر هذا المجال حيث
تتطور أيدي الحمامة، عظام مفتتة من لحومهم تتحرك على شكل لوحة
يُضيئها العنكبوت الضخم.


11-
مُغطاة بأتربة العالم الصامتة،
تطوفين أشعة عنكبوت حيّ،
خاضعة من البدء لتحول الرمل
ممزقة تماماً سرية أيتها المعرفة.
مُزينة لعيد في الفراغ
وأسنانك مكشوفة وكأنها مكشوفة للحب،
يا نافورة موتي الحاضر الصعبة.


12-
أرى حمامة ممددة. في مدينة الهواء القرمزية، حيث تتنازع الأغصان
من فوق وجهها، وحيث تعثر الجذور على دربها في جسدها –أنها تشع
غبطة حشرات صارة، موسيقى مرعبة.
في خطوة الأرض السوداء، حمامة محطمة، فرحة، تلتحق بمصباح
المسارح المعقد.


13-
تضيء الأرض هذا المساء وجهك،
لكني أرى عينيك المخربتين
ولم يعد للكلمة وجه من معنى،
تنير الصقور الحائمة البحر الداخلي،
هذه صورة.
أمسك عليك باردة في عمق ما عادت تقطن فيه الصور.


14-
أرى حمامة ممدة. في غرفة بيضاء،
عيناها مُحاطتان بالجبس، فمها مدوخ ويداها مدانتان للعشبة الباذخة التي
تغزوها من كل جانب.
ينفتح الباب. أوركسترا تتقدم. عيون في صفائح، صدور مزغبة،
رؤوس باردة بمناقير، بفكوك، تغمرها.


15-
آه يا ذات الوجه الذي تهيج فيه الأرض
أراك تختفين.
العشبة العارية من فوق شفتيك وشظية الصخرة
تبدعان بسمتك الأخيرة.
علم عميق حيث يحترق
كتاب الحيوانات الدماغي الشائخ.


16-
منزل نار مظلمة حيث تلتقي منحدراتنا!
تحت قببه أراك تتوقدين، أيتها الحمامة الساكنة، الواقعة
في الشبكة العمودية للموت.
حمامة عبقرية، مقلوبة : بخطوات الشمس في المجال الجنائزي، تصل متباطئة
نحو الطوابق السفلية.


17-
ينفذ الخور في الفم الآن،
الأصابع الخمسة تتبعثر في صدفة الحديقة
الآن، يسيل الرأس الأول ما بين الأعشاب الآن
تتجمل الحنجرة بالثلج والذئاب الآن
من فوق بعض المارة تطير كالريح العيون
في هذه الريح داخل هذا الماء في البرد هذا نحن.


18-
حضور منضبط لن يقدر أي شهاب بعد اليوم
من تضيقه؛ مرافقة البرد السري ذاك؛ حية، من هذا الدم
الذي يلد ثانية وينمو حيث يتمزق
الشعر،
كان لا بد من أن تظهري في الحدود الصماء،
ومن موقع جنائزي حيث يدوم النور، وتعيشين
المعاناة.
آه أيتها الأجمل وينفث الموت في ضحكتك! أجرأ الآن على
لقائك، أسند بريق حركاتك.


19-
في اليوم الأول من البرد يشرد رأسنا
كما يهرب السجين في الأوزون العظيم،
من حمامتي للحظة يسقط هذا السهم ثانية
ويحطم فوق الأرض ريش رأسها.
هكذا من جديد ظننا تجسيد حركاتنا،
لكن في نكران الرأس نشرب الماء البارد
ومن أربطة الموت ينطلق فرح ابتسامتك،
انفتاح مُجرب في سماكة العالم.



"مؤلفاته النتية "
إيف بونفوا - الأعمال الشعرية الكاملة - ترجمة أدونيس.pdf

للتحميل :
http://www.4shared.com/get/63010774/d67efc84/__-____-__.html;jsessionid=32D8C6D93860AA5D291EA7DC30B00AC9.dc115


ايف بونفوا - الأعمال الكاملة.

للتحميل :
http://www.4shared.com/file/26258786/14668f1e/__-__.html?dirPwdVerified=9635ac8b

_________________________

من الادب العالمي – المكتبة الالكترونية

مجلة نزوى

FrancePoetry International Web
http://france.poetryinternationalweb.org/piw_cms/cms/cms_module/index.php?obj_id=2048


Judith Bishop - on Yves Bonnefoy
http://jacketmagazine.com/14/bishop-bonnefoy.html


FamousPoetsAndPoems.com / Poets / Yves Bonnefoy
http://famouspoetsandpoems.com/poets/yves_bonnefoy


Yves Bonnefoy (1923- )
http://www.kirjasto.sci.fi/bonnef.htm



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النساء في مدينتي
- الاخلاص في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- مقدمة في ديوان على اعتاب الوطن
- إن البغاء هو ابن النظام الاقتصادي...كَلِمُ لا يَنفَد لألكسند ...
- لقد وضعت قدمي على حنجرة أغنيني....لوي أراغون – الادب العالمي ...
- أضغاث أحلام
- صدق الصديق صداقة في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- شفة الفجر
- ان قدر أي فكرة عظيمة هو أن تتم خيانتها -اوكتافيو باث- الادب ...
- -خلف عباءة الشرعية البرجوازية يقبع العنف الطبقي للطبقة الحاك ...
- خوف
- شيء وأشياء في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- السببية والمصادقة والطارئ واللامنظور.. كَلِمُ لا يَنفَد لبلي ...
- قيود الحب
- آلهة الحذاء المجنٌح!.. إزرا لوميس باوند- الادب العالمي ( الم ...
- الحقيقة في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- الماوية.. المرحلة الثالثة في تطور النظرية الشيوعية..كَلِمُ ل ...
- خارطة عشق
- الثورة قوية كحبنا الوحشي للوطن ...كَلِمُ لا يَنفَد لارنستوا ...
- اسطورة


المزيد.....




- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - الحقيقة الوحيدة هي حقيقة الكائن المأسور إلى نهائيته .. إيف بونفوا- الادب العالمي – المكتبة الالكترونية