أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عصام عبد العزيز المعموري - سلسلة حوارات مع أكاديميي ومثقفي ديالى - أياد الباوي وحوار في الأدب الجاهلي ونقده















المزيد.....

سلسلة حوارات مع أكاديميي ومثقفي ديالى - أياد الباوي وحوار في الأدب الجاهلي ونقده


عصام عبد العزيز المعموري

الحوار المتمدن-العدد: 2901 - 2010 / 1 / 28 - 07:51
المحور: مقابلات و حوارات
    


أياد الباوي وحوار في الأدب الجاهلي ونقده
إن الحديث عن تاريخ الأدب يقترن بالحديث عن الأدب نفسه لأن الأدب تعبير عن كل ما قدمه الإنسان في صياغة لغوية ومحاولة إيصاله إلى الآخرين عن طريق فن من الفنون أو شكل من الأشكال ، وقد تضيق دائرة الأدب فتظل محصورة في إطار الشعر وفق معانيه الواسعة أو تتسع لتضم ضروبا" أخرى تحمل المعطيات الفنية أو تتضمن القوالب اللغوية التي تحتفظ مضامينها بتلك المعطيات ، أما تاريخ الأدب فيشمل كل العلوم التي تقدمها الأمة وهي تفكر وتحس وتجرب وتعاني وتعبر وهي تمارسها من خلال حياتها الأدبية والعقلية منذ نشأتها وتطورها وترجمة حياة أبنائها الذين عرفوا في شتى المجالات عند الشعراء والكتاب 0
ان الحديث عن الأدب وتاريخه لا يمكن أن يكون متكاملا" دون المرور بالأدب الجاهلي والذي يفضل البعض تسميته بالأدب العربي قبل الإسلام ، وللحديث عن هذا الأدب ونقده كان لنا هذا الحوار مع أكاديمي متخصص بالأدب الجاهلي ونقده ، انه الأستاذ (أياد إبراهيم فليح حسن الباوي ) الذي تشير سيرته الذاتية إلى أنه من مواليد بعقوبة عام 1968 وأنه متزوج وله طفلتان ، حصل على شهادة البكالوريوس في الآداب من كلية الآداب جامعة بغداد عام 1989 ، وحصل على شهادة الماجستير من كلية الآداب جامعة بغداد عام 1998 وقد أشرف على رسالته الدكتور (محمود عبد الله الجادر ) ، عمل مدرسا" في معهد اللغات العسكري عندما انتدب خلال خدمته العسكرية للتدريس في المعهد المذكور ولمدة ثلاث سنوات حتى عام 1993 لأنه كان واحدا" من الطلبة العشرة الأوائل في مرحلة البكالوريوس ، وعمل مدرسا" في المديرية العامة لتربية ديالى منذ 2/10/ 1993 ولغاية قبوله في الدراسات العليا وحصوله على الاستقالة المشروطة في عام 1996 ، وعمل مدرسا" في المعهد العالي لإعداد المعلمين في طرابلس بعد التعاقد مع المعهد المذكور سنة 1999 واستمرت خدمته في المعهد حتى سنة 2004 0
باشر في التدريس في الكلية التربوية المفتوحة في 8/5/2005 ولحد الآن ، قام بتأليف عدد من الكتب هي :
1-( التسهيل في علمي الخليل – العروض والقافية )
2- معجم ألقاب الشعراء بين الجاهلية والإسلام
3- شارك في تنقيح أحد المؤلفات المطبوعة كمرجع علمي ولغوي 0
وله مشاركات شعرية عديدة في الصحف العربية ولاسيما (الفجر الجديد ) الليبية و(كل العرب ) الصادرة في تونس 0
وعن الأدب الجاهلي ونقده كان لنا معه هذا الحوار :
*** هنالك ثلاثة اتجاهات بارزة في دراسة تاريخ الأدب ، الأول يميل إلى استخدام قواعد البحث التجريبي التي تستعين بها العلوم الطبيعية وإلزام الأدب بالمقاييس الدقيقة التي تلتزم بها بقية العلوم ، والثاني يرى ضرورة إخضاع الأدب إلى ثلاثة قوانين هي الجنس والزمان والمكان ، والثالث يميل إلى إخضاع الأنواع الأدبية إلى التطور والنمو كما تتطور الكائنات الحية 00 إلى أي الاتجاهات تميل ؟
--- إن هذه الاتجاهات الثلاثة لا تعبر إلا عن مناهج غربية شاعت بين مؤرخي القرن التاسع عشر حاول فيها هؤلاء أن يجعلوا تاريخ الأدب فرعا" من فروع العلوم الطبيعية بقواعدها وقوانينها ، ونعتقد أن تاريخ الأدب لا بد أن يتصدى له منهج أعم وأوسع من مجرد قوانين ، لاسيما وأنه يتصل بالإنسان الشاعر والأديب الكاتب وهؤلاء لايمكن أن نطبق عليهم مثل تلك القوانين لأننا نهبط بالمقاييس الإنسانية إلى ما هو أدنى عندما نطبق على الشعراء مثل قوانين النبات أو الحيوان فضلا" عن أن القوانين الطبيعية قد تلغي شخصيات الشعراء وبذلك تختفي صور التمايز بين الأدباء لأن القوانين لا تراعي جوانب الشعور والعاطفة في عرض أحكامها العامة ولذلك نرى أن تاريخ الأدب له مناهج أخرى يمكن أن تطبق عليه كالمنهج التاريخي أو الإقليمي التي عالجها على سبيل المثال الدكتور (شوقي ضيف ) أو ( جرجي زيدان ) في تقسيم الأدب إلى عصور تعتمد الأحداث التاريخية الكبرى حدودا" لها وبذلك يمكن للمؤرخ من خلال منهج عام أو خاص أن يقف على أدب كل عصر ويقول فيه ما يرتئيه ، وهذا لايعني أن المناهج الغربية لا صلة لنا بها ، إذ يمكن الإفادة من بعضها في الكشف عن جوانب تخدم الدراسة الأدبية ، فمثلا" النظرية الدار ونية تساعد الباحث في تتبع تطور بعض الفنون في معرض البحث عن نشأتها كفن النقائض ونشأته من غرض سابق هو الهجاء أو غرض الرثاء وولادته من تراتيل دينية كانت تلقى على الميت من قبل كهان العصر الجاهلي 00 وهكذا 0
*** باعتبارك متخصصا" بالأدب الجاهلي ونقده 00هل ترى أن النثر الجاهلي قد نال نفس الاهتمام والرعاية والحفظ التي نالها الشعر الجاهلي 00 وإذا كان الجواب بالنفي فما هي أسباب ذلك باعتقادك ؟
--- لا يخفى على الدارسين للعصر الجاهلي مدى تعلق العربي بالشعر فهو كما قال (ابن سلام الجمحي ) : ( ديوان علمهم ومنتهى حكمهم به يأخذون واليه يصيرون ) وقبل ذلك نجد الرسول الأعظم ( صلى الله عليه وسلم ) يؤكد هذا التعلق العربي بالشعر حين يقول : ( لا تترك العرب الشعر حتى تترك الإبل الحنين ) فلا نقاش في الموقع الذي حققه الشعر العربي وهو بلا شك موقع متقدم ، ونحن لا نستغرب ذلك إذا ما عرفنا أن القبيلة لم تكن لتحتفل إلا بولادة شاعر أو فارس ، كل ذلك جعل العرب تهتم بحفظه وروايته من جيل إلى جيل وصولا" إلى بداية القرن الثالث (عصر التدوين ) وحتى في مسألة تدوينه لاقى ما لاقاه من الحرص والعناية في التثبيت والتحقيق للنص الشعري المدون ، وجهود ( ابن سلام الجمحي ) و ( ابن قتيبة ) وغيرهم لا تخفى في هذا المجال 0
أما النثر فعلى الرغم من عدم إهمال الجاهلي له ، لكنه لم ينل نفس الاهتمام الذي ناله الشعر على الرغم من أن بعض الفنون النثرية وعلى رأسها فن الخطابة قد حاول فيه الجاهليون ما حاولوا في شعرهم من روعة الأداء ودقته وجمال التصوير وبراعته وسلامة التعبير قاصدين الاستئثار بقلوب سامعيهم وعقولهم من وراء ذلك ، كما أن الخطابة قد تهيأت لها كل أسباب الازدهار من حرية في التعبير وكثرة دعوات الحرب والسلام فضلا" عن المنافرات والمفاخرات والمصاهرات وغيرها من الأغراض التي كانت الخطابة حاضرة في التعبير عنها ، نقول رغم كل ذلك فان الخطابة والفنون النثرية الأخرى في هذا العصر كالأمثال والوصايا وسجع الكهان والقصص لم تتهيأ لها نفس الرعاية فتعرضت عبر رحلة الرواية الشفوية إلى الضياع والوضع مافاق الذي تعرض له الشعر ، الأمر الذي نلمسه عند الاطلاع على القصص الذي طالته يد التزييف بقوة ولعل نظرة في قصص الشعراء العشاق أو الصعاليك وما فيها من مبالغات ما يؤيد ذلك ، ويمكن القول أن سبب كل اهتمام بفن من عدمه عائد إلى موسيقى الشعر التي ساعدت على حفظه وعدم تعرضه إلى ما تعرض له النثر الذي لا يمتلك هذه الصفة في الغالب
*** يرى المستشرق ( مرجليوت ) بأن الشعر لكي يكون شعرا" لابد أن يمر بثلاث مراحل هي الرقص ثم الموسيقى ثم الشعر ، وهو بذلك حاول أن يلغي الشعر الجاهلي لأنه لا يعبر عن مرحلته المطلوبة منه وهي مرحلة ارتباطه بالموسيقى والرقص شأن بقية الأمم التي مرت في حياتها البدائية 00كيف ترد على هذا الرأي ؟
--- لقد كان ادعاء ( مرجليوت ) خطوة أخرى في الطريق الذي تعارف عليه المستشرقون بمختلف انتماءاتهم للتشكيك في الأدب الجاهلي خاصة ، فمرجليوت وفي نفس بحثه الذي عرض فيه لهذه القضية وهو ( أصول الشعر العربي ) الذي نشره عام 1925 حاول أن يثبت أن الشعر الجاهلي هو شعر إسلامي نظم في مرحلة زمنية تالية للقرآن الكريم وقوله أن الشعر الجاهلي لا يعبر عن مرحلته المطلوبة كونه لم يرتبط بالموسيقى والرقص هو مرتبط بسابقه ونعني التشكيك بهذا الشعر ، وهو كما قلنا تشكيك مردود عليه ، ذلك أن الشعر العربي ومن خلال استقراءه ومتابعة أحداثه التاريخية يكشف لنا حقيقة ارتباطه بالغناء منذ أقدم عصوره وأقدم شعرائه إذ يروى أن ( المهلهل بن ربيعة ) وهو أول شاعر وصلنا شعره كان يغني قصيدته وكما تروي المصادر وهي :
طفلة ما ابنة المحلل بيضاء
لعوب لذيذة في العناق
ليس هذا فحسب بل أن شاعرا" مثل ( الأعشى ) كان يوقع شعره على آلة ( الصنج ) فسمي بصناجة العرب وهو أمر تشير إليه أغلب كتب تاريخ الأدب ، أما ما يتصل بالرقص فمن قال أن الشعر لم تكن له علاقة بالرقص فليس هناك أشهر من حادثة تصحيح أقوال النابغة من قبل إحدى القيان اللائي استخدمن من أهل يثرب لهذه المهمة والقصة مشهورة ، فضلا" على أن الشعراء كثيرا" ما استعملوا أوزانا" شعرية راقصة قاصدين بذلك أن يلاءموا من خلالها بين ما يقولون وما يريدون من رقص وسرعة في الحركة ولاسيما وزني ( الهزج والرمل ) فهذه الأمثلة وغيرها مما لا يتسع المقام لذكره يقف شاهدا" على إخفاق (مرجليوت ) في دعواه 0
*** إذا نظرنا إلى طبيعة الشعر الجاهلي وفق النظرة الغربية للشعر القديم فانه من المتعذر علينا وصفه بالشعر الملحمي لأن الشعر الملحمي يتطلب طول الحدث الذي قد يستغرق من القصيدة ما لا يقل عن ألف بيت مع نواة أساسية من القصة الأسطورية فضلا" عزوه إلى مؤلف مجهول قد لا يكون من البشر في وعمهم وكذلك لا يمكننا أن ندرج هذا الشعر في عداد الشعر التمثيلي الذي يتطلب توفر الوحدات الطبيعية والطبية والتاريخية واللغوية 00 برأيك هل يمكن إلحاق الشعر الجاهلي في قافلة الشعر الغنائي ولماذا ؟
--- نعم لا يمكن إلحاق الشعر الجاهلي في قافلة الشعر الملحمي ولا التمثيلي ولا التعليمي لأن الشعر العربي يمتلك خصائص معينة تميزه عما يميز هذه الأنواع التي أوجدها الغربيون وقسموا من خلالها شعرهم ، فالشعر العربي يطفح بالعاطفة والذاتية سواء حين يعبر فيه الشاعر عن نفسه وتطلعاته وأفراحه وأحزانه أو حين يتحدث عن قبيلته وشجعانها وفرسانها مادحا" أو هاجيا" أو راثيا" ، ففي كل الأحوال يمكننا أن نتحسس تلك العاطفة والمشاعر اللتين تميزان تجارب الشعراء على امتداد الأرض العربية ودون عناء ، أما القول بغنائيته فهو أمر كنا قد فطعنا القول فيه وفي كونه ارتبط منذ جاهليته بالغناء وهو بذلك يسلك في إطار الشعر الغنائي إذا ما أردنا أن نسلكه كما فعل الغربيون في شعرهم الذي كان يغنى وينبض بذات صاحبه ، لاسيما وأن الغناء ومنذ عصر ما قبل الإسلام ارتبط بالشعر ارتباطا" وثيقا" حتى ليشير البعض إلى أن الغناء كان أساسا" لتعلم الشعر وهو ما يؤيده قول الشاعر ( حسان بن ثابت ) :
تغن بالشعر إما كنت قائله إن الغناء لهذا الشعر مضمار

فضلا" عن معرفة العرب لكثير من الأدوات الموسيقية ومنذ العصر الجاهلي كالدفوف والطبول مثلا" ، وانتشار الأقيان اللائي كان لهن أثر واضح في ارتباط الغناء بالشعر ويروى أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر عند فتحه مكة بقتل قينتين كانتا تغنيان في هجائه صلوات الله عليه وسلم فقتلت إحداهما وفرت الثانية وهذه الروايات وغيرها تؤكد غنائية الشعر العربي ، ولكن ما تجدر الإشارة إليه أن هذه الغنائية قد تركت فسحة لظهور ملامح لبعض الأنواع الشعرية الأخرى ولاسيما النزعة القصصية التي تتبدى لنا بوضوح في قصص الحيوان في معرض تشبيه الناقة بحيوان الصحراء أو قصص الشعراء العشاق وقصص الشعراء الصعاليك وغيرها 0
*** يقول (أدونيس ) : ( إن العالم شيئان على حد تعبير الفيثاغوريين – عدد ونغم – أي أن للعالم وجها" كميا" هو العدد ووجها" كيفيا" هو (النغم ) والنثر (عدد ) 00 فكيف يمكن برأيك أن يحول كاتب قصيدة النثر قصيدته إلى نغم ، وهل يتسنى له ذلك دون المرور بتجربة الشعر القديم من جاهلي وإسلامي وأموي وعباسي ؟
--- لست أدري فقد أكون غير منصف في إصدار حكم يتصل بالعقيدة النثرية ، كوني من التيار الكلاسيكي الذي يعتقد أن النص الأمثل هو قي حدود النصوص القديمة ولكنني سأحاول أن أكون معتدلا" في الحديث هذه المرة فأقول أن قصيدة النثر قد تخلت بإرادتها عن تلك النغمية عندما فارقت الوزن تماما" وطلقت القوافي إلى غير عودة وسايرت النثر قي أسلوبه ، فلماذا نطالب الشاعر – أذن – بعد ذلك أن يحول قصيدة النثر إلى نغم إذا كان هو ذاته لا يريد ذلك بل ويعتقد – كما نعتقد نحن – أن هذا الشعر ظهر نتيجة حاجة فرضتها طبيعة المرحلة كما فرضت ظهور غيره من الأنواع الأدبية ، أما عن علاقة هذا النوع من الشعر بالنماذج القديمة فنرى أن الشاعر الذي يتشرب ذوقه بنصوص الشعر الجاهلي والإسلامي والعباسي وغيرها يكون أقدر من غيره على بناء القصيدة التي يروم من حيث الشكل والتركيب والمعنى بما توفره النصوص القديمة من روافد متعددة بما فيها الرافد النغمي والموسيقي 0



#عصام_عبد_العزيز_المعموري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حين يكون الغباء نعمة
- سلسلة حوارات مع أكاديميي ومثقفي ديالى - حوار مع الناقد ماجد ...
- كيف ننمي الاتجاهات العلمية لدى أبنائنا ؟
- التدريس بطريقة المنظّمات المتقدمة
- التعليم التعاوني
- فن القراءة
- كيف نرتقي بالمختبر في تدريس العلوم ؟
- حوار مع الكاتب عبد العزيز محمد المعموري
- الابداع في اطروحة جامعية تربوية
- كيف ننمي الابداع لدى أطفالنا ؟
- سلسلة حوارات مع أكاديميي ومثقفي محافظة ديالى - حوار مع د0 مث ...
- العلاج باللعب
- الدافعية للتعلم والعوامل المؤثرة عليها
- حقيقة قائمة 00 الفروق الفردية بين المتعلمين
- كيف يحسّن الطالب الجامعي أداءه في الاختبار المقالي
- التدريس بين الاستقراء والاستنباط
- كيف ولماذا يدوّن الطالب الجامعي ملاحظاته ؟
- التدريس باسلوب العصف الذهني
- لكي لا تكون الامتحانات عبئا- على أبنائنا
- من أجل تعلم مقاوم للنسيان


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عصام عبد العزيز المعموري - سلسلة حوارات مع أكاديميي ومثقفي ديالى - أياد الباوي وحوار في الأدب الجاهلي ونقده