بيكاسو وموالف ايام القرية ومرض الحمى الحمراء

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2897 - 2010 / 1 / 24 - 20:25
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

إن يوم العشرين من اكتوبر قبل شهرين من نهاية العام1881 ورياح شتاء البرد‘بين حيطان بيوت قرية ملاغا‘ الاسبانية‘دار الصدى لاول رنة ذاك الطفل بيكاسوا حيث ولد في هذا اليوم هناك.
وبعد لعبات الطفل واول سنوات التعليم‘في الحادية عشر حيث اول لاخر الطفل صار الفتى.فذهب الى معهد الفن في كورونا.
وبأول ما لاح له من بعيد شباك ضيء الشاب‘حيث صار في الرابعة عشرا من اعوام العمر‘هجر اكاديمة الفن في برشلونا ليذهب الى مدريد‘ولكنه لم يشعر برغبة موالف منهاج دراستها.
فكتب لاحد اصديقائة بعد العام الاول له فيها‘في الثالث من شهر نوفمبر عام 1897 ‘قال له عن شجون شكواه من الدراسة هنا في مدريد‘ وتأخره‘وعجزه‘عن فهم معليميها‘وأنه يحاول السفر الى باريس.
حيث التعليم هناك اجمل وافضل في التقدم من كل بلدان اوروبا‘يوم ذاك.
وفي الشهر السادس من العام 1898 قرر بيكاسو التوقف عن الدراسة في مدريد حيث وجد تعليمها هو ذاك الذي تعلمه في قريته كورونا‘وعليه ان يتحمل ما سيأتي به له ذاك قرار الهجرمن اضطراب جهة الإرباك لحياته‘هوفتى السابعة عشرمن اعوام العمر.
وكان ايام وقت دائرة ذاك القرار قد اصيب بيكاسو بمرض الحمى الحمراء‘وبحمرة تعبها رمى ثياب ايام مدريد خلف ظهره وسافر رفقة صديقه‘ مانويل بالارس‘من برشلونه الى قرية هورنا لابرو‘ حيث بيت ولادة واهل ما نويل بالارس‘ليظل معه في تلك القرية الصغيرة المتولدة من قرية جوارها الاكبر‘نحو تسعة شهور‘يلهون مشيا مرحا‘ ويرسمون معا اشيائا.
ليعود من بعدها الى برشلونا‘يعيش ويتعلم من دروب حياة الناس حيث قال هي الاحلى بين المدارس‘حتى العام العام 1904ايام وصوله الى باريس بعد‘الكثير من تعب المحاولة‘وكثرة الضغط وعطش الحريه بداية اكتشاف دوران نظام حراك ناس البلاد من العام 1901 ‘حيث اضطراب قلق التغيير وحروب الاستعمار واحتلال اسبانيا لكوبا منذ العام 1898وبلدان الاراضي المنخفضة في اروبا ايضا.
وغبارنظام إله الشيخ السلطان‘البالي‘وتعالي سعة ضغط الناس في العمل السياسي ومطالب التغيير‘
ورنين ثورة الحريه في فرنسا 1798وطرب اغاني الليبرالي واليسار من الفوضوي الى الاشتراكي الديمقراطي‘بين فرنسا والالمان حتى الانكَليز وسوفيتي الاتحاد هناك. وحكايات انتاج الفكر ثوب ثقافة مدريد بلاد الاسبان نامت عارية تحت لحاف ضياع اللون.
(ك-بيكاسو الصادرفي 2002-كارستين-بيتر وارنيك-إنغو ف.والثر-ص 15-29-48-53‘Picasso-Carsten-Peter Warncke.Ingo F.Walther).
وللحكايا بعد من دوران القادم.
Op 20 oktoper 1881 in Malaga geboren.Hij sholing in La Cruna,en Barcelona,en Madrid.Zodoende kan hij al op vijtienjarige leeftijd met succes aan tentoonstellingen deelnemen.Picasso in 1898 zijn studi af.OP elfjarige leeftijd gaat Pablo al naar de kunstschool in La Coruna en in 1895 wordt de veertienjarige Picasso toegelaten tot de kunstacademie van Barcelona.,...inmiddels 16 jaar oud in het wintersemester van 1897/1898 eindelijk naar de koningklijke academie in Madrid kon sturen,bleek dat een grote vergissing te zijn.Weliswaar was het niet zo,zoals de Picasso legende weet te melden,dat hij helemaal niet naar de lessen ging-hij bezoecht het onderwijs van Moreno Carbonero.In juni 1898 stopte Picasso definitief met de studie in Madrid.Picasso,s beslissing om te stoppen met zijn academische opleiding veroorzaakte de beslissende crisis in zin jonge leven.Wat het innerlijke conflict om alls achter zich te moeten laten,voor hem betekende,is aan twee gebeutenissen af te lezen.Eerste werd hij in Madrid zwaar ziek.In het voorjaar van 1898 kreeg hij roodevonk.keerde hij Marid de rug toe om na een kort oponthoud in Barcelona met zijn vriend Manuel Pallars naar Horta de Ebro te reizen.In Pallares,geboortedorp,een klein Catalaans dorp.,blijf hij bijna negen maanden.De vrienden maakten samen lange wandelingen,tekenden en schilderden.Daarna keerde Picasso naar Barcelona terug en begon hij zijn carriere als zelfstandig kunstenaar.tot zin devfinitieve verhuizing naar Parijs in 1904.Het was een erg onrustige tijd.1901...Het nieuwe begin...met een algemene crisis in Spanje in een oorlog met de Verenigde Staten was gewikkeld om de kolonie Cuba.Met de verpletterende nederlaag strotte ook Sppanijes koloniale rijk ineen.De oude tijd was onherroepelijk voorbij en dat had grote politieke,maatschappelijke en culturele onzekerheid in het land tot gevolg. ( boek-Picasso-p-15-29-48-53-Carsten-Peter Warncke.IngoF.Walther).

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات