أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن ظافرغريب - موضوع على هامش تعليق















المزيد.....

موضوع على هامش تعليق


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2894 - 2010 / 1 / 20 - 19:56
المحور: الادب والفن
    


موضوع - وأخبار - على هامش "التعليق" رقم 4 على متن مادة (هُويتنا الحضارية ومدنيات) الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=199688

نذر عليّ لأسرجنّ الشمعَ في كرب النخيلْ
وأزفّه لمياه ِدجلة
نذر عليّ أخضّبُ الأبوابَ بالحنّاءْ
أزرعُ رايةً في سطح بيتي
نذر عليّ إذا سمعتُ الخيلَ تصهلُ والهلاهلْ
وأهلّةُ الأعلام تسبحُ فوق هامات الرجالْ
نذر عليّ إذا ماجت يشاميغُ الرجالْ
بين الأهازيج السخية
سأشدّ خصلة شعر أختي
في زناد البندقية..( نذور )، ألقاها الشاعر عبدالرزاق عبد الواحد عام 1974م، في حفل تعارف نادي كلية القانون والسياسة بجامعة بغداد، تفاعل الجمهور، مأخوذاً بحماس حرب تشرين، ومشاهد سرفات دبابات العراق تلهبُ خياله، وبين المشاركين لميعة عباس عمارة، وخليل خوري، وشعراء آخرون.


ما قبل التاريخ، استعمل الإنسان الرافدي الرافد لحضارة آثار حفريات يبحث عنها وينقب في مظانها المؤرخون والعلماء الأنتروبولوجيون لأجل المدنية: النقوش المسمارية ثم المخطوط في العصر العباسي الذهبي وعاصمته بغداد الرشيد، فالكتاب المطبوع، وظل العراق يطبع وهبة النيل مصر تقرأ، بفضل اختراع الآلة ومطبعة نوتنبيرغ الألمانية (قبل مغول البعث وهتلر وهتلر الصغير صدام). تزامنا مع تباشير العصر الحديث في أوروبا العجوز والثورة الصناعية.
فالرسائل الإلكترونية ثم الكتابة الرقمية، على سبيل المثال، كتاب سعيد يقطين الموسوم بـ النص المترابط ومستقبل الثقافة العربية نحو كتابة رقمية عربية (المركز الثقافي العربي، 2008). افاد في كتابه هذا من عدد من المصطلحات المرتبطة بمفهوم النص في كتابيه تحليل الخطاب الروائي و انفتاح النص الروائي .
بين المؤلف في كتابه النص المترابط.. الإمكانيات التقنية التي يوفرها جهاز الحاسب والإنترنت يفيد منها النص، وضرب النص القرآني مثلا. اتبع فيه بدايات الاهتمام بالنص المترابط من قبل الغرب ومصطلحات صحبت بدايات وضع الكتاب. عود إلى جذر ( ر، ق، م) معاجم لغة العرب لمعنى جد لمفهوم الترقيم وما يشتق منه من مصطلح جديد مثل الرقام والنص الرقمي.

وحوار الترجمة الحضاري من رصافة الأندلس الفردوس المفقود ومكتبة بيت الحكمة ثم متحف بغداد المنتهكين بين احتلالين مرورا بانتداب العراق توأم فلسطين؛ فخارطة الطريق العراقية الفلسطينية من الترجمات الشعرية للشعراء الإسبان، وشعراء أميركا اللاتينية للغة الضاد آخرها منجز جنس شعر "كلارا خانيس" الموسوم بـ زوايا اختلاف المنظر ، و كتاب الطير ، و السكوت المنفلت ، شفيفة هي الساعة :

ترسم الحقول المتذبذبة
الرباطات في الاعلى،
تعرج الجزيئات
التي تلتقي وتتشابك
في خييطات دقيقة
لحركية ساكنة.
ويمكث بعدها الرمادي السري، منحبسا.
سكون، فراغ

و"كلارا خانيس" مولودة في "برشلونة" عام 1940م، أسهمت في مجال الرواية بمنجزها (ترجمت لأكثر من 40 لغة): ليلة أبيل ميشالي 1965، انشطار 1969، رسائل إلى أدريانا 1976، دروب رومانيا 1981، أفراس الحلم 1989 رجل عدن 1991، سراب 1991، و القصة القصيرة، أصدرت مجموعتين: محاولة اللقاء، محاولة النسيان 1972،و مرايا الماء 1997، تميزت بجنس السيرة: الحياة الصامتة لفريديريكو مومبو 1972، بستان ومتاهة 1990، و بويثا كانيلو 1981 ، وفي الدراسة كتب منها: أن تتعلم كيف تشيخ، فيديريكو كومبو حياة نصوص ووثائق ، كلام القبيلة: الكتابة والكلام ، ثيرلو: العالم والشعر التخيلي . لنيل الجائزة الوطنية الإسبانية للترجمة عام 1997م. انفتاح على عوالم التصوف والأسطورة والرمز في بعد إنساني. جيل سبعينات اسبانيا القرن 20م التحديثيون ومقدمة معنونة بـ كلارا خانيس بين الإنتماء إلى الغرب وهاجس الإقامة في الشرق في ديوان الحلاج، ورباعيات جلال الدين الرومي، وكتاب الأسرار لفريد الدين العطار، وقصائد حافظ الشيرازي، ورباعيات الخيام.

نشر موقع البصرة نت الإلكتروني أمس صورا لمهرجان أقيم في 8 من شهر كانون الثاني الجاري في مدينة الكرك الأردنية تحت شعار الوفاء للشهيد صدام حسين ورفاقه . ورفعت لافتات كتب عليها الشهادة والمقاومة طريق العودة والتحرير . وأقيم المهرجان باشراف نقابة المهندسين الأردنيين بحضور عدد من الشخصيات الأردنية والعراقية، حسب الموقع.

وأبرز الحضور كان الشاعر "عبدالرزاق عبدالواحد" الملقب بـ شاعر القادسية في إشارة إلى الحرب العراقية - الإيرانية بين عامي 1980 - 1988م. وقال المستشار الإعلامي لرئيس حكومة العراق "علي الموسوي" ندعو الحكومة الأردنية إلى اتخاذ إجراءات مشددة لمنع المؤتمرات التي تستفز الشعب العراقي وتكرم الذي أسهم بارتكاب أبشع الجرائم بحق شعبه .

عرض نادي سينما الجنة الثقافية في منتدى الجامعيين العراقي الأسترالي يوم 10 ك2 2010 الفيلم الفلسطيني "الجنة الآن" إخراج "هاني أبو أسعد". الفيلم ترشح لجائزة أفضل فيلم غير أميركي في مهرجان الأوسكار عام 2006م وحصد جوائز جولدن جلوب ومهرجان برلين للسينما العالمية وجائزة الفلم الأوروبي عام 2005م.

يتناول الفيلم مسألة التفجيرات الإنتحارية ومعاناة الشعب الفلسطيني داخل الأراضي المحتلة في رؤية جديدة تشمل عددا ً من الأبعاد التي أدت الى إنتشار هذه الظاهرة.

طاقم الفيلم
إخراج: هاني أبو أسعد
إنتاج: بيرو بيير
سيناريو: هاني أبو أسعد، بيرو بيير، بيرري هودكسون
بطولة: قيس ناشف، علي سليمان.
[عدل] الجوائز
حصل الفيلم على الجوائز التالية:

جائزة مهرجان برلين للسينما العالمية عام 2005
جائزة الفلم الأوروبي عام 2005
جائزة العجل الذهبي من هولندا عام 2005
جائزة الجولدن جلوب عام 2005
جائزة مهرجان دوربان للسينما العالمية في جنوب أفريقيا عام 2005
[عدل] جدل حول الفيلم
في 1 مارس 2006 تظاهر مجموعة في إسرائيل ضد قرار أكاديمية الفنون و العلوم السينمائية في كاليفورنيا بترشيح الفلم للحصول على جائزة أفضل فيلم أجنبي [1]
اعتبر المخرج هاني أبو أسعد قرار أكاديمية الفنون و العلوم السينمائية في كاليفورنيا اعتبار الفيلم من "السلطة الفلسطينية" وليس من فلسطين بمثابة إهانة وصفعة للهوية القومية للشعب الفلسطيني.
حصول مشاورات بين وزارة الأعلام في إسرائيل و لجنة مهرجان الأوسكار على ان لا يتم تقديم الفلم على انه من فلسطين [2]
عند تسلم المخرج هاني أبو أسعد جائزة الجولدن جلوب في 16 يناير 2006 ناشد العالم من اجل الأعتراف بفلسطين وقال ان الجائزة تمثل "اعترافا بأن الشعب الفلسطيني يستحق الحرية والمساواة". .
أثناء تصوير الفلم في نابلس قامت مروحيات إسرائيلية بقصف سيارة كانت قريبة من موقع التصوير مما حدى بستة من طاقم الفلم إلى التخلي عن مشاركتهم في الفلم بصورة نهائية [3]
تم اختطاف أحد العاملين في الفيلم من قبل مسلحيين فلسطينيين وتم إطلاق سراحه بتدخل من مكتب ياسر عرفات [4].
[عدل] مراجع
^ http://www.mercurynews.com/mld/mercurynews/entertainment/gossip/13993796.htm
^ http://www.zaman.com/?bl=international&alt=&trh=20060213&hn=29733
^ http://ae.philly.com/entertainment/ui/philly/movie.html?id=432202&reviewId=19422
^ http://www.filmjournal.com/filmjournal/features/article_display.jsp?vnu_content_id=1001349097
http://video.google.nl/videosearch?hl=nl&source=hp&q=%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%86&um=1&ie=UTF-8&ei=4x5XS9GYGcGt4QaS34W0Aw&sa=X&oi=video_result_group&ct=title&resnum=1&ved=0CBEQqwQwAA#

فيلم مثير للجدل من فلسطين من إخراج هاني أبو أسعد وهو هولندي من أصل فلسطيني من عرب 48 هاجر إلى هولندا عام 1980 م وهو في التاسعة عشرة من عمره. يحكي الفيلم قصة آخر 48 ساعة في حياة شابين فلسطينيين يستعدان للقيام بإحدى العمليات الاستشهادية في إسرائيل. تم ترشيح الفيلم مع 5 أفلام أخرى للحصول على جائزة أفضل فيلم غير أمريكي في مهرجان الأوسكار لعام 2006. الفيلم باللغة العربية ومدته 90 دقيقة.

تم عرض الفيلم في 45 دولة وقد واجه المخرج صعوبات و ضغوطا كبيرة أثناء تصوير الفيلم فالبعض اعتبر المخرج يحاول بطريقة أو بأخرى تمجيد العمليات الانتحارية بإضافة لمسات إنسانية للممثلين الذين هما صديقان منذ الطفولة و محاصران بجو من الأحباط و الفقر المدقع والبعض الآخر اتهم المخرج بخيانته لقضية المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي.

يحاول المخرج ان يجعل العالم يتفهم العوامل و الظروف التي تجعل إنسانا عاديا يقرر الإقدام على القيام بعملية انتحارية من خلال التركيز على الصراع النفسي الذي تعيشه الشخصيتان الرئيسيتان خالد و سعيد إذ يعيشان حياة قاسية دون أن تلوح في الأفق اي فسحة أمل.يتطوع الصديقان للقيام بعملية إنتحارية ولكن تغييرات حدثت في اللحظة الأخيرة تؤدي إلى انفصال الصديقين ويبدأ خالد بالتساؤل عما إذا كانت العملية الأنتحارية غرضا ساميا . هذه اللمسة الإنسانية التي اضفاها المخرج على الإنسان الذي يقرر القيام بعمل كهذا ازعجت بعض الفلسطينيين و الإسرائيليين في نفس الوقت فحسب رأي بعض الفلسطينيين إن منفذ العملية الانتحارية هو شخص ثابت العزيمة لا مكان للشك في قلبه و من وجهة نظر بعض الإسرائيليين فان منفذي تلك الهجمات من المستحيل أن يتحلوا بما يتصف به الأنسان العادي من الحب و الخوف و القلق فعلى سبيل المثال قالت صحيفة "جيروساليم بوست" الإسرائيلية إن الفيلم يظهر إنسانية الانتحاريين و"يجعل من الأوغاد أبطالا."

استطاع المخرج هاني أبو أسعد بالرغم من اعتراض بعض الجهات الإسرائيلية الحصول عل مساعدات مالية من صندوق السينما في إسرائيل وعبر أبو اسعد مرارا عن أن تنفيذ الفيلم كان في غاية الصعوبة بسبب ظروف الانتفاضة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وفي رده على الانتقاد الموجه حول التركيز على الجوانب الأنسانية من خوف وتردد وقلق وحيرة في شخصيتي البطلين قال أبو أسعد ما نصه: "إن قتل نفسك مع عدوك في الوقت نفسه هو أفظع ما يمكن لأي شخص أن يقوم به. ومما يزيد الامر فظاعة هو ضحالة المعلومات المتعلقة بالأشخاص الذين يمارسون مثل هذا العنف المفرط".


عام 2006م صدر في العاصمة الإيرانية "طهران"، ديوان (مجموعة "كتاب الكتاب" الشعرية)، للشاعر العراقي "جمال جمعة" باللغة الفارسية وبترجمة الكاتب الإيراني "عباس نادري" وبدعم خاص من منظمة ("يونسكو" للثقافة والعلوم والآداب العالمية)التابعة لمنظمة الأمم المتجدة، لتفوز بجائزة أفضل إصدار شعري عامذاك في الجمهورية الإسلامية الإيرانية. ثم صدرت عن دار نشر "أفراز" في طهران مجموعة شعرية بالفارسية للشاعر جمال جمعة بعنوان "پائيز آرايشگر درختان" (الخريف حلاّق الشجرة)، بترجمة الكاتب المترجم الإيراني حمزه كوتي، تقع في 144 ص قطع متوسط ، ضمت مختارات شعرية من مجمل دواوينه متصدرة بنصه النثري "بياني وحدي".

و"جمال حمدي"، يبشر بالتحضير لمهرجان المربد الشعري في حاضرة البصرة الطيبة الخربة الحلوب.




#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق تغير المحتوى لا المضمون
- هُويتنا الحضارية ومدنيات
- ثلاث فرق شيعة البصرة
- بصرة - لاهاي
- الأدب الصفوي مذ عصر الجامي
- بدءً بمشروع السليمانية
- بصرة - سليمانية
- ظافرعريفي وجلال سيستان
- وادي الذئاب/ يهود هولندا
- تأجيل إنتخابات الإقليم عرف سلبي
- المساءلة على بينة
- نرحب بدعوة بارزاني
- جهاد أم إرهاب
- عێراق العراق
- الشيخ العريفي: نهاية العالم
- نصف قرن Camus
- ثلاث استحالات شتات
- جعبة الوجع
- تفاحة إبليس أم نيوتن؟
- Mark Twain


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن ظافرغريب - موضوع على هامش تعليق