أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالله الداخل - ملاحظات في الكتابة في الدين (7) في الفلسفة – ب – في التغيير، والموقف















المزيد.....

ملاحظات في الكتابة في الدين (7) في الفلسفة – ب – في التغيير، والموقف


عبدالله الداخل

الحوار المتمدن-العدد: 2890 - 2010 / 1 / 16 - 20:26
المحور: كتابات ساخرة
    


المعنى الاصلي للفلسفة يكمن في تعريف الحكمة، فيكون من الممكن ان نجد انها المعرفة المفضية الى التغيير. إن عدم التطرق الى معنى الحكمة او تفسير الفلسفة بعيدا عن معنى التغيير سيكون مواصلة لنفس اللعبة الطبقية في حجب دور الفلسفة، أو على الأقل جعلها هامشية، في حين يتم تكبير أدوار المواقف منها، كالأديان، وتبريرات العقل الطبقي للطبقات الإقتصادية العليا من المجتمع في نظامَيْ الرق والإقطاع ومن ثم في النظام الرأسمالي في المرحلة السابقة لظهور الماركسية، ومن هنا يصبح من المعقول تماماً إعتبارها جميعاً، أي الأديان ونتاج الفكر الطبقي، فلسفاتٍ بدلاُ من اعتبارها مواقف من الفلسفة.* (أدناه ملاحظة مفصلة بعنوان "الوجودية كنموذج للموقف من الفلسفة")

لذلك لا بد من القول بأن معنى الفلسفة هو معنى طبيعة التغيير؛ بعبارة أخرى، وجهته. فإذا لم نتحدث عن وجهة التغيير فإننا سوف نخون المعنى. ان سعادة الكومينتي، كل فرد في الكومينتي، دون استثناء، هي هدف آنيّ من أهداف التغيير. هذا الهدف لا يتحقق بدون العدالة الاجتماعية، وتحقيق هذه العملية المتواصلة أبداً، شأنه شأن أي ركن آخر من حياة البشر، لا يتوقف بإجراءاتٍ معينة، ولا ينتهي بمرحلة معينة، فهي نشاط متواصل وعملية لا نهاية لها، هذه هي الوجهة.

إن فوضى التسميات جزءٌ من الفوضى الفكرية في العصور الطبقية، لكن ما سيساعد على إنتشار الفوضى الفكرية على نطاق واسع في عصر انتصار الرأسمالية الذي بدأ بانهيار الأوربيات الاشتراكية الشرقية في أواخر القرن العشرين هو بعض العوامل المهمة، منها النمو السكاني وسياسة العولمة وتشديد قبضة الرأسمال المالي على أعناق الشعوب، خاصة بعد السرقة الضخمة لأموال العالم في نهاية عهد جورج بُش الإبن، حيث من المتوقع أن تزداد الأزمة سوءاً بعد فترة من التهدئة التي تميزت بها السنة الأولى من رئاسة أوباما، وإذ يبلغ اليأس أشده من إصلاح النظام الاقتصادي العالمي.

تحْكم الفلسفة على النظام الاقتصادي ومدى صلاحيته في تحقيق سعادة الكومينتات من خلال بداياته، وحتى بعد ترقيع النظام، ذلك الترقيع الذي يُجْبَر عليه إثر إصرار الطبقات الأفقر على العدالة الاجتماعية وإثباتها هذا الاصرار بتقديم آلاف، وأحياناً عشرات آلاف الضحايا من القتلى في شوارع المدن وفي الأرياف من أجل تحقيق شئ أو جانب أوّلي أو بدائي من هذه العدالة، كزيادة أجور العمل وتقليل ساعاته، مثلاً، لذا يُفترَض تقييم النظام الرأسمالي لا على أساس إنسحابه أمام كفاح الكومينتات وتوطـّـُد الإصلاحات الاجتماعية الحالية وحقوق المواطنين التي أ ُجبِـِر النظام إجباراً على الاعتراف بها وجعلها بشكل قوانين في دول أوربا الغربية كبريطانيا وألمانيا والاسكندنافيات مثلاً، كالضمان الاجتماعي والصحي، لأن ما حصل في أوربا في أواسط القرن التاسع عشر، خاصة إبان ثورات عام 1848، وما رافق وأعقب هذه الثورات ثم خوض حربين عالميتين، والأزمات الاقتصادية والسياسية التي تلتهما، كلها أدلة تأريخية قاطعة على فشل النظام الرأسمالي في تحقيق أبسط مبادئ العدالة لأن من يحقق العدالة في كل مكان هو الطبقات الفقيرة.

إذن فعندما يمتدح مرتدو هذه الأيام النظام الرأسمالي بعد الإصلاحات المفروضة عليه فرضاً، حيث يحاول الإلتفاف عليها دورياً، كما فعل بُش وغيره، عندما يمتدح المرتدون الرأسمالية بمقارنتها بالنظام الاشتراكي الذي حوصر ثلاثة وسبعين عاماً وشـُنت ضده حروب لا رحمة فيها بدءاً بإسناد الجيش الأبيض بعد 1917، مروراً بالإبادة الهتلرية إبان البارباروسا (28 مليون قتيل بين 1941-1945 وحدها) فإنهم إنما يرتكبون خطأين في آن واحد، فالخطأ الثاني هنا هو تجاهل حقيقة هذه الحروب التي لم تهدأ يوماً واحداً، حتى أن فترة الهدوء العسكري كانت تسميها الرأسمالية بـ"الحرب الباردة"!

لا يُمكن تحقيق العدالة الاجتماعية في النظام الرأسمالي بدءاً من فوق. ولهذا فإن النظام الرأسمالي المحكوم عليه، بالضرورة، بالزوال، سيظل في مقاومة مستمرة وفي حالة الإنذار الدائمة. ففي الولايات المتحدة مثلاَ ما زال يمارس نفس الأساليب التي سردها شتاينبك في "عناقيد الغضب" في كثير من قطاعاته، بل إن الذهنية السائدة في البلاد، حسب اعتراف الميديا كمدعاةٍ للفخر، هي ذهنية الكولونيات (المستعمَرات) الأولى التي جاء، أو، الأصح، جُلِبَ، أفرادُها من بريطانيا في القرن السابع عشر، حيث الإدّعاء الآن بمسيحية 90% من السكان في ذات الوقت الذي كشفت كرستيان أمّانبور في موضوعها التلفزيوني الشهير (محاربو الله God’s Warriors) كشفت نصف الحقيقة قائلة أن نسبة المؤمنين في الولايات المتحدة هي 55%، وهي بالطبع، كما تشير الدلائل، أقل من 50%، ربما بكثير!**؛ فكيف يتم الإصلاح إن كانت الدفة تديرها عقلياتٌ ما زالت تعيش في زمن الإقطاع أو تريد للسكان البقاء في الذهنية التي كانت سائدة في زمن الإقطاع؟

هذا الجانب من الموضوع يقودنا إلى السؤال: هل إن بإمكان نظام عالمي جديد أن ينقذ البشرية من الدين ويقودها إلى الإلحاد العلمي؟ قد يكون هذا السؤال سابقاً لأوانه كثيراً في عصر انتصار الرأسمالية، لأن النظام الإشتراكي في الاتحاد السوفييتي لم يفكر بإلغاء الأديان ولم يكن يعتبر الدين، وكان هذا سلوكاً واقعياً، مشكلة أو عثرة في طريق تطبيق الاشتراكية. لذا كانت ممارسة شعائر الإيمان بالدين، والإسلام بضمنها، ظاهرة للعيان في جمهوريات الاتحاد السوفييتي. وقد كان بعض الزوار من الشيوعيين العرب المؤمنين إيماناً عميقاً بالعلم والتطور العلمي يطلقون ملاحظات متذمرة، علناً أحياناً، عند رؤية مسيحيين أو مسلمين سوفييت يؤدون صلواتهم، وبالطبع لم يكن المسؤولون هناك يعيرون اهتماماً لتلك الملاحظات.

إن النفاق الرأسمالي في الحديث عن "حقوق الإنسان"، هذه الأيام، في الصين وغيرها من البلدان التي يقودها الشيوعيون، في الوقت الذي تقوم باحتلال بعض البلدان وتسبب مقتل الملايين وفقر عشرات الملايين من سكانها، بالاضافة الى مسؤوليتها عن فقر بلايين البشر في مختلف القارات، خاصة في القارات الفقيرة، هو نفاق فاضح ومشين، مثلما هو مشين سلوكها في حماية بعض الأنظمة شبه الثيوقراطية التي تدوس بأقدامها على حقوق شعوبها، ونسائها خاصة، في الحرية والمساواة والعدل الاجتماعي، بحجة حماية الدين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*"الوجودية" كمثال لمعنى الموقف من الفلسفة:
(خلاصة متابعتي للـ"وجودية" منذ منتصف الستينات)

لماذا من الممكن جداً تصحيح التسمية إلى "الموقف الوجودي من الفلسفة" وليس ما يُدعى، كخطأ ٍشائع، بـ"الفلسفة الوجودية"، لأن "الوجودية" لم تفسِّر العالم أو التأريخ ولم تـُعْنَ بالإقتصاد ولم تتطرق إلى حلول للمشاكل الكبيرة المعاصرة ولا تحتوي على أية نظرية سياسية أو ثورية أو تغييرية.

الوجودية، أساساً، مجموعة كتابات جان بول سارتر وبعض من سبقه مثل كيركجارد، وتعنى بفكر الفرد وعلاقاته، فهي خليط من تأثرات بعلم النفس ومناح ٍ ادبية محضة، كتيار الوعي (من رواده جيمس جويس وفرجينيا وولف) ومواقف سياسية لبرالية، ولها، على العموم، "مسحة خفيفة" من الماركسية لأن سارتر، الناشط في المقاومة ضد الاحتلال النازي لبلاده، فرنسا، كان منتمياً للحزب الشيوعي الفرنسي حتى نهاية الحرب في 1945.
كان سارتر كاتباً مسرحياً وأديباً متمرداً متميزاً، مُنح جائزة نوبل للآداب ورفضها، وقد ظل أميناً لبعض مبادئه الأولى رغم وقوعه ضحية لتناقضات مريرة. فكيف يمكن المصالحة بين النظر إلى الآخرين كـ"جحيم" وبين العمل السياسي أو المجتمعي؟ وكيف يمكن التوفيق بين إعتبار كَويفيرا (أرنستو تشي جيفارا) نموذجاً للرجل الكامل في عالمنا، وبين الإنحياز للصهيونية التي هي حركة عنصرية دينية رجعية؟ تـُعَدّ روايات سارتر ومسرحياته (خاصة رباعية دروب الحرية، الغثيان، والأيدي القذرة) وسلسلة مقالات رائعة بعنوان "مواقف" وكتب أخرى في ما يسميه بـ"الإلتزام الأدبي" وكتابه الشهير "الوجود والعدم" Being and Nothingness الذي يسوده كثيرٌ من الإبهام كما يقول عنه بعض النقاد الفرنسيين، ومواقفه السياسية هو شخصياً، كلها تـُعد العمود الفقري للموقف الوجودي من الفلسفة.

والآن إلى الواقع العملي:

لابد أن يتذكر مثقفو العرب ما حدث في الستينات.

كان الموقف الوجودي هو الـ"موضة" الفكرية لدى العرب. واكبها ظهورُ(أو، في الواقع، واكبتْ ظهورَ) العديد من الترجمات خاصة عن الفرنسية. ولم تكن "الوجودية"، بقدر تعلق الأمر بظروف الأمة العربية، والشعوب المغلوبة على أمرها، في ستينات القرن العشرين، وهو عصر انتعاش الموقف الوجودي، كما شاهدتـُه لدى بعض المثقفين العراقيين آنذاك، سوى "إلهاء" أو "إلتهاء" عن إداء مهامهم الوطنية والإنسانية، فقد كان السلوك والذهنية الوجوديان يشكلان نوعاً من التبرير الواضح للخيبة السياسية لشريحة لا يُستهان بها من الكتاب والمفكرين اليساريين العراقيين بعد حدثين مهمين في تأريخ العراق: الأول إنقلاب البعث الدموي في شباط 1963 والثاني خيانة عزيز الحاج وظهوره معترفاً في تلفزيون البعث بعد انقلابهم الثاني بسنة (أي عام 1969).

واليوم، بعد كل تلك التطورات في تأريخ العراق والشرق، ألا يحق لنا أن نتساءل عن تلك "الموضة" ودور هذه المواقف في الساحة السياسية آنذاك، إذ لا أستطيع الآن، مهما حاولتُ، وبكل حسن الظن الممكن، أن أفصل ذلك عما كان يحصل في العراق، كتعاقب الانقلابات، ولا عما حصل في الشرق الأوسط عامة من حروب وتطورات تهم حركة التحرر العربية وشعوب الشرق الأخرى، ولا حتى عما حصل فيما بعد من تهاوي الأنظمة الاشتراكية في أوربا الشرقية، ولا أعني بهذا أن "الوجودية" أو "المواقف الوجودية" كانت مسؤولة عن الأحداث السلبية أو الكارثية، ولكن لا يمكن أن تكون الفلسفة مجموعة من أفكار تـشغل الفرد عن واقعه العام وتـُساهم بذلك في إلحاق الأذى الفادح بالأمم؛ فإذا كنتَ ترى سلاحاً مُشـْرَعاً في وجهك، مثلاً، فلماذا تصرف النظر عنه وتمضي في اجترار أفكار لا علاقة لها بالخطر المحدق بك؟ وإذا كانت "الفلسفة" غير قادرة على تفسير المشاكل الواضحة أمامك أو على تقديم الحلول العملية الصائبة لها، فكيف يمكن أن تدعوها "فلسفة"؟ وإذا عدنا إلى بعض التعاريف المعجمية البسيطة فاين "الحكمة"؟ أين "العقل"، أو "الحصافة"، وأين "نفاذ البصيرة"؟ ألا ينبغي أن يكون "تحرير الفرد لنفسه" تحريراً لنفسه من الخوف أولاً بربط هذا النوع من التحرير بتحرير المجموعة البشرية من الخوف مصحوباً بالتثقيف الذاتي والجمعي؟ فالـ"تحرير" الوجودي للـ"فرد" هو أمر شكلي، كاذب، منعزل، أناني، وبعيد عن عمل المجموعة البشرية، رغم تظاهره المنافق باحترامها.
فهل من الممكن القول، إذن، خاصة بعد تطور الماركسية واحتضانها للعلوم، أن كل "الفلسفات" المعاصرة ما هي إلاّ مواقف من الماركسية؟
ــــــــــــــــــــــــــ
**فلماذا "اختارت" أمّانبور، وهي المرأة الأمينة للـ CNN الرقم 55 ولم "تختر" 50 مثلاً؟ أليس من المحتمل جداً، إذن، أن يكون أقل من 50؟



#عبدالله_الداخل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مختارات قصيرة
- صوغ العبارات السياسية الخادعة
- الخطى -6-
- ملاحظات في الكتابة في الدين (6) في الفلسفة – أ - في ضوء المف ...
- الأشجار - 2
- الأشجار الأخيرة - 1
- الخطى 5
- الخطى 4
- ليست العلمانية بديلاً للإشتراكية العلمية – ملاحظات إضافية
- ملاحظات في الكتابة في الدين (5) العلمانية ليست بديلا للإشترا ...
- ملاحظات في الكتابة عن الدين (4) في العلمانية العربية - ب- إخ ...
- ملاحظات في الكتابة عن الدين (3) - العلمزيف - وصف السرج
- ملاحظات في الكتابة عن الدين (2) - في العلمانية العربية الحدي ...
- مشكلة في بريطانيا
- الخُطى 3
- تصميم الصراع الذكي
- كريم - القرية 52-55
- رأيٌ بقصيدةٍ قصيرةٍ للجواهري
- أحاديثُ القرية (1)
- التحجر


المزيد.....




- رحيل الممثلة البريطانية ماغي سميث عن 89 عاماً
- طارق فهمي: كلمة نتنياهو أمام الأمم المتحدة مليئة بالروايات ا ...
- وفاة الممثلة البريطانية الشهيرة ماغي سميث
- تعزيز المهارات الفكرية والإبداعية .. تردد قناة CN العربية 20 ...
- بسبب ريال مدريد.. أتلتيكو يحرم مطربة مكسيكية من الغناء في ال ...
- إصابة نجمة شهيرة بجلطة دماغية خلال حفل مباشر لها (فيديو)
- فيلم -لا تتحدث بِشر- الوصفة السحرية لإعادة إنتاج فيلم ناجح
- قناة RT Arabic تُنهي تصوير الحلقات القصيرة ضمن برنامج -لماذا ...
- مسلسل حب بلا حدود 35 مترجمة الموسم الثاني قصة عشق 
- نضال القاسم: الأيام سجال بين الأنواع الأدبية والشعر الأردني ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالله الداخل - ملاحظات في الكتابة في الدين (7) في الفلسفة – ب – في التغيير، والموقف