|
ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة (12 ) مغالطات القوة بين المواجهة الثقافية وفعل الاستلاب
أمين أحمد ثابت
الحوار المتمدن-العدد: 2900 - 2010 / 1 / 27 - 08:32
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
من الواضح بصورة جلية بأن العقل العربي في مسالة النقد مازال مراوحاً في مكانه على كافة الاصعدة العلمية التخصصية، الفكرية الانسانية ، الحكمية الاستنطاقية للحياة ، والابداع الادبي والفني عموماً- رغم تعاظم مساحات التثقف وتعاظم اعداد النخب المثقفة والمهتمين وحملة الشهادات العليا في مجالات العلوم والمعرفة المختلفة .وهذه الوضعية نجد ان الجميع يصرخ بغياب النقد وغياب العقل العلمي ونجدهم في نفس الوقت مدعين بأن ما يكتبوه هو بالتحديد مايتصف بالعلمية والنقدية في نفس الوقت ،وفي ظل كل هذا الركام نجد تكرير ظاهرة الغياب لهذا وذاك من الاتصاف ، من هنا سنتطرق لهذه الاشكالية المبعثرة في المجالات التمتعددة ..التي لم تبحث اصلاً .والتي يهيأ للمهتمين بأنهم قد تجاوزوها – مثل العديد من الإشكاليات . وهم في الأساس قد عدوا عليها كمرور الكرام،ناثرين ورائهم نقاطاً غاية في السطحية سيعتبرونها عناصر تكوين متميزة مجيبة عن كل التساؤلات التي يمكن ان تطرح والحقيقة إذا ما استوقفت هذه العناصر مبدعاً مجرباً حقيقياً ، ذا اطلاع حسن – في مجال ما .. - وبعقلية متحررة ، يكتشف ان ذلك الإفراز المعرفي المتميز.. المعروض لاتحتمل قدرة الإجابة عن ابسط التساؤلات عن إذا طاب منهم تعليل موقفهم أو على مايستند تقييمهم !!! ان غياب النقد ومنهجية العقل العلمي عن واقع العقل العربي وجعله يتخبط في مكانه بل ويهبط أحيانا من وقت لآخر يعود ذلك كله إلى جذر واحد في الأساس على كافة الأصعدة والذي ينحصر بوجه ثلاثي الازدواج يمثل حقيقته انعكاساً موضوعيا لاشتراط مفاد مضمونه يقوم على غياب العقل النقدي النقدي العربي حتى هذه اللحظة ، أما ما يتكشف من الكتابات النقدية – المدعاة –ليست آلا إرهاصات لمحاولات التفكير النقدي والتي لم تخرج عن إطار ذلك لتبدأ مرحلة تخليق ومن ثم تأسيس عقل نقدي عربي حقيقي ، فالجذر مزدوج الوجه ثلاثياً لإرهاصات العقل العربي في مسألة النقد يتكشف في جانب غياب العقل النقدي – العلمي في الموروث العربي – لكون ان بنية المفاهيم والمنهج العقلي الموروث ينتمي إلى ما قبل تأسيس العلم كمنهج والذين – أي المنهج العقلي العربي وبنية المفاهيم – استندا في الأساس على طريقة الاستقراء القياسي الممنطق افتراضياً ،والذي كان يمثل أترقى أشكال التحليل الفكري التاويلي آنذاك لتعليل الظواهر واستقراء قانونياتها ، اما بعد تأسيس معيارية المنهج العلمي ، فالتفكير المنطق سابق الذر اصبح يكشف عن حقيقة عجزه بحيث تظهر كثير من استنتاجاته واستخلاصاتها التحليلية وتعميماته النظرية بامتلاء محتوياتها الكثيرة الأخطاء الفادحة المبنية على التخمين – وعليه وقف ويقف العقل العربي مغلولاً امام موروثه الفقد لصفة العقل الناقد – الحقيقي – لغياب المنهج العلمي في التفكير وامام هذا الشلل العمقي الذي واجه النخب الفكرية الخاصة للشعوب العربي ، لم يكن امامها سوى اللاتكاء على عنصري التثاقف مع الحضارات البشرية الاخرى التي تثبت العلم كرافعة جوهرية لانبناء حضارتها المعاصرة والتي لن يحدث لها ذلك إلا بعد ان تعمم العلم كمنهج حياتي وفكري – ولاتقصد هنا بالنهج كطبيعة فلسفية –كون ان تسيد العلم على كافة الحياة اخضع العقل بموجبه ان يبني قياساته وافتراضاته ومنطقه على كل شيء على اساس علمي المنطق سهل التداول وبكون ان هذه النخب الفكرية – لم تقو على تمييز طبيهعة التثاقف التي وجدت نفسها طرفاً فيه – بشكل مباشر ارادي " ذاتي " أو غير مباشر –وهي الطبيعة التي لم يعرها العقل العربي حتى الان اية اهمية والتي فيها كعملية –أي التثاقف –لم يكن العقل العربي نداً للعقل الاخر المتيء على منهجية العقل التفكيري الهادف ومن جانب اخر ان شروعية هذه العملية نشأت وتأسست زما زالت مستمرة في انبنائها على مذهب التفوق كان ويكون ناتج هذه العملية –التثاقفية ، تعامل عقل الحضارات المعاصرة بمنهاجيتها العلمية على اساس العقل النقدي لاتستنطق فقط اليات تفكير عقل النخب العربية بل وتستنطق الخصوصيات الشاملة للمجتمعات العربية وتاريخها بما يحقق لها النفع في استغلالها عب تحديد القنوات ومغايراتها الزمنية للدخول إليها ، ان كان من خلال ثقافتها النظرية ام حياتها النظامية الاقتصادية أو الاجتماعية أو السياسية أو كان من خلال سايكولوجيتها وعناصر تعصبها القومي أو العرقي أو الطائفي أو المذهبي أو الديني ، أما الطرف الاخر – العقل العربي – يدخل مباراة التثاقف – المعصرن – بقناعة قبلية ، تفوق الطرف الغربي فيمارس مثاقفاته على اساس من صدمة الحضارة ويخرج منتصراً بوهم المسايرة الزمنية لتطور العصر بإدعات امتلاك المنهج العمي والعقل النقدي والذي هو في الاساس ليس إلا عقلاً نقلياً – مسخباً "يلوي واقع التجريب الابداعي بابداعات نقدية منتخبة من الفكر التأثري –الاوروبي ، فيقسرها عليها ، والتي حقيقة ممن ان تستخدم في عموميات التمييز النقدي تجاه الابداع العربي المنتج ، ولكن هؤلاء المفكرين يصرون على استخداماتها التطبيقية على مستوى الخصوصيات متناسين انها لايمكن ان تكون الاداة الامثل لذلك ، وعلى سبيل المثال ان كانت هناك – في الغرب – قد تعممت ظاهرة قصيدة النثر على واقع الشعر ، فمن غير الممكن ان تتطابق قصيدة النثر العربي مع تلك لاخرى – الغربية- فبالضرورة ان هناك خصوصيات – وبالتالي فكل مناهج النقد العربي – والاصح مدارس واتجاهات النقد – لايمكن لها أن تتناسب كلياً التطبيق على ابداعاتنا الأدبية " ولكن نكون علميين نحتاج إلى اكتشاف طبيعة خصوصية المغايرة في النصوص الابداعية واللوحات الفنية –في الانواع والاجناس والالوان الفنية المختلفة –وبالتالي سنكتشف – ضرورة – ان اداة النقد المستعارة ومن قبلنا لها ان تعدل درجات التوافق مع خصوصيات تجربتنا الابداعية ،والا ستكون ممارستنا النقدية ليست اصيلة لكونها مفتقرة إلى ابسط معيار العلمية آلا وهو التوافق النوعي للخصوصية الموحدة بين المادة هدف النقد والاداة النقدية –وكبسط مثل يمكن ان نقدمه ،لايمكن للشوكة الرنانة –في الدراسات الفيزيائية والتخطيط الفيزيائي البيولوجي –ان تستخدم كاداة للتشريح أو التحليل الكيميائي ،ومثل ثان نسوقه في اتجاه اخر ،مهما اخذت تصاميم النظام الاداري الغربي ،أو الانتاجي أو أي شيء اخر ، واقمناه في بلداننا لايمكن ان يحدث التطابق بيننا وبينهم ، وذلك لان عملية النقل لاتقيم نموذجاً مماثلاً لدى المنقل اليه كما هو قائم في البلد الناقل "أو المنقول منه " فرغم واحدية التصميم ، إلا ان انشاءه وانبنائه بالضرورة مفرغ فيه طابع الخصوصي،والعلة الكبرى اذا ماكان العقل النقلي – العربي-تأثيرياً ، فانه لايخلق سوى فكر وممارسة ارهاصية لعملية زائفة ،تزيف بنية الثقافتين المتباعدتين كل على حدة ،وبالتالي لايظهر منها دعائياً سوى جعجعة العلمية والعقل النقدي كارهاب فكري متخف وراء جهوية سياسية تبسطه قسراً على الحياة الفكرية والعلمية في بلداننا المختلفة كنوع من المصادرة لاي عقل علمي حر ممكن له ان يتخلق بين آن واخر وبصورة نادرة اما الوجه الثالث لاشكالية مراوحة العقل العربي لموضعه سابق الذكر ،فهل يتصل بالطابع التاريخي –العرقي للثقافة ، وفقاً لخصوصية التشكيلات الاجتماعية –الاقتصادية المفرزة طابعاً محددا لنظام الحكم الموسم طبيعة محددة علائقية بين عقلية السلطة الحاكمة وقيمتها المقسرة على الواقع وعقلية الانسان الاجتماعي وقيمة الناتجة-والمتوزعان – بين ارث وجودي الانتساب الضوئية والقومية والاجتماعية والاث التاريخي للانتساب المجرور إلى جوهر سلطة النظام الحضر واقعاً بقوة هذه الاخيرة ، واساس هذه الاشكالية يتمظهر بسيادة العقل الاستلابي للمجتمع وبنخبة النوعية المختلفة وبدرجات متفاوتة التمظهر هذا الارث بين هذا وذاك وحديثاً يخلق واقع استلاب العقل العربي بصورة مركبة جديدة وفردية عما كان قبلاً والناتج عن مضايقة هذا الوجه الثالث بالوجه الثاني –المعروض قبلاً –فيتشظى العقل بخصوصية اغترابية متضادة بين مصادرة قائمة على موروث وطني وقومي – فكري اجتراري محمل بزمنية راحلة عن حقيقة الزمن الراهن وخصائص انبناء انسان اليوم وطموحه وهمومه ورغباته وذوقيته ،وحامل في جوهره طبيعة العقل المنسوخ – التابع بين مصادرة اخرى يجد العقل العربي نفسه مشدودالخصوصيةالعصر الذي يعيش فيه فيرتهن للطبيعة النسخية الاخرى ، لكن هنا لما هو خارج عنه – ورغم تقارب الشعوب وتداخل ثقافاتها – كسمة من سمات العصر –آلا ان ظاهرة التثاقف – العرجي – العربية –الاجنبية وبالتحديد الغربية ،تتم على قاعدة التفاعل السلبي –ولاينتج في واقعنا سوى اعاقة جديدة مركبة على اساسها ان العقل العربي – المستلب في طبيعته التاريخية ،لم يدخل ميدان التثاقف بحالته الحرة الخلاقة بل دخل فيها بنزوع واتسام نفعي استهلاكي ، فلم يكن له سوى النقل اولاً واصطناع كذبة المعرفة العلمية والنقدية كاستعارات لسرقات تخص غيره ينسبها اليه . ان بؤس العقل العربي وصل إلى درجة مقيتة ، كونه لم يبق على نفسه فقط على هذه الحالة ، بل تعداها لصناعة واقع حياة بائسة للانسان العربي ، واقع زائف تعدى زيف الحاق العلم والمعرفة والقيم الاخلاقية والبنية الثقافية الما هو سياسي بحيث تنمط المعرفة والاخلاق والقيم بما هو سياسي – تقليدي ،فيأتي هؤلاء النقليون –منهم – بشكل مباشر يلونون حصيلة معرفتهم النقلية بمسحات تفكيك الوعي الاجتماعي مؤسسين قناعات ثبات تخلفنا الاجتماعي وتفوق المجتمعات الغربية والوصول إلى نتيجة ان ما نحن عليه افضل مما سيكون " ولسيس للمعرفة النقلية سوى دور افراغ حالة التباكي مما نحن عيه والتباكي على عهود مشرقة في الحضارات القديمة –التي لن تعود – وتصبح المعرفة النقلية ليست سوى وسيلة لتحقيق حالة التباهي والوصول الذاتي آلا الاغراض النفعية الضيقة من قبل الجهوية التي تتطلع اليها ،أو المؤسسات التي تحاول ارضاءها بغية التصالح معها اما مجموعة النقليين السذج – اصحاب الابراج العاجية – المصدومين بلاحضارة الغربية " يفرغون بنيتين من حالات تغريب وعي المجتمع – العربي كليا من اية قيمة رفيعة ويعيدونها جميعاً إلى الغرب – فلاحضارة لنا سوى تقليد هذا الاخير إذا اردنا بنا ء حضارة معاصرة وفي نفس الوقت تصطدم مطاليبهم النزعاتية في التحضير برافعة القيم الارثية – الاخلاقية فيهاجمون المجتمع الغربي المنحل والمجتمع العربي المتخلف فتصبح الحضارة ليس لها وجود سوى في اذهانهم المرضية فقطط وهو ما يمزق الرؤية والقناعة الاجتماعية برفض الواقع القائم وامتداد تاريخه ومن جانب اخر رفض التفاعل مع الحضارات الاخرى – الكافرة والمنحلة والكاذبة – والحديث عن الحضارة كمعلم وحياة وحقوق وجمال في الغرب مع تكجريد ذلك عن حيائنا وخصوصياتنا والتحدث الاخلاقي بحقارة الحضارة المعاصرة – الغربية مع الدفاع عن قيم اخلاقية تقليدية خاصة بنا –هي في الاساس لم تعد متواجدة في انسانا اليوم سوى في ذاكرته الشفوية والنصية المكتوبة تستخدها العلاقات النفعية الضيقة كقناع للتزييف في الاعتقاد والرؤية وكقناع تمتطيه للنفاق الاجتماعي واضفاء صفة المشروعية على كل ما هو باطل . ان بؤس العقلية –العربية يتجلى يصور انهزامية واضحة للعيان في نقليتها المشوهة والسطحية لفهم روافع الحضارة –التي ينبغي تسييدها ، والتي بدونها لن تكون لنا حضارة ابداً وحتى لاتكون كتاباتنا تظهر كاحكام مصادرة اشبه باحكام محاكم التفتيش – القديمة والمعاصرة –هذه العربية الاخيرة – تحتاج إلى استعراض قطفات من تجليات العقلية العمية والنقدية العربية في محك محاكمات الفكر وواقعه – حتى يتبين لنا الحق من الباطل – وبالطبع لايمكن لورقتنا المتواضعة هذه ان تلم وتعكس كل تلك التجليات لنخب النقالة المعصرنين ، ولكننا سنكتفي بما هو بارز للعيان –ولكن يلزمنا لضمير والاخلاق ان نؤكد بان الكتلة الكلية للنخب الخاصة – جميعها –المتحدثة باسم العلمية والنقدية والحداثة – باستثناء حالات فردية نادرة منها –لاتعرف ماذا يعني العم –فقط بكونه تلك المجالات التخصصية في الدراسات الاكاديمية والعليا – ولاتعرف ما الفرق بين العلم والنهج العلمي – لانها لاتعرف ماذا يعني هذا الاخير ، رغم استخدامها لهاتين المفردتين كثيراً ،ولاتستطيع التفريق بين الطريقة والوسيلة والاداة العلمية وبين مايسمى بالمنهج العمي ، وكذلك فبي الفنون والاداب ولايميزون بين المدارس والطرق والاتجاهات الفكرية وبين ما يعرف بالمنهج الفكري واخيرا رغم كثرة استخدام اصطلاح نقد ، نقدعلمي ادبي أو فني – علمي ، فانهم يجدون ان كل من شرح أو حلل نصا ادبيااو عملا فنيا أو مادة فكرية علمية –تخصصية – والق حكما لصالح أو ضد المادة موضوع الدراسة فهو ناقد ، واذا ما بدا انه استخدم ادوات – نظرية –ترجع لمدرسة فكرية أو ادجبية أو فنية ، أو استخدم ذخيرة نظرية مرجعية لمحاكمة ورقة علمية مثلاُ فانه من الييسر ان يوسم مثل هؤلاء بالنقاد العلميين وفي الاخيرة اذا طلبت من احدهم ان يفرق لك بين النقد والعلم يقف فاتحافا فاهه غير قادر على الاجابة .زمطلقاً .وما دامت ورقتنا الراهنة تداعت في اتجاه عرض اشكالية عقيمة اصيب بها العقل العربي –طبعا مع غسلها جيدا ، فاننا نعرضها للرأي العام كما يعرض الغسيل للشمس والريح ، مؤملين ان يجف هذا العقم ، الذي سيمون مبشراً لتخلق عقل عربي جديد –وبالتالي فان موضوعاتنا هنا ستكون بمثابة القاعدة الأسيسية –ادراك الحقيقة بما هي عليه والاعتراف بها ، وستكون موضوعاتنا اللاحقة – في مقال اخر-تقديم الارضية الفكرية – المعرفية التي تزيح اللبس بين المواضيع سابقة الذكر وكيف لنا ان ندركها في حقيقتها ، وما خي حقيقة خصوصيتنا ، زكيف لنا ان نلاقح بين الحقيقتين بدون دونية أو استلاب أو اغترابية نقلية .
#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جيش.. وعكفة صحوة ذكريات الطفولة والمراهقة
-
ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 8 ) فاشية الغ
...
-
ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 2 ) النشاط ال
...
-
ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 4 ) الحاجات و
...
-
ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 5 )فاشية الغر
...
-
ابجديات يمنية (معاصرة ) : في التفكير والكتابة / ( 1 ) الانسا
...
-
ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 7 )فاشية الغر
...
-
ابجديات يمنية (معاصرة ) : في التفكير والكتابة ( 3 ) فلسفة ال
...
-
التناقض.. ذرائعية السرقات الادبية والفنية العربية- المعاصرة
-
متضادة العولمة ..( تساؤل في الابداع.. فيما هو ذاتي )
-
(النص) بين فكي اصطراعية مفهومي الحداثة- واقعا
-
اليمن تحتاج لحزب سياسي جنوبي
-
الشيطان .. يعتمر قبعة
-
أووووورااااا ...
-
بغداد .. أغنيات مرتبكة
-
هروب ايجابي .. في بحث القيمة ( 1 )
-
هروب ايجابي .. في بحث القيمة ( 2 )
المزيد.....
-
أثناء إحاطة مباشرة.. مسؤولة روسية تتلقى اتصالًا يأمرها بعدم
...
-
الأردن يدعو لتطبيق قرار محكمة الجنايات
-
تحذير من هجمات إسرائيلية مباشرة على العراق
-
بوتين: استخدام العدو لأسلحة بعيدة المدى لا يمكن أن يؤثرعلى م
...
-
موسكو تدعو لإدانة أعمال إجرامية لكييف كاستهداف المنشآت النوو
...
-
بوتين: الولايات المتحدة دمرت نظام الأمن الدولي وتدفع نحو صرا
...
-
شاهد.. لقاء أطول فتاة في العالم بأقصر فتاة في العالم
-
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ باليستي قرب البحر الميت أ
...
-
بوتين: واشنطن ارتكبت خطأ بتدمير معاهدة الحد من الصواريخ المت
...
-
بوتين: روسيا مستعدة لأي تطورات ودائما سيكون هناك رد
المزيد.....
-
واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!
/ محمد الحنفي
-
احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية
/ منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
-
محنة اليسار البحريني
/ حميد خنجي
-
شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال
...
/ فاضل الحليبي
-
الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟
/ فؤاد الصلاحي
-
مراجعات في أزمة اليسار في البحرين
/ كمال الذيب
-
اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟
/ فؤاد الصلاحي
-
الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية
/ خليل بوهزّاع
-
إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1)
/ حمزه القزاز
-
أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم
/ محمد النعماني
المزيد.....
|