أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد بشارة - كيف نقرأ فيلماً (2)















المزيد.....

كيف نقرأ فيلماً (2)


جواد بشارة
كاتب ومحلل سياسي وباحث علمي في مجال الكوسمولوجيا وناقد سينمائي وإعلامي

(Bashara Jawad)


الحوار المتمدن-العدد: 2889 - 2010 / 1 / 15 - 00:13
المحور: الادب والفن
    


غرقت السينما التقليدية في عالم الرتابة والتكرار في أواخر خمسينيات القرن الماضي ثم دخلت مرحلة تحول جمالي جوهري، وقد أدت أشكال جديدة للتعبير السينمائي إلى تفجير البنى الجمالية التقليدية للسرد الفيلمي. فالمدارس الواقعية تشددت وتطرفت في خطواتها ومسيرتها كردة فعل على الاضمحلال الجمالي والغرق في الأوهام الذي بثته السينما التقليدية. ففي بريطانيا ظهرت مدرسة " السينما الحرة" وفي كندا ظهرت مدرسة " السينما المباشرة" مع ريشار لوكوك وبيير بيرو والأفلام الأولى للمخرج جون كاسافيت ، والحال ذاته يمكن ملاحظته في كل مكان في العالم حيث ظهر مخرجون جدد يستكشفون ويجربون بحرية وجرأة أساليب سينمائية مغايرة ومتنوعة ومختلفة لم تكن معروفة أو مألوفة لدى المشاهدين حتى ذلك الوقت، رابطين بين الواقع واكتشافات المونتاج السينمائي وإمكانيته الثرية إلى جانب الجمال الباروكي مثلما بدا واضحاً في آثار المخرج البرازيلي غلوبير روشا وخاصة فيلمه " الإله الأسود والشيطان الأشقر" الذي أخرجه سنة 1964. كما ظهرت " سينما الشعر " "والسينما الشعرية" حسب تعبير المخرج والكاتب والشاعر الإيطالي الراحل بيير باولو بازوليني الذي كان يكتب ويخرج باسم المتحدث الشخصي بصيغة الشخص الأول وانتشرت تلك الموجة في تخوم بولونيا الشيوعية كما بدت في أفلام السينمائي المجدد جيرزي سكوليموفسكي وهو مخرج شاب ذو مواهب متعددة سرعان ما اكتشفها غودار وقدرها حق قدرها.
أما في إيطاليا فكان هناك المخرج الرائع والمرهف مايكل أنجيلو أنطونيوني ذو الشخصية القوية يتربع على قمة المشهد السينمائي ويقدم شكل درامي جديد للإخراج السينمائي مع أفلام صارت من كلاسيكيات السينما المعاصرة كفيلم " الصرخة" 1957 وفيلم " المغامرة" 1960 وفيلم " الليل" 1961 التي نرى فيها طرحاً مختلفاً ومقاربة جديدة ومفهوماً جديداً للبطل والحركة والزمن السيكولوجي أو النفسي حيث يتموضع المخرج أنطونيوني الذي تميز بعالمه السينمائي الفريد، ضمن ميراث الرواية المعاصرة لسنوات الخمسينات والستينات الوصفية والمضادة للسيكولوجيا، عندما صور غودار رائعته السينمائية المعدة عن راوية الروائي الإيطالي الجريء البرتو مورافيا، والذي يعتبره الكثيرون الرائد الأول للموضوع السينمائي عن اللااتصال وانعدام التواصل ، ولنتذكر كمثال الجزيرة النائية في فيلم "المغامرة" لأنطونيوني بصخورها المتناثرة والمشاهد الطويلة عن الخصومات العائلية والزوجية وسوء التفاهم في الزيجات الشكلية كما في فيلم " الليل " لأنطونيوني ، حتى لو كان فيلم غودار " الاحتقار" عبارة عن تكريم لأسلوب وعالم مخرج إيطالي آخر لايقل عبقرية وإبداعاً وتجديداً هو المخرج الكبير روبيرتو روسيلليني ، وعلى نحو خاص فيلمه " رحلة في إيطاليا" .
كما شهدت السينما الفرنسية محاولة لكتابة سينمائية جديدة مدموغة بطابع ونظريات الرواية الجديدة كما يدل على ذلك الأفلام الأولى للروائي والمخرج السينمائي الفرنسي آلان روب غرييه مثل " الخالدة" 1963، وتعاونه مع المخرج آلان رينييه ككاتب سيناريو في فيلم " العام الماضي في مارينباد سنة 1961" وهي سنة التحضير لفيلم " الاحتقار" لغودار. والمعلوم أن آلان رينيه تعاون مع روائيين كبار مثل جون كيرول لكن الفيلم الأكثر تجديداً وتميزاً في هذا الاتجاه الجمالي هو فيلم " مورييل أو زمن العودة" من إخراج آلان رينييه الذي سنأتي لتحليله لاحقاً بعد تحليل فيلم الاحتقار لغودار، والذي أحبه وقدره كثيراً غودار وكان معجباً به اشد الإعجاب والذي استلهم منه لقطاته الخاطفة في إخراج الاحتقار وأسلوب المونتاج القصير. وفي مجال العلوم الإنسانية والنظريات الأدبية طرحت مدرسة البنيوية والأبحاث الأنثروبولوجية لكلود ليفي شتراوس ـ الذي توفي قبل أيام في باريس في 3/11/2009 ـ التي قدمت للجمهور الواسع وغير المتخصص تجاوزت أطر الحلقات الضيقة للقراء المحترفين والنخبة المثقفة. أي أن المشروع الجمالي لفيلم الاحتقار لغودار تأثر بدوره بهذا المناخ الفكري والثقافي والجمالي الإبداعي المتحرر الذي رسم نهاية السينما الكلاسيكية ومهد لظهور بدايات السينما الجديدة آنذاك وانبثاق أشكال جديدة ثورية للسرد والتعبير وجدت من يتلاقاها ويتلقفها ويؤيدها من الجمهور المشبع بالأفكار والأساليب الجمالية والتعبيرية الجديدة. من هنا فإن فيلم الاحتقار كان بلا أدنى شك فيلماً معاصراً في ذلك الوقت بكل المقاييس حيث أن كتابته وأسلوبه يمكن أن يخدش النقد المعتاد على أشكال أكثر تقليدية في المونتاج ومع ذلك فهو فيلم معاصر يتضمن بعض إغراءات النزعة الكلاسيكية في التعبير الفني أي أنه الفيلم الأكثر كلاسيكية والأكثر سردية في آثار غودار السينمائية حيث الأمانة للنص الروائي المعد للشاشة واضحة للبيان وتنطبق عليه معايير الإعداد السينمائي المتبعة في السينما الهوليوودية في مجال الإعداد الأدبي للنص الروائي للسينما وإخلاصه للصيغة والتيمة السردية الأكثر وضوحاً وملموسية.
تركيبة الفيلم ومكوناته مستمدة من إعداد أمين إلى حد ما عن الرواية التاسعة للكاتب والروائي الإيطالي ألبيرتو مورافيا التي صدرت سنة 1954باللغة الإيطالية وصدرت ترجمتها الفرنسية سنة 1955. وبلا شك كان غودار القاريء النهم قد قرأها فور صدورها باللغة الفرنسية لإعجابه الشديد وتقديره لكاتبها لاسيما وأن أحداثها تدور داخل أوساط السينما الإيطالية في سنوات الخمسينات ويرويها روائي وكاتب سيناريو وكاتب مسرحي هو ريكاردو مولتيني بطل الرواية الذي يصطدم بالمنتج باتيستا وبمخرج ألماني مهاجر في خريف عمره هو دينغولد. ورواية الاحتقار توفر لغودار إمكانية التحدث مباشرة عن عالم السينما وتطوير مفاهيمه الخاصة المتعلقة بعملية الخلق والإبداع السينمائي ووضع ومكانة مؤلف الفيلم وعلاقته مع المنتجين وهي المسائل والنقاط التي تناولها وتعرض لها غودار عندما كان ناقداً سينمائياً والتي نعثر عليها على نحو غير مباشر في أفلامه الروائية الأولى. من هنا يمكننا القول أن أثر غودار السينمائي هذا هو تعبير ذاتي عن العوالم التي تحيطه وكل أفلامه تتحدث بطريقة أو بأخرى عن السينما، كما تجلى ذلك بصورة بديهية في مشهد فيلم القناصون أو حاملوا البنادق حيث نرى الفلاح الشاب وهو يذهب للمرة الأولى في حياته إلى السينما ليكتشف عالمها السحري.
في بداية الستينات كان ألبيرتو مورافيا كاتباً مشهوراً جداً وقد سبق للسينما أن أعدت خمسة من رواياته مثل " الريفية" من إخراج ماريو سولداتي سنة 1953، والرومانية الجميلة من إخراج جياني فرانسيوليني سنة 1955 وأهمها رواية la ciociara إخراج فيتوريا دي سيكا سنة 1960 بطولة صوفيا لورين والذي لقي نجاحاً جماهيرياً وتجارياً كبيراً إلى جانبه مستواه الفني الرفيع وعلى صعيد عالمي ، وكذلك رواية أوغستينو من إخراج ماريو بويولونيني سنة 1962. وكانت سنة 1963 هي سنة إعداد رواية الاحتقار للسينما في فرنسا كما أعدت السينما الإيطالية رواية الفساد من إخراج موروبولونيتي ورواية اللامبالون من إخراج فرانسيسكو ماسيللي ورواية الضجر من إخراج داميانو دامياني . وبعد سبع سنوات من ذلك التاريخ أعد المخرج برناردو برتولوتشي رواية " التقليدي la conformist سنة 1970 .
كان المنتج الإيطالي المخضرم كارلو بونتي بالتعاون ومشاركة المنتج الفرنسي جورج بورغارد ، عبر شركة روما ـ باريس للانتاج، يمتلكان حق الإعداد السينمائي لرواية مورافيا. والمعروف أن كارلو بونتي ـ وهو زوج النجمة صوفيا لورين ـ منتج قديم ومتمرس بدأ حياته المهنية سنة 1940 داخل شركة لوكس فيلم وأنتج أفلام وسمت مدرسة الواقعية الإيطالية الجديدة لفترة مابعد الحرب العالمية الثانية لمخرجين معروفين أمثال ألبيرتو لاتوادا ولويجي زامبا وبيترو جيرمي ولويجي كومنتشيني .
وفي رواية الاحتقار لمورافيا يكون باتيستا هو المنتج الإيطالي الذي يبدو أن سيرته المهنية تشبه وتوازي سيرة منتج الفيلم الحقيقي وهو كارلو بونتي. وفي الرواية والفيلم المعد عنها من إخراج غودار يكون باتيستا هو منتج فيلم " الأوديسة" وهو فيلم تاريخي استعراضي كبير ذو انتاج ضخم وميزانية كبيرة يمكن وصفه بالمهزلة المصورة بالتكنيكولور والسينما سكوب مع نساء عاريات وكينغ كونك وراقصات شرقيات وعرض أجساد وأثداء وصدور عارية ووحوش كارتونية وتماثيل لآلهة وعارضات أزياء مانيكانات كما يريد المنتج بطل الرواية والفيلم. ويتذمر المنتج مولتيني إثر نقاش حاد مع المخرج الألماني دينغولد من عدم التركيز على الجوانب الترفيهية التي تجذب المشاهد ويتماهى المشهد مع فيلم " أوليس" ذي النجاح التجاري المدوي والإقبال الجماهير المذهل سنة 1954 بطولة النجم كيرك دوغلاس بدور أوليس.
كان كارلو بونتي قد بدأ تجربته المهنية في الإنتاج كمنتج منفذ في شركة بارامونت الأمريكية العملاقة. و ابتداءاً من سنة 1957 وبدايات الستينات شارك مع المنتج الفرنسي بورغارد وساهما معاً في تجديد السينما الإيطالية والفرنسية عندما أنتجا افلاماً لمخرجين مبتدئين اصبحوا فيما بعد من المشاهير في عالم الإخراج السينمائي أمثال غودار وملفيل وفريري وروزي الخ .. وفي سنة 1963 أنتجا فيلمي غودار " المرأة هي المرأة" و" القناصون أو حاملي البنادق" وكان بورغارد هو المنتج الرسمي لغودار منذ فيلمه الأول " الللاهث أو النفس الأخير أو على آخر نفس"، وهو إلى حد ما صديقه وساهم في زواجه من الممثلة آنا كارينا في آذار 1962 برفقة جون بيير ملفيل. وفي داخل الفيلم الذي أخرج غودار وهو الاحتقار يقول أحد أبطال الفيلم وهو المخرج الألماني دينغولد ـ الذي أداه باقتدار مذهل المخرج الألماني فريتز لانغ ـ يقول دينغولد ـ لانغ :" المخرج بحاجة لأن يكون المنتج صديقاً له في حين أن منتجنا بروكوش ـ في الرواية وفي الفيلم ـ ليس سوى ديكتاتور". أما المنتج الفرنسي بورغارد الذي ولد في مرسيليا سنة 1920 فقد بدأ حياته المهنية في مجال التوزيع وتصدير الأفلام في أسبانيا بفلمين طويلين للمخرج الإسباني خوان أنطونيو بارديم وهما " وفاة سائق دراجة" سنة 1955 و " الشارع الكبير" سنة 1956 . وفي فرنسا تعرف على غودار سنة 1958 عندما شارك غودار في كتابة حوار فيلم بيير لوتي " رامتشو" سنة 1958 من انتاج بورغارد الذي أنتج ايضاً فيلم " صيادوا إيسلنده" للمخرج بيير لوتي أيضاً سنة 1959. كانت شركته الإنتاجية على وشك الإفلاس عندما غامر وأنتج فيلم غودار الأول " على آخر نفس" بطولة جان بول بلموندو والذي استهلك ميزانية متواضعة جداً لكنه لقي نجاحاً جماهيرياًَ منقطع النظير أنقذ الشركة المنتجة من الإفلاس مما أتاح لها أن تسهم في إنتاج أكثر من عشرين فيلماً تعتبر من أهم أفلام سنوات الستينات لمخرجي مدرسة الموجة الجديدة. وقد أنتج بروغارد أفلام غودار الأولى لغاية سنة 1963 عدا فيلم " عاشت حياتها" الذي أنتجه برونبيرجير. وفي أثناء الإعداد لميزانية فيلم الاحتقار، كانت موافقة بريجيت باردو المبدئية بإداء دور بطلة الفيلم زوجة كاتب السيناريو الذي جسد شخصيته في الفيلم الممثل القدير ميشيل بيكولي ، قد غيرت مجريات الأمور ومعطيات الانتاج التي انطلق منها غودار إذ تضاعفت الميزانية عشر مرات حتى بلغت في ذلك الوقت 500 مليون فرنك في حين كانت كلفة انتاج فيلم الللاهث أو على النفس الأخير ، وهو أول أفلام غودار الروائية الطويلة، لم يتجاوز الـ 40 مليون فرنك قديم.
إن وجود هذه النجمة قد جلب للمشروع منتجاً ثالثاً هو المنتج الأمريكي جوزيف ليفين وهو بالأساس مستثمر ومدير صالات عرض سنة 1938 حيث اشترى مجموعة من صالات العرض في وسط أمريكا وتحول إلى موزع سنة 1950 للأفلام الأوروبية داخل الولايات المتحدة الأمريكية وبدأ في الإنتاج السينمائي سنة 1958 بأفلام مثل " القانون" إخراج جول داسان سنة 1958 وفيلم " العالم البديع " عن رواية جول فيرن سنة 1960 وفيلم " لص بغداد" من إخراج آرثر لوبان سنة 1961 وفيلم " السرير الزوجي" سنة 1962 اخراج ماركو فريري وفيلم " ثمانية ونصف" من إخراج فريدريكو فلليني وفيلم " الطموحين " من إخراج إدوارد ديمتريك. وبالتالي فإن شخصية المنتج في فيلم الاحتقار صاغها غودار كصنو لليفين وبونتي وقد تطرق الفيلم إلى إسم المنتج في الحوار عندما تقول فرانسيسكا لبروكوش في اللقطة 146 على متن زورق كابري :" لقد اتصل جيري ليفين من نيويورك"...

للبحث تتمة



#جواد_بشارة (هاشتاغ)       Bashara_Jawad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نقرأ فيلماً (3)
- كيف نقرأ فيلماً (4)
- كيف نقرأ فيلماً ؟
- العالم بين فيزياء الأمس والغد(3) تقنية العلم وعلم التقنية أو ...
- نهاية رحلة الألم رثاء إلى والدتي التي غادرت الحياة بدون استئ ...
- نقد فيلم - إنمساخ أو تحول المنسوخ AVATAR-
- العالم بين فيزياء الأمس والغد ) 2 )
- العالم بين فيزياء الأمس والغد ( 1 )
- الحوار المتمدن شمعة مضيئة في دروب المعرفة
- العالم يلتهم البترول رغم الأزمة الاقتصادية
- من العالم الكلاسيكي إلى العالم الكوانتي أو الكمومي
- المستقبل السحيق : رحلة نحو عوالم أخرى
- الكون المرئي : هل من جديد ؟
- الكون المرئي : هل من جديد ؟
- المادة والمادة المضادة تحديات العلم الحديث في القرن الواحد و ...
- تحديات العلم الحديث في القرن الواحد والعشرين وما بعده ( 2 )ا ...
- المتاهة العراقية
- تحديات العلم الحديث في القرن الواحد والعشرين وما بعده
- إيران على مفترق طرق
- العراق: هل حان وقت الاختيارات الصحيحة


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد بشارة - كيف نقرأ فيلماً (2)