أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - شذى الجنابي - الانظمة الانتخابية خاضعة لاحتياجات المرحلة..















المزيد.....

الانظمة الانتخابية خاضعة لاحتياجات المرحلة..


شذى الجنابي

الحوار المتمدن-العدد: 2887 - 2010 / 1 / 13 - 09:24
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


الانظمة الانتخابية خاضعة لاحتياجات المرحلة..
عناوين فرعية
ِِ
هناء تركي : القائمة المفتوحة هي التي تخدم المرحلة الديمقراطية الفتية في العراق بفسحها المجال امام اصحاب الكفاءات
عمر هيجل : على أعضاء مجلس النواب أن يكونوا في مستوى المسؤولية الكبيرة التي أُنيطت بهم .
هاشم الطائي : اشراك مكونات الشعب السياسية والاجتماعية بتحمل مسؤولياتها الوطنية في بناء عراق جديد وحديث .
امين فرحان جيجو : الحاجة إلى التوعية والتثقيف حول الانتخابات مهم جدا .

بغداد – شذى الجنابي
تعد الانتخابات البرلمانية العامة عتبة تخطي الديمقراطية التي تتسم بالشفافية والنزاهة والحرية ، لهذا تعطي الشعوب ومؤسساتها أهمية كبرى للانظمة الانتخابية وتستدرج افضلها التي تتواءم وظروفها الاجتماعية والسياسية والثقافية ودرجات الوعي الديمقراطي لدى أفرادها بما يحقق اكبر قدر من مصالح اوسع شرائح المجتمع بإشراكها بصنع القرار السياسي من خلال المؤسسات التمثيلية ، وقد يكون تلمس الطريق في بداياته مصحوباً بالأخطاء والإخفاقات وهو نتاج الممارسة الفعلية لنظام ما وعجزه عن مواجهة احتياجات المجتمع في مرحلة معينة.

في هذا الخصوص تحدثت عضو مجلس النواب هناء تركي فقالت:
ان ما اعتقده وبشكل قاطع ان القائمة المفتوحة هي التي تخدم المرحلة الديمقراطية الفتية في العراق بفسحها المجال امام اصحاب الكفاءات وممن يتصف بالامانة والقدرة على تمثيل الجماهير التي اودعته ثقتها ويكون مسؤولا امام هذه الجماهير عكس القائمة المغلقة التي يضيع فيها من هو جيد او سيئ ويضيع صوت الناخب عندما يعطى الى شخص غير مرغوب فيه اعتقد ان القائمة المفتوحة ستفرز قوى وطنية جديدة لا تعتمد العمق الطائفي كاساس لصعودها الى دفة السلطة وانما يكون المعيار هو ثقة الناخب بالمرشح ومدى قدرته على تمثيل من جازف واعطى صوته لهذا المرشح كما ان القائمة المفتوحة ستبدد مخاوف من اكتوى بنار القائمة المغلقة واصيب بخيبة امل.
وبالقائمة المفتوحة وحدها سيتمكن الناخب العراقي من استبعاد النواب الذين لم يؤدوا رسالتهم الوطنية كنواب عن الشعب بالشكل الذي يقتضيه الواجب والانتماء الوطني. أما القائمة المغلقة فستبقي الخارطة السياسية العراقية كما هي وستعيد الى البرلمان العراقي الوجوه نفسها والقوى السياسية نفسها ولكن بتحالفات جديدة وبشعارات جديدة في الوقت الذي لا يريد الناخب من تلك الوجوه إلا التي يرى من خلالها مستقبله الآمن والمزدهر.
ثقة متبادلة
اماعضو مجلس النواب عمر هيجل فاكد
القائمة المفتوحة تعبر عن إرادة الشعب ، على أعضاء مجلس النواب أن يكونوا في مستوى المسؤولية الكبيرة التي أُنيطت بهم، ويستجيبوا لرغبة معظم أبناء الشعب العراقي باعتماد القائمة المفتوحة في الانتخابات النيابية المقبلة.
وكل نائب يبين رأيه في هذه القضية المصيرية التي تخص الشعب العراقي ونحن مع القائمة المفتوحة علناً وسراً والمبررات الحقيقية التي يجب أن تساغ هو أن الشعب العراقي قد مر في تجربة القائمة المغلقة في الإنتخابات الماضية وقد أفرزت ما أفرزت مع إحترامنا لأعضاء مجلس النواب جميعاً ولا نشكك في أي أحد منهم ، لكن كلما أطلع المواطن العراقي على ماهو النائب الذي ينتخبه ويتخذه ممثلاً له في الشعب العراقي كلما زاد ثقة النائب بالمجتمع والمجتمع مع النائب ، والثقة المتبادلة هي التي تعطي العملية السياسية إستقرارها وإذا لم تكن هناك ثقة متبادلة بين الشعب العراقي وبين نوابه نشاهد اليوم ما نشاهده من التجزء وتهجم بعض الجهات السياسية على مجلس النواب وأعضاءه لأن الشعب لم ينتخب نواباً في تلك الفترة بل إنتخب قوائم وأحزاب وكتل ولو كان الشعب إنتخب نواباً لكان النواب أحسنوا الدفاع عن الشعب العراقي وقد أحسن بعضهم وأحسن الشعب الدفاع عن النواب ، وعندما يتهجم أحد أو جهة سياسية على أعضاء مجلس النواب ويصفهم بالحاقدين والجهلة وهذا الوصف الى مجلس النواب ناتج من ماذا؟ ناتج من القائمة المغلقة لأن الناخب لم ينتخب شخصاً محدداً بعينه بل إنتخب جهة سياسية بعين ذاتها والجهات السياسية تتصارع فيما بينها وتصف الآخرين بالجهل والحقد لكن عتبي على هيأة الرئاسة عندما يتجرأ احد ما وهو خاضع لرقابة المجلس ويصف مجلس النواب بأنهم جاهلين وحاقدين ولا تنبس هيأة الرئاسة باية كلمة وتدافع عن مجلس النواب هذا عتب وعتباً كبيراً على هيأة الرئاسة عندما يدرج على جدول أعمال المجلس موضوع النواب وإستهداف مجلس النواب .

مطلب مجتمعي

من جانبه قال عضو مجلس النواب سعدي البرزنجي:
ليس لدينا تحفظ حول القائمة المفتوحة أو المغلقة ونجد أن القائمة المفتوحة فيها بعض الفوائد وهي علم المواطن بالمرشحين وأن يميزه عن غيره في القائمة لكن يجب الأخذ بالملاحظات التالية بنظر الإعتبار وهي تجربة القائمة المفتوحة المحدودة وفيها ينتخب المواطن شخصاً أو شخصين أو ثلاثة أشخاص والكثير من المواطنين يؤيدون المفتوحة وكأنها تحتوي على أسماء مرشحين لا تكون مطروحة على المواطن والجمهور بينما القائمة المغلقة تفصح أسماء المرشحين في القائمة على الجمهور ومن حق الجمهور أن يطلع على الأسماء لذلك يجب توضيح أن أسلوب القائمة المفتوحة يتناسب مع المجتمعات المتطورة التي لها خبرة طويلة في عملية الإنتخاب والممارسة الديمقراطية. ومن جهة اخرى أن طريقة القائمة المفتوحة تخلق مشكلة لكوتا النساء والأقليات فكيف تستطيع أن تحقق نسبة الكوتا التي ينص عليها الدستور بالنسبة الى النساء. المواطن عندما ينتخب أسماء من لدنه للقائمة ويصوت لها سوف لايراعي حساب أن ينتخب ثلاثة أسماء وأن يكون من ضمنها أيضاً وهذا هو الواقع. كما ان كل القوائم التي تخوض الإنتخابات هي إئتلافات أحزاب وكتل سياسية وهذه الأحزاب والكتل السياسية تستطيع أن تحصل على هذه النسبة وتوزع الأسماء الأولى في هذه النسبة على هذه المكونات المختلفة للقائمة بحيث أن كل طرف من الأطراف المشاركة في القائمة يحصل على عدد من المقاعد يتناسب مع الإتفاق الداخلي ضمن القائمة. وأود أن أقول في طريقة القائمة المفتوحة قد لا يحقق ذلك وهذا يخل بالإتفاقيات الداخلية ضمن الأحزاب المؤتلفة ضمن القائمة الواحدة وقد تؤدي الى إنشقاق بين مكونات القائمة الواحدة. نحن في التحالف الكردستاني نود أن نبين إن موقفنا مع هذه التحفظات وليس ضد القائمة المفتوحة طالما أن هذا أصبح مطلباً جماهيرياً لكن يجب أن تؤخذ هذه الملاحظات بنظر الإعتبار ويجب أن تدرس بعناية قبل أن يتخذ النائب موقفه من هذا الإسلوب أو ذاك.

في السياق نفسه تحدث عضو مجلس النواب هاشم الطائي:
اعتماد القائمة المفتوحة في القانون الانتخابي يصب في مصلحة الاهالي الذين يترقبون الانتخابات لكي تتحسن اوضاع البلد ويعود الناس الى مناطقهم واعمالهم ويعم السلام ، ان اقرار قانون الانتخابات وفق القائمة المفتوحة كان طموحا للشعب ككل، لأننا سنكون مسؤولين عن اختيار المرشحين بشكل مباشر، بعكس القائمة المغلقة التي تحمل اسم شخص مشهور ليتم انتخاب القائمة على اساس ذلك الشخص ولكن الاسماء التي ستدرج في القائمة غير معروفة
تقتضي المتغيرات في أوضاع البلاد الى تغيير النظام الانتخابي بين حقبة زمنية وأخرى اذ ما يصلح اليوم قد لا يصلح غداً ما يستوجب ملاحقة المتغيرات والآخذ بالنظام الذي لديه قدرة التعامل معها ، والنظام السياسي في العراق سبق وان اختار احد النظم الانتخابية وقد فشل في التعاطي مع الوضع السياسي القائم بعد امتحانه على ارض الواقع ما اقتضى العبور به الى نظام بديل يتجاوز سلبياته وقد يكون مرحلياً هو الأخر للانتقال الى نظام اخر يستوفي شروط ومستلزمات النجاح ، والعراق الان بصدد البحث والتقصي عن أفضل الأنظمة الانتخابية كون الأنظمة هي ليست قوالب جامدة يمكن استخدامها في كل مكان وزمان .ولتعزيز ثقافة الانتخابات أمام المواطنين علينا ان نختار ما يتوافق وظروفنا ويخدم مسيرتنا السياسية ويحرر نظامنا الانتخابي المعمول به حالياً مما علق به من شوائب ومعوقات وأثبتت معطياته تعارضه مع ضرورات المرحلة بإشراك اهم مكونات الشعب السياسية والاجتماعية بتحمل مسؤولياتها الوطنية في بناء عراق جديد وحديث ،ومن جهة اخرى فالانظمة الانتخابية تمتلك ضوابط لا تتيح للاحزاب ان تجير الانتخابات لصالحها من خلال التزوير او الرشاوى او شراء الذمم ام بالسيطرة على المحطات الانتخابية ،ومن اجل ان نتحاشى هذه الاساليب المرفوضة على جميع المؤسسات التعليمية والعلمية والفنية سيكون لها دور المساهمة في نشر ثقافة الانتخابات، فالجامعات والمعاهد والمدارس ومنظمات المجتمع المدني ستكون مكاناً صالحاً في نقل رسالة الانتخابات إليهم وتدريبهم على هذه الممارسة الديمقراطية ابتداء من إعداد سجل الناخبين وانتهاء بفرز البطاقات. وإن كان هذا تدريباً عملياً علمياً كان الأجدر بحملة العلم نشر الوعي الوطني تجاه بناء عراق حر جديد .
حقوق الناخب

بدوره اكدعضو مجلس النواب عز الدين الدولة:
الاسباب والعرقلة واحدة، الذين جنوا ثمار القائمة المغلقة اليوم واقفون بصلابة تجاه القائمة المفتوحة التى هي ابسط حقوق الناخب على المرشح الذي يحظى بتأييدهم، تعلمون ان البرلمان العراقي طيلة الفترة السابقة حكم من خارج القبة، لأن البرلمان اختزل بقادة الكتل، وهذه من مساوئ القائمة المغلقة التي جاءت بشخصيات مجيرة لقوائمهم، وبالتالي فان ولائهم وتبعيتهم للقائمة بشكل مطلق، لهذا كانت العملية الديمقراطية واداء البرلمان اداء ضعيف، لا بل اخفق البرلمان في كثير من المسائل لأن القرار لم يكن بآلية ديمقراطية، كانت القرارات دائماً تتخذ بطريقة التوافق، لهذا كل الاطراف اتفقت على القائمة المفتوحة لأن في ذلك ارضاء للشارع، تعلمون ويعلم المواطنون بان الشارع استطاع ان يعاقب الكتل السياسية والقوائم السياسية في انتخابات مجالس المحافظات السابقة بطريقة العقاب عن طريق الصندوق، لهذا السبب كل الاطراف اليوم تريد الوصول الى رضى الشارع.


الى ذلك قال عضو مجلس النواب امين فرحان جيجو :
ان الحاجة الملحة إلى التوعية والتثقيف حول الانتخابات مهم جدا، لأن انتظارالمواطن للانتخابات خطوة لتحقيق الممارسة الديموقراطية وهذا يتوقف على مدى فهمه واستيعابه لها، لأنه سيبني آمالاً وسيحاول الاستفاقة من الحلم الطويل إلى واقع ينتظره ونحن صانعوه بلا شك.
إن مصدر القوة في الانتخابات هو الشعب لما يفهم من أن الانتخابات هي اللبنة الأولى في الممارسة الديموقراطية، وكونها ترتكز على أن الشعب هو مصدر السلطة التي سيمارسها بنفسه، إذن هي ممارسة معبرة عن الإرادة الشعبية، إن السلطة بحاجة الى أن تستمد شرعيتها ممن يفترض أن يخولها حق التعبير عن المواطنين وتمثيلهم في مدار مصالحهم، ويسبق هذا الاستمداد مطلب جمعي متفق عليه بأكثرية الآراء حول طبيعة السلطة المخولة. فحين يتفاعل أبناء الوطن مع هذا المطلب الجمعي؛ عندئذ يمكن القول بأن تغيراً حقيقياً يسير على طريق الديموقراطية. ومن هذا نقول نحن من يريد صناعة الديموقراطية أو وأدها.

التزويروالتضليل

عضو مجلس النواب علي العلاق قال :
المشاركة الشعبية الواسعة المعبرة عن التفكير الموحد أو المتقارب لأبناء البلد، فإن حق جميع المواطنين في المشاركة في شؤون حكمهم، هو حجر الزاوية في الديموقراطية، ولعل شكل المشاركة الأكثر جوهرية هو حق الاقتراع في انتخابات حرة وعادلة. والتعبير عن رأي الأكثرية التي تدلي بأصواتها في الانتخابات، فممارسة القمع ومحاولة تكميم الأفواه والاحتراز والتزويروالتضليل والممارسات غير المشروعة لا تعبر عن انتخابات نزيهة وحرة، بل تناقض التوجه نحو التعددية.

من جانبها قالت عضو مجلس النواب سميرة الموسوي:
مايدور الحديث عنه اليوم في العراق من تغير في النظام الانتخابي واللجوء الى انتخابات القائمة على اساس التصويت للقائمة المفتوحة والبعض يرغب في البقاء على القائمة المغلقة هو حالة صحية في المجتمع ومهما تجذر الاختلاف فان الاساس هو الوصول الى النظام الامثل والذي يسهل عملية الانتخابات ويمكن للمواطن من التعبير عن رأيه بكل حرية واستقلالية دون تدخل اي طرف وبالتالي افساد الانتخابات وافراغها من محتواها الحقيقي.





#شذى_الجنابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور منظمات المجتمع المدني في الترويج لثقافة الانتخابات
- نحتاج الى عقلية تؤمن بدور المراة في العملية السياسية
- القانون الجديد يمنح لجميع العراقيين المشاركة السياسية الفاعل ...
- مشروع التوعية الانتخابية جزء لا يتجزأ من التربية المدنية
- جمعية نساء بغداد تطالب بالقضاء على التمييز ضد المراة
- وضع خطة عمل استراتيجية لكل وزارة في الدولة لمواجهة مشاكل الط ...


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - شذى الجنابي - الانظمة الانتخابية خاضعة لاحتياجات المرحلة..