أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد عبد عيسى - عن امن بعقوبه والهروب الى كردستان














المزيد.....

عن امن بعقوبه والهروب الى كردستان


سعد عبد عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 2886 - 2010 / 1 / 12 - 11:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مديرية امن بعقوبه والهروب الى كردستان اين الحقيقه
اخبرني احد الاصدقاء الاعزاء قبل ايام بان هناك موضوع يخصني نشر على شبكة الانتر نت (الحوار المتمدن) وزودني بنسخه الجزء الاول بعدها اخبرني اكثر من صديق بهذا الموضوع مستنكرين هذا التصرف اني اشكر كل الاصدقاء اللذين شدو عل يد ي واشتنكرو هذا التصرف ومنهم قيادات فاعله في الحزب الشيوعي العراقي حاليا واعضاء عاديين كما اشكر كل اللذين طلبو الوقوف الى جانبي اللذين خارج صفوف الحزب وداخل صفوفه كما اخص بالشكر شقيق الشهيد وليد حمد علي الاخ خالد والذي يتهمني ابراهيم البهرزي باني سببت باعدامه واستنكر الاخ خالد هذا الادعاء وقد براء ساحتي ومسووليتي من اسباب اعدام شقيقه الشهيد
ان قراءتي الاوليه لادعاءات احمد صفر واكاذيبه وضعتني امام حقيقه صعبه وهي ان احمد بادعاءاته ومع كل من يدعي قد
وصولو الى مستوى لايليق بهم وبنا كان الاحرى به الاتصال بي او الاتصال باخريين لمعرقة الحقيقه الغائبه عن باله وبال الاخرين وان لم يكن مقتنعا بالمحاوره فبوقتها هو حر بنشر ارائه واني على ثقه تامه وقناعه راسخه بان كل ما قاله هو بعيد عن الحقيقه وتجني على شخصي وان ردي على تفاصيل الموضوع سيكون طويل جدا ولهذ ا ساقتصر هنى حول الموضوع الرئيسي وسارد على باقي التفاصيل وذلك لانشغالي المهني اولا بمكانات بعيده بعراقنا والذي امزج عرقي وتعبي لخدمته منذ ثلاثين عام ومازلت في ميدان المعركه بعد ان هرب الادعياء وتركو عوائلهم في مهب الريح قسم منهم تركها عن طيب خاطر والقسم الاخر لشعوره بالخطر يداهم حياته فلكل حاله تقاس بضرفها الزمني والمكاني والموضوعي
ان الاناء ينضح بما فيه ولم اكن اتوقع ان احمد يصل به المستوى بهذا الشكل واطلب منه ان يراجع نفسه فاالحقيقه حوله واضحه ولاتحتاج الى جهد لمعرفة الجاني وان السكوت طيلة 28 عام عن سعد عبد عيسى يحتاج الى وقفه سا طلب منه ومن الباقيين ان يكونو شجعان بمستوى المسووليه لتنتحاور ونتناقش من اجل الوصول الى الحقيقه والتي نطمح ان تكون الحقيقه هي الفيصل سوى بجلسه وجها لوجه او بحضور اطراف اخرى فانا على اتم الاستعداد لتوضيح الحقيقه المره والتي طالني اتهامهم والذي لم يكن له اساس من الصحه ولايوجد له دليل وهنى اود ان اوضح بعض نقاط الموضوع لعلها تساهم بنشر الحقيقه
1-المجموعه الاولى عبد العظيم وجماعته
ان عبد العظيم وابراهيم الخياط يعرفون من هو الذي ارسلهم الى كردستان ومن هو المسبب بالقاء القبض عليهم
2- مجموعة احمد
انا قلت من اول يوم ان من اوشى بنا هو سلمان ابو داود بتغطيه من عبد الله عبد الرضا وبعد 28 عام قالها ابراهيم البهرزي ان وكيل الامن في هذه القضيه س ش 1981 هو سلمان ابو داود
3- مجموعة طالب عبود وحسين هادي واشخاص من كربلاء
فقد اعترف احمد بعد 28 عام بان المسبب باعتقالهم هو اعتر افات احد المعتقليين من المجموعتيين الاولى والثانيه لكنه لم يذكر من هو
انا متهم على مدى 30 عام باعتقال كل هولاء فاين هي الحقيقه ياحمد وسارد بمقالات اخرى عن كل الموضوع بتفاصيل اكثر دقه وموضوعيه لكي تظهر وتبان الحقيقه التي كلنا نبحث عنها اما بخصوص تقول ابراهيم البهرزي اني اختفيت من بعقوبه طيلة 30 عام السابقه حتى ظهرت قبل سنه فانا اقول له ان اهل مكه ادرى بشعابها واني بين ابناء مدينتي طيلة ايام المحنه الماضيه اما اتهامه لي بتسببي باعدام الشهيد وليد حمد علي فاسحمله تبعات هذا الاتهام عبر الطرق القانونيه والعشائريه
اما بخصوص من اوشى بي انا شخصيا هو احد افراد المجموعه الاولى واعطى رقم هاتف منزلي الى الكردي الخائن واستدرجت الى الاعتقال
ان قضية اعتقالي عندما حاولنا ان نذهب انا واحمد الى سلمان ابو داود وعبد الله عبد الرضا لاشتراك الثاني بجلب سلمان الذي لااعرفه من قريب او بعيد كما احمل احمد انه احضرني بوقتها سببه الشرطي والذي لانعرفه ولم يقبل بعد ان تم ذكره اثناء التحقيق
اطالب جميع من اتهمني بهذه التهمه الباطله بالحضور الى بعقوبه من اجل الجلوس عشائريا او اجتماعيا اوقانونيا





#سعد_عبد_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...
- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد عبد عيسى - عن امن بعقوبه والهروب الى كردستان