أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جوزيف شلال - مضايقة ركاب بعض الدول في المطارات , من المسؤول ?















المزيد.....

مضايقة ركاب بعض الدول في المطارات , من المسؤول ?


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2883 - 2010 / 1 / 9 - 17:43
المحور: كتابات ساخرة
    


جهز مؤخرتك يا رجل ومؤخرتك وفخذيك وتحتك وصدرك يا امراة لتفتيش يدوي بالاصابع والاشعة فوق البنفسجية بالعربي الفصيح / كما خلقتني ربي / اذا كنتم تحملون جواز 10 دول جديدة اضافة الى السابقة من دول عربية واسلامية ودكتاتورية .

على خاطر عيون بن لادن المقبور في طورا بورا وزمرته , القرضاوي الارعن وامثاله , الداعية الاسلامي معمر القذافي واشكاله , ونضال حسن وعمر فاروق عبد المطلب وهمام خليل البلوي ومن على شاكلتهم , واخيرا شعوب الشارع العربي والاسلامي المهزومة المتخلفة المشبعة بالتعاليم والقصص والاساطير الخرافية والاسرائيليات المنقولة لهم عن طريق لغة تاريخ العنعنة وقال عن . . . والله اعلم ! .

القائمة الحالية هي من الدول وتعتبر الوجبة الاولى وسوف تاتي لاحقا قوائم اخرى التي ترعى وتدعم الارهاب الاسلامي والارهابيين . الدول هذه تشمل : الاردن , اليمن , السودان , ايران , كوبا , السعودية , باكستان , نايجيريا , ليبيا , لبنان , العراق , الجزائر , سوريا , افغانستان , واخيرا صومال القرصنة .

المضللون وبعض كتاب الصحف التابعة لتلك الدول الارهابية العربية والاسلامية والدكتاتورية يقولون / ان اميركا عادت الى الوراء في معالجة قضية الارهاب ومحاربته بسبب شخص واحد اراد ان يفجر طائرة في سماء ديترويت - اميركا وفشلت المحاولة ! .

نقول / الى متى تبقى اميركا واي دولة تريد الحفاظ على امنها القومي وشعوبها ومصالحها تتفرج ولم تتخذ اجراءات لمحاولات فاشلة من اراهبيين حاقدين على البشرية وتبقى مغمضة العيون وفاقدة السمع على خاطر من يقول بكلام لا يشترى حتى بالزبالة التي ترمى في سلة القاذورات , وهذه الاقلام الماجورة ليست الا ابواق نابحة لانظمة الدول المارقة الفاسدة .

يبدو ان ذاكرة هؤلاء تنفقد بسرعة البرق حيال ما حصل في السنوات الاخيرة الماضية من الارهاب والقتل والتدمير والذبح في اميركا وبريطانيا واسبانيا والعراق وحتى في الدول التي تعتبر مصدر الارهاب والتطرف الاسلامي كالسعودية الوهابية والاردن ومصر والسودان وليبيا والصومال واليمن والقائمة طويلة . . . .

من اهم الحوادث الاخيرة كانت محاولة المجرم الذي حاول اشعال حذائه في الطائرة , وجريمة نظال حسن ومجزرته في قاعدة اميركية وكان يعمل طبيبا واقسم على شرف المهنة , ومحاولة عمر فاروق عبد المطلب ليقدم هدية ميلاد / عيسى / الى 300 عائلة لا ذنب لهم , مع الحوادث الاخرى منذ 11 ايلول الاسود 2001 وما تلاه من عمليات في العالم والعراق خاصة ودول اخرى . . . .

لا يمكن ان نبرر بان تلك وهذه العمليات الاجرامية بانها حوادث فردية ومعزولة كما يحاول البعض ان يصنفها ويضعها في اطارها الطبيعي منطلقا بانه يملك المعرفة والخبرة في الجماعات الاسلامية المتطرفة ونراهم ليلا ونهارا في القنوات الفضائية العربية والاجنبية , وهم ليسوا الا مضللون ومؤيدون ومساندون للاسلام المتطرف وشيوخه وانظمته .

انها عمليات مخطط لها بدقة كبيرة متناهية مع اتصالات وتدريبات وتوجيهات من قادة الارهاب وشيوخ الدين الاسلامي كما حصل مع العولقي واتصالاته مع نضال حسن وتقديم دعم معنوي لهم , وهكذا نرى تعاطف الشارع العربي والاسلامي لمثل هكذا عمليات فاشية ونازية ضد الاخر ويسمونها استشهادية منطلقين من فتاوى رجال الدين وشيوخ فقهاء الدم .

هناك من يقول ايضا في هذا السياق من المضللين بان تضييق الخناق على شعوب هذه الدول ليس صحيحا وحلا مثاليا وعادلا , مبررين ذلك بقولهم /
غدا سياتي راكب من الصين او المانيا او السويد ويقوم بنفس ما قام به على سبيل المثال عمر وغيره . . .

اولا : لماذا لم تقولوا على هذا الراكب بانه مجرم او ارهابي او ما الى ذلك من الاسماء التي تخافون ان تنطقوا بها ? .
ثانيا : نقول بكل بساطة لكم ولمن يكتب ليضلل بافكار ابن تيمية وانتهاءا بالقرضاوي الحاقد الارعن وشيوخ فقهاء الدم الذين ليس لهم فتوى واحدة تهدر دم بن لادن والزرقاوي واي اراهبي اخر زهق ارواح الابرياء وارواح اتباع الديانات الاخرى كما حصل هذا الاسبوع من مقتل 6 وهم في مكان للصلاة والعبادة واول ايام من اعياد الميلاد في مصر . . . .

انظمة وشعوب هذه الدول الحرة الديمقراطية مثل المانيا والصين والسويد وغيرها لا تدعم الارهاب وتتبناه في منهجها اليومي والديني والعقائدي والروحي كما تتبناه الدول العربية والاسلامية ! , وحتى لو فرضنا قيام احد الاشخاص من هذه الدول بعمليات ارهابية في الطائرات او الانفاق يكتشف بعد ذلك انه من اصول عربية او اسلامية ! وان لم يكن ذلك نراه قد اعتنق الفكر الاسلامي وتطرفه وتم غسل دماغه وتحوله الى شيطان ومجرم وقاتل وحمله تلك الافكار الشيطانية والخرافية والتعاليم البالية .

اذن - ان اسلوب التحسيس وحشر الاصابع في المؤخرات والصدور والافخاذ والاشعة فوق البنفسجية واظهار الانسان عاريا / كما خلقني ربي / هي الطرق الناجعة المثالية السليمة الصحيحة للردع بدلا من ان تزهق ارواح البشر من الاطفال والنساء والشيوخ لا ذنب لهم فقط لكونهم يعيشون في اميركا او دول غربية .

بعض من شواهد استخدام الاعضاء التناسلية قبل اميركا :
...........................................................العديد من الحوادث حصلت في افغانستان منذ ايام مسعود شاه وفي السعودية قبل اسابيع ومناطق اخرى . العملية كانت تتم بوضع متفجرات وعبوات في / الاطياز / والافخاذ / ومناطق حساسة جنسية اخرى , منها : قيام الارهابي الاسلامي - احمد الهذلي - بوضع قنبلة في / طيزه / بحيث اخفاها وفجرها خلال مقابلة له مع الامير السعودي - محمد بن نايف - في بيته .

منذ ذلك الحادث واستخدام الاطياز والمناطق المحذورة الاخرى في العمليات الاستشهادية !!! عفوا الارهابية اتخذت السلطات واجهزة الامن والمراقبة السعودية قرار / تفتيش الاطياز ومناطق اخرى / كل من يريد اجراء مقابلات او التوبة من الارهابيين الذين رجعوا عن الخط الجهادي الاسلامي الارهابي .

اذن انظمة هذه الدول كانت السباقة في اتخاذ مثل هكذا اجراءات وليست اميركا ! وانما اكتسبت خبرة ومهارة من تعاطي بعض اجهزة انظمة الدول العربية والاسلامية في تفتيش الاطياز والمناطق الحساسة ! والان اميركا اضافت فقط شيئا جديدا الا وهو // اضهار الشخص كما خلقني ربي // بواسطة اشعاعات واجهزة متطورة بدلا من استخدام الاصابع وادخالها في الاعضاء التناسلية للجنسين . . . .

نقول هنا عيب على بعض الكتاب يدعون التحرر واصحاب قيم ومبادئ بان ينتقدوا هذه الاجراءات الانية الحالية ونسوا ان اول من كان قد طبق هذه الاجراءات كانت دولهم وانظمتهم .
بعض الدول وعلى عجل طلبت وسارعت بتعيين العديد من الموظفين والموظفات بوظيفة / اصبعجي / في المطارات الدولية على غرار ما فعلته السعودية التي كانت السباقة في عمليات التفتيش والاجراءات في هذا الموضوع الخطير .

نؤيد هذه الافكار والوظائف الجديدة لعله تقلل من البطالة والازمة المالية التي ضربت العالم مؤخرا وكما يقولون / رب ضارة نافعة / ! .

حادثة اخرى وقعت هذا الاسبوع في افغانستان وبطلها ايضا طبيب اردني , الدكتور - همام خليل البلعاوي , البلوي - فجر نفسه في قاعدة المخابرات الامريكية التابعة الى الس اي ايه المركزية الامريكية ومقتل 8 من عناصرها اضافة الى الامير النقيب الشريف - علي بن زيد - في منطقة خوست .

هذا العميل الارهابي الغامض والعملية الغامضة لم يكتفي باستخدام جسمه ومناطق حساسة ! بل كان عميلا مزدوجا لاميركا والاردن والقاعدة , هذا فلم هندي من الطراز الاول اذا اردت مشاهدته مع المهزلة الكبرى والخزي والعار لكل من وضع السيناريو والاخراج والتمثيل له . . . انه يدل على الغباء والضحالة في المعلومات وعدم تفتيش المجرم حين دخوله لقاعدة محصنة مخابراتية امريكية .

بحثنا نحن البسطاء في المعلومات المخابراتية والاستخباراتية وجدنا ان الارهابي الطبيب هذا هو من مدينة المجرم السافل الذي ذبح المئات من العراقيين الا وهو - الزرقاوي - .
لا نريد الدخول هنا في التفاصيل ولكن نسال الحكومة الاسلامية الاردنية المخترقة من اخوان المسلمين / لماذا لم تعلن الحقيقة كيفية مقتل علي بن زيد وتم تشيعه يوم الاحد الفائت , وكيف هي القصة والتجنيد والاختراق ? . . . .

نستطيع القول بان الانظمة العربية والاسلامية وشعوبها التي قبلت الذل والمهانة والافكار البالية هي المسؤولة عما تقوم به الان اميركا ودول خرى ضد مجرموا العصر ضد الشعوب المسالمة في العالم .
نعتقد بان هذه الاجراءات غير كافية وناقصة , بل ندعوا ايضا الى معاقبة الانظمة ومحاكمة شيوخ الاسلام وفقهاء الدم , يجب الان تقديم شكوى ضد مفتي السعودية الوهابية الذي افتى بقتل الشيعة في العراق وتطاول على احد رموز الشيعة المعتدلين السيد / علي السيستاني / ! .

لا ندعوا الى محاصرة ومعاقبة الشعوب لانها لا حول لها ولا قوة , اميركا اخطات حينما حاصرت الشعوب مثل العراق وايران وكوبا وكوريا الشمالية . . . راينا ان الانظمة تلك اصبحت اقوى من السابق .
بعض الانظمة رفعت وترفع شعار وفزاعة الاسلام والقاعدة لابتزاز اميركا ودول غرية , علينا ان نكشف تلك الدول وانظمتها الفاسدة القمعية , مرة اخرى نقول ان الادارة الامركية السابقة اخطات ايضا عندما تخلت عن الديمقراطية ودمقرطتها في المناطق العربية والاسلامية .

القرار خدم الانظمة الدكتاتورية القابعة في السلطة منذ اربعة عقود واكثر , وهل نسيت اميركا ومن معها بان تلك الانظمة الحاكمة جميعها هي انظمة اسلامية بطبيعتها ودساتيرها تقول بان دين الدولة الرسمي هو الاسلام السني ولا يمكن تشريع قانون يخالف الشريعة . . . ? .
هل غفلت اميركا ومن معها كذلك بان الانظمة باجهزتها الامنية اطلقت يد الاسلاميين لاظهارهم كقوة في الساحة واستخدامهم وقت الحاجة كفزاعة مع الغرب واميركا خاصة . . . ? .

المشاهد والماسي هذه نراها اليوم في الاردن ومصر واغلب الدول العربية والاسلامية , مصر تحتضن اخوان المسلمين وهم اخطر جماعة اسلامية ارهابية , وصلت الامور الى تعيين وزير الداخلية من الاخوان لكي يتعاون معهم ويستخدمهم حسب ما يتفق عليه وضرب الاقباط والديانات الاخرى وتخويف اميركا والغرب اذا ما فكرتم بازالتنا سوف يات الاسلام !! وهذه اكبر خدعة وخداع وخديعة ونصب واحتيال على اميركا قامت به مصر ونظامها الارهابي الاسلامي , ومع الاسف نقولها ان بعض من قادة اميركا انخدعوا من هذه اللعبة الوقحة , يجب رفع اليد عن هذه الحكومة وصناديق الاقتراع والانتخابات ان تاتي بما يريد ه الشارع لكي تكشف وتنكشف حقيقة الاسلام السياسي وحقده على البشرية والعالم وبعد ذلك لكل حادث حديث .

النظام في اليمن هو الاخر يستخدم الاسلام والقاعدة كفزاعة للنصب والاحتيال والابتزاز , هذا النظام هو دكتاتور وارهابي وقمعي وفاشي سمح للقاعده وغير القاعدة بالدخول الى اراضيه مستفيدا من المساعدات التي تقدمها اميركا لليمن . ووصل الرقم الاخير الان الى 76 مليون دولار وهذه الاموال تسرق من قبل العائلة الحاكمة .

النظام الافغاني هو الاخر اصبح من الانظمة الفاسدة ووصل الى اوائل الدول في الفساد وهي اموال غربية امريكية من دافعي الضرائب . . . جميع تلك الانظمة غير مهتمة بالاعمار والثقافة بل بسرقة الاموال والمساعدات التي تقدمها الدول الغبية والفقيرة بمعلوماتها وما يجري على الساحات الداخلية من قمع واضطهاد وقتل وتهجير واغتصاب للديانات والقوميات غير الاسلامية في هذه الدول ! بل حتى وصل الامر الى اضطهاد نفس المسلم من المذهب الاخر كما هو الحال في السعودية والدول العربية السنية وباكستان وتفجير مراكز الشيعة وحسينياتهم وجوامعهم والات سيكون الاعظم والاقوى . . .




#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا يحتمل التاجيل والشرذمة المسيحية في العراق الى اين !
- الحقوق الوطنيه المشروعه للشعب المسيحي في المنطقه والعراق خاص ...
- اضطهاد الاقليات الدينيه من الجرائم الكبرى , العراق نموذجا ال ...
- الاقليات الدينيه في العراق والمنطقه ما بين التهميش والاضطهاد ...
- الى متى تبقى الاحزاب الاسلاميه الدينيه في دولة الفرهود , تكذ ...
- العراق الى مفترق طرق بعد 2003 , من المسؤول ?
- الضابط الاردني نضال حسن يرتكب مجزرة بشرية بشعة في فورت هود !
- الفكر القومي والامن القومي وامن الشعوب , لمن الاولويه ?
- الجنوب والشمال سر من اسرار الطبيعه الغامضه في الكرة الارضيه ...
- الفيدراليه ونظام الحكم في العراق
- العقيد الليبي وحذاء الزيدي ومقاومة الارهابيين !
- تدخلات الدول في الشان العراقي : هل نلومها ام نلعن من يدعوها ...
- هل ستتكرر ماساة مجلس النواب وينتخب العراقي مرة اخرى المجرم . ...
- دجال الوهابيه ومنافق حوار الاديان يزور بطل مصدر الارهاب الى ...
- الملف النووي الايراني والسيناريوهات المتوقعه له ولمستقبل الن ...
- المشهد العراقي على ضوء التحالفات للانتخابات القادمه والتشويه ...
- الارهابي يلقي خطابا هزليا فارغا في الامم المتحده
- الانظمه العربيه بحاجه الى صدام اخر في العراق ! والكويت على ر ...
- نهاية مجرمي وارهبيي القاعده باتت وشيكة
- في ذكرى 11 ايلول الاسود - لنفرض كيف سيكون العالم بدون اميركا


المزيد.....




- الجزيرة 360 تعرض فيلم -عيون غزة- في مهرجان إدفا
- من باريس إلى عمّان .. -النجمات- معرض يحتفي برائدات الفن والم ...
- الإعلان عن النسخة الثالثة من «ملتقى تعبير الأدبي» في دبي
- ندوة خاصة حول جائزة الشيخ حمد للترجمة في معرض الكويت الدولي ...
- حفل ختام النسخة الخامسة عشرة من مهرجان العين للكتاب
- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جوزيف شلال - مضايقة ركاب بعض الدول في المطارات , من المسؤول ?