|
العلاقات الجنسية الشاذة – ج3 – الجانب العلمي
عصام البغدادي
الحوار المتمدن-العدد: 874 - 2004 / 6 / 24 - 06:50
المحور:
العلاقات الجنسية والاسرية
وجهة نظر الفلسفة وعلم النفس وعلم البايولوجي: صدرت بعض الفرضيات عن الفلسفة بكل فروعها : مثل علم النفس والتربية وعن علم العضويات والتشريح ، أي السيكولوجي والبيولوجي بشكل عام ، وهما المرجعان اللذان يستفتيان غالباً في المشاكل الناشزة والعادية . فيما يخص علم النفس ، فإنه ما زال يدعي نظريات وآراء ظنية ، موقعاً الناس عامة ، في كثير من الحيـرة والإرباك ، حيث أنه إلى الآن ، وبعد أكثر من مائة وخمسين سنة على نشوئه ، لم يقدم حلولاً ولا تفسيرات جذرية ، لأبرز المشاكل والمخاطر التي تجتاح الأفراد والمجتمعات ، ولا سيما بلاد الرفاه والتقدم الحضاري المزعوم . ومن هذه المشاكل على سبيل المثال لا الحصر : القلق والأرق ، والأسباب المؤدية للإنتحار ، ثم الجرائم بشتى وجوهها وأحجامها ، وأخيراً وليس آخراً ، إتساع موجات الشذوذ الجنسي ، وفظائع المخالفات الجنسية خاصة ، والأخلاقية عامة ، والتي تكتسح بلاد الغرب وتتسرب من نوافذ العلمنة في الشرق ، تحت عنوان الديمقراطية ، هذه الفظائع التي تتسبب بالأمراض الفتاكة المفزعة ، والتي أبرزها الإيدز . وفيما يتعلق بموضوعنا الشذوذ الجنسي ، قدّم علم النفس الكثير من النظريات منذ نشأته حتى اليوم ، وكما هو معلوم ـ شأنه في معظم المواضيع ـ فقد وقع في تناقضات ، ولكن لا بد من إيراد ولو نموذج واحد على ذلك : فمثلاً عندما يستفتى الطبيب النفسي ـ حتى ولو كان شرقياً ـ عن أسباب الشذوذ الجنسي في المجتمعات الشرقية ، فهو يجيب أن الأسباب هي الحرمان من الإختلاط بين الذكور والإناث وضغط الأهل وقسوتهم على الأولاد ، وإستعمال كلمة (عيب) أو ما شاكلها عند كل ملاحظة ( جنسية ) وبذلك يتشكل عند الأولاد عقدة الخجل ، ثم يحرمون من جميع المعلومات الضرورية التي تتعلق بالجنس .. إلخ .. فيحصل الشذوذ عند الجنسين .. يقول هذا حتى ( النفسيون ) الشرقيون ، علما أنهم هم كانوا نشأوا في نفس الجو التربوي في البيئة الشرقية ، فإذن ينبغي ـ حسب قواعدهم ـ أن يكونوا هم شاذين .. وإلاّ .. فهم ضالون عن الحقيقة ، فيتحتم عليهم أن يراجعوا معلوماتهم .. أما التناقض الذي أشرنا إليه في فرضيتهم هذه : فهو أن الإختلاط بين الجنسين في بلاد الغرب ، معلوم أنه شأن عادي جداً ، ورغم ذلك فإن نسبة الشذوذ الجنسي تفوق بما لا يقاس ، ما هي عليه في البلاد الشرقية ، وكذلك نسبة الجرائم الجنسية بكل وجوهها ونعوتها وأوصافها فكيف نتعامل مع علم النفس ، ومع أي مذهب من مذاهبه المتناقضة وأية مدرسة من مدارسه التي بين الحين والحين يلغي بعضها بعضاً. أما فيما يتعلق بتعليم الجنس في المدارس والبيوت ، وهو أمر قائم في أكثر الدول السكندينافية ( البلاد الأغنى والأرقى والأعلى نسبة من الشذوذ والإنتحار ـ السويد مثلاً ) . كما انه ساري المفعول في الغرب ، ولدى كثير من المثقفين الشرقيين المتأثرين بالمناخ الحضاري الغربي ، فإن كثيرين منهم يدعون لتعليم الجنس في المدارس وفـي البيوت ، ولو عن طريق أشرطة الفيديو ويرون في هذا التعليم الى هذه الدرجة لكي لا يقع الأولاد في العقد النفسية والشذوذ ، وليتعلموا كيفية ( المواقعة ) والإنجاب ، إنجاب أجيال قوية معافاة ، من العقد والأمراض والشذوذ الجنسي ... وهنا سيكون السؤال المنطقي :كيف توالد الناس في الماضي العريق ، ومن أين أتت مليارات الناس الذين توالوا على هذه الأرض ، وكذلك من أين جاؤوا بما اشتهروا به من القوة والعافية والفروسية ، والبراءة من فيروس عدم المناعة ومرضه القاتل ؟ وهم لم يتعلموا الجنس لا في المدارس ولا في البيوت . ولا توصلوا إلى عشر ما توصلت إليه حضارة العشرين ، من الشذوذ ، والغرق في المادية ، والتمزق النفسـي والبدنـي تحـت وطأة ( السيدا ) ومشتقاتها . أفليس من الممكن أن يكون تعليم الجنس بدون مبرر ، وهذا الإنفلاش الجنسي الرهيب ، من أسباب هذا الطوفان البشع من الشذوذ والتسافد البهيمي . أما بخصوص علم الأعضاء والتشريح والطب عامة هو علم حقيقي ، ليس ظنياً ولا نظرياً ، إضافة إلى أنه محترم وضروري . إلا أنه أحياناً يشطح بعيداً ، باحثاً في أعضاء الإنسان ، عن أمور وأسباب ، ليس لها أي صلة ، بالتركيب العضوي الإنساني ، من حيث أصل الخلقة الفطرية . ومع ذلك لا بأس بالبحث والتنقيب ، لأن هذا العلم في النتيجة ، أشبه ما يكون بعلم الرياضيات ، إذا لم يجد ، يقول لم أجد . كما فعل إختصاصي الدماغ العلامة (بنفيلد) ، في بحثه عن العقل في الدماغ ، وكانت رحلته الشهيرة ، مع الألكترود الكهربائي وخلايا الدماغ ، والتي استغرقت ثلاثين سنة ، ثبت له من خلالها أن الدماغ شيء والعقل شيء آخر ، ليس مادياً ، ولا هو في عضو من أعضاء الإنسان . أن بعض الباحثين من الأطباء العضويين ، يحتملون ، ـ والإحتمال كما واضح أمر ظني ـ أن سبب الشذوذ الجنسي ، هو نقص في الدماغ ، في الجزء المسمى ( تحت المهاد ) وهو الجزء الذي يتحكم بالسلوك الجنسي عند البشر . وبذلك فأن كل واحد منهم سيحدث نفسه بتجربة الشذوذ ، ليتأكد ممـا إذا كـان ( تحت مهاده ) كاملاً أو ناقصاً . والتجربة هذه ـ ما لم تمنع ولو بسلطان الضمير الأخلاقي ـ ستصبح بالضرورة عادة ، وبذلك يكونون قد خلقوا عذراً لجماعات الشذاذ ، سرعان ما ستأخذ به قوانين الغرب وحكامه وقضاته ، بحكم عاداتهم وسلوكهم في وضع القوانين والتعامل معها وأكثر من ذلك ، فإن أكثر القوانين التي وضعها رجال القانون الغربيون ، تخالف الشرع المسيحي بشكل خاص ، مخالفة واضحة فاضحة ، كما تخالف الدين الإلـاـهي بشكل عام . وليس أدل على ذلك ، من القانون الإنكليزي الذي يسمح بتزاوج الذكور ، ومثله في أميركا وغيرها من دول الغرب ، قانون توارث العشاق ، وكذلك توارث الشاذين ، المرأة من المرأة ، والرجل من الرجل ، إلى غير ذلك الكثير من المخالفات المنكرة . ثم هذا العجب الذي نجده في القيمين على الإعلام ، بجميع أجهزته ، وأرباب الأقلام فيه ، فهم في بحثهم عن حلول للمشكلات ، والسؤال عن أسباب الكوارث الإجتماعية ، تراهم أول ما يتجهون إلى جميع أهل الفكر والإختصاص ، إلاّ الفكر الديني والإختصاص الديني . http://www.islamicbrain.com/wisdomch5p1.htm تقول الباحثة الدكتورة بدرية العوضى في بحث لها بتاريخ الثامن من ايلول 2001: ما زال العلم الحديث يتخبط في محاولة لمعرفة ماهيّة هذا السلوك من انجذاب بين طرفين. ويعتقد الكثيرون في الغرب أن موقف العلم موحّد وواضح؛ بسبب عرض وسائل الإعلام لبعض الأنواع من الأبحاث العلمية التي قد تُظهر بعد قراءة سطحية لها أن الشذوذ الجنسي ما هو إلا تنوع طبيعي للاتجاه الجنسي، إلا أن تلك الوسائل لا تظهر في الوقت نفسه انتقادات العلماء لتلك الأبحاث ولا الأبحاث التي تثبت غير ذلك، وهذا الموقف لوسائل الإعلام ما هو إلا جزء من تلك الثقافة الحالية وتخوّف شديد من هجوم جمعيات حقوق الإنسان وجمعيات الشواذ جنسيًا، والتي أصبح لها ثقل سياسي كبير في الغرب في الوقت الحالي. قبل عام 1973 كان الشذوذ الجنسي مُدرجًا في قائمة الاضطرابات النفسية في الكتيّب التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders ، والذي يُعتبر المصدر الرئيسي لتشخيص الاضطرابات النفسية في أمريكا وفي أغلب دول العالم. إلا أن ضغوط جمعيات الشواذ جنسيا قد تسببت في تشكيل لجنة لمراجعة موقف الكتيّب من الشذوذ الجنسي، وكانت تلك اللجنة خالية تمامًا من أي عالم معتقد بأن الشذوذ الجنسي اضطراب نفسي. وقررت اللجنة بسرعة لم يسبق لها مثيل في مثل هذه الحالات وبتعدّي الكثير من القنوات الشرعية المعتادة حذف الشذوذ الجنسي كاضطراب نفسي من الكتيب التشخيصي، إلا أنها احتفظت في الكتيب بحالة تعرف بـ ego-dystonic homosexuality والتي تُعرف بأنها عدم رضا الشخص عن اتجاهه الجنسي بحيث يسبب له ألما نفسيا شديدا، ولكن سرعان ما اختفى حتى ذلك التعريف من الكتيب. ومع ذلك، فإن إحدى الإحصائيات التي تمت بعد حذف الشذوذ الجنسي من الكتيب بأربع سنوات قد كشفت عن اعتقاد 69% من الأطباء النفسيين بالولايات المتحدة بأن الشذوذ الجنسي "تكيّف مرضي"، كما أن إحصائية أخرى أحدث عمرًا قد كشفت عن اعتقاد أغلب علماء النفس في العالم بأن ممارسة الشذوذ الجنسي هي علامة من علامات المرض النفسي. فروق تشريحية حتى الآن، فإن الأبحاث العلمية في هذا المجال ضعيفة جدا؛ فهناك البحث الذي قام به العالم الشاذ جنسيا Simon LeVayعام 1991، والذي توصّل فيه إلى وجود فروق في حجم الجزء الأمامي للهايبوثلاموس من المخ بين الرجال الشواذ والرجال الطبيعيين. إلا أن هناك انتقادًّا شديدًا بين العلماء لهذا البحث بسبب طريقة عمل البحث؛ بحيث جعل العلماء يتشككون في جدية نتائجه، كما أن عالم النفس الأمريكي "مارك بريدلوف" قد قام عام 1997 بنشر بحث مضاد أثبت فيه أن الممارسات الجنسية نفسها قد تُحدث تغييرات في تركيب المخ، وبالتالي فإنه لا يمكن لنا أن نفترض أن اختلافًا تشريحيًا بين الشواذ والطبيعيين هو دليل على كون الشذوذ الجنسي أمرًا موروثًا؛ حيث إننا لا نعرف ما الذي جاء بهذا الاختلاف من أصله.
الجين الشاذ ثم إن هناك البحث الذي قام به العالم الأمريكي "دين هايمر"، والذي تلقفتْه وسائل الإعلام الغربية، والذي قال فيه: "إنه لاحظ وجود علامة جينية مميزة على كروموسوم إكس لـ33 من 40 شاذًا جنسيًا قام عليهم البحث، وقد ادّعت وسائل الإعلام بذلك أنه قد اكتشف الجين الشاذ، إلا أنها لم تذكر أن لا أحد من العلماء غيره قد استطاع تكرار نفس اكتشافه مع أن أحد تلك الأبحاث قد أجري على أكثر من 400 شاذ جنسيا، كما أنها لم تذكر أن هايمر هذا قد اتهمه أحد زملائه بأنه قد عرض نتائج بحثه بشكل انتقائي. وتاركين هذا وذاك جانبا، فإنّه حتى لو اتضح في يوم من الأيام أن هناك قابلية موروثة للإصابة بالشذوذ الجنسي؛ فإن ذلك لا يعني أبدًا أن الإنسان سيُصاب به حتمًا؛ فمثله في هذه الحالة مثل القابلية الموروثة للإصابة بأمراض القلب مثلا؛ فإن سلوك الإنسان نفسه هو الفيصل الأخير في كون الإنسان سيُصاب بالمرض أم لا. فإذا امتنع الإنسان عن العوامل الأخرى المساعدة مثل التدخين وتناول الأغذية الغنية بالكولسترول وعدم ممارسة الرياضة، فإنه لن يصاب بأمراض القلب، وبالتالي فإن الشذوذ الجنسي سلوك واختيار. النظرية البيولوجية هناك أيضا نظريات أخرى تُرجع سبب سلوك البعض هذا السلوك الشاذ إلى تعرض الأم إلى ضغوط نفسية شديدة أثناء الحمل، وهو ما يتسبب في حدوث اضطراب هرموني يؤثر على تكوين الجنين، ومن أجل إثبات تلك النظرية التي تُسمَّى بـ"النظرية البيولوجية" سعى بعض العلماء إلى إيجاد علاقات بين درجة تعرض الأجنَّة لبعض الهرمونات في أرحام أمهاتهم، وبين الشذوذ الجنسي عن طريق قياس أطوال أصابع الشواذ جنسيا أو قدرتهم على سماع بعض الموجات الصوتية أو وجود بعض الاختلافات في بصماتهم. وكل تلك الأبحاث لها ردودها العلمية ما بين أن تلك الاختلافات قد تكون لأسباب عدة ومختلفة كأثر جانبي لتناول الكثير من الشواذ جنسيا لبعض أنواع المخدرات. علاقات متوترة مع الآخرين هناك من يقول: إن علاقة الابن بوالديْه قد يكون لها تأثير مباشر؛ حيث وجدت العديد من الدراسات أن علاقة الإنسان الشاذ بوالديْه قد اعتراها الكثير من التوتر على اختلاف أنواع ذلك التوتر. ففي الكثير من الأحيان يجد الولد نفسه في المرحلة التي يفترض فيها أنه قد بدأ يحس باختلافه النوعي عن الجنس الناعم، وهو أمام أب بارد المشاعر متجهم؛ وبالتالي يجد الولد صعوبة في تعريف نفسه بذلك الوالد والذكورة التي يمثلها. هذا بالإضافة إلى رفض أقرانه من الذكور له في تلك المرحلة الحرجة، وهو ما يترك على الولد بعض الأحاسيس والتصرفات الأنثوية، وبالطبع فإن والد الشاذ جنسيا والد أيضا لأولاد أسوياء، إلا أن كلا منا يترجم تجاربه الشخصية أثناء الطفولة بشكل مختلف. الاعتداء الجنسي هناك عوامل أخرى قد تؤثر أثناء مرحلة نمو الطفل؛ بحيث ينجذب شيئًا فشيئًا إلى الشذوذ الجنسي – كما يقول العلماء- وهي وجود أخ أكبر متسلط، أو أم تحمي طفلها بشكل مفرط، أو تكره إظهار الذكورة، في مقابل وجود أب متجهم بارد المشاعر، أو كاستبعاد أقرانه من الذكور له بسبب ضعفه في مجال الألعاب الرياضية أو بسبب حيائه الزائد، أو تعرض الطفل لاعتداء جنسي. ففي بحث للعالم الأمريكي "جريجوري ديكسون" عام 1996 ظهر أن 49% من الشواذ جنسيا الذين تناولهم البحث قد حدث لهم نوع من أنواع الاعتداء الجنسي أثناء مرحلة الطفولة!.. هذا في مقابل تعرض 2% فقط من الذين يمارسون الجنس مع الجنس المقابل للاعتداء الجنسي أثناء طفولتهم. كما أن بحثًا آخر نُشر عام 1984 قد أظهر أن الأولاد الذين يتعرضون للاعتداء الجنسي أثناء طفولتهم يحتمل ممارستهم للشذوذ الجنسي بمعدل 4 مرات عن الذين لم يتعرضوا له. مؤثرات بيئية عامل آخر في تكوين الشخصية الشاذة؛ قد يكون تقبّل المجتمع الغربي لهذا السلوك، بل وتشجيع الأفراد على اكتشاف نوعية انجذابهم الجنسي، وهو ما يدفع الكثير من الشباب في سن مبكرة إلى تجربة الجنس مع نفس الجنس من باب الاستكشاف. هذا الاستكشاف حين يحدث في سن مبكرة قد يعطل تطوّر النمو الجنسي للشاب، والذي يعتقد أنه طالما قد ارتاح لهذا السلوك فلا بد أنه شاذ جنسيا، وبالتالي يقبل نفسه على ما هي عليه دون محاولة التغيير. ويقول العلماء: إن كثرة استغراق الإنسان في تخيّل نفسه وهو يمارس الشذوذ الجنسي في حد ذاته قد يقنع الإنسان الموجود داخل مجتمع يتقبل هذا الأمر بأنه شاذ جنسيا بالفعل. http://www.islam-online.net/Arabic/Science/2001/09/Article3.shtml
يتبع في القسم الرابع : الشذوذ وفق المفهوم الاسلامي
#عصام_البغدادي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العلاقات الجنسية الشاذة –ج 2- أمراض الشواذ
-
العلاقات الجنسية الشاذة –ج 1- قضايا
-
بريجيت باردو
-
أحزمة الموساد المشعة
-
مستقبل العلاقات العراقية الدولية
-
إنجاز كبير لشركة الياهو
-
الاصلاح السياسيى
-
مبروك للمرأة العراقية
-
الديمقراطية الوطنية
-
المرشح الحقيقي
-
القادة الاستخباريين
-
رسالة كاسترو لبوش: سأكون في المقدمة
-
-الاحذية الطائرة..احدى الادوات الحضارية الثقافية للعراقيين ا
...
-
الرسائل والسيارات المفخخة
-
الشيخ الاستاذ المهندس
-
أتهامات ضد القذافي- حاكم ليبيا توزع بالبريد الالكتروني
-
الرياضى العربي والاولمبياد
-
مجلس الحكم والعلم العراقي
-
هؤلاء كيف ينظرون لمقتدى الصدر؟
-
المنتخب الاولمبي في طريقه الى اثينا
المزيد.....
-
الحياة الواقعية تحت وطأة الصراعات.. المرأة اليمنية في أدب وج
...
-
سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024 الجريدة الرسمية بعد أخر ال
...
-
المجلس الوطني يدين جرائم الاحتلال ضد المرأة الفلسطينية ويطال
...
-
وزارة المالية : تعديل سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024.. تع
...
-
المرأة السعودية في سوق العمل.. تطور كبير ولكن
-
#لا_عذر: كيف يبدو وضع المرأة العربية في اليوم العالمي للقضاء
...
-
المؤتمر الختامي لمكاتب مساندة المرأة الجديدة “فرص وتحديات تف
...
-
جز رؤوس واغتصاب وتعذيب.. خبير أممي يتهم سلطات ميانمار باقترا
...
-
في ظل حادثة مروعة.. مئات الجمعيات بفرنسا تدعو للتظاهر ضد تعن
...
-
الوكالة الوطنية بالجزائر توضح شروط منحة المرأة الماكثة في ال
...
المزيد.....
-
الجندر والجنسانية - جوديث بتلر
/ حسين القطان
-
بول ريكور: الجنس والمقدّس
/ فتحي المسكيني
-
المسألة الجنسية بالوطن العربي: محاولة للفهم
/ رشيد جرموني
-
الحب والزواج..
/ ايما جولدمان
-
جدلية الجنس - (الفصل الأوّل)
/ شولاميث فايرستون
-
حول الاجهاض
/ منصور حكمت
-
حول المعتقدات والسلوكيات الجنسية
/ صفاء طميش
-
ملوك الدعارة
/ إدريس ولد القابلة
-
الجنس الحضاري
/ المنصور جعفر
المزيد.....
|