أبو سعود

فتحي البابلي

الحوار المتمدن-العدد: 2861 - 2009 / 12 / 17 - 23:28
المحور: الادب والفن
    

ﻨﮕـّـضَـنْ حَـيلي يَـبُسـعـودِ المَــعــاذِلْ والـمَـلامَـه
مِـنْ كُثُـرْ چَـوْياتـه گلْبيْ وَدَّعَـكْ خصَّكْ ســلامَـه
ما عِرَفْـنَه وهـذا يومَكْ صُلحَه تُطلُبْ لوْ خِصامَه
ملَّـلِتْ روحيْ وْيـه گـلْبيْ واخْتُبَصْ عَگْليْ بْعَتامَه
وْﭼَــمْ أثَـرْ بِدْروبيْ خَلّيْتْ وْتَيَّهِـتنيْ وْﭼَـمْ عَـلامَه
شُنْهوْ ذَنْبيْ وْشنْهوْ جُرْميْ وِشْوَكِتْ هِنْتِ الكرامَه
مـوْ وَهَـمْ خَطّـيْته شِـعـريْ وْلا شَـمـاتَه وْلا نِـدامَه
مــوْ هِـجــاءُ وْلا تَجَـنّيْ والشِّـعِـرْ حُسْـنَهْ بْخِـتامَـه
وِحْنَـه مِـنْ إيْدَكْ طِلَعْـنَه عِــزّه وِبْطَرْﮒِ الشَّـهامَـه
يا حَـسـافَـه الرّيْحْ هِــذْرَتْ خَـلَّـتِ الإنّــه بْـكـَلامَـه

2009-12-17

#فتحي_البابلي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات