هل ينتهي الإسلام ؟؟!

عندما ترى الدنيا بأمان ويحل السلام بين الجميع ...
ستعرف حينها أن الإسلام قد انتهى
عندما تجد شعوبنا العربية فى مصاف الدول المتقدمة ...
تعرف أن الاسلام انتهى
عندما ترى التسامح والرقى بين الناس فى وطننا الحبيب
سنعرف حينها أن الاسلام انتهى
دعواتك
وشكرا على المقال القيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سينتهي اذا افاق المسلمون من النوم العميق الذي هم فيه من 1400 سنة

قران وشريعة ومجلس شورى كل عن المعنى الصحيح محرف
أسماء ليس لنا سوى الفاظها اما معانيها فليست تعرف
من يقرا القران يعلم انه وفقا لرغبات محمد مصنف

بالاعتذار من شاعرنا الرصافي

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد صلاح مقالك واضح فاضح لكن من يسمع النداء وهو مخدر والدين اخطر انواع المخدرات ؟؟؟؟
الناس تخاف الفراغ الروحي وتفضل التشبث بخيط العنكبوت على مواجهة اشعة الشمس مباشرة

تحياتي اليك استاذي العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الأستاذ صلاح / تحياتي لك ولجميع المشاركين / الإسلام إذا لم يأخذ ويسلك نفس الطريق التي سلكته أوربا المسيحية فسوف يبقى الحال على ما هو عليه علماً بأنه لا يبقى شيء على حاله أبداً / أوربا كانت في ظلالة ولكن علماءها أستطاعوا وبعد أن سألت دماءهم في النهوض إلى ما هم عليه الآن / لا حل سوى أن لا يكون للدين أي دور في الحياة وتسييرها / أعتقد ما شئت بينك وبين نفسك ومن معك بشرط أن لا تقترب من الآخرين بالقوة والأكراه / ولا تفرض عليهم رأيك / هذا الذي لا بد أن يؤمن به المسلم / الحل في رؤية من تعامل مع الدين بصورة صحيحة ووصل إلى ما وصل إليه /
تقديري لك سيدي الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال اكثر من رائع 000سلمت يداك واكثر الله من امثالك لنخرج هذا الشرق الحزين من نومه البائس

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقا على تأكيداتك الأخيرة أقول: اللهم آمين !!!، ولا أزيد.
تحياتي الحارة

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ صلاح العزيز
مقال جميل بكل معنى الكلمة , سلمت يداك , ما احوجنا لاناس تنويريين من امثالكم , لقد طال نيامنا , الكلمة هى شرف , والانسان الذى يقول ما يومن بة وما يراه صحيح هو الانسان الشريف , لقد تعبنا من شدة جهل شعوبنا
وانا ارى انكم تنيروا لنا الطريق حتى نصل الى القرن الواحد والعشرين
شكرا مرة اخرى على هذا الكلام العظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          210 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرأت تعليق ناهد فلم أرى فيه ما يستحق الحذف. أرجو النظر في إعادة نشره. على العموم هذا نص التعليق:

الكاتب العزيز ، لك كل الاحترام لما اوردته من امثلة تدل على سخف الاسلام ، وكان ابلغ ما ذكرت هو تشبيه الاسلام وما بفرضه على العقل من( شوافات )التي تُضع على عيون الدواب حتى تمشي فقط حسب ما يوجهها سايسها دون قدرة منها على رؤيه ما يحيط بها، فلا ترى الا تحت قدميها ، وللأسف هذا حال المسلمين مع الاسلام .

هل سينتهي الاسلام ، اتمنى ذلك ، لكنه ليس في القريب العاجل ، رغم كل تلك الفضائح الا انه مستحوذ على العقول والقلوب للناس البسطاء ، واولئك ليس من السهل عليهم تقبل تلك الحقائق عن دينهم .

اشكر لك دورك التنويري ، في تبيان فضائح هذا الدين ، وسخف تلك المعتقدات ، استمر .
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقاتل عنيد ولا يشق لك غبار من أجل تنقية العقل مما علق به من غبار الوهم الديني وخرافاته .... شكرا لك ياسيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اآه كم اتنمى ان ينتهي الاسلام ويندثر نهائيا وان اعيش فرحة تلك اللحظة وعساها ان تكون في الغد القريب ، ولكن هذه الأمنية تحتاج جهودا ضخمة
لتحقيقها لقد قامت حركة التنوير التي ينشرها الكتاب التنويريون بنتائج ملموسة ولكننا بحاجة الى الدخول للناس في بيوتهم عن طريق برامج ترفيهية تجذب الناس وتبين لهم تخلف الاسلام وتدعوهم الى التفكير وذلك بالاستفادة من القنوات الفضائية او بالتنسيق مع بعض القنوات التي لها شعبية عند المسلمين ووضع برامج تحفيزية لهم حتى تعمل عقولهم المغيبة
شكرًا لك استاذ صلاح ودمت سالما

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتمنى أن ينتهي الاسلام لأنه كارثه على الإنسانية , ويعتبر منبر الحوار المتمدن من وسائل محاربته وكشفه على حقيقته ألف شكر لكل كاتب اخذ على عاتقه محاربة هذه الكارثة المسمى اسلام وتخليص البشرية منه ,, لكم مني بساتين من الورد

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك سرّ يا صلاح , لا يعرفه إلاّ من كان متديناً بشدة ثم خرج من عباءة هذا الدين
ذلك السرّ يكمن ..في أنّك كلما قرأت عن هذا الدين وتفاصيلهِ وتعمقت فيه , ستجد التناقضات والأخطاء من جميع الأنواع..خصوصاً إذا قرأت كتب لطائفتين متناحرتين منه
ستجد من الشائع بينهم أن الكل يكفّر الكل..بل يُحّل دمهُ ومشايخ الوهابية خير مثال
لذلك فعلى المسلم المتدين الذي يريد الحفاظ على تدينه وإيمانهِ أن لايتوسع مثلي في قراءة
تلك الكتب الدينية المنتشرة بكثرة
لكن هنا أيضاً ستظهر مشكلة..إن لم تقرأ كتب دينية فلن تستطيع جدال الخارجين عنه وهم بالملايين يومياً ..وهنا ستكون قدرتك ضعيفة فما العمل إذن ؟
لا القراءة نافعة فهي تقود الى الإلحاد
ولا الجهل نافع فهو يقود للخمول والغباء والسمنة المفرطة..مالعمل ؟
سأقفز لك الى الخلاصة حتى لا تدوخ معي عزيزي المستمع
الحل الصحيح ..عش حياتكَ حسب ما تراه صحيحا ونافعاً ومعقولاً ومفيداً
ما شأننا بأعراب كتبوا لنا بعد قرنين من موت صاحبهم كتباً وحشوها بالمعلومة ونقيضها ,حتى
فصموا شخصيتنا الى نصفين متعاكسين ؟حياتنا اليوم تحتاج المحبة والتعاون والسلام , فلماذا نفعل العكس ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الكاتب المحترم
المقال بمجملة هو نوع من التمني والحلم هو زوال الدين الاسلامي من الوجود ولم تبين لنا الحل وكيف يتم ذلك ؟انت عندك مليار ونص المليار من البشر يؤمن بهذا الدين . اما فكرة سفينة نوح وغيرها من الاسطورة البابلية والسومرية فهذا لا خلاف علية .ان الاديان بمجملها هي وليدة حاجة الانسان لتفسير الظواهر الطبيعية التي لم يجد تفسير لها في حينة,هنالك الولادة من عذراء كيف انتقلت من الاسطورة الى الواقع المسيحي واصبحت من المسلمات في ولادة يسوع نبي الديانة المسيحية وكذلك ما ورد من اساطير في الديانة اليهودية وهي منقولة من بابل بعد الاسر اليهودي. انا كعلماني لا اجد ضير ان يتعبد الانسان باي ديانة كانت ,ما دام هو لا يتدخل في حرية الافراد ويفرض عليهم ما هو يعتقد بة, بالترهيب او الخداع والكذب او الاغراء مثل ما يحصل في الحملات التبشرية في افريقية وفي امريكا الجنوبية او ما تقوم بة الوهابية في جنوب شرقي اسيا. الحل هو حجر الدين داخل المؤسسة الدينية في الكنيسة وفي الجامع وعدم السماح لرجال الدين اواشراكهم في العمل السياسي وعدم السماح لهم بفكرة نشر الدين بحجة هداية الناس عن طريق التبشير. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ العزيز صلاح يوسف
لنا سيناريو قديم لنهاية الطاعون العربي المزمن / 14 قرن - ونعتقد في أن الامر يحتاج لأكثر من سيناريو . فليت كل كاتب يحاول تقديم سيناريو من عنده لتكون هناك بدائل وخيارات كثيرة مشجعة علي العلاج ومعجلة بالشفاء
مقال مقدمة للسيناريو علي هذا الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=82318
وتوجد 4 حلقات للسيناريو كالآتي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=82814
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=82990
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=83149
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=83311
مع التحية لجهودك القيمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الذين كتبوا الكتب ليسوا عربا بل هم فرس واما حشوها بالمتناقضات ما هو الا انتقاما لما اصابهم من الفاتحين عندما وصموهم بالمواليو وان اول انتقام كان قتل الخليفة عمر ابن الخطاب. السؤال الآن من هم الموالي؟؟. اليسوا هم العرب؟؟. العرب الذين اصبحوا لعبة بيد حكامهم بفضل احاديث البخاري وغيره.

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم أيها الألمعي، هكذا يتم فضحهم وإلا فلا، وتابع على هذا الطريق أيها التنويري، فهذا الدين البدوي لاينفع معه إلا سليطي اللسان أمثالك، والذين لايتوانون أبداً عن فضح خلاافات الأديان وأوهامها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية الى الاخ الكاتب الكبير....واقول لهؤلاء من يسمون شيوخ وعلماء انهم يروجون لبضاعة ايلة للكساد مهما طال الزمن .

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للجميع تعريف الموالي الصحيح حسب مصادرها هم المسلمين من غير العرب وليس العرب للعلم مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا ليس مقالاً فقط هذا في نظري تنفيس تصل حرارته كل قاريء

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه عينات من قذارات وارهاب الفكر الاسلامي السقيم

بسم الله الرحمن الرحيم
قبل ما تطلع من الإيميل أو تمسحه.. حتى لو كنت تصلي أنشرهآ
تره غيرك كثيييير ما يصلون
أنشرهآ لهم عسا أن تكون سبباً في هداية عبد لله تعالى
ماذا سيحدث لك ان كنت لآ تصلي
في الدنيا
ما دمت لا تصلي ينزع الله البركة من عمرك .
ما دمت لا تصلي ظلمة مستديمة في وجهك .
ما دمت لا تصلي كل عمل تعمله لاتؤجر عليه من الله .
ما دمت لا تصلي لايرفع دعاؤك الى السماء.
مادمت لاتصلي لايقبل دعاء غيرك لك .
مادمت لاتصلي تمقتك الخلائق في دار الدنيا

عند الموت
ما دمت لا تصلي ستموت ذليلاً.
ما دمت لا تصلي ستموت جائعاً.
ما دمت لا تصلي ستموت عطشاناً ولوسقيت بحار الدنيا.
في القبر
مادمت لا تصلي سيضيق عليك قبرك حتى تختلف أضلاعك.
مادمت لا تصلي سيوقد عليك قبرك وتتقلب على الجمر كل ليله وكل نهار. مادمت لا تصلي فلك موعد مع ثعبان كل يوم خمساً فما زال يعذبك عن ترك
صلاة الفجر حتى صلاة الظهر وما زال يعذبك عن ترك صلاة الظهر حتى صلاة

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الصديق صلاح يوسف
تحية وسلام
شخصياً أعتقد بأن الأسلام سيبقى أكثر وأطول مما يتوقع أي منكم ، لا بسبب جودته وروعته وإعجازه كما يتصور بعض ( ولد الخايبة ) بل لجهل المؤمنين به وتحجر أدمغتهم ، والأنسان عدو ما يجهل ، لذلك فهم يعادون العلم والمعرفة ، ويرفضون أن يُحتسبوا مع بقية المخلوقات العاقلة المفكرة
أعتقد أنه في نهاية هذا القرن ( حيث لن نكون أحياء للأسف ) سيكون العلماء قد إكتشفوا كوكباً أخر فيه كل مواصفات إستمرار الحياة البشرية ، وسينتقل على أثرها كل البشر من ذوي العقول المتطورة ... إليه بواسطة آلاف المركبات الفضائية ، ولن يبقى على وجه الأرض غير معممي الفكر من المسلمين وغيرهم من المتخلفين فكرياً ، لا لأنهم رفضوا الذهاب مع الأخرين ، بل لأن هؤلاء الأخرين تركوهم خوفاً من عدوى مرض الجهل الخطيروالمعدي بسبب فايروس الأيمان الخطير ، والذي سيكون يومها أخطر بكثير من السرطان ، وسيؤدي الى تلف الكثير من البشر المصابين بالغباء والذين تعذر أمر تأهيلهم للحياة الأجتماعية الطبيعية مع بقية البشر الأسوياء ، لأن هواياتهم خطيرة وعلى رأسها تفخيخ أنفسهم إيماناً بمبدأ : إذا متتُ ظمآناً فلا نزل القطرُ
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ صلاح : انتهاء الإسلام لا يمكن أن يتم ما دام يوجد عقول مخدرة وتردد دائماً هكذا وردت ، هذا هو الشرع ، هذا كلام الله ، لا اجتهاد في النص ، والعقل مغلق والفكر يرفض النقد ولو كان وضوح الشمس .
أستاذي الفاضل : أي أتباع دين مهما كان هذا الدين إذا اعتبروا أنا الله لهم لوحدهم وهم أصحاب الآخرة والجنة ، هنا يبدأ ضيق الأفق والغباء ماذا تقول بأناس عندهم قناعات بأن الصلاة تغفر له عن ذنوبه وأكل حق الغير وعمل الفواحش الغير أخلاقية فلهذا تجدهم يقولون الكذب ويقومون بالسرقة ويمارسون الفساد بأنواعه وعندهم إيمان مطلق أن صلاة الجمعة تمسح ذنوب ما قبلها .
حقيقة إنني أشفق على هؤلاء الناس لصغر تفكيرهم بحيث صدقت وكنت دقيق جداً في آخر فقرة من مقالك . هنيئاً لك على هذا الفكر النيّر وغذيت فكرنا ونورت عقولنا ، دام نورك مشعاً ، ودمت سالماً وشكراً .

إرسال شكوى على هذا التعليق          214 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز الفاهم الاستاذ صلاح
جميع الاديان وجدت لأزمنه خارج عصرنا ولا عيب في ذلك ولكن العيب هو من يحاول أن يوقف حركه الزمن و هو أمر قائم بين جميع المتعصبين لديانتهم والدين يا صديقي له ملمحان الاول هو طقوسه والثاني فلسفته اذا اصر عصر ما علي الطقوس دون الفلسفه كما يحدث اليوم حدث التخلف وما يصاحبه من كوارث أما اذا اهتم المؤمن بالفلسفه وطورها لتناسب مفردات العصر تقدم وهذا حدث لاوروبا وجنوب شرق اسيا وللاسلام في زمن ابن رشد ..نصر حامد ابو زيد كان يمثل أملا ولكن اهدر.. سلامي وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ينتهى الاسلام فى حال اعطى المواطن المسلم حرية الاعتقاد , مع فصل الدين عن الدولة
وبغير ذالك لن ينتهى , بل على العكس سوف يزداد مع احكامة الدكتاتورية
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تفاجأت حقا ان تعليقي لم يُنشر ، واما قد اعدت سيدي نشره فقد هدأت لان صوتي قد وصل وهذا الاهم برأي .
لكن بالمقابل ، لا زلت اتسائل وهل من مجيب من مراقب التعليقات عن سبب عدم نشره ؟؟؟
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          270 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية عطرة لجميع الأحبة الورود الذين حضروا وزينوا هذا المقال بكلماتهم وتعليقاتهم الرائعة. كنت أود التوضيح أن معنى نبوءتي بنهاية الإسلام لن تتحقق بمجرد مقال أو في عام واحد. إن زوال هذا الوباء الذي يحول أتباعه إلى وحوش ضالة تفتقد كل ذوق وإحساس مرهون باستمرار مسيرة التنوير والطرق الموجع في كل مناطق الخلل. بالنسبة للإخوة الذين أشاروا إلى أن جميع الأديان على نفس الشاكلة فإنني أخالفهم في ذلك، فالمسيحية تعيش في دول علمانية ديمقراطية دون أن نسمع أن أي جهة مسيحية دينية حاولت فرض معتقداتها على الآخرين بالقوة كما يفعل الإسلام. عندما ينتهي حد الردة ويتوقف توريث الإسلام للأطفال إجبارياً، وعندما ينحصر الدين في المساجد ولا يتدخل في الحياة العامة والخاصة للناس، وعندما يصبح بالإمكان وجود دول علمانية متحضرة تستند إلى تشريعات عقلية بدلاً من التشريعات الإجرامية للإسلام، عندها سنتوقف عن نقد الإسلام ولكن ليس قبل ذلك أبداً.
تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          285 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام على من اتبع الحقيقة
الأديان لا تنتهي بهذه السهوله ولكن بعد ان نعيش في بلداننا عصرديمقراطي جديد يحترم حقوق الانسان وحريته بأختيار دينه وتوجهاته الالاخرى اي في الدستور علماني ديمقراطي وبدون ان تفرض ابة جهة دينية معتقداتها على الآخرين بالقوة كما هو حالنا الان ويتوقف توريث ديننا لاطفالنا تلقائيا بعد ذلك ينحصر الدين بين فئه معينه يحاصرها القانون ولا تستطيع ان تتدخل في الحياة العامة والخاصة للناس وتختفي التشريعات الإجرامية للإسلام وغيره عندها سيتوقف الجميع عن نقد الإسلام وبقية الاديان الاخرى كونها لاتؤثر على الحياة العامة أبداً و هذا الحلم لايتحقق الا لاحفاد احفاد احفاد احفاد احفادنا
مع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          225 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أيها الحالمون, نقدر هديانكم, لأنكم وجدتم الاسلام لكم بالمرصاد في كل شيء, وتمنيتم أن تصبحوا في أحد الايام, وتسمعوا في القنوات وتقرؤوا في الانترنيت, أن الاسلام مات ودفن ولم يعد له وجود
إن الذي يقرأ ما تكتبون يتأكد حقيقة أنكم مغلوبون على أمركم, وأنكم فاقدون للثقة في نفوسكم, ولم يبق لكم غير التأمين على الدعاء بزوال الاسلام من الوجود
اقول لكم ايها الحالمون, نعم سيزول يوم تزول حرارة الشمس , لو رأيتم حرارة الشمس في تناقص فلتعلموا أن الاسلام ايضا في تناقص, ولو تأكدتم من ازدياد حرارة الشمس على الارض فتتأكدوا من ازدياد انتشار الاسلام فوق الأرض
الاسلام يا حالمون, سيغزوا بالاقتناع والاقناع, دياركم وأبناءكم, وستسمعون القرآن من ابنائكم وجيرانكم, وفي أماكن عملكم, ولن تملكوا إلا الايمان به أو أن تكونوا نافرين منفورا منكم من الجميع
اشفق عليكم يا من تتمنون زوال الاسلام, مع كونكم ترون انتشاره وتوسعه كل يوم. حقيقة أدرك عظم ما تشعرون به من اسى وحسرة كلما سمعتم أن العالم فلان او المغنية فلانية أو الراقصة فلان من شتى جنسيات العالم, اسلم واعتنق الاسلام بل وسار يدعوا غيره إليه,

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طاب مساؤك ايها الفذ الجهبذ
كلمة حق !! وليس اكثر من كلمة حق !!!كم نحن بحاجة لمفكرين وفلاسفة لا يخافون في ضميرهم لومة لائم,, تكنيس الدين وما يمثل من ارث عفن بال,,,
نعم هذا ما نحتاجه بالفعل,, ونحن متيقنين ومدركين لصعوبة هذا الطلب لكنه حق وصواب
كل الديانات بها الشيء الكثير من الخرافات ومن اللامعقول , لكننا الوحيدين من بين كل الامم الذين لا نسمح لشمس الحقيقة ان تسطع وتنفذ في اذهاننا التي اهترات من الصدى ومن عفونة ظلام السنين الطويلة التي اصبحت قرونا وقرونا
سيدي الكاتب ك لا فض فوك وكلنا نتأمل ونتمنى معك حصول ذلك , وقد يكون الانترنت هو اول مسمار يدق في نعش هذا الغول السرطاني الهلامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يجب ان يتحد البشر جميعا اليوم شيوعين وراسماليين وحتى المتدينين اصحاب الديانات المحترمة كالمجوس البوذيين والمسيحيين والزرادشتيين والهندوس والسيخ والكنفشيوسيين وحتى اليهود يجب ان يتحد العالم اجمع اليوم في وجه الاسلام الارهابي المجرم يجب ان يتخذوا قرارا شجاعا لا بمنع الماذن او حتى المساجد بل قراراشجاعا بطرد كافة المسلمين من اوربا وامكريكا طالما هم مازلوا على الاسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اكثر الناس بخــلاء ويخافون لو ساد الاسلام يرغمهم على الجزيـــة ولو دخلوا الاسلام عليهم دفع الزكاة فالمسالة مسالة فلوس ولاعلاقة لها بالدين فليس اسهل على الانسان المنافق التظاهر باي دين شرط ان لايدفع فاكثر البشر فقراء وتطلع روحهم حتى يحصلون الفلس

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيظل حوارنا هو حوار الطرشان طالما بقي الوضع كالتالي:
تحاجج أياً منهم، فيكون رده الجاهز: هذا ليس من الإسلام الحقيقي في شيء،
تأتيه بآيات بينات، فيدافع بأسباب النزول، وطبعاً تنتهي الأسباب حين تحاجج أنت بها

حين يتفق هؤلاء على الإسلام الحقيقي وتنتهي هذه الأعذار الصبيانية، يمكن أن تحاججهم وتحاورهم

الآن يتم الحوار بين العقلانيين والزئبق، بالتالي هو مضيعة كاملة للوقت والجهد

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تنسى نصيحتي : القس الجيد هو الذي يتعلم حتى الموت
!
ان لسانك قلم يكتب في لوح صدرك ، و لو استنار قلبك لرأيت الآخرة التي سيحصل فيها ما اكتسبت و ما كسبت أقرب اليك من ان ترحل إليها، لك ان تنتظر نيران اللعنة فهي ستصلك لا محالة اجلا ام عاجلا لتمزقك حرقا لأنك أفرطت في اقتحام العقبة حتى صرت وعاءا مليئا بالسعير ...
وانت تتعمد بعكاز ابليس ستنال نفس مآل قائدك اللعين مما اعده الله لأعدائه، اما الاسلام فهو باق لأن الله اراد ان يظهره على الدين كله!

فسبحانه و تعالى عما يقول الظالمون و الجاحدون علوا كبيرا

/ و ما ينطق عن الهوى/
/ما زاغ البصر و ما طغى /
/ انا ارسلناك شاهدا و مبشرا و نذيرا /
/ فاستقم كما أمرت /
صدق الله العظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف ينتهي الاسلام والعالم المتقدم والديمقراطي يحتضن الاسلام والمسلمين؟؟
في حقيقة الامر ان العالم المتقدم يخترع ويصنع ويبدع ابتكاراته الفذه لكي يستثمر ذلك تجاريآ وان لم يكن هناك شاري ومستهلك فسوف تكسد بضاعته ويتضرر وعليه يجب ان يتواجد مستهلك جاهل لا يفقه شىء من العلوم لاهم لده سوى ان يرفع عقيرته خمسآ كل يوم ويقول كل مااصابنا من عند الله
تحيه لمجهودك سيدي صلاح يوسف سلام للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا كان ماء زمزم لما شرب له فلمذا ياترى لجئت السعودية حامية فقهاء الخرافة و الأصاطير الى العلم الغربي و انتضرت ايجاء لقاح لوباء انفليونزا الخنازير لتلقيح الحجاج للبيت رمز التخلف و الشعوذة؟لماذا لم تقم بتلقيحهم بماء زمزم مع التصريح عند التلقيح انه استعمل ضد الوباء المذكور و كفى المومنين اقتتالا ام ان مصلا ت علماء الغرب العقلانيين افظل من ماء زمزم؟. قد يجيبنا عبد الله بوفيم اليس كذلك؟
سينتهي الأسلام يارجل لأن الدجال الذي نشره هو نفسه كان عالما بزواله. الم يقل سيرجع غريبا كما ضهر غريبا.؟
شكـــرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          239 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكرة ممتازة. تحليلك قد يكون صحيحا, وممتاز, لكن لم تنظر للإسلام من جهة أخرى, فهو يعطي للمؤلفة قلبوهم , والفقراء في ظل حكم الاسلام لا يطالبون بشيء ابدا بل يعطون من مال الله, ينال كل فقير حقوقه كاملة, لا يجب أن يجوع أو يعرى مواطن واحد
قانون التكافل والضمان الاجتماعي السائد اليوم في الغرب هو بعض روح التكافل الاسلامي, يعطي الأغنياء لخزينة بيت المال, ويفرق ما جمع على الفقراء والعاجزين واليتامى والتكالى والمؤلفة قلوبهم, قد نقبلك من المولفة قلوبهم يا كنعان, ما دمت ذكيا وذا رأي سديد
أما ما محمد إسماعيل, فقد أخرج ما في جعبته, وأبرز الروح الارهابية الاجرامية الظالمة من غير مواربة, عدوان وظلم وتقتيل في المسلمين, بالاستعانة بكل الطوائف والعقائد في الكون. لو قال مسلم ذلك لقيل عنه أنه مجرم وإرهابي وقاتل, لكن قاله نصراني عربي, يحلم أن لا يرى الاسلام أمام عينيه. أنصحك أخي الكريم, محمد إسماعيل أن ترحل إلى كوكب جديد اكتشف مؤخرا فهو زاخر بالماء كما روج البعض, ارحل إليه أنت ومن على عقيدتك, أما الأرض فقد وعدنا الله بالاستخلاف فيها, ونعلم أن الجمع الذي تدعو إليه مجتمع في الأصل

إرسال شكوى على هذا التعليق          190 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استغفر ربك و انت ومن ايدوك
ربى وربك ورب العالمين
وليس صحيحا ان القرأن سبب التأخر وعدم التقدم وعدم مواكبته للعلم فغيرك من الغربيين عند مقارنتهم للقران والعلم اكتشفوا ان علومهم تحدث عنها القران واشار اليها من الاف السنين وعامه لولا ان الاسلام هو دين الحق لما كتر مهاجموه وقد قرأت مقالك كله واشفقت عليك كثيرا وعلى مؤيديك
وحاشى لله رب العرش العظيم من افترائاتك على كتاب الله و ورسوله وامهات المؤمنين الائى نكن لهم كل احترام وتقدير
وعلى فكره انا مش شيخه ولا منتقبه او واعظه
انا امرأه مسلمه اعتز بدينى وربى ورسولى وقرأنى ولو اصبح هناك بليون صلاح يوسف ما اهتززت ابدا عن عقيدتى
يهديكم الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ياأخ صلاح وأوافقك المبدأ المبني على أن كل ثقافة تدعوا للعنف وإقصائية الآخر سوف تنتهي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله ربق العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وبعد
يا من تصف عن الاسلام بالتخلف والوضعية وتصف ابناءه بالجهل, انا لا اعرف ان كنت ملحد واو تابع لديانة ما ادا كنت ملحد فاعلم ان الالحاد اصبح (موضا) قديمة فلا احد يمتلك صفة العاقل يؤمن بالالحاد وادا كنت تابع لديانة ما ايا كانت فاعلم ان هده الديانات كشف زورها الجاهل قبل العالم من البشر ,ومن هتا اتا اسالك لمادا هاجمت الاسلام بالضبط ولم تهاجم الديانات والكتب الاخرى رغم ضعفها وتناقضها?, ودهبت الى الاسلام واولت اتطلاقا من نزعتك الفردية او الجماعية.
اما واتك قد ضربت في صميم العلم وقلت بان التضريات القرانية لا توافق العلم فالعلماء والفلاسفة كلهم يعلمون ان تاريخ العلم تاريخ من الاخطاء والهدم والبناء ,والحقائق القرانية لم يجرا حتى اجدادك اصحاب الثورة قي الغرب على نكرانها وياتي حثالة من مزبلة المجتمع ويقول ان هدا القران مجرد خرافات وكن البليون من الناس كلهم جهلاء وانه الوحيد العالم والعاقل وازيد واقول ان الحضارة الاسلامية عبر تاريخها كانت ام العلوم لا غلى مستوى العلوم الانسانية او العلوم الطبيعة ولا يمكنك ان تنكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلة الاسلام الاساسية انه جاء باللغة العربية مما اتاح السفسطائية اكثر من اي دين اخر. فلو وجد عيب صريح وجدت معني عبارته تحول امام عينيك في لحظة الي حقيقة علمية.
غير ذلك فإنه مع الوقت و مع تطور الانسان طبيعيا متوسط ذكاء الانسان سيرتفع و سيؤدي ذلك به الي التفكير بدلا من اللجوء للحلول السريعة لجميع المشكلات كالدين. فمنذ زمن طويل عبد الناس الهة من صخر و خشب وورق ولما منعهم ذكائهم فيما بعد من الاستمرار في عبادة هذه المواد الصماء وجدوا الحل و هو الهة معنوية لا يستطيعون حسها و عين كل من هذه الالهة لظاهرة لا يمكن تفسيرها اله للبرق و اخر للمطر و هكذا و عندا توصل احدهم بعد المزيد و المزيد من التطور الي ان اي هذه الاله بقوته المهولة لا يجب ان يكون له تخصص محدود هكذا فهذا من غير المنطقي و من هنا جاءت فكرة الاله الواحد.
المستقبل المتوقع بعد التطور القادم
اذا جميع الاديان بشرية بكل بساطة! فلماذا نحن هنا و ماذا يجب ان نفعل؟ لابد ان يكون هناك تفسير.... وجدتها! ثم تبدأ قصة جديدة مبنية غالبا علي اسس فلسفية و قد يكون الدين اقل خطرا... ملحد ام رجل دين ارجوك ان تقر شفقة بالبشرية انك لا تدري اي شئ

إرسال شكوى على هذا التعليق          20 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---