أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - علاء اللامي - رائحة البعث تفوح من دماء الضحايا في تفجيرات بغداد















المزيد.....

رائحة البعث تفوح من دماء الضحايا في تفجيرات بغداد


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 2859 - 2009 / 12 / 15 - 16:21
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


بعد تهديدات يونس الأحمد بتدمير بغداد على رأس المالكي : رائحة البعث تفوح من دماء الضحايا في تفجيرات بغداد
علاء اللامي
يبدو أن تهديدات زعيم أحد شقي حزب البعث اللواء الركن محمد يونس الأحمد بتدمير بغداد على رأس المالكي، ليست مجرد تسريبات استخباراتية للإعلام من الدائرة الضيقة المحيطة بالمالكي، بل هي أكبر وأخطر من ذلك بكثير . وعلى كل حال،فهذه التهديدات ليست جديدة تماما، وهذا التهديد بحد ذاته ليس الأول من نوعه فقد أطلقه قبل سنتين أو ثلاث ،علنا ونقلته وسائل الإعلام العراقية والأجنبية، إمام أحد الجوامع في الموصل حين قال : سنحرق بغداد على رؤوسهم ، كما وكرره ضابط بعثي كبير في كركوك في تلك الآونة حين قال : لدينا من الحزم والجهد الاستخباري ما يجعلنا نهدم بغداد على رؤوسهم . يمكن ان يقال أن تلك التهديدات جاءت في سياق التقاتل الطائفي الشعي السني آنذاك، وهذا صحيح، ولكن التساؤل الحقيقي هو لماذا تجدد اليوم وبهذا الشكل الأرعن والذي يذكرنا بـ"كونات" صدام حسين بالذات ؟ ثم كيف نفسر غرام هؤلاء الفاشيين بتدمير بغداد ؟ هل يمكن ان نستشف منه مقدار حقدهم عليها وعلى أهلها والذي يعكس مقدار حقد الريف المتخلف الذي لم ينجب سوى الشقاوات والمهربين على بغداد لأنها قلب العراق و نقيض هؤلاء الفقاعات بالكامل .
في الأيام القليلة الماضية، ترادفت تصريحات وأخبار ومعلومات، بعضها أدلى به وزراء أمام البرلمان في بغداد تؤكد بشكل واضح وجود تحالف حربي كامل بين حزب البعث دون تحديد أي شق فيه هو المقصود غالبا وتحديد شق الأحمد أحيانا ، وتنظيم القاعدة التكفيري وتورط هذا التحالف في سلسلة المجازر عبر التفجيرات الرهيبة التي استهدفت بغداد والتي بلغت درجة الاغتيال الجماعي والإبادة الشاملة للمدنيين.
من تلك التصريحات والمعلومات التي أدلى بها وزراء لا يحسبون عادة على جناح أو حزب المالكي ، بل هم في واقع الأمر في تنافس وجفاء إن لم نقل عداء صريح له ،من ذلك ، ما قاله وزير الداخلية جواد البولاني عن العثور على أدلة مادية تؤكد وجود علاقة بين الانتحاريين الذين ارتكبوا تلك تفجيرات وأشخاص في سوريا. أو ما قاله وزير الدفاع عبد القادر العبيدي عن ضبط كميات كبيرة من الأسلحة قادمة من سوريا الأمر الذي لم تعلق عليه وسائل الإعلام القريبة من البعث أو ذات التوجهات الطائفية السنية مثلما علقت مرارا وتكرارا على اتهامات هذا الوزير نفسه لإيران بإرسال أسلحة إلى العراق .
سياسيا ، بات معروفا للجميع الآن ، أن انسحاب قوات الاحتلال المقرر بعد عام سيلي الانتخابات التشريعية القادمة سيكون كارثة على البعثيين والتنظيمات الطائفية السنية لأنه سيفقدها الغطاء السياسي والشرعي والوطني الذي يبح لها حمل السلاح وإدعاء العداء للنظام الحليف للاحتلال القائم اليوم .أما سقوط المحاصصة الطائفية ووصول تحالف أحزاب خارج اللعبة الطائفية ورغم الشكوك التي تحيط بإمكانية تحقق ذلك فسيكون آخر حفنة تراب تهال على قبر الدكتاتورية البعثية وحلفيتها التنظيمات التكفيرية.
ومن الطبيعي والصحيح القول ان البعث والتكفيريين لن يكونوا المتضررين الوحيدين من انسحاب قوات الاحتلال الفعلي والنهائي إذا تم بصورة ما ، فهناك أيضا الأحزاب القومية الكردية التي ستخسر، أو قد تجد نفسها مهددة بخسران الكثير من الغنائم السياسية والمالية والجغرافية التي حصلت عليها عبر تحالفها مع المحتل وهي الآن تقاتل من أجل الحصول على ضمانات " وكمبيالات سياسية " من أوباما قد تصل إلى درجة تحويل كردستان إلى ولاية أمريكية جديدة !!
كما لا ننسى أن الطائفيين الشيعة وبخاصة في حزب المجلس الأعلى والتجمعات والمجموعات المحيطة به، يتخوفون أيضا من عقاب إيراني لهم إذا انسحب الاحتلال وفشلت محاولة إيران في الهيمنة على العراق وهم خائفون أيضا من اقتراب يوم المحاسبة الشاملة عراقيا والذي ستظهر فيه حقائق كثيرة وفضائح مالية وسياسية وأمنية تتحمل هذه الأحزاب الطائفية الشيعية المسؤولية عنها قد ترسل جلود البعض من غلاة الطائفيين من هؤلاء إلى حيث ينبغي لها أن تُرسل .
ولكن ماذا بخصوص حزب البعث شق عزة الدوري ؟ لقد حاول هذا الحزب الذي كان الأقرب لتنظيم القاعدة في سنوات الاحتلال الأولى ثم اختلف معه إلى درجة التقاتل أن يبني لنفسه سمعة الحزب الذي لا يستهدف العراقيين في الجيش والشرطة والدوائر المدنية وفي الصحوات وجاء ذلك في بيانات رسمية وبصوت زعيمه عزة الدوري ، ولقد نجح هذا الحزب في مسعاه الإعلامي هذا كما يبدو غير أن أمور كثيرة استجدت تدعو وبإلحاح إلى إعادة النظر بما أطلقه ويطلقه الدوري من بيانات وتصريحات مسالمة ومشكوك فيها كثيرا ومن تلك المستجدات :
- المصالحة بين بعث الدوري و هيئة علماء المسلمين الذي يقوده حارث الضاري المعروف بمواقفه وعلاقاته السياسية والتنظيمية حيث تسربت معلومات جديدة تفيد بحدوث تلك المصالحة في دمشق .
- تصريحات قائد قوات الاحتلال الأمريكية بترايوس يوم أمس 14 كانون الأول 2009 لقنوات العربية السعودية بأن عزة الدوري موجود الآن في سوريا إلى جانب العديد من قيادات حزبه وانهم يعيشون هناك بشكل طبيعي ويمكن تفسير هذا التصريح كإشارة ( ضمن إشارات كثيرة أخرى في نفس الاتجاه منها الأخبار بخصوص مؤتمر للبعث في واشنطن ) إلى وجود تنسيق وعمل مشترك بين الاحتلال وقيادة بعث الدوري للضغط على حكومة بغداد .
- حالة الاستنفار الشاملة سياسيا وأمنيا التي أطلقها حزب الدوري مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية ..
- سكوت حزب الدوري سكوتا مطبقا عن التفجيرات الدامية التي استهدفت بغداد مع أن المنتظر من حزب يزعم رفض استهداف أبناء شعبه وله وجود مسلح كبير كما يقول أن يقوم ورغم أنف الاحتلال والحكم المتحالف معه بحماية شعبه وأن يقدم - ولو في مناسبة واحدة - دليلا على انه تصدى لمن يستهدفون العراقيين الأبرياء بالقتل والمفخخات فأفشل عملية تفجير أو هجوم انتحاري أو غيره ليبرئ نفسه على الأقل من دماء الناس .
أما بخصوص حزب محمد يونس الأحمد فهو والغ في دماء العراقيين منذ زمن بعيد، ولقد صرح نائب الأحمد، المدعو اللواء الركن غزوان الكبيسي، بأن حزبه لا يرفض التحالف والقتال مع القاعدة في لقائه الشهير مع قناة العربية الفضائية وننشر في الهامش رابطا بذلك اللقاء *

لقد أفلح البعثيون وأنصار القاعدة حتى الآن، وبعد سلسلة التفجيرات الإجرامية الدامية الأخيرة في تحقيق هدفين اثنين على الأقل وهما :
- قتل وجرح الآلاف من العراقيين الأبرياء في شوارع بغداد والمحافظات .
- حرف اتجاه الإدانات والاتهامات نحو الحكم في إيران ونحو إيران وتبرئهم هم منها.

ورغم إننا لا نبرئ إيران من التورط في عمليات تستهدف العراقيين وهي التي تمرست في العداء للعراق وشعبه وأراضيه فقطعت عنه روافد نهري دجلة وشط العرب ولوثت مياهه وآذت أسراه ومولت عصابات الإجرام والتصفيات الطائفية الشيعية كمنظمات ثأر الله وبقية الله وبعض الخلايا والجماعات المخابراتية المسلحة الأخرى ولكن حرف اتجاه الاتهامات في التفجيرات الواسعة الأخيرة من البعث والقاعدة نحو جهات أخرى مثَّل نجاحا كبيرا واستثنائيا للتحالف البعثي التكفيري وهزيمة ثقيلة للإعلاميين والمثقفين العراقيين والعرب المستقلين والعلمانيين وخصوصا من المناهضين للاحتلال والطائفية .
لقد بالغت أوساط إعلامية عراقية لعل في مقدمتها فضائية سعد البزاز " الشرقية " وجهات سياسية قريبة منها في محاولة استغفال العراقيين وتوجيههم إعلاميا بشكل مغرض وخبيث ،فحتى حين كانت بيانات القاعدة وتهديدات يونس الأحمد تنهمر بتدمير بغداد كانت تلك الأوساط تستعدي العراقيين على الجهة التي سمحت ببناء مقر مؤقت لوزارة المالية في حي سكني ، وتحرض المواطنين ليس ضد من هدم بيوتهم على رؤوسهم وقتل أعزاءهم بل على من سمح بوجود مقر الوزارة هناك أو من تأخر في إرسال سيارات الإسعاف كما فعلت قناة البزاز في يوم تفجير الثلاثاء وخلال تغطيتها المباشرة لتداعيات هذه الجريمة والجرائم التي سبقتها.
إن أجمل وأطهر وفاء لأرواح ضحايا الهجمات الإجرامية في بغداد اليوم، هو المساهمة في مقاومة ماكنة الإعلام البعثي التكفيري وتصحيح تصويب الاتهامات نحو القتلة الحقيقيين في تحالف القاعدة والبعث والذي لم يكن ليقدر له ان يوجد لولا الاحتلال الأجنبي وغباء وفساد حكومة المحاصصة الطائفية القائمة اليوم.
البعثيون والتكفيريون مرتعبون من انسحاب الاحتلال ولذلك فهم يسفكون دماء العراقيين لإجبارهم على البقاء ..
والقوميون الأكراد الشوفينيون مثلهم أيضا خوفا على غنائمهم .
والطائفيون الشيعة مرتعبون أيضا من العقاب الإيراني ومن انكشاف جرائمهم وفضائحهم أمام الناس لذلك منشغلون بالدفاع عن أنفسهم ومصالحهم .
والحكومة والمؤسسات الأخرى في الرئاسة والبرلمان فاسدة وعاجزة ومخترقة بالبعثيين والتكفيريين .
والجماهير تنزف في الشوارع والأحياء السكنية والمعلومات المتواردة تؤكد إمكانية استمرار بل وتصاعد جرائم استهداف العراقيين الأبرياء وخصوصا في بغداد بالتفجيرات الواسعة النطاق .. إن الحاجة غدت ماسة بل غدت قضية حياة أو موت ، إلى حلول عملية تنقذ الناس ولا تجعل خوفهم ورعبهم جسرا يعبر عليه البعثيون وانتحاريو القاعدة نحو إقامة دولتهم المسخ ، ولعل بداية الطريق نحو الحلول العملية الممكنة يمكن في طلب رحيل قوات الاحتلال الفوري وبشكل كثيف والإعلان رسميا عن فشل العملية لسياسية الاحتلالية وسقوط المحاصصة الطائفية وتشكيل حكومة إنقاذ وطني من جميع القوى الاستقلالية لا تستثني طرفا إلا قتلة الشعب في تنظيم القاعدة التكفيري ومن يثبت تحالفهم معه.أما الدول المجاورة التي تدعم تحالف القتلة اليوم فستجد نفسها غدا في حالة عداء مطلق مع جماهير العراقيين المطالبة بمحاكمة المجرمين المتحالفين وزعماء هذه الدول معا في محاكم دولية كمجرمي حرب ومتهمين بالتطهير العرقي.
* أدناه رابط بشريط الفيديو للقاء مع نائب زعيم حزب البعث محمد يونس الأحد ، اللواء غزوان الكبيسي ،كما نشر في موقع يوتيب العالمي مع التحفظ على العبارات المكتوبة غير اللائقة التي أضافها الناشر للشريط.

http://www.youtube.com/watch?v=IbQE9Dq7Z6U&feature=related



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الحركة الوطنية لعلاوي-..الاسم والمسمى.
- ج2/ هارون محمد والشينات الثلاثة .. شتائم ديناصورات طائفية فا ...
- ج1/ ساوينا بين الطائفيين من الشيعة والسُنة، فاتهمتنا بالطائف ...
- ج8/ الدعوة لرفض المشاركة في الانتخابات مع احترم إرادة ملايين ...
- ج7 / هل يختلف الجعفري عن سواه من طائفيين وما حقيقة خيار النض ...
- ج 6/ بين دعوة القلمجي للحرب الأهلية وعموميات هيثم الناهي.. م ...
- ج5 /من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: أسس وركائز م ...
- ج4 /من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني ...
- ج3/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: نرجسية علاوي ...
- ج2/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: النزعة الثأري ...
- ج 1/ من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني ...
- عربدة الزعامات الكردية سببها ذعرهم من رحيل الاحتلال وليس الخ ...
- الأحد الدامي.. إستراتيجيتان: التدمير الشامل في مواجهة الخيبة ...
- الحكيم الابن ينقلب على سياسات أبيه بصدد الموقف من البعث وكرك ...
- صفقة - النفط العراقي مقابل مياه الرافدين - بين التكذيب الحكو ...
- تصحيحان لخطأين مطبعيين
- -فوبيا البعث- آخر معاقل الصداميين الجدد قبل الغروب!
- كتلة علاوي «العلمانيّة» والائتلاف الشيعي
- المالكي أو الطاعون ؟ ماذا بخصوص الخيار الثالث ؟
- سفينة العملية السياسية تغرق والفئران الطائفية تتقافز منها!


المزيد.....




- آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد ...
- الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي ...
- فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
- آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
- حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن ...
- مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
- رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار ...
- وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع ...
- -أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - علاء اللامي - رائحة البعث تفوح من دماء الضحايا في تفجيرات بغداد