جديد ديوان شعر طقوس المرة الأولى للاسير باسم الخندقجي

باسم الخندقجي

الحوار المتمدن-العدد: 2852 - 2009 / 12 / 8 - 23:26
المحور: الادب والفن
    

رايةٌ حمراء تخفق في اعالي السماء ترفرف عالياً في سماء الوطن العربي ..
الرفاق الاعزاء في الحوار المتمدن ،،
تحية الوطن والانتماء اطيْرها لكم مع باقة ورد حمراء الى موقعكم اليساري التقدمي والى كافة العاملين به..

بداية اوْد ان ازفُ لكم باجمل التهاني ومبروك علينا وعليكم صدور الديوان الاول لرفيقكم الاسير باسم الخندقجي والذي يحمل ديوانه عنوان " طقوس المرة الاولى " والتي قامت بطباعة هذا الديوان " الدار العربية للعلوم ناشرون "،،وكما اتقدم بجزيل الشكر والعرفان الى الاخ الاعلامي الاديب الأستاذ زاهي وهبي..ذلك الإنسان الذي تبنى ابني باسم في كتاباته..

الرفاق الاعزاء ،،
لايسعني الا ان اتقدم اليكم بجزيل الشكر على الدعم القوي الي قدمتموه لابني الرفيق باسم عضو اللجنة المركزية لحزب الشعب الفلسطيني..وذلك عبر نشر مقالاته التي يرسلها من سجنه عبر البريد والتي نقوم بدورنا ان نرسلها اليكم مما يدل ذلك على ان الفكر اليساري وكلمة الاسرى قد وجدت طريقها في كافة الوطن العربي وان كلمة الاسير الفلسطيني وكتاباته قد وجدت اهتماماً بالغاً من كافة ابناء الامة العربية،وهنا اوْد ان اهدي المفاجئة التالية وهي فوز باسم في مسابقة القدس عاصمة الثقافة العربية اليكم اولاً والى كافة العاملين على هذا الموقع الحرّ الذي يتنبنى الكلمة الصادقة الحرّة واحتضانه كافة الكتّاب والمثقفين العرب الذين لا يقدرون على طرح شعوبهم في بلدانهم .. لقد فاز باسم عبر كلمته التي تم نشرها عبر موقعكم الموقر وهي بعنوان "هكذا تحتضر الانسانية" وهو يحكي بها بحسه الوطني وبصدق حول معاناة الاسير الفلسطيني والعربي في سجون الاحتلال الاسرائيلي ومن هنا ومن هذا الموقع اليساري التقدمي نيابةً عن ابني الاسير باسم نهدي هذا الاسير الى كافة الكتْاب والقرْاء على موقع الحوار المتمدن الذين ساهمو في الردود على كتاباته واعطاءه الدعم الكامل حتى وهو في سجنه...
شكراً لكم ايها القرْاء الاعزاء وشكراً ايضاً لكافة العاملين على هذا الموقع وشكراً لكافة الاعضاء والقرْاء في موقعكم الموقر...


الحرية لاسرى الحرية


والد الاسير باسم الخندقجي
نابلس-فلسطين


ملاحظة:سوف يتم عرض الديوان في معرض بيروت الدولي للكتاب العربي-لبنان

#باسم_الخندقجي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات