أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - محمد أبو هزاع هواش - الحوار المتمدن وشروطه في عيد تأسيسه














المزيد.....


الحوار المتمدن وشروطه في عيد تأسيسه


محمد أبو هزاع هواش

الحوار المتمدن-العدد: 2850 - 2009 / 12 / 6 - 23:53
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


كل عام والحوار الممتمدن بخير.

كل عام وحب الحوار بيننا بخير.

ربما يجب أن نقول كل يوم والحوار المتمدن وحبه بيننا بخير.

كل يوم وإحترام قواعد الحوار بيننا بخير.

كل يوم وحبنا لخير بعضنا بسبب هذا الحوار وأنتم بخير.

تعلمت شخصياً الكثير من هذا الحوار وبفضل هذا الحوار لم تكن لتتسرب كلماتي بعدما كنت مجرد إسم لايدري البعض من هو، أو ماهو، أو هل هو مايدعي هو. هل هو كما يقول وليس هي؟

أشياء متخابطة متشابطة ولكنها صقلت الفكر وخلقت الأصدقاء بعدما كانوا وإفتكروا أنفسهم أعداء. في هذا المنبر ومن هذا المنبر ستنمى أفكار ستغير الكثير. في هذا المنبر غيرت أفكار كتابه الشجعان الكثير في عالمنا هذا.

يخلق أي حوار متمدن مد عقلاني لابد منه، وعندما تأتي الخراقات سيأتي ذلك العقل وسيحاول أن يتبين الأمر لينير الطريق الحق للحاضر وللمستقبل.

العقل ملازم للحوار المتمدن مع أننا نرى هجمة دينية تبشيرية شرسة تلامس العنصرية وتنادي بالفصل والإقصاء ومبارايات الآلهة على لقب: من آلهته على حق وأين هي الآلهة الآخرى في هذا الحوار؟

أتذكر عندما منعت عدة مرات في هذا الموقع من التعليق وأتذكر عندما لم أترك أحداً إلا وعملت المشاكل الكلامية معه/معها، ولكن بفضل هذا الحوار وماتعلمته منه ومن قرأت فيه تغيرت نحو الأفضل مما لاشك فيه وتعلمت فوق كل شيء الإحترام.

يجب علينا جميعاً إحترام هذا الحوار وتعلم آدابه وتعلم إحترام إختلافنا.

كل يوم والحوار المتدن بخير.

والسلام








#محمد_أبو_هزاع_هواش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد المشاكس والتعليقات
- شوارب الحلقة الثانية
- ابن تيمية وهموم أمة الغزاة وهدر الدماء بقرار
- السلطان والجابري والنجار والخوري والعقل المستقيل الغنوصي اله ...
- شوارب
- إمرأة مسترجلة أم رجل يلبس ثياب النساء؟
- ابن تيمية وهجوم بلا وعي
- الجغرافيا ومقالات التنوير والحداثة
- ترجمة كوزموبوليتان
- تصويت وتعليق والآلة الإعلامية
- نادر قريط أم كامل النجار تحليل تضادي
- الملائكة، الأصنام، الجغرافيا والأستاذ كامل النجار
- حكاية الجني في نيويورك
- أربعين ألف محارب
- التسلل: صفحة منسية من تاريخ الشرق الأوسط الجزء الثالث
- التسلل: صفحة منسية من تاريخ الشرق الأوسط الجزء الثاني
- التسلل: صفحة منسية من تاريخ الشرق الأوسط
- صفحات من سيناريو -سر حمل أبو الشوق وأبو البحر للمسدسات المحش ...
- إدعاء النبوة والعصمة والنقد
- نقاط ممشكلة في مقال السيدة وفاء سلطان


المزيد.....




- السجن النافذ لمن يلقي التحية النازية.. أستراليا تقر قوانين ج ...
- بث للمرة الأولى من كاميرتي مراقبة.. فيديو متداول في لبنان يظ ...
- بعثة ليبيا الأممية تشكل لجنة استشارية
- المدعية العامة الأمريكية الجديدة تحل مجموعة نشطت في ملاحقة ا ...
- الأزهر يرفض تهجير الفلسطينيين: خدع القرن الماضي لن تتكرر
- مدعون عامون من 12 ولاية أمريكية يطالبون بتقييد وصول وزارة إي ...
- النيجر .. الجيش يعلن مقتل 10 جنود على الأقل في كمين
- -نافذة من دمشق- تتناول تداعيات كشف -قيصر- عن هويته
- تحرير عنصرين من القوات السورية خُطفا خلال حملة أمنية قرب الح ...
- أمريكا تصادر طائرة ثانية لرئيس فنزويلا.. ومسؤول: كنز من المع ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - محمد أبو هزاع هواش - الحوار المتمدن وشروطه في عيد تأسيسه