أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - زهير دعيم - الحوار المُتمدِّن ...حكاية عصر














المزيد.....

الحوار المُتمدِّن ...حكاية عصر


زهير دعيم

الحوار المتمدن-العدد: 2848 - 2009 / 12 / 4 - 19:25
المحور: الصحافة والاعلام
    



تريد ان تُعبِّر عن مكنونات قلبك ونفسك ؟

تريد لقلمكَ أن يُسطِّر بالأبيض والأسود وألوان قوس قزح ؟

تريد أن تقبض على جناح الأحلام والأفكار وتُروِّضها في إطار من نور وهمسات ؟

تريد أن تقف الى جانب الزهرة التي تسير على قدمين ، وتتغزّل بأجمل ما خلق الله المُحبّ على وجه الأرض ؟

تريد أن تقف الى جانب المظلوم والبائس والمعدم ، فتدفعه بدفقات من معنويّة ، وكلمات نابضة من قلب حيّ ؟

تريد أن تُمجِّدَ الخالق ، وتُسبِّح للذي دعانا الى نوره العجيب من كلّ شعب وأمّة ولسان؟

تريد أن تقفز فوق السّحاب ، فتقطف إضمامة من سِحر وأخرى من رؤىً تنثرها على اديم الحياة ؟

تريد أن تسبح في اوقيانوس العلم والمعرفة ولا تغرق ؟

تعال معي ....فأنا أدلّك على موقع الكترونيّ ، يفتح صدر صفحاته لكلّ ما ذكرْتُ وأكثر....
موقع يمقت الظلم والاحتلال والكبرياء ، ويرفل شَمَمًا في ثنايا الحرّية والحرّيات ودعم المرأة والشعوب المُستضعَفة والأقليّات ، ولا يني يقول للأعور أعور بعينه ، ولا يهاب لومة لائم ، ويصرخ في وجه الجمود وأهله ، وفي وجه أعداء البشرية ، يصرخ صرخة مدويّة هادرة من خلال مئات وآلاف كُتّابه الذين يسكنون كلّ أطراف المسكونة.
يجمع العربيّ والكرديّ والقبطيّ والسريانيّ والكلدانيّ والأشوري والأمازيغي ّ وكلّ الأقليّات بكل ألوان طيفها ، في بوتقة المحبة والتسامح واحترام الرأي المخالف والمغاير.

تعال معي الى......... الحوار المُتمدّن
هذا الموقع الذائع الصّيت ، المُتجدّد دومًا ، المُزركش بأبهى حُلّة في كلّ الفصول.

ترددت أكثر من مرّة ، فأنا منذ سنتين نذرت قلمي للحقّ الإلهيّ، والتغزّل بربّ رائع تجسّد لأجل البشر ؛ كلّ البشر.
ترددت ...أيفتحُ هذا الموقع صفحاته لترنيمة لتكون صديقة لغزلية هنا ، وخاطرة هناك ومقال وقصيدة هنالك ؟
أيمكن أن أدافع عن الهي وأهدم حصون العداوة والتقوقع والتجمّد والانجماد ؟

أيمكن أن أقدِّس الإنسان وأغنّيه أغنية المحبة من خلال الحوار المًُتمدّن ؟

وجاء الجواب نعم.

تغزّل يا هذا بإلهك فلا ضير ، وأدعم المرأة وساندها بِكرةً وأصيلا ، وبلسم بالكلمات المظلوم والبائس واليائس والخاطئ فنحن جئنا من أجلهم.

هذا هو الحوار المُتمدّن ...
هذا هو الصديق الذي تطلبه في كلّ لحظة ، فيفتح أبوابه دون شرط فيُغذّيك وينير سراديب حياتك.

هذا هو الحوار المتمدن ، الذي تعلّقت به ، فأضحى صديقًا ، أبثّه همومي ، وأشاركه أحلامي وآرائي.

هذا هو الحوار المتمدن الذي ادعوك اليه يا صديقي ، لتربح أصدقاء جدد ، وكُتّابًا من كل الدنيا.
فزره ولا تتهمني بالمجاملة ، فأنا لا اعرفها...





#زهير_دعيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منتظر الزيدي : تعيش وتأكل غيرها !!
- سيلفا...تنّورتكِ اشرفُ من سراويلهم
- الإخوة الشبر والحمد لله .....ويسوع
- لا تَلُمْني ( ترنيمة)
- القبطي الجليليّ ومباراة مصر والجزائر
- ما بين مروة الشربيني والميجر نضال والحقّ الإلهيّ
- د. وفاء سلطان ليست نبيّة يا سيّد فادي الجبلي
- أنثرني عِطرًا (ترنيمة)
- التّبشير ليس تُهمةً
- الطّبيعة تسجدُ للخالق
- وطني هناك - ترنيمة
- المحبة لا تسقط أبدًا ( مهداة للكاتب حسين شبّر)
- مشهدان
- دُق بابي يا يسوع - ترنيمة -
- د. هالة مصطفى على الطّريق
- رُدَّ سيفَكَ
- يُخطىء من يظن أنّ الكتابة للأطفال هيّنة
- أترانا سنذهبُ الى العَدَم ؟!!
- غَيْرةٌ -قصّة للأطفال
- اوباما حالمٌ !!!


المزيد.....




- مزارع يجد نفسه بمواجهة نمر سيبيري عدائي.. شاهد مصيره وما فعل ...
- متأثرا وحابسا دموعه.. السيسي يرد على نصيحة -هون على نفسك- بح ...
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف على أطراف م ...
- السيسي يطلب نصيحة من متحدث الجيش المصري
- مذكرات الجنائية الدولية: -حضيض أخلاقي لإسرائيل- – هآرتس
- فرض طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن والشرطة تنفذ تفجي ...
- الكرملين: رسالة بوتين للغرب الليلة الماضية مفادها أن أي قرار ...
- لندن وباريس تتعهدان بمواصلة دعم أوكرانيا رغم ضربة -أوريشنيك- ...
- -الذعر- يخيم على الصفحات الأولى للصحف الغربية
- بيان تضامني: من أجل إطلاق سراح الناشط إسماعيل الغزاوي


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - زهير دعيم - الحوار المُتمدِّن ...حكاية عصر