ابراهيم الحمداني
الحوار المتمدن-العدد: 2847 - 2009 / 12 / 3 - 00:45
المحور:
كتابات ساخرة
شوهد قويسم ابو الفجل عند احدئ الجزر السياحية شبه عاري وبرفقته خنفسانة سوداء قال بانها زوجته فيما بعد
فسئله بعض اصدقاءه شمسوي بروحك قويسم فقال عادي ماكو شي
ويبدوا ان ثقافة عادي وماكو شي ثقافة موروثة وقديمة جدا توارثناها من الموروث العربي حتئ وصلت الينا لتصبح احدئ سمات عصرنا الحالي
فعند مراجعتك لأأحدئ دوائر الدولة المنتشرة في اغلب المحافظات تحتاج الئ طن وكم هائل من الأوراق الثبوتية والئ تايد سكن من المختار موقع عليه اثنان من الشهود وتايد من هيئة اجتثاث البعث عند بعض المحافظات بينما تطبق في البلدان الأوربية والمتطورة اساليب احصائية ومعرفية دقيقة من خلأل البطاقة الألكترونية التي تحمل رقما خاصا بالشخص ليس له شبيه في كل دول العالم ---عادي ماكو شي
توجد لدئ اغلب الوزارات مواقع الكترونية تستطيع من خلألها الوصول اليهم ومراسلتهم وعندها سوف يتم الرد عليك عزيزي المواطن استلمنا طلبك وسيتم الرد عليه في اقرب فرصة ممكنة يعني نامت عليه الطابوقة---عادي ماكو شي
عانئ اغلب الكرد الفيلين من بطش النظام السابق والأن يعانون من بطش نظامين وياخذ ويستفاد قادة الأكراد من نفط وممتلكات الشمال ويتم التصرف بها وكانها ملك خاص بهم وتفتح السفارات ويتم التعاقد علئ النفط والمشاريع مع دول عدة دون الرجوع الئ الحكومة المركزية بينما يطبق القانون علئ وزير النفط وتتم مسألته امام البرلمان لوجود فساد واخفاقات في وزارته ---عادي ماكو شي
تقوم السعودية سنويا بأستقبال حجاج بيت الله الحرام وتوفير المسكن والمؤئ لهم بينما تقوم في الطرف الثاني من الحدود مع اليمن بضرب الحوثين والمدنين بالطائرات ---عادي ماكو شي
سمعنا ذات مرة بوجود شهادات مزورة لدئ برلمانين عراقين ولم نعرف ماذا حصل لهم وماذا فعلت السلطات القضائية بحقهم وهل تم قبولهم في الجامعات لغرض اكمال دراساتهم العليا---عادي ماكو شي
بين الحين والأخر تصرح الدولة بعد انتهاء التفجيرات باللقاء القبض علئ الفاعلين وتقول بوجود قتلة ومجرمين في اجهزة الدولة والأعلأم شنو وين كانوا موجودين خلف الكواليس---عادي ماكو شي
لأنه مكان مسكون لأيدخله الأ المقربون في بعض دوائر التسجيل العقاري نتيجة للأزدحام الشديد تصبح المرأة في حضن الرجل ---عادي ماكو شي
ربما سياتي اليوم الذي يفهم فيه الشعب كل شي وعندها لن يقبل بأي شي
#ابراهيم_الحمداني (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟