|
قناة اللافتة وبيان البنيان
محسن ظافرغريب
الحوار المتمدن-العدد: 2845 - 2009 / 12 / 1 - 17:55
المحور:
الصحافة والاعلام
تذكرت تفاخر أحد أقوام العاصمة الغرب أوربية "لاهاي" زاعما لي أواخر القرن الماضي؛ بأنه كان لفترة وجيزة مستشارا للمعمر بالسلطة الليبية أربعين عاما، عندما كان القائد الأفريقي - القذافي - أمين عبدالناصر مصر والقومية العربية وعميد الحكام العرب 1969-2009م، وذلك - مؤخرا - لدى زيارة ("القذى في" العين) العاصمة الإيطالية روما التي احتلت طرابلس الغرب، والتي عادت طائعة للغرب خشية من مصير العبرة العظة صدام الفار المعدوم، وتذكرت وصف ذاك مرتزق سمسار القومية، لسيد المرتزقة "القذافي"؛ بأنه شهد أوضاعا له، تصمه بأنه زير نساء، وهو الذي زمع من زيارته الإتحاد الأوربي؛ هداية عارضات الأزياء للإسلام، وإهداء كل مدعوة للدعوة الإيمانية القذافية، مبلغ فقط 600$ دولار لاغير، مع مصحف وكتاب أقوال نسبت للقذافي في آخر فرقعة دعائية لإثبات الحضور، وهو الأهم، كما هو شأن ذاك الدعي القمىء،وأنه التقى عن قرب مع أشباه له بصدام المقبور أيضا، ويقدم نفسه شبيها لـPATRIZIA D’ADDARIO في تأليف كتب عن أول رئيس لجمهورية العراق، ويضع حرف د. أمام اسمه.
الإيطالية الحسناء الشقراء PATRIZIA D’ADDARIO التي وضعت بسرعة قياسية متناغمة وإيقاع العصر، كتابا في الثانية والأربعين من عمرها عن ليلة 24 ت2 2009م بضيافة رئيس الحكومة الإبطالية زير النساء Silvio Berlusconi في قصر Grazioli المقر الخاص لـBerlusconi في روما. وانها وضعت الكتاب بعنوان " تلبية للرئيس GRADISCA PRSEDENTE " الذي تسرد عبره مراحل طفولتها وامتهان الدعارة لإنسانيتها بامتهانها لها، للانتقام من Berlusconi، لأنه وعدها بمساعدتها لإقامة مشروع يتيح لها التوبة من الدعارة ولم تنل سوى مبلغ 2000$ دولار لليلة واحدة، وأنها لا تحبذ ممارسة الحب مع الساسة لأنهم منافقون و"يطلبون ولا يعطون".
عمر المختار في ليبيا والعربي بن مهيدي في الجزائر وصدام في العراق وغيرهم، أختزل فيهم عنوان فضائية العربي التي بثت خلال عيد الأضحى 1430هـ من ليبيا في فرقعة قذافية شقشقية فرقعت ثم قرت.
الحمد لله الذي جعل أعداء الأمة من حمقى قناة "اللافتة" تطلق حملة الضغط على الصين دعما للمسلمين الإيغور!. هام . . "اللافتة" ترسل رسائل التواصل المبدئي على العنوان الإلكتروني: [email protected]
بغداد- من بارق العزي من دهوك إلى البصرة والمثنى، ومن ديالى إلى الأنبار، يتناقل الناس في العراق برسائل الجوال أو في مجالسهم خبر القناة الجديدة التي اقتحمت مشهدهم الإعلامي بقوة لافتة، وحازت ما لم تحزه القنوات العراقية الكثيرة المتكاثرة. إنها قناة اللافتة، التي تقول مصادر أنها قناة عراقية، بينما تقول مصادر أخرى أنها غير عراقية لكنها تهتم بالشأن العراقي ضمن اهتمامها بالشؤون الإسلامية والعربية عموما. وبنفس تحرري يضفي عليها شرعية أخلاقية كبيرة تحوز قناة اللافتة مساحة هائلة من الاهتمام والتفاعل، ليس فقط مع العراقيين في الداخل، بل ومع العراقيين المتواجدين في الخارج أيضا، الأمر الذي جعلها ظاهرة تحتاج إلى قراءة. في دول عربية أخرى لقيت القناة ترحيبا وتفاعلا، لكن العراق يبقى الساحة الأكثر تعبيرا عبر اللافتة، وهو ما يفسره البعض بالتهميش والتصميت المضروب على شرائح واسعة من الشعب العراقي. وبوصفها قناة للإسلام والعروبة ورفعها شعار التقريب بين التيارين المقاومين في الأمة وهما التيار الإسلامي والتيار العروبي، دقت القناة على وتر استراتيجي كبير يدل على وعي سياسي لديها عكس كثير من القنوات التي تحارب الإسلاميين باسم القومية أو تحارب العروبة باسم الإسلام، هذا الأمر يوسع مساحة المقاومة ويوحدها في وجه العدو المشترك وهو أمر يتذمر منه الذين يراهنون على زرع الفرقة والشقاق في صفوف المقاومة. الكثير من أهالي الموصل وبغداد يرون أن قناة اللافتة هي قناتهم الأولى بعد أن كانوا يعلقون آمالا كبيرة على قناة الجزيرة لكشف مآسيهم ومنع مجازر ضدهم.
سعد الذيابي/ كاتب عراقي مقيم بالمهجر ولم يكن الاعلام العراقي وحده الذي أذعن للعبة الجديدة، بل ان أحزابا سياسية وجماعات فكرية دخلت هي أيضا تحت سقف اللعبة رغم عدم اقتناع الكثير من هذه الأحزاب والجماعات بهذه اللعبة، لكنه حكم القوي على الضعيف. وزادت تهمة الانتماء للبعث أو للمقاومة من التخويف والترهيب، خاصة بعد اعدام صدام . الدول السنية مثل ترى في قناة اللافتة قناة "منارها" السنية في موازاة قناة "المنار" اللبنانية التي يمتلكها حزب الله وايران من خلفه، لذلك فهي تغض الطرف عنها، بل ولعلها تنتظر منها القيام بدور أكبر في واقع القنوات الاسلامية والعربية الخجولة في طرحها، بينما يرى مناوئو الاحتلال الأميركي في العراق ومناوئو النظام العراقي الحالي أن القناة تخدم أجندتهم في قول ما تستطيع القنوات الرسمية قوله. ولعل القناة قد أدركت ذلك فقررت الاستفادة من تناقضات السياسة العربية وساحة الكره أو اللامبالاة التي تحيط بنظام المالكي من كل جهة في المنطقة. ورغم أنه يظهر من توجه القناة أنها تعطي لصدام بعده الاسلامي والعربي الأوسع من البعد الحزبي العراقي وذلك ما يربك النظام العراقي الذي سيجد نفسه غير قادر على مواجهة تيار عربي اسلامي أوسع من تيار البعث المراد اجتثاثه، الا أن البعثيين يجدون في مثل هذا التوجه اخراجا لهم من المأزق الذي وضعتهم فيه ظروف وسياسات ما بعد الاحتلال، اذ وجدوا في اللافتة متنفسا ومنبرا لاستئناف نشاطهم. ومع الفشل الذريع الذي تعانيه القوات الاميركية في العراق والفشل الذي يعيشه النظام العراقي، فان اللافتة تكون قد اختارت وبدقة وقت انطلاقها لتحشد الشعب العراقي والراي العام ضد الاميركيين وحلفائهم في العراق وهم في الرمق الاخير، وهذا دليل على ان هذه القناة تعرف جيدا ما تفعل على حد قول أحد المعلقين على خبر يخصها. بعض المشاهدين ينظرون الى اللافتة على انها نسخة من قناة الزوراء أو الراي التابعة للسياسي العراقي مشعان الجبوري، بيد ان الواقع يقول غير ذلك، فاللافتة فيما يبدو أقدر على استيعاب الشرائح الاسلامية والقومية التي تقف اليوم في وجه المشروع الاميركي والصهيوني في منطقة الشرق الاوسط، وبالتزامها الديني اعادت اللافتة صياغة مفهوم الاسلام من مفهوم للتراجع والانبطاح الى مفهومه الحقيقي الذي يعني المقاومة والتحرر، وبذلك استقطبت التيار الاسلامي كما استقطبت التيار القومي من بعثيين وناصريين وغيرهم. وبهذا خرجت اللافتة من الخلاف على الفوارق متجاوزة كل ما يشق عصا الوحدة بين شرائح الامة، الى المتفق عليه بينها جميعا وهو مقاومة المحتل واحباط المشاريع الاستعمارية في المنطقة. ولعل آخر ما جادت به قريحة اللافتة هو الحملة المليونية المقررة يوم التاسع والعشرين من هذا الشهر للوفاء لصدام الحملة التي باركها السيد عزت الدوري نائب صدام شخصيا عبر سفير صدام في الهند صلاح المختار كما جاء في احد اخبار اللافتة، الحملة التي هزت البعثيين والصداميين ومجموع القوى والشرائح الرافضة للاحتلال وللعملية السياسية في العراق وحركت صفوف هؤلاء جميعا في المواقع والمنتديات على الشبكة الالكترونية في بحر من النقاش الواسع والحراك السياسي المثير الذي يذكرنا بعراق ما قبل الاحتلال. لكنها والحق يقال ظاهرة غير مسبوقة في منطقة تلعب قنواتها داخل اطار التهييج باسماء اخرى كالسوبر ستار وستار اكاديمي بعيدا عن اطار اللعبة السياسية.
تيار البنيان الإسلامي العربي- بيان تأسيسي عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "المؤمن للمؤمن كالبنيان يَشُدُّ بعضُه بعضاً – وشبك بين أصابعه" متفق عليه. إن تيار البنيان لا يؤمن بالأغلبية العددية، لذلك فهو لا يؤمن بالديمقراطية الغربية، والأغلبية في الإسلام وفي التجربة البشرية لا قيمة لها إلا بالتزام الحق، لذلك أثنى الله تعالى على القلة: "وقليل ما هم" " كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"، وبيّن خطأ الاعتداد بالكثرة أو اعتبارها ميزانا، بل ما أصاب الناس من الفتن والبلدان من الخراب إلا بفتح الباب على مصراعيه أمام كل من هب ودب ليتحدث في الدين والسياسة وفي كل الشؤون والفنون باسم حرية التعبير والحق في المشاركة، قال تعالى : وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ . يوسف:103 وقال تعالى :وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ إِلا وَهُمْ مُشْرِكُونَ . يوسف:106 وقال تعالى :أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً . أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلا كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً . الفرقان: 43-44 وقال تعالى :وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللهُ قُلِ الْحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ . العنكبوت:63 وقال تعالى :وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ . سبأ:28 وقال تعالى :تِلْكَ الْقُرَى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَائِهَا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللهُ عَلَى قُلُوبِ الْكَافِرِينَ . وَمَا وَجَدْنَا لأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ وَإِنْ وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ . الأعراف:101-102وقال تعالى :قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمْ مَنْ لا يَهِدّيِ إِلا أَنْ يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ . وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلا ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ . يونس:35-36. إن مهمة تيار البنيان هو تحديد مثل هذه الأولويات في كل مرحلة للتحرك فيها، وهو بذلك دائم التحريك للأمة في قضايا التكاسر الحضاري مع الغرب خاصة، وفي قضايا الإصلاح الداخلي في الأمة. وهذا هو المطلب الملحّ اليوم، لأن تشتيت همّ الأمة يلغي واجبها في مواجهة أعدائها ويفوت عليها فرص الانتصار والتحرر، وقد كان من همّ فرعون مثل هذا التشتيت لبني إسرائيل: "جعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم" فاستضعاف الطائفة لا يمكن أن يكون إلا بصناعة مجموعات وتجزيئات متباينة ، وهو ما يسهّل استضعاف هذا الجزء دون تحرك بقية الأجزاء إلى مناصرته، لذلك لا بد من القضاء على العقلية التجزيئية، وإعادة اللحمة الأممية التي هي لحمة "أمة واحدة". -إن إصلاح الخصومات وردم الفجوات وإنهاء الحرائق والتخفيف من الهزات والانكسارات وتفادي الأعاصير كل ذلك من مهام تيار البنيان، بحكمة وعقل وسداد. -إن تيار البنيان لا يتم تمثيله عبر مكاتب أو تمثيليات إدارية، لاعتقاده أن هذه التمثيليات مما يعيق انتشار التيار ويحوّل الهمم إلى التنافس على المصالح والمناصب،وهو ما يفتح الباب للانشقاقات، وبعكس ذلك فالتيار يؤمن بفكرة السفراء الدعاة الذين ينشرون فكرته ويجمعون الناس حوله، كما كان يفعل سفراء الإسلام الأُوَل ومنهم مصعب بن عمير رضي الله عنهم أجمعين، بعيدا عن أي تنظيم إداري أو حزبي ، لأن المدى الأمثل والهدف الأسمى للتيار هو : تحقيق معنى الأمة لا معنى الحزب مهما كان كبيرا. -وفي واقع عدم القدرة على قول كلمة الحق كاملة غير منقوصة للحكم بالقسطاس، يؤمن تيار البنيان بواجب الصمت فيما لا يكون الحديث فيه بحق متاحا. -لا يتحمل تيار البنيان مسؤولية أية جماعة أو فرقة أو جهة أو منظمة أو دولة، ولا يرضى بأن يوضع في أي خانة سابقة أو لاحقة، غير ما ارتضاه لنفسه . -يعلن تيار البنيان أنه لا يعتمد حمل السلاح في برنامجه، ما عدا مواجهة المحتل في الساحات التي احتلها، وهو يتوسل كل الوسائل الشرعية دينيا والفاعلة واقعيا لتحقيق أهداف الأمة، وهو يرى أن قوّته الحقيقية في قدرته على الحشد، فالعدد الكبير أداة للظهور ووسيلة للضغط وطريق للانتصار حتى وإن كان يحمل في يده زهورا. -يعتمد التيار على العمل وشرح ما يريد، لا الدوران في متاهة الحديث عما لا يريد، وهو بهذا يشرح سبيل النجاة ولا يعطي كثير أهمية لبيان أحوال الغرقى والهالكين، وحين حدّث النبي صلى الله عليه وسلم صحابته عن الفِرق وأنها كلها في النار إلا واحدة، لم يسألوه عن الهالك منها بل عن الفرقة الناجية، فقال: ما أنا عليه وأصحابي، لذلك فإن التيار يعتمد في الرد على المخالف بالقوة في البيان بالحق لا بالتجريح والتجريم والأذى. -يولي تيار البنيان الجانب الإعلامي أهمية كبيرة لبيان الحق ودفع الشبهات وحشد الأنصار. -يؤمن تيار البنيان بما للعروبة من فضل وأهمية في البنيان، ولا ريب أن إسلام المرء لله تعالى وبلوغه مراقي الفلاح لا يتطلب أن يكون عربيا، لكن فقهه للقرآن وفهمه للنصوص وامتلاكه لشيم الأنفة والشموخ والكرم والرجولة كل ذلك مما تعتبر العروبة مالك زمامه، وهو ما استدعى حتى من علماء الإسلام كتابات عن فضل العرب، حتى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما وضع الديوان للعطاء كتب الناس على قدر أنسابهم فبدأ بالأقرب فالأقرب إلى رسول الله فلما انقضت العرب ذكر العجم هكذا كان الديوان على عهد الخلفاء الراشدين وخلفاء بني أمية وخلفاء بني العباس إلى أن تغير الأمر بعد ذلك ، لذلك يرى تيار البنيان في القبائل والعشائر العربية محميات للأخلاق الكريمة وللشهامة والنجدة، ويدعو إلى استعادة القبائل - باعتبارها التوسع الطبيعي للأسرة- مهمتها في نصرة الحق والتمكين للمحق ومواجهة الظالم والتنكر له، كما تحذر من المشاريع المندسة في الأمة باستغلال الإسلام في محاربة العروبة والعرب، والاستئثار بالراية الإسلامية من دونهم. -يحذر التيار من فكرة إسلام الغرب، وما يراد بها من تغليب الولاء للجنسية على حساب تعاليم الإسلام، وبذلك يتم تحويل الإسلام في الغرب إلى إسلام الغرب، ليكون نسخة يستعملها أعداء الأمة لمحاربتها، وعليه فالباب مفتوح للمسلمين في الغرب وجميع قارات العالم للالتزام بفكرة التيار والاحتشاد فيه. -التيار مفتوح للرجال النساء والكبار والصغار، محضنَ التزام ومنبرَ دفاع وطريقة نضال ودرب مسيرة. -يدعو التيار كل أبنائه وبناته إلى تفعيل مسعاه والتعريف به والحشد له، والنشاط في الخير من خلاله. -نعلن بهذا البيان إطلاق التيار بدعوة موجهة إلى أبناء الأمة للالتزام بفكرته وتوسيع دائرة المقتنعين به، وسيكون أول امتحان له قريبا بإذن الله بما يعطي للعالم كله دليلا على أن مشكلة هذه الأمة لم تكن أبدا في اللبنات بل في انعدام البنيان الجامع المانع. الجمعة 25-11-1430هـ الموافق 13-11-2009م
#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فضائحية العريبي وغمز من قناة العربي
-
Oeroeg
-
Alphonse de Lamartine
-
مئوية مولد IONESCO
-
وزارة الهجرة وماذا عن
-
المشاعة الإفتراضية والفضائية
-
من حرث الثورة والحملة الفرنسيتين
-
فشل المالكي يثير جدوى الحرب أساساً
-
إعلام وأعلام المهجر ضد المالكي
-
الإتحاد الأوربي جار صديق
-
ثمانون حولاً Enzensberger
-
العيد في شمالنا العراقي
-
عيد الأضحى في ميدي
-
مدن شمالا وحزن جنوبا
-
بريء وبراءة؛ مهاجر ومهاجرة
-
فضاء الثقافة
-
أنفة الشاعر والسارد
-
أول شاعرة في التاريخ عراقية
-
في جانب الكرخ من بغداد 2
-
في جانب الكرخ من بغداد 1
المزيد.....
-
-حالة تدمير شامل-.. مشتبه به -يحوّل مركبته إلى سلاح- في محاو
...
-
الداخلية الإماراتية: القبض على الجناة في حادثة مقتل المواطن
...
-
مسؤول إسرائيلي لـCNN: نتنياهو يعقد مشاورات بشأن وقف إطلاق ال
...
-
مشاهد توثق قصف -حزب الله- الضخم لإسرائيل.. هجوم صاروخي غير م
...
-
مصر.. الإعلان عن حصيلة كبرى للمخالفات المرورية في يوم واحد
-
هنغاريا.. مسيرة ضد تصعيد النزاع بأوكرانيا
-
مصر والكويت يطالبان بالوقف الفوري للنار في غزة ولبنان
-
بوشكوف يستنكر تصريحات وزير خارجية فرنسا بشأن دعم باريس المطل
...
-
-التايمز-: الفساد المستشري في أوكرانيا يحول دون بناء تحصينات
...
-
القوات الروسية تلقي القبض على مرتزق بريطاني في كورسك (فيديو)
...
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|