أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح يوسف - كم تكلفنا صلاة المسلمين ؟؟!















المزيد.....

كم تكلفنا صلاة المسلمين ؟؟!


صلاح يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 2841 - 2009 / 11 / 27 - 10:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( إن المدنية لها ثمنٌ باهظ. فهي ربح من ناحية وخسارة في ناحية أخرى. والذين يريدون السير في سبيل المدنية يجب أن يفهموا بأنهم مقبلون على الألم والقلق والعناء، فإذا أرادوا البقاء على ما كانوا فيه من طمأنينة وراحة نفسية، وجب عليهم ألا يسلكوا هذا الطريق الخطر المتعب - د. علي الوردي / مهزلة العقل البشري )).
-------------------------------------------------

عنوان مقالتي هذه أثناء كتابة المسودة هو " لا غالب إلا الله "، وهو مستعار من الحكيم البابلي عندما لفت نظره في طفولته أن العبارة كانت محفورة على العصا الغليظة ( للحجي ) الأب المختل لعرائس النار. المهم أن تفكيري سرح وشطح إلى أن وصل إلى التدقيق في الدعوة السخيفة التي ينشرها الدعاة والمشايخ حينما يهونون على الناس إقامة شعيرة الصلاة مدعين أنها مجرد " خمس دقائق "، فقمت بحساب التكاليف الحقيقية للصلاة كما سيأتي لاحقاً، وبالتالي فقد قمت بتغيير العنوان ليشير إلى تكاليف صلاة المسلمين، والصلاة كما نعلم هي لله الذي لا غالب له.
عبارة " لا غالب إلا الله " كانت تستخدم من قبل " الزعران " والقبضايات، على اعتبار الحرب النفسية ضد الخصم ( كل آخر هو خصم ) .. فالشخص الذي يحفر هذه العبارة على نبّوته أو ينقشها على ذراعه يستحيل هزيمته في معركة، والشخص الوحيد الذي يعترف هذا الأزعر بقدرته على هزيمته هو " الله " .. وبهذا يتضح المعنى البسيط والمباشر لعبارة " لا غالب إلا الله ". لكن ثمة معنى آخر يقضي باستخدام معكوس تماماً، فالمسلمون يلجأون لذات العبارة عند الهزيمة أيضاً باعتبار أن الله " يمهل ولا يهمل " وأن النصر الذي حققه الخصم هو مجرد نصر عابر ومؤقت ولابد أن تدور الدائرة فينتقم الله لعباده المؤمنين على اعتبار أن الله دائماً مع الإسلام !!!
الخضوع والخنوع لـ " وهم الإله " لدى المسلمين مبالغ فيه وقد وصل حدود اللامعقول والهستيريا، فالمعجزات التي حققها الإنسان على حساب سخافة معجزات " الله " كثيرة جداً، وليس من الضروري أن نستشهد بالاستنساخ وغزو الفضاء والإنترنت. ألم تكن تكفي مروحة الهواء الكهربائية ومن بعدها المكيفات ؟؟؟ ألا يعتبر اختراع تلك الوسائل تحدياً لدرجة الحرارة التي يحاول الإله فرضها على الإنسان خلال ملايين السنين ؟! جميع الأدوية والعقارات الناجعة كانت وما زالت تحدياً للأمراض التي يشاء الله إصابتنا بها، ثم يقولون هو الشافي وما شفائي إلا بالله !! ألا يعد ذلك قمة الخسة والدناءة عندما ننكر نتائج أبحاث إنسانية استمرت لعقود وعقود من الزمن لكي نحصل على هذا العقار أو ذاك، ثم ينكر المسلمون جهود الإنسان الخارقة بكل بساطة وينسبون الفضل تزويراً وظلماً لوهم اسمه الله ؟؟؟ أليسوا مرضى حقيقيين ممن يستحيل علاجهم سوى بالصدمات والصعقات الذهنية عالية التردد ؟؟؟
ثم ما هذه الألعاب السخيفة من قبل الله المتوهم ؟ يشاء أولاً أن يصيبنا بالأمراض ( قرآن: قل لا يصيبنا إلا ما كتب الله لنا )، ثم يتراجع عن رأيه ويحزن علينا ومن ثم يقرر لنا الشفاء !! ( قرآن: وما الشفاء إلا من عند الله )، ألا توافقون معي أن ذلك قمة التسخيف والاستهزاء بالعقل البشري العظيم ؟؟؟ هل الله يلهو بعباده الساجدين منهم والعابدين والمسبحين بعجائب قدرته ؟؟؟
وليت الأمر يتوقف على عبارة محفورة على عصا غليظة مخصصة لإهدار دم ( الجيران وإخوة الدين )، بل إننا لا نكاد ندخل مكاناً لم يجتاحه وهم الإله ..
في الشوارع تجد يافطات رئيسية كتب عليها ( اذكروا الله ) .. يخشون أن ننساه في لحظة تجلي !!
بائعي الوجبات الخفيفة يضعون على عرباتهم ملصقات مكتوب عليها ( كلوا من طيبا ما رزقناكم ) .. وكأن البشر في أنحاء الكوكب لا يأكلون سوى بإذن وتصريح خاص من جلالته ؟؟؟ إلى متى علينا قبول هذا الهراء ؟؟؟
مئات العبارات الأخرى مثل ( لا إله إلا الله محمدٌ رسول الله ) .. و ( وحّدوا الله ) و ( لا تنس ذكر الله ) و ( لا تفكر لها مدبّر ) و ( توكّل على الله ) و ( وما توفيقي إلاّ بالله ) .. تجدها في الطرق الرئيسة وفي مداخل الأسواق وعلى أبواب الجوامع وحتى أن بعض تلك الملصقات قد باتت تغزو الجامعات العراقية هذا خلاف أن الآلاف من هذه الملصقات موجودة في سيارات الأجرة وكأنها فريضة لازمة وضرورية. تخيلوا ملصق كتب فيه ( صلي على النبي عشر مرات ) !!! ألا يكفي الصلعمة مرة واحدة ؟؟؟ هل المقصود هو إذلال الناس ومحو عقولهم إلى هذا الحد ؟؟؟
أخبرني صديق أنه عندما ذهب للحج إلى مكة، شاهد قبل دخول المدينة يافطة حديدية كتب عليها ( عزيزي المسلم الضيف .. لا تفكر .. المملكة تفكر عنك وتوفر لك جميع احتياجاتك ) !! الأمر بات ظاهرياً بوقاحة وعلى قول أحبتنا المصريين ( عيني عينك ) !! ألهذا الحد يكرهون التفكير ويخشونه ويعلمون له ألف حساب ؟؟؟
القائلون بضرورة أخذ إيجابيات الحياة الغربية والامتناع عن السلبيات هم أغبياء وسطحيون في أحسن الأحوال، إذ هم لم يستطيعوا أن يطلقوا قول الحمير هذا إلا ببرهنة ما في خيالهم من عدم فهم وسوء تقدير لماهية الحضارة والمدنية التي تجد تجلياتها في بلدان الغرب المتقدم هذه الأيام. الحضارة والتقدم هي عملية مركبة شديدة التعقيد تقوم بالأساس على التفكير البشري، والتفكير يقوم على السؤال، والسؤال لا يتولد إلا بعملية شك لها مبرراتها العقلية. طيب سؤال بسيط: هل ما الشفاء إلا من عند الله حقاً ؟؟ وماذا يفعل الطب والإنسان والأدوية والعمليات الجراحية ؟؟؟ عملية التفكير لدينا منعدمة بفعل الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله. كل هذه الخيالات والأوهام ترسخ ثقافة السير باستكانة نحو الموت المحتوم ونحو ناكر ونكير والشجاع الأقرع. أصبحت الأمة كلها تعيش حياتها في القبر وعذاب القبر وصور ملائكة العذاب الغلاظ الشداد. إنه انتحار للعقل كما اقترح الأستاذ سيمون، بل هو موت حقيقي للإنسان مع النفاذ، وبعد استهلاك الحياة كاملة يقولون لنا وهل الصلاة خمس دقائق تعوق التقدم والحضارة ؟؟! لم أسمع بمثل سخافة هذا السؤال، وإليكم الحقيقة كاملة.
إن صلاة المسلم ليست خمس دقائق، فكل صلاة يلزمها من خمس إلى عشر دقائق للوضوء، ثم قراءة القرآن وتعاليمه الإجرامية ربع ساعة ريثما يقيم الإمام الصلاة، وعشر دقائق صلاة وبعدها خمس دقائق دعاء وابتهال لكي يغفر الله للمسلم ذنوبه التي لا يعاقبه عليها دولة أو قانون، فتكون الحصيلة نصف ساعة على أقل تقدير. وإذا ضربنا هذه الحصيلة في خمس صلوات تكون النتيجة ساعتان ونصف، وتوخياً للدقة والتواضع فسوف أحذف نصف الساعة وأحتفظ بالعدد 2 ساعة يقضيها المسلم للصلاة يومياً. الآن لنفترض أن قيمة ساعة العمل الواحدة تقدر بخمس دولارات في المتوسط وفي الأعمال السوداء، فإن قيمة ساعتين من العمل تقدر بعشر دولارات في اليوم الواحد. كم لدينا من العمال في العالم الإسلامي ؟ سأكون عادلاً وصادقاً بما يكفي لأعترف بأنني لا أملك العدد الحقيقي للعمال من العالم العربي والإسلامي، ولكن بالإمكان اللجوء في هذه الحال إلى التخمين والتقدير. لنأخذ الأسرة المكونة من رب الأسرة وعشرة أفراد والمرأة. لنفترض أن الأب وأحد أبنائه الكبار يعملون ( وهذا أضعف التقدير )، فتكون النسبة 0.2 %، ولو ضربنا هذه النسبة في عدد المسلمين البالغ 1.5 مليار نسمة فإننا نحصل على 0.3 مليار نسمة من العمال على أقل تقدير. قلنا من قبل أن الخسارة الناجمة عن إهدار الوقت للصلاة للعامل الواحد تتكلف عشرة دولارات في اليوم، فلو ضربنا 10 × 0.3 مليار نسمة، ستكون النتيجة 3 مليار دولار بالتمام والكمال، ولا ننس أن ذلك في أقل التقديرات. هذا في اليوم الواحد عزيزي القاريء/ة، فما بالنا في 300 يوم عمل في السنة ؟؟؟ سيكون الناتج 900 مليار دولار في العام الواحد !!!! هذه خسارة مادية مباشرة وفظيعة لكنها لا تقارن بالخسارة العقلية الناجمة عن التسليم والانحناء والخضوع والركوع للأوهام.
سأذكّر القاريء/ة العزيز بأن الولايات المتحدة الخمسون قد اضطرت لدعم اقتصادها المنهار بما مجموعه 700 مليار دولار فقط، وأنها صرفت لمرة واحدة فقط، وليست طيلة 1400 عام !!!
بالطبع سأترك للقراء الكرام وأصدقائي الأعزاء مسألة تقدير علمي محسوب لتكاليف الأضاحي والسفر ونفقات الحج لأجل مصمصة الحجر الأسود ولكي نرجم إبليس اللعين، كما وتركنا أيضاً تكاليف النذور والأعياد ومباهج وبذخ شهر رمضان، كلها تنفق على العقيدة التي تفترض جدلاً أن الله موجود وأن محمداً – سارق وناهب القوافل ومغتصب النساء والأطفال وحارق الكروم وقاتل الأسرى – هو رسول الله وأشرف المرسلين وسيد الخلق أجمعين !!
هنا سوف نتساءل بحزن وأسى، كم مشفى يمكننا بناءها بهذه المليارات ال 900 ؟؟؟ كم ألف دونم في العراق ومصر والسودان والجزائر يمكننا إصلاحها لتصبح صالحة للزراعة ؟؟؟ تطوير مشاريع الري ؟؟؟ كم جامعة حديثة يمكن إنشاؤها بالمواصفات الحديثة ؟؟؟ كم ألف مدرسة يمكن بناءها لتستوعب الازدحام الجنوني للأطفال الناجم عن أحاديث المباهاة بالكثرة والتكاثر ؟؟؟ كم يمكننا ذلك من إصلاح للبنى التحتية المتهالكة ؟ تخضير المدن بالحدائق والورود ؟؟؟ تعبيد وشق الطرقات الحديثة ؟؟؟ بناء المدن الجديدة للأزواج الشابة ؟؟؟؟ تخصيص مبالغ لرعاية الشيخوخة والمعاقين ؟؟؟ هل يمكننا أيضاً تخصيص موازنات للبحث العلمي المتوقف منذ عقيدة ( لا تسألوا عن أشياء ) ؟؟؟
بالأموال مهدورة في الصلاة يمكن فعل كل ما سبق وأكثر. هل اكتشتفتم معي مدى غباء من يرددون من الملايين من سذّج القطيع إنها مجرد " خمس دقائق صلاة فقط " ؟؟؟
إننا نخضع تماماً لثقافة الجهلاء والأميين، فهم يخطون لنا مناهج الدراسة، وهم يمتلكون وحدهم كتابة يافطات الإيمان والدروشة والشعوذة في كل متر من أمتار البلاد ومرافقها المتصحرة. لولا وهم الله وقداسته نبيه المقاتل، لم تكن هناك صلاة ولا شعوذة ولا جهل ولا تخلف ولا إهدار ل 900 مليار دولار سنوياً تحرق في الهواء حباً وغراماً وهياماً لوجهه تعالى ولحجره الأسود !

ملاحظة مهمة: تجويف الحائط المقابل للإمام في المسجد والمسمى بالمحراب هو بقايا وثنية، فقد كان ذلك التجويف في زمن المعابد القديمة أكبر وأوسع لكي يتسع للأصنام، وعندما جاء محمد بإسلامه من اليهودية قام بتحطيم الأصنام وتم تصغير الفجوة ( المحراب ) لتبقى بشكل يرمز إلى العقائد السابقة، تماماً مثلها مثل رمز الهلال في الإسلام الذي يرمز لعبادة القمر ومثل الحجر الأسود الذي كان معبود عرب الجزيرة قبل الإسلام.

أخيرا، أقترح بكل جدية أن تمتنع الدول الغربية عن تزويد الدول الإسلامية بلقاح إنفلونزا الخنازير، وليقولوا لهم: ( لديكم قرآن محمد ففيه شفاء للناس حسب ما يروج الكذاب زغلول النجار وأذنابه )، و( لديكم جناح الذباب وبول الإبل )، والأهم لديكم الله الذي لا غالب له وأنتم تقولون ( لا شفاء إلا من عند الله ). إذن اطلبوا من الله في صلواتكم ( خاصة بعد صلاة الفجر فالله يحبها أكثر من غيرها ) - أن يحميكم من الوباء، ولنرى أيهما على حق وأيهما على باطل: ثقافة لا غالب إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله، أم ثقافة المجد للإنسان والخلود لمنجزات عقله الخارق ؟؟؟؟

تحياتي





#صلاح_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في وجوب حظر تعليم وتداول القرآن !
- الرؤية الشرعية لمكافحة انفلونزا الخنازير !
- ملاحظات حول قانون العقوبات في الحوار المتمدن
- أكاذيب التفسير العلمي للقرآن
- الثالوث المقدّس في عقيدة المسلمين
- تفاعلات الزملاء والقراء مع مقال قثم بن عبد اللات
- قثم بن عبد اللات – حول ضرورة الحجر على نبي الإسلام !!!
- من إبداعات العقيدة الإسلامية - الملائكة العشر !
- في نقد العقيدة الإسلامية
- حوار مع جلال صادق العظم حول الإسلام والعلمانية
- عظمة الإسلام بين الحقيقة والوهم
- أخلاق المسلمين وأخلاق اليابانيين
- حوار مع مختار ملساوي حول سبل مواجهة التطرف الإسلامي
- الإسلام والليبرالية
- هل تؤيد تصفية الدجال يوسف البدري في حال حدوث مكروه لسيد القم ...
- سيد القمني شعلة التقدم الإنساني في وجه الظلام !
- الشرف الغربي والشرف العربي الإسلامي
- حماية الحوار المتمدن من المتطفلين ومرضى الوهابية: الحائرة نم ...
- الإسلاميون في الحوار المتمدن


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح يوسف - كم تكلفنا صلاة المسلمين ؟؟!