أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد جابر محمد - الضمانات تحافظ علي الحقوق














المزيد.....

الضمانات تحافظ علي الحقوق


محمد جابر محمد
(Mohamed Gaber Mohamed)


الحوار المتمدن-العدد: 2840 - 2009 / 11 / 26 - 18:00
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


-اذاكان هناك سلطه تنفيذيه او تشريعيه غير متفقه مع مصالح الشعب فمن الطبيعي ان تفرض عليهم هذه السلطات ماتراه من الاراء ومن التصرفات والاقوال ,
وبالتالي تجد نتيجه واقعيه وهي افتقاد الفرد لحقه في نشر لما يعتقده من افكار واراء وايضا افتقاد لحقه في اختيار مايشاء

- ولهذا تجد ان الافراد داخل هذه الدوله يعملون علي محاولات لتقليص وتقييد دور السلطات حتي لا تمنعهم من ممارسه حقوقهم الشرعيه عن طريق
الضغط وبالمطالبه بضروره وجود
حمايه لاخذ حقوقهم بحيث لاتستطيع السلطات العوده مره اخري للاعتداء علي حقوقهم .

-وكان هناك لا بد من ان توجد ضمانات ومواثيق معينه الا وهي الحقوق السياسيه والاجتماعيه ويعتبر تدخل السلطات واعتدائها علي هذه الضمانات بمثابه الاخلال بواجباتها
وانتهاك لحقوق المواطنين
وهنا يمكن ان تحاسب السلطات علي هذا لانهم قد اعطوا ضمانت ومواثيق تنص علي عدم الاخلال بواجباتها نحو المواطنين وعدم الاعتداء علي حقوقهم

-ولكن اذاوجدت الحقوق بدون اي ضمانات فيمكن للسلطات ان تتعدي علي حقوق المواطنين اينما وكيفما شائت ولا تستطيع ان تحاكم او تحاسب السلطه علي الاخلال بواجباتها
لانه لايوجد اي مواثيق او ضمانات نصت علي عدم تدخل السلطه واعتدائها علي حقوق المواطنين.

-ومتي كان المواطن يستطيع محاسبه السلطه فانه يمكن عزلها متي راي انها لا تلتزم بواجباتها نحوه



#محمد_جابر_محمد (هاشتاغ)       Mohamed_Gaber_Mohamed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفكيك الزمن


المزيد.....




- لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق ...
- بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
- هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات- ...
- نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين ...
- أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا ...
- الفصل الخامس والسبعون - أمين
- السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال ...
- رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
- مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد جابر محمد - الضمانات تحافظ علي الحقوق