أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - من وحي نكبة حزيران














المزيد.....

من وحي نكبة حزيران


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 862 - 2004 / 6 / 12 - 07:38
المحور: الادب والفن
    


المسد س محشو......
قتل الخطوات مطلوب
كما اصطياد الكلمات
وكم الأفواه........
وشطب الفرح والإبتسامات .

هي اّفاتنا في بطشنا ......
وفي الغرور .....والفجور
وسر المتخلفين....؟

تنقطع الروْوس إذا فكرت .....
أو انتقد ت
أو تفتح عيون ( القطيع ) –
أن تد له على الطريق .

الولاء ......لأمراء الحرب المهزومين .."
الطاعة .....لقادة الحروب الفاشيين
لمن يقرر الحرب ... وينهي الحرب
بعيدا عن الشعب-
الويل ثم الويل لمن يعصي الأوامر ."

هل يمكن أن ينحني المرء
حتى تمر العاصفة.....؟؟؟

من مؤلفي : خواطر على رصيف كدانسك
1999-

2-
(( بد ون عنوان ))
را يات سوداء.........
ورايا ت بيضاء.....
في وطني الطويل..... العريض
الصغير........ والكبير
الفسيح ..........الظليل
تموج في حروب.... وحروب,
درسنا التاريخ ..... لنتعلم
كيف يصنع التاريخ.....
لنتعلم ونتكلم-
لقد خجلنا بحكامنا.....
بانهزامنا.... بأمراضنا....
امزمنة....,

يالهول الفاجعة....
كيف سقطت الأسماء....
والشعارات
وتراث الشهداء..... ؟

الهوة عميقة ...
والشرخ كبير
النتؤات كثيرة...
حادة... قاتلة
لايداويها طبيب أو حكيم
أو وريث... أو أمير...."

عام : 2000 – نفس المصدر
المدرسة : مريم نجمه – هولندا -



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحية حب وتقدير.... للرفيق والصديق.... ابن الطبقة العاملة بام ...
- خاطرة
- تحية حب وتضامن مع د . نوال السعدا وي
- رأيي في منبركم الحر
- انتهى عهد السجون .........
- ترتيلة رقم 39
- تهنئة بعيد النوروز
- تحية وباقة ورد


المزيد.....




- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
- -المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية ...
- أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد ...
- الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - من وحي نكبة حزيران