أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - ماذا يجري إعداده لمواجهة الازمة السياسية الخانقة؟!















المزيد.....


ماذا يجري إعداده لمواجهة الازمة السياسية الخانقة؟!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2832 - 2009 / 11 / 17 - 20:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من يطالع الصحف العبرية هذه الايام، خاصة ما يكتبه المجنّدون في خدمة سياسة السلطة والمعارضون لها يلاحظ ما يشبه اجماعا في الموقف حول أمرين اساسيين، الاول، ان اسرائيل في عزلة دولية وادانة دولية غير مسبوقة بسبب سياسة حكامها المنتهجة، سياسة عدوانية عمّقت من ازمة اسرائيل على ساحة العلاقات الدولية. والامر الثاني، انه تتسع دائرة القناعة الدولية ان حكومة نتنياهو اليمينية المكونة من قوى اليمين المتطرف قواريط ارض اسرائيل الكبرى من قطعان واحزاب الاستيطان الكولونيالي والفاشية العنصرية والترانسفيرية الصهيونية، هي حكومة معادية ايديولوجيا وسياسيا للتسوية السلمية العادلة وللحقوق الوطنية الشرعية الفلسطينية بالتحرر والاستقلال الوطني، حتى ان وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير صرح قبل زيارة نتنياهو الى باريس بيوم واحد "ان اسرائيل لا ترغب في السلام في الشرق الاوسط"!
واخيرا، ولو متأخرا بعض الوقت وصلت القيادة الشرعية في منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية الى قناعة تامة ان طابع النهج في جرجرة مفاوضات "طحن الماء" مع المحتل الاسرائيلي المسنود بالدعم الامريكي وبالرعاية الامريكية، قد اوصل الى الطريق المسدود والى عدم امكانية استئناف المفاوضات في ظل نهج مخصيّ بالتعنّت الرفضي الاسرائيلي. فرئيس طاقم المفاوضات في م.ت.ف صائب عريقات قد عبر عن الموقف بتأكيده ان 18 عاما من المفاوضات مع اسرائيل قد فشلت وان الرئيس محمود عباس مقتنع الآن باستحالة اقامة دولة فلسطينية في عهد نتنياهو. اما الرئيس ابو مازن فقد عبر عن خيبة امله من حكومة نتنياهو ومن ادارة اوباما الامريكية ومن حماس والانقسام الوطني والجغرافي على الساحة الفلسطينية، الامر الذي قاده الى استخلاص النتيجة بالاعلان عن عدم ترشحه لانتخابات الرئاسة المقبلة في شهر كانون الثاني/ يناير القادم.
والسؤال الذي يطرح نفسه ما هو المخرج من الازمة التي اوصلت اليها السياسة العدوانية الاسرائيلية – الامريكية.



** بين المؤامرة والمغامرة!لا ننتظر ابدا ان حكومة نتنياهو بتركيبتها الائتلافية القائمة من الممكن او حتى من المحتمل ان تغير من سياستها الكارثية بشكل يخلق الظروف السياسية والمناخ الملائم لدفع عجلة استئناف مفاوضات الحل الدائم مع الفلسطينيين. وفي البنية السياسية الحزبية والبرلمانية الصهيونية لا نرى في القريب المنظور بديلا سياسيا سلطويا لحكومة الكوارث حتى لو دخلت كتلة كاديما او معسكر شاؤول موفاز الى حكومة نتنياهو بدلا من هئيحود هلئومي او كتلة "اسرائيل بيتنا" برئاسة المأفون الترانسفيري افيغدور ليبرمان. فلا فوارق جوهرية في الموقف من الثوابت الاساسية للحقوق الوطنية الفلسطينية بين كاديما وقوى اليمين المتطرف، خاصة في الموقف من السيادة على القدس او في الموقف من حق العودة للاجئين الفلسطينيين. حتى البرنامج "للتسوية" الذي طرحه موفاز الرجل الثاني في كاديما بعد ليفني يتحدث عن كيان فلسطيني على ستين في المئة من الضفة الغربية وبحدود مؤقتة واحتمال التفاوض مع حماس والاحتفاظ بالسيادة الاسرائيلية على القدس الشرقية.
كما ان ادارة اوباما التي تراجعت في موقفها وتتجه نحو دعم الموقف الاسرائيلي في قضية الاستيطان والضغط على السلطة الفلسطينية لابتزاز تنازلات سياسية وليس على حكومة نتنياهو، ادارة اوباما تواجه الازمات والمصاعب ولا امل بممارستها لضغوط شرسة على حكومة الاحتلال الاسرائيلي. فادارة اوباما تواجه الازمة الخانقة من جراء فشلها في افغانستان المحتلة التي تتصاعد فيها المقاومة للمحتل الامريكي – الاطلسي، واوباما بين نارَي التناقض، فقائد قوات الاحتلال يطالب بزيادة القوات الامريكية باربعين الف جندي لمواجهة هزيمة مرتقبة، ونار قوى شعبية ورسمية تطالب بالانسحاب من نار جهنم في افغانستان. هذا اضافة الى معارضة الحزب الجمهوري للاصلاح الصحي وضغوطات اللوبي الصهيوني اليهودي الامريكي على ادارة اوباما لدعم العدوانية الاسرائيلية وحكومة نتنياهو، مقابل ضغوطات مقابلة تطالب اوباما بموقف متوازن وعدم الانحياز للعربدة العدوانية الاسرائيلية.
وبالطبع الامل ضئيل بعودة القيادة الفلسطينية الى طاولة المفاوضات اذا لم توقف اسرائيل الاستيطان وتكون للمفاوضات مرجعية سياسية وجدول زمني محدد. فدائرة المناورة السياسية لحكومة نتنياهو محدودة جدا. في ملحق عدد الجمعة السياسي من صحيفة "يديعوت احرونوت" (13-11-2009) يراهن المحرر ناحوم بارنيع على رئيس الحكومة الفلسطينية سلام فياض وخطته لاقامة دولة بحدود مؤقتة وبناء مؤسسات وفي نفس الوقت اجراء مفاوضات مع اسرائيل، واذا تعثرت تنقل القضية الى الامم المتحدة. وحسب رأي هذا المحرر "فان ادارة اوباما تفضل احتضان القسم الايجابي في خطة فياض، بناء المؤسسات القومية امر جيد، على هذا توافق اسرائيل والاتحاد الاوروبي. فياض مخلص، جدي ومهني ومضطرون لمساعدته"! والمحرر بالطبع يرى في الخطة الفياضية صورة شبيهة "بالسلام الاقتصادي" الذي يطرحه نتنياهو. ولا نعتقد انه بعد خيبة امل الرئيس محمود عباس ومنظمة التحرير الفلسطينية من النهج الذي كان قائما يمكن بعد المراهنة على خطة فياض حتى من فياض نفسه، خاصة في وقت تغتصب فيه القدس الشرقية والضفة الغربية من وحوش الاستيطان والتهويد.
بعض المؤشرات تشير الى احتمال دفع عجلة مسار التفاوض الاسرائيلي – السوري بواسطة الوسيط الفرنسي وحتى الامريكي للتغطية على الموقف الاسرائيلي الرفضي من الحق الفلسطيني ولاخراج اسرائيل من العزلة الدولية. ولا نظن ان القيادة السورية يمكن ان تشتري هذه المؤامرة.
وفي هذا السياق نحذر من احتمال ان تقوم حكومة الاحتلال والجرائم اليمينية وللخروج من ازمتها وعزلتها بمغامرة عسكرية عدوانية في المنطقة ضد حزب الله او حماس او حتى ايران. ففي الفترة الاخيرة تكثف اسرائيل على لسان مسؤوليها السياسيين والعسكريين من التصريحات العسكرية الحربية والتهويل لزيادة القوة العسكرية لحماس وحزب الله بتزويد ايراني – سوري لاسلحة نوعية فتاكة لهما. الادعاء بان حماس حصلت عن طريق تهريب الاسلحة لها على منظومات صواريخ ارض جو اصبحت تهدد حرية طلعات الطائرات المروحية والطائرات بدون طيارين وغيرها من التحليق في اجواء قطاع غزة على ارتفاعات منخفضة، وان حماس اصبحت تمتلك صواريخ متطورة بعيدة المدى تهدد حتى مدينة تل ابيب وقضاءها. هذا اضافة الى التهديدات التي اطلقها القائد العام للجيش غابي اشكنازي ضد حزب الله، اتهام حزب الله بحيازة صواريخ ايرانية متطورة ومتعددة الابعاد. وعلى خمس صفحات من صحيفة "يديعوت احرونوت" يوم الجمعة 13-11-2009 ادعت هيئة تحرير الصحيفة انها حصلت على "وثيقة داخلية" اصدرها حزب الله تثبت تفاصيلها الدقيقة والصحيحة ان الجيش الاسرائيلي مخترَق من حزب الله، وان حزب الله يعرف تقريبا كل شيء عن "جيش العدو" كيف يواجه الجيش الاسرائيلي دخول المقاومين، ما هو برنامج طلعات الاستطلاع للجيش الاسرائيلي على طول الحدود مع لبنان، كيف يشغل الجيش الاسرائيلي الطائرات بدون طيارين، وحتى دور كلاب قص الاثر لوحدة "عوكتس" لقصاصين. وعلى رأي احد القادة الكبار الذين خدموا في الشمال، علق بعد ان قرأ الوثيقة قائلا: "صارت عيوني سوداء". ويتهم ناقلو الوثيقة ان هذه المعلومات استقاها حزب الله من مخابراته ومن المخابرات الايرانية والسورية والروسية ومن "مواطنين عرب في اسرائيل"!!
ان الهدف من الترويج التهويلي لقوة ايران وحزب الله وحماس هو تهيئة الرأي العام الاسرائيلي والعالمي لتبرير مصداقية أي مغامرة عدوانية مرتقبة ترتكبها حكومة الكوارث اليمينية.



** لا مفر من فرض الحل على المجرم:من غير المنطق ومن غير المعقول ان تبقى اسرائيل العدوان فوق القانون الدولي وتدوس على قرارات الشرعية الدولية، لمجرد انها محمية بالفيتو الامبريالي الامريكي وبالتخاذل العربي المهين. ما نأمله انه بعد اعلان موقف السلطة الفلسطينية و م.ت.ف والرئيس محمود عباس من المفاوضات ونهجها الذي وصل الى الطريق المسدود ان يكون ذلك بداية انطلاقة كفاحية جديدة على مختلف المستويات الفلسطينية والعربية والدولية لدعم الحقوق الوطنية الفلسطينية والزام المحتل الاسرائيلي باحترامها وتنفيذها وفقا لقرارات الشرعية الدولية.
وقد بدأت تبرز مؤشرات ومواقف تبشر خيرا وتبعث على التفاؤل. فأول خطوة يجب اتخاذها ان توقع حماس على وثيقة المصالحة الوطنية لاعادة اللحمة ووحدة الصف الكفاحية الى الساحة الفلسطينية، خاصة بين حركتي فتح وحماس وبين جناحي الوطن، بين القطاع والضفة، ولبلورة استراتيجية فلسطينية موحدة وبرنامج سياسي واحد متمسك بثوابت الحقوق الوطنية وبـ م.ت.ف الممثل الوحيد والشرعي لقيادة المسيرة الكفاحية في مواجهة التحديات الراهنة والمقبلة وانجاز الحق الوطني بالحرية والدولة والقدس والعودة. وما يبشر خيرا، ونأمل بتجسيده هو اعلان رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني عبد العزيز دويك ان حماس ستوقع قبل نهاية هذا الشهر على وثيقة المصالحة. كما يبشر خيرا الحراك الدينامي المكثف على الساحة الفلسطينية بين مختلف القوى السياسية وفصائل المقاومة الفلسطينية، بين فتح وحزب الشعب الفلسطيني، بين قوى اليسار الفلسطيني المتعددة لبلورة استراتيجية مشتركة جديدة لانجاز الحقوق الوطنية الشرعية الفلسطينية، الحق في التخلص من نير الاحتلال الاسرائيلي ودنسه الاستيطاني واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل التراب المحتل منذ السبعة والستين وعاصمتها القدس الشرقية وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين وفقا لقرارات الشرعية الدولية وخاصة القرار (194).
ما يبشر خيرا بداية التحرك العربي الذي نأمل ان يكون جادا ويرتفع الى مستوى مواجهات التحديات الكارثية. ففي نهاية الاسبوع المنصرم اجتمع وزراء خارجية مبادرة السلام العربية المكونة من ممثلي دول قطر وتونس والجزائر والمغرب والسعودية والبحرين وفلسطين ولبنان وسوريا واليمن والامارات والامين العام للجامعة العربية عمرو موسى. وعقد الاجتماع في القاهرة. وفي هذا الاجتماع تقرر رفع توصية الى مجلس الجامعة العربية لاقرار طلب عقد جلسة لمجلس الامن الدولي لتبحث سبل تسوية النزاع العربي – الاسرائيلي – طرح اقامة دولة فلسطينية في حدود الرابع من حزيران السبعة والستين والاعتراف الدولي بها بما فيها القدس الشرقية في اطار زمني محدود وان تقبل كعضو كامل في الامم المتحدة.
قرار جيد، ولكن ما هي الخطوات والاجراءات التي ستتخذها البلدان العربية لانجاز القرارات التي اتخذتها. هل تبلور خطة تفصيلية لوسائل ضغط تلوّح بها في اتخاذ عقوبات معينة ضد من يعارض تأييد الحقوق الوطنية الفلسطينية المسنودة بالقانون الدولي وبقرارات الشرعية الدولية وبمبادرة السلام العربية. هل ستهدد بسلاح النفط وايقاف علاقات التطبيع والعلاقات الدبلوماسية والغاء مختلف اشكال التحالفات الاستراتيجية والاقتصادية – التجارية ضد كل من يدير ظهره للموقف العربي وللحق الفلسطيني المشروع. ونحن على ثقة ان التمسك بموقف عربي موحد وصلب يسند موقفا فلسطينيا موحدا سيكون له التأثير الايجابي في تجنيد اوسع تضامن عالمي مع الحق الوطني الفلسطيني في الحرية والدولة والقدس والعودة.





#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألاحزاب الشيوعية تطرح وتحلل القضايا الجوهرية في المعترك الكف ...
- جرح وعد بلفور لا يزال ينزف دماً
- بالثقة في النفس وبمصداقية المنهج نطرق بقوة أبواب المستقبل!
- ألحلف الاطلسي يفقد صوابه ويتحطم رأسه على الارض الافغانية!
- وفقًا للمعطيات الرسمية: ألاقتصاد الاسرائيلي لم يخرج من غرفة ...
- في الذكرى السنوية ال 90: صيانة الطابع الاممي للحزب الشيوعي ا ...
- لن تلدغوا الشعب الضحية من جحره مرتين!
- المناورات العسكرية الامريكية – الاسرائيلية في أرجوحة التطورا ...
- هل تنجح حكومة الكوارث في قبر تقرير لجنة غولدستون الدولية؟!
- هل من المعقول ان يكون الذئب حملا وديعا وحمامة سلام ؟!
- مسرحية اللقاء الثلاثي - مأتم جنائزي للسلام العادل!
- في أعقاب تقرير الادانة: لصقل الموقف في مواجهة العدوانية الاس ...
- الفقر والمجاعة من أبرز مؤشرات -النمو الاقتصادي- في اسرائيل !
- مدلولات الأفق الاستراتيجي الكارثي لحكومة نتنياهو اليمينية !
- تدفع حكومة نتنياهو اليمينية باتجاه مأسسة نظام ابرتهايد؟!
- وزير الشؤون الفاشية
- هل تقود سياسة الحكومة الى تضخم مالي منفلت العقال؟!
- أوباما يصطدم بحيتان الطغمة المالية الأمريكية
- مؤتمر فتح السادس: نهج التسوية السياسية هو الخيار الاستراتيجي ...
- امبراطورية مافيا يهودية امريكية – اسرائيلية للفساد وغسل الام ...


المزيد.....




- لا تقللوا من شأنهم أبدا.. ماذا نعلم عن جنود كوريا الشمالية ف ...
- أكبر جبل جليدي في العالم يتحرك مجددًا.. ما القصة؟
- روسيا تعتقل شخصا بقضية اغتيال جنرالها المسؤول عن الحماية الإ ...
- تحديد مواقعها وعدد الضحايا.. مدير المنظمة السورية للطوارئ يك ...
- -العقيد- و100 يوم من الإبادة الجماعية!
- محامي بدرية طلبة يعلق على مزاعم تورطها في قتل زوجها
- زيلينسكي: ليس لدينا لا القوة ولا القدرة على استرجاع دونباس و ...
- في اليوم العالمي للغة العربية.. ما علاقة لغة الضاد بالذكاء ا ...
- النرويجي غير بيدرسون.. المبعوث الأممي إلى سوريا
- الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يتخلف عن المثول أمام القضاء


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - ماذا يجري إعداده لمواجهة الازمة السياسية الخانقة؟!