أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - داليا علي - رحلة داخل عقل امرأة - مستوحاة من مقالة صلاح يوسف















المزيد.....

رحلة داخل عقل امرأة - مستوحاة من مقالة صلاح يوسف


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2831 - 2009 / 11 / 16 - 21:05
المحور: كتابات ساخرة
    


أوحت لي مقالة الأستاذ صلاح يوسف المنشورة بالحوار بتاريخ 14/11/2009 تحت رقم 191622 بكتابة هذه الأطروحة البسيطة, حيث كنت أهم بالرد عليها حيث تزاحمت الأفكار في راسي علي غير عادة هذه الرأس في العمل, فكانت الأفكار تزيل الواحدة الأخرى في تسارع وكأني وكان عفريت الشعر كما يقولون مسني, ومن كثرة هذه الأفكار التي تدفقت كالنهر الهائج, تراجعت عن الرد وأقنعت نفسي ان اكتب مقالة لأريح السيد صلاح من المناوشات التي قد تفسد له مقالته, ولكن لا تنخدعوا بهذا التأدب المفاجئ... فلم يكن عقلي برئ كليا في تراجعه فقد كان هناك أسباب أخري, كما يقولون كان هناك سبب في نفس يعقوب هو الذي جعلني أتراجع عن التعليق, فانا مدركة تماما ان كل هذه الأفكار والتساؤلات قد تزعج الكثيرين, ولذلك التف حول عملية التعليق عقلي الواعي لينبه عقلي الغير الواعي, حيث ان الرد علي مقالة الأستاذ سوف يجعلني أتلقي أضعاف مضاعفة من الهجوم الشرس, فلن يكتفوا بدفعي وطعني وتسفيهي لما سوف اكتب فلن يستحي او يختبئ من يحاول ان لا يعيرني وسيجد من ساحة صلاح الصديق الودود ساحة صالحة لمعركة يشحذ فيها ويقلب فيها كل من يتفرج علي المتعوسة التي رماها القدر عندهم وقد شاهدت هذا مرارا وتكرارا حتى جعلني ارتعب من التعليق علي الآخرين, ولن يكتفوا بل ستستل سيوف من لا يجد شيء يهاجمني منه بالعمل علي تقطيعي مدافعا علي حق صلاح في عدم العبث بمقالته وأجدني حينها ممسحة في ارحل كل من يريد أن يمسح بي الأرض وخاصة المجاملين فسوف يتراصوا ويتراقصوا, وبعدما ينتهوا سيبدأ هجوم الجيش الجنوبي لمن يضرب تحت الحزام وستجدني البس ملابس الرجل والأنثى وأسماء كل من يريدوا ان يسبوه ليسو الاسم في شخصي الضعيف وسأنال من التقريظ والخوزقة ما لن أستطيع الهرب منه, وينتهي بي المقام مطرودة وملفوفة في خرقة بالية كصدقة جارية علي باب الحوار ولا تفهموني خطأ فلن يضع العابرون القطع النقدية في خرقتي بل ستبل راسي بسباب المارين
هذا كله مر في خيالي للحظات وجدتني المم نفسي وعقلي وكل ما املك وقلت يا ست اكتبي مقالة ها تزيح عن كاهلك علي الأقل ثلثي اللعيبه وسيكتفون بالتصويت وابقي صوتي عليه وآنت في حجرتك لوحدك براحتك ولا من شاف ولا من دري, واهو يبقي عندك يادوب المجموعة التي تريد ان تتحاور حتى لو كان في قليل من المسامير أهو بالتعود ها تبقي زى الساحر الهندي أستاذة في المشي عليها
واعذروا إطالتي في المقدمة فقد وجب التنويه (مرة أخري لهدف في نفس يعقوب, يمكن الكلمتين دول يخلوا اللي غاوي مناوشة وناويها يكتفي بكلمة سيء في التصويت ويرحم العبد لله)
ولندخل بقي في موضوعنا, لقد قرأت اليوم المقالة والتعليقات وبدون زعل فلا تجعلوا أول القصيدة كفر بدون زعل ولوي بوز وضرب تحت الحزام لم أجدها تفرق لا مقالة ولا تعليق عن سوابق مقالات وتعليقات نفس المعلقين وهذا جعلني أتأمل لأفهم أكثر (حلوة كلمت التأمل هنا يعني اصملي علي بفهم بقي والفكر لبسني),,, تأملت الكلمات وتخيلت الأشخاص وفكرت قليل كده يا تري الناس دية عارفة إنها كده شغالة دون أن تدري شيوخ منصر (يعني كبار اللصوص وعظمائهم من غير زعل والنبي) يا تري الناس دية شايفه نفسها حق
حاسة بسكاكين وأسنان تتسن حولية وناس بدأت تعتدل في القعدة وأصابع ها تجري علي اكي بورد لترد وتدي بالجزمه بس روقوا شوية كده واسمعوني
فكرت يا تري الناس دية شايفة هي بتقول ايه ومعناه ايه وتخيلت طبعا بما إني امرأة تخيلت يوم كده بالصلي علي النبي لواحدة من هؤلاء المعلقات وهي بالطبع ملحدة كارهة الدين والمسلمين واللي جابوهم وعايزة تولع فيهم كلهم بنفسها اللي مولع نار منهم ما هي زى ما كاتبه طهقت منهم, تخيلت يوم في حياة واحدة طالعان علينها وحبيتا شرككم في ها اليوم من حياتها اقصد حياتي لو كنت مكانها:
منظر صباحي
صباح الخير يا حبيبي ونور عيني
يسعد صباحك يا ست الكل إما حلمت أمبارح حتت حلم
خير الله إما اجعله خير بشرني (طبعا لن أشير هنا إنها تلعن هذا الله لكن لا مانع يعني ها تقول للراجل إيه)
حلمت إني رحت الحج السنة دية
ربنا يكتبها لك يا حبيبي (ده إيه الهم ده هو معتوه ولا مجنون ها يصرف القرشينات علي رحلة غريبة هو لسه مصدق ان في جنة ولا نار (بدأنا السرقة سرقة حب هذا الرجل, فلو عرف سريرتها لسرها في سره ورماها من الشباك لو عرف كيف تراه))

بعد نصف ساعة
يا ها نتأخر علي الشغل وأنا ها أروح معك يا حبيتي فعربة الشركة لن تحضر اليوم
ماشي يا روح عيني (بدلال) بس البنزين عليك (اقفش مرة أخري شيخ المنصر يسرق المسكين مش حب بس ولكن فلوسه وفي الغالب هو اللي شاري لها العربية, تأخذ المال وهي تفكر الغبي يتكلم في أيه ده المسلمين دول شيفني بما اني ست يعني كده ابقي متخلفة وغبية ومستغلين اشد استغلال الرجالة المسلمين بكل فكر المسلمين المتخلفين دول يقرفوا فعلا)
وصلنا الشغل
صباح الخير يا دكتورة مشرقة اليوم ربنا يسعدك كمان وكمان (اقفش تسرق حب ودعوات الآخرين ) وفي سرها(ايه الناس الحقيرة ديه هؤلاء المسلمين ألي كل حاجة مدخلين فيها ربنا أولاد الايه دول اللي كل واحد مربي ذقنه ويقول قال الله وقال الرسول دول بقر لا يفهموا متخلفين ما هو هم اللي مخليينا ها نفضل أسوأ امة وقال إيه فاهمين إنهم أفضل امة جاتكوا خيبة روحوا شوفوا النرويج فينك يا رورو فين كلامك الموزون مش كلام الهمج دول, وأنت يا ست الدكتورة لبسا لي الهباب ده علي رأسك ده اللي مخليك متخلفة (مع إنها عاملة الدكتوراه) ده اللي مخلينا متخلفين مفيش فيده في البلد طول ما انتو كده)
يا رب ادعوا لي ده انا عندي مقابلة هامة اليوم (للمرة العاشرة تسرق دعوات ومحبة بصدق من زملاء هي تراهم خنازير مش بقول لكم شيوخ منصر و بعد كل ما دار في خلدها من ثواني لكن نقول ايه اذا لم تستحي فافعل ما شئت وكيف تستحي الحياء من الإيمان وهي تنكر الإيمان والحياء وكل ما يجعل المرأة أنثي )

بعد ساعة
فطرتي أنا جابية كفته وعارفة انك بتحبيها
فعلا بموت فيها ربنا يخليك (اقفش والله تعبت من القفش, سرقت حب ومال لو عرفت المحجبة انه رايح لواحدة يعني ملحدة كان زمانها ماتت لكن صحبتنا سرقت حب واحترام وكرم الصديقة التي تري إنها متخلفة وسبب تخلف البلدي,,, بس هيدي نقرة والكفتة نقرة)

بعد ساعة
فين عم محمد
كان هنا من خمس دقائق وقال رابح يصلي الظهر بعد ما يوصل الملف للمدير
ما هو طول النهار كده لما نعوزه لا نجدة
بعد عشر دقائق خير يا دكتورة سمعت انك بتدوري علي
خذ اشتري لي المجلة ديه وهات لي كشاكيل خمسين صفحة ووو ( خذ ربنا يأخذك وعامل مسلم يا شيخ أهي الصلاة ديه اللي جيبانا وره لا شغل ولا مشغلة بس رايح فين رايح اصلي جاي منين جاي من الصلاة حاجة تزهق !!!! مع إنها ها ترسله في مشاوير خاصة طبعا وقت العمل لها إما الخمس دقائق للصلاة تضييع وقت وتخلف المسلمين )

في المساء
ذاكرتي يا حبيبتي
نعم يا ماما بس مش فاهمة الآية دية
وريني دية معناها ---- (ده ايه الغباء ده اللي بيدوه للبنت بس اعمل ايه لو قلت لها غير كده أبوها يقطعني)
شفتي يا ماما زميلي وائل أتجنن كتب لي جواب وعايز نخرج يوم الجمعة.
لا يا حبيبتي كده غلط ( وليه لا ده حقها تخرج وتستمتع وليه لا ده جسدها وهي حرة فيه بس أقول لأبوها ايه أفكر له في حجة سيب النبت أنت عايز تعقدها زى ما ابويا عقدني وكان يقول لي عيب تخرجي عيب تصاحبي عيب تتاخري بره الديسكو حرام والرقص حرام عقدني والراجل ده عايز بنتي تبقي زى المسلمات المعقدات دول)

التليفون يرن
ازيك عاملة ايه وحشاني وافتكرتك أمبارح ودعيت لك وانا بصلي اصلي حسيت انك كنت قلقة علي مني عشان الامتحانات وانت عارفة مني ديه بنتي
مرسي ربنا يخليك انا عارفة وآنت أكثر من أختي د هانت حبيبة قلبي وصديقتي وانا أتفاءل بك ولا تنسيني اصلي مزنوقة ها أموت علي الترقية (سرقة وخداع ونصب)

أخر الليل كله تمام كله نام
تعالي يا حبيبي فينك واحشني ايوه خلاص أتفتح يا تري من كاتب اليوم في الحوار بيتي الثاني لا ده بيتي الأول بعيد عن الهم دول يا ده شوشو وسوسوا جميل أديله سب وتقريع في المسلمين
يبتدي الكلام
تعليق رقم واحد
نعم لم تشكل المرأة عقدة العقد بالنسبة للمتدينين بشكل يثير الاستهجان ؟
لماذا امر نهوض عباد الله وصلاحهم لاعمار هذه الارض بما يوحي ويفرض هذا المعبود مرهون بتكبيل وتسخيف عقل المرأة ؟
لماذا لن يتم اعمار هذا الكوكب الا بتبعية المرأة ؟ لماذا رجل الله قوام عليها ؟ الانها لاتملك عقلا راشدا ؟

اديهم دول طلعوا عيني النهاردة الملاعين يستهلوا مأئة تعليق
تعليق رقم اثنين
مسلما عن حق وبامتياز يجب ان يتحلى بعدة صفات ومميزات أولا : بالجهل ثم برفض أى آخر وخاصة لو إختلف عنه فى منهج تفكيره ثانيا : أن يحتقر المرأة ويعتبرها أصل الشرور ( إستعرت التعبير من داوكنز ) وينزلها منزلة البهائم ثالثا : أن يتجاهل كل الاكتشافات العلمية ولا يفكر إلا فى سفاسف الأمور رابعا : أن يكون لديه المقدرة على تصديق قصص وحواديت مثل أفلام الكرتون وإضفاء القدسية عليها بل ومحاولة إقناع الآخرين حتى ولو بقوة السلاح ثم وأخيرا أن يبتعد تماما عن النقد أو التأويل أو أى شكل من أشكال إعمال العقل وأن يقبل النصوص على طريقة اللا مساس وبالتالى يتجمد معها لدرجة التحجر .... هنا يكون مسلما بالتمام والكمالي

يا سلام كله من ده ملاعين فعلا
تعليق رقم ثلاث

وهذا لم يحصل مع اي نبي الا مع النبي الخاتم --لم ارى ادهى واخبث من بني يعرب

وتشعر أخيرا بالنشوة والارتياح --- يا سلام كفاية كده خلاص استرحت اقدر أنام دلوقت

وتتوجه لتنام صحبتنا وضميرها مستريح فالأخر الشرير هو الذي يكرهني هم المسلمين الملعين اللي ما يتسموا يكرهونا ويرفضوا الأخر
أي نعم لا يعرف من انا واني الأخر لكنهم هم الذين يكرهوا أمال يعني ها يكون انا و وتضحك من قلبها علي هؤلاء الأغبياء الذين استغفلتهم طوال اليوم وسرقتهم سرقت حبهم وأموالهم واحترامهم مش بقول لك أغبياء متخلفين هؤلاء المسلمين

ولكن تمر في رأسها فكرة سرعان ما تقتلها فقد طاف بذهنها للحظات
زوجها رأي تعليقاتها المكتوبة !!! يا نهار اسود ده كان زمانه طلقني وحرمني من أولادي
ابنتها رأت التعليقات المكتوبة!!! د هانا كنت أموت ولا تراني ابنتي واسقط من عينيها
صديقتها رأت التعليقات المكتوبة!!!! يا نهار مهبب ديه كان زمنها منعتني حتي من السلام عليها ديه بتترعب من النجاسة ديه كانت منعتني من دخول بيتها وما كانت ردت علي في يوم من الأيام وكانت خلت بنتها لا تتعامل معي ديه تخاف عليها من الهواء وأي تأثير فاسد ديه لسه منعاها تخرج مع سامية عشان كلمتين كده ملهمش لزمة
أمها او أي من إخوتها رأي التعليقات المكتوبة ده كانت بيوت العيلة كلها اتقفلت دول الأغبياء لا يفوتوا صلاة
فجأة تنبهت وقالت لنفسها بس بلاش كلام فارغ ميي ده اللي يعرف يعني 30 سنة نايمين في العسل والنماردة ها يفوقوا خليهم في عسلهم دول 1400 سنة جايبنا للخلف ها يفوقوا علي انا دلوقت لا والف لا ده انا الحرة الذكية وملعباهم علي الشناكل مستحيل يعرفوا وطردت كل الأفكار الغبية وينتهي الحوار ونامت قريرة العين



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردي علي رد السيدة المجهولة المعروفة في الرد علي مقالتي الساب ...
- المرأة في الاسلام - 1
- محمد.... هذا الإنسان - كتاب للكاتبة البريطانية كارن ارمسترون ...
- الرد علي مقولة المرأة نصف الرجل في الشهادة والميراث
- التحرير الإسلامي للمرأة من نصوص ومنطق وفقه القرآن الكريم


المزيد.....




- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - داليا علي - رحلة داخل عقل امرأة - مستوحاة من مقالة صلاح يوسف