أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامي فريدي - في اركيولوجيا الثقافة















المزيد.....


في اركيولوجيا الثقافة


سامي فريدي

الحوار المتمدن-العدد: 2830 - 2009 / 11 / 15 - 19:42
المحور: الادب والفن
    



كثيرة هي الأسباب وراء ارتفاع نسبة التضخم في عدد الكتاب العرب قياساً إلى دورهم في الحركة الاجتماعية لبلادهم، أو ظاهرة عدم تناسب النوع مع الكم الثقافي عند العرب. فبالاضافة لعوامل الكبت والحاجة لتعويض نفسي وعدم جدية كثير من كتاب اليوم في توجههم الثقافي والأدبي، فثمة سببٌ آخر يتعلق بنوعية المفاهيم والمعتقدات السائدة عن الثقافة، غير المنقطعة في أسبابها عن التخلف البنيوي والموقف السلبي من الفكر والتفكير وتراكماتها التاريخية على صعد السياسة والدين والمجتمع.
ضمن هذا المنظور، وكما هو سائد غالباً، إلى جانب أهمية النص الابداعي في الاطار العام للثقافة والمجتمع، ثمة استسهال لشروط الكتابة أو فهم العملية الابداعية كقيمة معرفية سوسيوتاريخية مضافة أو مخاضات فكرية تتجاوز إشكاليات التقنيات الشكلانية وعقدة البرستيج أو الشهرة والمظهر والجاه ، كأن يقال: الشاعر أو القاص أو الروائي، كخالق للنص الأصلي، مادة الدراسة والتحليل والبحث، قياساً للناقد أو الدارس والباحث. وعلى العكس منه نجد أن شخصية الناقد والباحث طغت على شخصية المبدع. بل أن قيمة نص أو شهرة كاتب انما مدينة لقراءة الناقد ودراسة الباحث. ان كون النص الابداعي هو أرضية للنقد والدراسة والتحليل يقتضي أن يكون النص من الغنى والعمق والشمول ما يمنحه تلك الجدارة، وذلك يتأتى عبر التكوين الثقافي والتربية الفكرية لصاحب النص. ان الكرسي - كنص- يعكس مهارة النجار وخبرته المتراكمة، ولكن تطوير الكرسي يعكس خبرة مضافة عبر الاجتهاد. والكرسي نص اجتماعي وقيمته تتمثل في تعدد وأهمية قيمته الاستعمالية في حياة الانسان اليومية. كما أن أي نص مكتوب، نقدي أو ابداعي،علمي أو أدبي، يعكس عمق ثقافة الكاتب وسعتها. ولذلك ترد أحياناً عبارة شاعر مثقف أو فنان مثقف، أي أن قدراته تتجاوز الصنعة إلى ما يحيط بها ويتجاوزها. ورغم محدودية هذا الاستعمال، فما لا نجده اليوم هو الشاعر المفكر أو القاص المفكر، الذي يتوفر على رسالة فكرية اجتماعية ونصوصه تتجاوز [الامتاع والمؤانسة] أو مراهقة الصرعات والتظاهر والتفاخر إلى ملامسة القضايا الاجتماعية الأساسية والحساسة، والسباحة في الأعماق السحيقة للمجتمع وليس على سطح المياه. عبر ألفي عام من تاريخ الشعر العربي لا يستطيع واضع انطولوجيا حديثة الوقوع على مائة اسم في القراءة النوعية أو الفكرية للنص. أي أننا إذا تجاوزنا تقنيات الشكل، الموسيقى واللغة جانباً، تبدو النصوص اجتراراً وتكراراً مملاً. وهو ما أدركه الشاعر القديم نفسه، فحظت قصيدته بالمرتبة الثانية بين المعلقات السبع: [هل غادر الشعراء من متردم / أم هل عرفت الدار بعد توهّم ]. بالمقابل نجد ثمة اجترار تاريخي في حركة المجتمع العربي، يلوك عادات وتقاليد ومعتقدات بالية غير متجددة أو متغيرة. مما يعكس عدم قدرة الشعر على التأثير في البنى الداخلية للعقلية والعادات الاجتماعية، وفشل الفكرة المتجددة في قيادة الانسان. فأستورثت منظومة منغلقة قائمة على جمود وغرور وخوف وريبة من الخارج، انعكست على آليات الفكر والكتابة حتى اليوم.
التربية الفكرية قبل التربية الفنية
المنظور العربي للأدب يعتبره (صنعة) يمكن إجادتها بالاكتساب والدِّربة والمران. فاعتبرت القراءة وكثرة الحفظ سبيلاً إليه. ووضع البعض معاجم عن الشعر والشعراء وطبقاتهم وفحولهم وموازينهم تصنف أجود الشعر وأفضل الشعراء مادة للمتدربين الجدد. وقيل أن من يحفظ كذا ألف بيت من الشعر صار شاعراً أو جوّد فيه. فبدت القصيدة العربية قطعة موسيقية تتردد فيها أصداء ونبرات ولكنات عدد غير محدود من السابقين الأولين. لأن المنظور العربي قائم على التقليد والمحاكاة والوصف والتشبيه والفخر والتظاهر والنسيب والهجاء. ولم يقل، تعلم كل شيء تجده أمامك، ثم اعمل على تجاوزه وحاذر تكراره، لتستطع الاضافة إليه!. عند هذه النقطة سيفكر المبتدئ ألف مرة قبل أن يضع كلمة (شاعر/ قاص) أمام اسمه. ولعلّ هذا هو الفرق بين النص العربي والنص الغربي، قديماً وحديثاً. فالذائقة المريضة أو المتخلفة تنتج نصاً سقيماً أو متخلفاً عن الحياة والحضارة. وأسس التربية العربية سكونية، مترددة، متخلفة عن سياقات الحياة. ان القاعدة البديلة للحفظ والتكرار، هي الإجادة والتجاوز. القاعدة البديلة هي تجاوز الشكل إلى المضمون، وتجاوز أساليب التعبير إلى أساليب التفكير، وتجاوز التحليق والدوران حول الثوابت إلى البحث عن قيم وغايات ومرجعيات متجددة.
الكاتب أو الشاعر اليوم لا يحتاج إلى امتحانات كفاءة أو إجازة أو تزكية، ولا يسأل على يد من تعلّم ويخجل من التصريح بمن تأثر. ولا يجد أمامه قيم ثقافية وقواعد نقدية يحاسب نفسه عليها قبل غيره. وما أن يلج باب النشر حتى يبدأ في التكرار والاجترار والتقليد والسرقة المقصودة أو غير الواعية حتى يصعب عليه التراجع أو التصحيح أو تطوير نفسه وامكانياته. المعضلة النفسية أن اختراق جدار النشر، يغري الكثيرين للسقوط في (وهم الأسماء)* والألقاب، واعتبار نفسه في قائمة الشعر العربي أو العالمي عبر آلاف السنين. هذا المقلب الفني هو بمثابة (رصاصة) اللعنة التي يضعها الكاتب تحت لسانه، ويعتقد بالقياس إليها، أن ما يخرج من فمه جواهر ولآلئ وحكم لا قبل للزمان بها من قبلُ أو بعدُ. الكاتب بحاجة للمزيد المزيد من التواضع، المزيد المزيد من الصمت، المزيد المزيد من التأمل في الذات الانسانية والوجود. ان الطابع العام للتأليف العربي اليوم هو السرعة والكثرة والاستسهال. وما يكتبه وينشره كثير من الكتاب في عام واحد يكفي لأكثر من كتاب، وهو حالة مرضية ووباء ثقافي في أسهل صوره وأخطرها. ترتب على ذلك استهانة القارئ بالنص وازدراء المجتمع للكتاب [الذين يقولون ما لا يفعلون وتراهم في كل وادٍ يهيمون]. العقلية السكونية العربية تخشى الفكر وتزدري المفكر، وفد زاد تكالب الناس على الكتابة، وتكالب الكتاب على النشر، وتهاوي النشر لما دون مستوى الشارع، من حراجة الموقف الثقافي وإشكالية العملية الثقافية، وجعل من الرداءة وتسطح الوعي وهشاشة الأسس، رسالة ثقافية يتولى الكاتب والناشر المعاصر تعميمها وجعلها طابعاً للمرحلة وخاصة للمجتمع، وظاهرة سوسيوثقافية سالبة تقتضي المعالجة والتصويب.
ان امتياز الكاتب على الطبيب والمهندس، انه لا يشترط فيه اكمال سنوات محددة واجتياز امتحانات معدودة. ولكن مسؤوليته التاريخية بالمقابل أكبر من ذلك، والمفروض أن يكون وعيه أكبر من غيره. امتياز الكاتب وعيه، وقاعدة الوعي هي ثقافة موسوعية غير متناهية، وشهادته هي النص الذي يكتبه. إذا عرف الكاتب أن نصه هذا سيقيّم، وهذا التقييم سيؤثر على مستقبله وحياته، فأنه سيتردد ويعمل على التجويد فيه، التجويد العمودي وليس الأفقي. ان معظم كتاب العالم وعلماءه اشتهروا بكتاب واحد، كان علامة فارقة في مسيرة الفكر والحياة. وكثير من أولئك ماتوا وليس لهم غير كتب معدودة، ومنهم من ترك قصائد أو مقالات معدودة، لا تكفي لاصدار كتاب، ولكنهم أكبر أثراً وشهرة من آخرين شغلت قوائم اصدارتهم صفحات. وهو أمر لا يغيب على القارئ. ويكفي أن يجهد الكاتب العربي المعاصر ليكتب نصاً في عام أو عامين، وأن يصدر له كتاب واحد في حياته، يعرف به. بدلاً من قائمة اصدارات وركام من منشورات، كلفته من العلاقات والنفاق أكثر مما أنفقه على تكوينه الفكري وأدواته الثقافية. لقد ترك كل من السياب ونازك الملائكة مؤلفات معدودة (بالكمّ) وكلاهما رائدان في حركة الشعر الحديث ويحظيان باهتمام الدارسين والباحثين، مقارنة بكتاب أأصغر سنا وباعاً لهم أضعاف ما لأولئك وحظوة نقدية أقل. والأهم قبل هذا وذاك، يبقى السؤال: ماذا غيّر هذا الكاتب في بيئته، وما أثر كتاباته في حركة مجتمعه وبلاده. مجرد سؤال‍‍.
*
الانترنت.. مستنقعات الكتابة
من خصائص تكنولوجيا الاتصالات [communication technology] أو تقنية المعلومات [information technology]، عدم وضع فواصل [instruction] بين الاستعمال الفردي [individual usage] والاستعمال الجماعي [collective usage]، لأغراض خاصة [private purpose] أو تجارية وسياسية[ commercial & politic] وما إليها. فبعمليات يسيرة استطاع كثيرون الانتفاع من خدمات الشبكة الالكترونية واختراق عالم النشر والحصول على الشهرة بسهوبة عجائبية، ما كان كثير من الأسماء الجديدة للسنوات المتأخرة، أن يحلموا أو يحظوا بها في عالم الصحافة والنشر الورقي الخاضع في معظمه لأطر حكومية ومؤسسات بيرقراطية ضخمة. بالنسبة للباحث والمؤرخ الثقافي، يعنّ سؤال مستوطن، هل كان دور الرقيب، على درجة من الأهمية، رغم كل ما له من مساوئ، في حماية الذوق العام من فوضى الأمزجة. الرقيب، خاصة أخرى تعرضت للاختزال في فضاء النشر الالكتروني مما سمح بمختلف ظواهر (التسيّب) الكتابي، المتفرعة تحت عناوين عدّة، ليست الرداءة وقصور النضج غير -واحدة منها، أما الأنكى فهي شيوع الجريمة الأدبية والقرصنة على حقوق التأليف والنشر، والصيت الأدبي. بعض الكتاب تخذوا أسماء قريبة من أسماء (شخصية/ أدبية) لامعة، أو (عناوين) لنصوصهم واصداراتهم، بينما لا يمكن التكهن بمدى مصداقية النص الأدبي وعائديته الأدبية. شيوع القرصنة وتراجع الوازع الخلقي عموماً، وضع الباحث والراصد الأدبي أمام إشكالية، أو مأزق السقوط في لعبة (صبيانية) مارسها أحدهم (بذكاء)، مما أغفل صاحب النص الأصلي. نتحدث اليوم عن قرصنة نزار قباني على نص لجاك بريفير، ولكن كم عدد النصوص التي أنجبتها القرصنة على نصوص قباني وموسيقاه الأخاذة. وهو ما يصحّ على كثيرين غيره. ربما تنجح الدول يوماً في السيطرة على الجريمة والاغتصاب في المجتمع. أما الجريمة والاغتصاب في النص الأدبي فهي في رواج وتطور، إلى درجة أن عدداً سريا من الكتاب والأكادميين ومتقلدي مراكز رسمية، اعتاشوا على القرصنة منذ زمن غير يسير. فما مصير الأجيال التي تتلمذت عليهم وفي ظلهم.
*
ظواهر مقارنة
1- الملاحظ أن عدد الكتاب في البلدان المتخلفة أكبر مما في البلاد المتقدمة. بينما عدد الكتاب العالميين من البلاد المتقدمة أكبر مما من البلاد المتخلفة. والاستنتاج المباشر لذلك، هو أن العلاقة بين الكم والنوع في مادة الكتابة، هي علاقة عكسية. على غرار المعتاد في المناهج الاقتصادية.
2- الملاحظة الثانية هي مفارقة، أو نكتة. حيث أن العلاقة بين نسبة الأمية ونسبة الكتاب هي علاقة طردية. فكلّما زادت نسبة الأمية ازداد عدد الكتاب، وكلّما انخفضت نسبة الأمية، انخفض عدد الكتاب في المجتمع. وهو السائد في بلاد الشمال، كما في الجنوب. فكيف يمكن تعليل هذه الظاهرة؟.
3- ثمة علاقة عكسية، بين معدل القراءة في مجتمع، ومعدل الكتابة. ففي الغرب، حيث ترتفع نسبة القراءة، ينخفض عدد الكتاب، مقابل ارتفاع عدد الكتاب في الجنوب، حيث تتراجع نسبة القراءة إلى بضعة دقائق في العام.
4- ينطلي مصطلح الكتابة على كم هائل من فنون الكتابة والمشتغلين في ميادينها، حتى يشمل العاملين في الكوادر البيرقراطية في إطاره، ممن لا يجمعهم شيء بفنون الأدب. يافطة الكتابة ضبابية وغائمة جداً، بشكل استعمى على النوادي والجمعيات التي حدّدت نفسها (برابطة/ نادي/ جمعية) الكتاب. فالأكادميون والسياسيون والاقتصاديون والصحفيون كلهم يندرجون فيها إلى جانب موظفي الدوائر والشركات الادارية. المعني بالتحديد هو الأدب، والمشتغلين في إطاره، أو تلك الفئة التي اصطلح عليها أو اصطلحت على نفسها بفنون الابداع [شعر/ قصة/ رواية/ مسرحية/ نقد]. المشتغلين في قطاع الأدب، على غرار الملاحظات السالفة، هم الأكبر نسبة لغيرهم. فالأدب لا يحتاج إلى دراسة أكادمية أو وساطة حكومية أو مؤهل اقتصادي أو ديني، ولا جاهة عشائرية قبلية. وفق كل هذا يقتضي التركيز على الظاهرة الأدبية (الابداعية) في مجتمعات يسودها الجهل والتخلف والامية وتراجع معدل القراءة والبحث الأكادمي.
ـــــــــــــــــــ
• (وهم الأسماء)- عنوان مجموعة شعرية للدكتور صلاح نيازي.



#سامي_فريدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا عشاق الجمال والخير والمحبة تضامنوا
- من يثرب إلى العراق..
- العمال والعولمة
- قبل موت اللغة..!
- براءة العراق من علي ومزاعمه..
- شتائم اسلامية في أهل العراق
- (عليّ) في العراق..
- العراق من عمر إلى علي..
- المقدس.. من السماوي إلى الأرضي.. (جزء 2)
- المقدس.. من المطلق إلى النسبي.. من السماوي إلى الأرضي
- محاولة في تعريف الدين والمقدس
- العنف والمقدس (2)
- (كوتا.. كم.. نوع!!..) المرأة العراقية والمرحلة..!
- دعوة لحماية الحيوان وحفظ كرامته واحترام حقوقه..!
- الكلام.. جدلية الكم والنوع
- العنف والمقدس
- فصل الدين عن الدنيا
- فكرة الاشتراكية.. بين صنمية النظرية وأسواء التطبيق
- ثورة أكتوبر .. (نعم) أو (لا)
- من قتل فيصل الثاني؟..


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامي فريدي - في اركيولوجيا الثقافة