قراءة في مقالة: التحرير الإسلامي للمرأة من نصوص ومنطق وفقه القرآن الكريم

شكرا علي التوضيح والمجهود, وكما قلت في تعليقاتي سابقا, ليس المقصود بما اكتب تغيير قناعات من ثبت علي سلبية الدين او انتهي منه, كما انني قلت ومازلت اقول انني ارحب بمن يرشدني اذا كنت كتبت شيء غير مثبت تاريخيا, اما عن التفسير فاعتقد ايضا انني اوضحت مسئلة تعريف وتشبيهات الجاهلية عن التعريف بعد الاخذ بالعلم لنفس الكلمة والتي تقبل التعريف مثل موضوع خلق ادم وحواء فلو انك تصدق موضوع الضلع فاعتقد ان هذا قصور خاصة ان لا يوجد شيء مما هو في الاية يشير له بالقريب او البعيد مثل تشبيه العطس بالشيطان ينط عليك فكما قلت لن يقول لهم في الجاهلية ان هذا ليس من الاتيكيت وصلاحيه القران لكل عصر هي لهذه المسائل واضرب لك مثل اكثر وضوح في الايات التي تذكر خلق الحيوان والجلد واتخاذة سكن قال القران في نهاية الاية الي حين واضح كلمة الي حين معناها ان السكن باستخدام جلود الحيوان هو الي حين فهل نسكن في تلك المساكن الان اعتقد لا ولكن التشبية وهنا عبارة واضحة الي حين وهل نعبر الصحراء علي جمل واشياء كثيرة فكما قلت ايضا في ردي ان كل ما لا يخص العقيدة قابل للتغير مع تغير الزمان والمكان وهذا ما قاله العلماء ومن الممكن انك لا تدرك هذا لاسباب التخصص لكن هذا من صميم العلم
اما عن اي اختلافات فشكرا لذكرها وكما قلت انا لا اس

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد انيس شكرا لك

لقد قلت في تعليقي على مقال داليا انهم انتقائيون وانتقائيون بشكل مُضحك !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا أشعر أنّ السيدة المذكورة , هي شخصية كانت تكتب بنفس الصيغة ونفس المواضيع وتقريباً نفس الأسلوب (الواقع قرأت تعليقها أعلاه فقط , لكنه يوضح كل شيء), ولا مشكلة في ذلك إن هي أو هو في الأصل ) , فكر/ت تبديل الأسم في هذا الزمن الذي يمكن فيه كل شيء..وحتى أنّها أصبحت موضة يُعجب بها الكثير
لكن السؤال : ما الغاية من ذلك ؟
هل تجربة الحظ ثانية بعد فشل المهمة من خلال الأسم الأول الذي أحببته شخصياً , دون أن أستطيع تقبّل أفكاره/ها
مع تقديري لجهدك الرائع أخي عبد القادر أنيس , أخشى أنّك تضّيع وقتك مع مَنْ لا يقنع
لو وضعوا الشمس على يمين قثم والقمر على يسارهِ
لكنّ الموضوع حتماً يدخل في باب ...كشف النقاب عن التحجّر في العقول والألباب
تحياتي لك أخي العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

اخي أنيس المحترم ، تحية ، أود الإشارة الى السيدة داليا المحترمة ، أن هناك أكثر من أربعين إمرأة بين من يؤكد زواج ( النبي ) منهن ومن ينفي . لكن أجمعت المصادر ومختلف الآراء على أنه توفي وعنده تسع نسوة ، وإتفقوا على زواجه من أربعة عشر إمرأة . بينما العدد البالغ لنساء ( النبي ) هو أكثر من أربعين . وبالاسماء . وبإمكان السيدة داليا كما ذكرت سابقاً في تعليقي على ماتفضلت به في مادتها ، مراجعة كتب إضافية بهذا الخصوص بالذات . وهي أولاً الجامع الصغير للسيوطي الحديث رقم 2994 ُم كتاب نهاية الآرب في فنون الأدب للنويري . إضافة الى تاريخ الطبري ، وكتاب الطبقات الاخرىلأبن سعد والسيرة الحلبية لبرهان الدين الحلبي . وسيرة إبن هشام . اعتقد من المفيد مراجعة هذه الكتب . وفي حال تعذر السيدة في الحصول عليهم من الممكن سرد أسماء زوجاته ومناسباتها ؟، إضافة الى أحاديث السيدة عائشة حول ذلك مع التحيه والشكر .

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذ عبد القادر ؛ لا افهم متى هذه النساء ستبدا باستخدام عقولهم للتفكير؛ ويكفي انتقاء النصوص انتقاء ؛ وايضاً يكفي تجميل. شيء اخر نسوا ان هذه الصحيفة هي فقط لحوار متمدن وليس متدين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لعبد القادر على هذا الجهد الرائع. رغم أنك أوردت في ردك نصوص كثيرة من القرآن وأحاديث محمد حول مكانة المرأة غير أن السيدة داليا فضلت التعمشق بقصة الضلع التي تشير إلى ان آدم هو أصل حواء وأنها جزء تابع له إلى يوم الدين. لم تتطرق السيدة داليا إلى الرق وملك اليمين والإماء والسبايا ونصوصو قطعية واضحة الدلالة مثل ( وقرن في بيوتكن )، والأهم بالفعل في محاولات هؤلاء تلميع وتحديث الإسلام هو انتقاء أحاديث الآحاد للدلالة على تحضر وإنسانية موقف الإسلام من المرأة. هنا أشير إلى أن الحديث يعتبر للإرشاد من قبيل استحسان السلوك إذا كان حديث آحاد ( رواه واحد فقط ولم يوجد من يسند الرواية ). حديث الآحاد لا يؤخذ به كمصدر للتشريع وهذا مهم لم تأخذ به الكاتبة ولا تقيم له وزناً.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي صلاح ، تحية ، فيما يتعلق بقصة ( خلق ) المرأة من ضلع آدم حسب معلوماتي المتواضعة، تعود للعقائد السومرية والبابلية القديمة أي حضارة ما بين النهرين العظيمة . وقبل عهود سحيقة في القدم كما تعلم ، كانت النساء هي العنصر القوي في العائلة . قبل الإنقلاب الذكوري وتبادل المواقع الإنتاجية في العائلة القديمة . وبإمكان الباحث العودة الى المصادر المتوفرة حالياً عبر المواقع العلمية لإبحاث تطور الإنسان منذ لحظة وجوده الاولى في القارة الأفريقية . وليس في ( عدن ) كما هو شائع عند البعض من خلال أخذهم بالكلمة نسبة الى مكان محدد وهو ( عدن ) . وزيادة على ذلك بالنسبة الى السيدة داليا المحترمة ، أن حجاب الرأس هو إحدى التقاليد الكهنوتية الفرعونية وجاء في مرحلة لاحقة . من التاريخ القديم . حيث كان كاهن المعبد حليقاً أجرداً يغطي رأسه بحجاب . ثم تطورت قضية الحجاب الى أن أصبحت رمزاً للزانية في عهود ما قبل الإسلام والتفريق بين المرأة الحرة ، وبين البغي . وربما في قصة والدة عمر بن العاص أكثر من عبرة ودلالة . وربما في قصة الجارية التي أهديت الى الخليفة عثمان بن عفان لكي يستمتع بها، أيضاً دلالة حول نوع التعامل التي كانت تحظي به ( الأمة ) وبين الحرة وهذه الرواية ستجدها السيدة الكاتبة في كتاب الوطأ لإبن مالك في باب ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولذلك سيكون الرد في مقالتي والمقالات التالية وشكرا لكل من تحاور والموضع طويل ويستحق فشكرا لكم جميعا فيما يخصني من الموضوع ومن كان مهتم بالمعرفة ويملك الوقت سيتابع معي في توضيح النقط الخلافية كلها فهي الغاية من كتابتي وشكرا مرة اخري للسيد انيس الذي عمق الحوار بمقالته وبنقاط المتحاورين كلها

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ عبدالقادر مقالك كان في الصميم ولكن دعني اقول لك انا متشائم من موقف المراة المسلمة المستميت والمعادي لحقوقها الذي تنكر لها دين محمد.
استاذ عبدالقادر ان هذا الموقف ليس مقصورة على موقف داليا وتانية وحائرة وووو وانما هذا موقف الاغلبية الساحقة من المسلمات وبالذات المتعلمات منهن قبل الاميات. المراة المسلمة تتصدر حتى الرجال المسلمين في الوقوف ضد تحررها ومساواتها وتستند على القران وتحاول تجد الف عذر ومراوغة في سبيل تبرير عبوديتها ويكفي ما اوردت من نصوص من القرأن والسنة المحمدية التي تجعل من المراة المسلمة بضاعة مملوكة للرجل ونراه يطبق على ارض الواقع ومكرس من خلال القوانين والاعراف التي توارثناها من اجدادنا.
استاذ عبدالقادر المراة المسلمة التي تعيش في الغرب وتتنعم بامتيازات المراة الغربية وتراها متعصبة للدين الاسلامي اكثر من الرجل المسلم وتتمنى تطبيق الشريعة الاسلامية بحقها. الا هذه يا استاذ مفارقة عجيبة؟الكارثة ان هناك جيش من المثقفين العلمانين يطالبون ويناضلون بمساوات المراة المسلمة مع الرجل من خلال سن قوانين تتطابق مع القيم العصرية العالمية وتقف النساء المسلمات في مقدمة الرجال في الوقوف ضد هذا التوجه من امثال الاخوات داليا وحائرة ووووالخ. انا من دعاة مساوات المراة مع الرجل وكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الكاتب الذى نسيت اسمه عموما هو ينكر على الاسلام ان وضع فروق بين الرجل والمراه شى عجيب جدا من اناس لهم عقول تفكر وما المانع ان يكون هناك اختلاف وتميز بين الرجل والمراه وهل العلم يقول غير ذلك اليس هناك اختلافات ماديه بين الرجل والمراه؟ وكذلك نفسيه ؟ الم يسبق القران العلم وخصوصا علم النفس حين تعامل مع المراه ووضع التشريعات لها ؟ انت تعيب على الاسلام الطلاق هل الحياه التى يربطها المسيح ولا يستطيع احد كثرها افضل كيف تجبر امرأه على الحياه للابد مع رجل تكرهه اين الحريه وحقوق الانسان الغرب بقوانينه الوضعيه امتهن المراه لابعد الحدود راجع الاعلانات مثلا فى اى تلفزيون غربى المراه سلعه تباع وتشترى وللاسف الشديد هناك فى اوساطنا من يحاول تقليد الغرب وخاصه فى مجال الدعايه لجعل المراه سلعه من السلع وايضا فى الغرب المسيحى الا تباع النساء فى الاسواق فى احياء الدعاره ويحدث رغما عنها ؟يا سيدى انا لا احاول مقارنه الاسلام بالغرب ولكنى فقط احاول ان اظهر لك مدى تجنيك على المراه فى الاسلام وهى الام والاخت والزوجهولن اذكر لك ايات واحاديث انت تكفر بها ولكنى احاول ان ابين لك من الواقع حولك الفرق بين المراه فى الاسلام وغيرها من النساء واسمك انيس صح ؟عموما شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السؤال هو اجابه بحد ذاته...ياسيدتى...هو طويل ايها الساده لانه يمثل تراكمات أساءات 1400 سنه...هو طويل لان جذوره وأسبابه التى ذكرت منها قله يأستاذنا عبد القادر لازالت موجوده فى أساس الدين ..وعلى اى منصف مفتوح العينين للماضى والحاضر ان يراجع الكتب التى تكتظ بشتى الامثله عن هوان واستعباد واستعمال واسترقاق المرأه...ولذلك فورق التوت لا يستطيع ان يستر خزى عرى الدين....هو طويل لانه يحتاج الى الكثير من الاعيب الحواه لكى يميلوا عن الحق الظاهر ويلوا النص ويحاولوا تجميل الشائه و الشائن...سيدى الكاتب شكرا لمقالتك الصادقه ولا عزاء للكذبه

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعقيب في:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=190752
ياسمين يحيا
أستطيع أن أفهم الرجل المسلم عندما يدافع عن الإسلام، فهو كذكر أعطي امتيازات واضحة للأعمى والبصير، على المرأة في الزواج والميراث والأهلية والحرية... الخ . لكني لا أستطيع أن أفهم كيف تدافع امرأة بطريقة انتقائية بهلوانية فيها الكثير من التحايل والطمس والتغييب لحقيقة الإسلام، حول المرأة.
لم أقابل يوما في حياتي امرأة ترضى أن يتخذ زوجها عليها ضرة، وهو حق شرعي منعه الله للرجل بدون شرط. مع ذلك ترفض هذه المرأة شرع الله في هذه المسألة، كذلك أعرف عشرات الأسر أنجبت البنات فواصلت الإنجاب طلبا لولد ذكر عاصب يمنع من هو خارج الأسرة الصغيرة من الميراث. فمتى يتوقف هذا النفاق في مجتمعاتنا؟. إنه اغتراب واستلاب عندما يصل المرء إلى هذا التصرف الحافل بالمفارقات المنطقية. لمن لا يعرف معنى الاستلاب أو الاغتراب: هو حالة يتبنى فيها الشخص أفكارا أوتصرفات عن قناعة وهي ليست في مصلحته، لعل أفضل تعريف هوما قاله ميلان كونديرا : -أن يتحول المرء إلى حليف لحفاري قبره-.
تحياتي

 
شكرا لكل من قرأ أو علق، أتفق معي أم لم يتفق.
داليا علي: ردك فيه إقرار بنسبية الدين، أي تاريخيته أي ارتباطه بالزمان والمكان. وهذا رأيي،

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك مع شكري الجزيل ممزوجا بالغصة على بنات جنسي من المسلمات أتمني من أخواتي ان يحررن عقولهم من الخوف الذي زرعه الاسلام بهن وان تقرأن القرآن ككتاب عادي مع كتابة الملاحظات التي تجدونها تنافي العقل واتمنى ان تصلن للحقيقة وشكرا للكاتب والى المزيد من هذه المقالات لان كثر الدق يفتح اللحام
اما بالنسبة للسيدة داليا او مجدي لا فرق لانهما شخص واحد فأقول نعم لايمكنك تغيير قناعات المتنويرين لأنك نفسك غير مقتنعة بما تكتبين

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا ياسيدي عندما يدافع الرجل عن الاسلام قد نعذره ونتقبل دفاعه عن الشر لأنه بصالحه كذكر حتى لو كان بداخل نفسه يعرف بأن مايدافع عنه باطل بكل المقاييس فالسارق الذي يعيش عمره كله على السرقة يدافع عنها خاصة اذا كان يمارسها عن طريق عمل مباح في المجتمع لأنه مستفيد منها رغم أنه يعرف جيدا بأنها عمل غير اخلاقي وغير شريف ولكن الطامة الكبرى عندما نرى المسروق هو ايضا يدافع عن السرقة ويختلق لسارقه الاعذار والمبررات وهذا هو (الأستلاب) الذي أشرت اليه في تعليقك الكريم على مقالتي الذي يجعل المرأة المسلمة تدافع عن أستعبادها وتحقيرها وظلمها ومعاملتها كقاصر وتشبيها بالحيوان وماهو أكثر بدون أدنى تفكير بأن دفاعها هذا وتبريراتها مجرد حالة استلاب فرضت عليها لأنها لم تستخدم عقلها بحيادية بعيدا عن الدين . أتمنى من السيدة المحترمة داليا أن تحكم عقلها وأنسانيتها بعيدا عن أي ايمان ديني وبعدها تقرر هل الاسلام فعلا حرر وكرم المرأة أم العكس ؟ والف شكر وتقدير للسيد عبدالقادر أنيس على المقال الاكثر من رائع وعلى والرد الشافي على انتقايتهم من نفس مصادرهم . وتحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الكبير عبد القادر أنيس .. شكر عميق لأن هناك فى هذه الحياة وفى بلاد الشرق رجال مثلك يرون المراة فى وضعها الحقيقى ويتعاطفون ويشفقون ويدينون ويحللون الأسباب .. وفى الوقت ذاته أجد نساء يكرسن لعبوديتها وإستمرار وضعها المنحط المتدنى .. وفى إعتقادى أن ليس كل إمراة قد قرأت ما أوردته السيدة الكاتبة أو حتى ما جاء بمقالك الجميل .. المشكلة أن النساء يولدن على صورة ثم تقوم أمهاتهن بتشويه هذه الصورة وتكريس وتعميق مشاعر التدنى داخل نفوسهن وحتى دون القراءة كما سبق أن ذكرت فهن يتأثرن بنظرة المجتمع للمراة دون حتى السؤال لماذا نحن أقل ؟ لماذا نحن ناخذ النصف ؟ لماذا أقبل أن يتزوج على زوجى والعكس غير مسموح به ... ألف لماذا ولكن النساء لا يسألن يطعن الأزواج دون معارضة مهما بلغت حماقتهم ..ولا يسألن ويصل المجتمع بهذا الاعوجاج والعوار فى تركيبه الاجتماعى لما نحن عليه الآن من أمراض نفسية وخضوع وخنوع نصفه فى مقابل نصفه الآخر ويتدنى حال المجتمع ككل والسبب الحقيقى هو المراة ونظرتها لنفسها فعادة الآخر يتعامل معك بما تظنه انت فى نفسك وإذا كانت نظرة المراة لنفسها أنها مواطن درجة ثانية فكيف تنتظر ان يعاملها المجتمع كمواطن درجة اولى مثلها مثل الرجل وشكرا لك أستاذنا الكبير عبد القادر أنيس على الجهد وتقديرك لم

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أم محمد: نعم، سيدتي، يتفق أغلب دارسي الدين وناقديه أن نشوء الدين واستمراره مرده إلى ثلاثة أسباب: الجهل بالظاهرة، طبيعية، كونية، مثلا.. وهذا بسبب العجز عن فهمها أو مواجهتها والتغلب عليها مثل الأمراض أو الزالزل أو البراكين أو حتى الجفاف ثم الخوف منها في نهاية المطاف فيتخيل أنها غاضبة عليه وأنها وراءه. هكذا عبد الناس كل الظواهر الطبيعية وجعلوا منها آلهة. في الحضارة اليونانية والرومانية القديمة آلاف الآلهة. في الهندوسية آلهة كثيرة، في الإسلام يعبد الناس الله، ولكنهم يتوسلون بالأنبياء والأولياء والأضرحة التي تلجأ إليها النساء عندنا لأنهن مغلوبات على أمرهن وغيرها. على المستوى الفردي اليوم، كلما جمع الشخص ثقافة عامة عالمية كلما تحرر أكثر من هيمنة ثقافته المحلية وصار ينظر إليها بنسبية وتسامح أكبر.
ياسمين يحيى: مثالك عن العلاقة بين السارق والمسروق جيد. في مسرحية الذباب لجان بول سارتر، يقوم الملكة والملكة باختراع أسطورة ثم يضطران إلى الخضوع لها لأنها تخدمهما في التحكم في الشعب. هي مثال حي عن الاستلاب الفكري.
فاتن واصل: نعم التلقين والتربية التي يخضع لنا الناس مسألة عويصة. لاحظي أن هناك أديان كثيرة على وجه الأرض، وتجدين أيضا من أتباعها متعلمين بل وعلماء في مجالات تقنية عالية، لكنهم عندما

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية سيدتي
تعجبتُ من تعليقك هذا رقم 17 ، ، تتهمينني بماذا بالضبط ؟
أنا قلتُ للسيد عبد القادر انيس بأني سأسميه قادر أنيس بعد شطب كلمة أو صفة ( عبد ) لأنني أكره هذه الكلمة منذ وعيتُ ، وأنت قلتِ في تعليق لكِ ، سابق ، على واحدة من مقالات السيد أنيس : ( يا عبد القادر ، وأنت القادر عالمقدور ) ، فاين وجه التشابه في الأستعمالين يا سيدتي ؟ وكأني بك كمَّن سرقوا منها إكتشافاً علمياً ، مع إنه لم تكن هناك سرقة أساساً ، بل مجرد زيطة وزمبليطة
وحتى لو حاولتُ أن أسرق ، فلستُ أرى عندكِ ثميناً يستحق السرقة سيدتي
والأنسانُ حيث يضع نفسهُ دائماً وأبداً ، وليس حيث يضعه الناس
تحياتي ، وصدقيني ليس لديَ عليكِ أي مآخذ ، والأسباب ربما يطول شرحها

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر السيد عبد القادر على هذا المجهود, لكني أحب أن أخبره أن الأشخاص الذين تريد توصيل هذا التنوير لهم لا يقرأون هذا الكلام إلا مع الإزدراء و الدهشة من تفكيرك السليم الذي يعاكس تماما ما ترسخ في عقولهم, الإسلام لم يضف إلى عادات و تقاليد و مفاهيم مجتمعاتنا إلا التأخر و المزيد من التفكير العنصري, للأسف سمعت مرة من أحدهم تبرير لخيانته زوجته أن الإسلام أحل للزوج الزواج أكثر من إمرأة! و أنه كيف سيتزوج عليها أخرى إن لم يجرب هذه و تلك!! و أن خيانة المرأة غير مقبولة و استشهد بالدليل أن المرأة لا يحل لها مايحل للرجل من التعدد في الإزواج!!!! آيات من القرآن يقدسونها! و لاتزيدهم إلا جشاعة و طمع و نجاسة! كيف سأتزوج شخصا يرى أن مشاركتي به مع زوجة أخرى هو أمر عادي؟ أي نرجسية هذه؟ أي غرور هذا يزرع في شبابنا؟ ويزيد من إخفاض قيمة المرأة؟
ثم..... و لما تساوي شهادة الرجل شهادة إمرأتان؟؟
بحجة أننا ناقصات عقل و دين؟؟
أتعرفون كيف يسكتون المسلمون نساءهن؟ و بكلمة واحدة؟
بكلمة ناقصات عقل و دين! و المرأة تسكت بحجة أن هذا الكلام مفروغ منه و غير قابل للمناقشة فقط لأن محمد قال هذا الكلام!
فأين هي أحدث الدراسات عن ذكاء المرأة التي يفوق ذكاء الرجل من مثل هذه السخافات؟
تهنئة لكل مسلمة تداف

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد قادر أنيس ... تحية
لا أكاد أصدق ما جاء في تعقيبك على السيدة ( قارئة الحوار المتمدن ) وانت من أنتَ !!!! ، حيث تقول لها في ردك : ( نعم ، أضم صوتي على صوتك لمطالبة البابلي بأحترام حقوق التأليف والأبداع التي لا تلقى الأحترام في عالمنا العربي ، وخاصة وهو يعيش في أميركا ) ، أعتقد أنك وضعتني في متاهة لأن أحدنا على خطأ مبين سيدي ، وقد قرأتُ كلماتك هذه أكثر من عشرة مرات ، وحسبتُ في البداية بأنك إنما تمزح ، ولا زال الأمر ملتبس عليَ ، وعليه ودفعاً للألتباس أرجو منك أن توضح لي وبطريقة واضحة جداً ماذا تقصد بكلماتك هذه ومساندتك لوهم السيدة ( قارئة ) ، وتوضيح أين وَجدتَ ( عدم إحترامي لحقوق التأليف والأبداع ) التي تتهمني بها ، وإن لم تستطع لغتك ومداركك التي هي موضع إعجابي وإعتزازي أن تشرح لي وتقنعني ، عندها قد لا يكون لي إلا مطالبتك بأعتذار علني لما سببته لي من ألم وإتهام لا أستحقه ولا تستطيع أن تثبته لأحد مهما ستحاول لأنه بنيَ على فراغ
لا زلتُ مندهشاً ومستاءً لهكذا سوء فهم ، لا من قبلها ، بل من قبلكَ
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد لاحظت ما قالته السيدة قارئة الحوار المتمدن، وأعتقد أنه قولها إما المقصود منه ممازحة العزيز الحكيم لأنها معجبة بتعليقاتك، وإما أنه جدي كما أشاهد من تحول مجرى الحديث. أنا ألوم السيدة قارئة على تصرفها هذا، فليس هناك ما يثبت حدوث أي سرقة. هناك فرق شاسع بين ( قادر بدون عبد )، و ( عبد القادر وأنت القادر على كل شيء ). ربما في النهاية هناك تقارب من بعيد ولكنه لم يكن نسخاً ولا سرقة. أحياناً كثيرة تتشابه الأفكار ولكن التطابق يظل أمراً صعباً.
لكني أوجه اللوم الشديد أيضاً إلى أخي العزيز عبد القادر الذي كان بإمكانه تفهم الموقف والخروج منه بدعابة مثل ( أرجو يا سيدة قارئة أن تسامحي الحكيم على سرقته لسر القنبلة الذرية )، إذ كيف خرج عبد القادر بحكم يقضي بحدوث السرقة ؟؟؟؟
لكن ربما ألوم الحكيم من باب التقدير لقدراته الفكرية والأدبية العالية، فالسيدة قارئة كما يبدو لا تعرف من أنت وما تكتب، لكني متأكد أنك تعرف قدر نفسك، وبالنسبة لي، فقد حدث أن تأثر كتاب بأفكار لي طرحتها في تعليقات وقاموا بنسج وتقديم مقالات كبيرة انطلاقاً منها مراهنين بذلك على أسمائهم الشهيرة التي لا يرقى إليها شك، بل إنني راجعت الصديق عبد القادر باعتباره مصدر ثقة وكان رده أن سرقة الآخرين لبعض الأفكار أو الإبداعات هو مصدر فخر ل

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد ذهبت بعيداً جداً جداً يا أخي , لا لا , أرجوك أن تتراجع عن كل كلمة فليس هذا ما قصدته أبداً لعل التعبير لم يسعفني للتودد أكثر فجاء فجاً دون أي قصد مني في الاتجاه الذي فكرت أنت فيه , فتناولت الأمر على أنه جاد من قبلي , أخي الكريم , لا سرقات ولا ... صدقني الأمر أكبر من امكانيتي أن أشرح لك ويدي ترتجف في هذه اللحظة أرجوك يا أخي والله أعتذر لك من كل قلبي وعقلي ووجداني , كان نوعاً من المزاح لم أوفق به فمنك السماح يا أخي , وأرجو من السيد الكاتب أن يعتبر ملاحظته عامة لا علاقة لي بها من قريب أو بعيد . ... منْ أنا حتى يُسرق مني ؟؟ دخيلك يا أخي , أستحلفك بالغالي عندك أن تعتبرها هفوة , خطأ , زلة غير مقصودة أبداً نعم أ..ب..داً , لا أستطيع الاستمرار أكثر من هذا , يا ليت ..... قبل أن أزعلك المعذرة من الجميع وجلّ منْ لا يخطئ

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد عبد القادر أنيس والسيد الحكيم البابلي كتبت لكما رسالة أرجو المراجعة , والمعذرة من كل منْ سببت له سوء فهم غير مقصود , وتفضلوا جميعاً بقبول احترامي وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الحكيم البابلي،
ما فهمته أنا من كلام قارئة الحوار المتمدن هو عبارة عن مزح وما كتبته أنا هو من قبيل المزح أيضا، لأن المسألة كلها مزح في مزح.
تقبل تحياتي واعتذاري الصادق

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كم يسعدني، إلى حد السكر، أن يتواصل معي من يشاركونني آمالي وأحزاني وأشجاني وطموحاتي تجاه مجتمعاتنا الغائبة المغيبة عن ركب الحضارة حتى في الرياضات والمشي في الطرقات وإدارة مسألة القمامات (حاشاكم).
لهذا أعود مرة ثانية لأعتذر للحكيم، ولأطمئن أختي قارئة لعل هذا يخفف من انفعالها.
أنا أعرف، صدقاني أخويّ، الوطأة تكون شديدة علينا إذا أحسسنا بالإساءة ممن لا ننتظر منه إلا الخير.
ألم يقل شاعرنا القديم:
وظلم ذوي القربى أشدُّ مضاضةً ……. على المرء من وقع الحسام المهنَّد
وليس هذا حالنا الآن ولن يكون غدا ودائما. فنحن فعلا صرنا أقارب في الفكر وفي الآمال والآلام.
وما أصدق قول القائل: ((رب أخ لم تلده أمك))، وأزيد من عندي (( رب أخت لم تلدها أمك)). من خلال الحوار المتمدن فأنا أتواصل معكم أكثر مما أتواصل من إخواتي وأخواتي وأصدقائي.
أتمنى من كل قلبي دوام التواصل معكما، في الاتفاق كما في الاختلاف.
تحياتي لكليكما

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---