أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد عبد الحميد العاني - حميد الشاكر وهستيريا العداء للشيوعية















المزيد.....

حميد الشاكر وهستيريا العداء للشيوعية


خالد عبد الحميد العاني

الحوار المتمدن-العدد: 2818 - 2009 / 11 / 2 - 11:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تذكرني كتابات حميد الشاكر بجريدة الراصد البغدادية والتي أصدرتها المخابرات العراقية في سبعينيات القرن الماضي حيث كانت تلك الجريدة تسوق الأتهامات للحزب الشيوعي كلما قامت جريدة طريق الشعب بنشر إنتقادات لبعض السياسات الحكومية أو نشر بيانات للحزب الشيوعي العراقي تدين ممارسات النظام القمعية ومنها إعدام كوكبة من الشيوعيين وأصدقاءهم كما حصل في أيار عام 78 عندما أعدم النظام البعثي البائد الشهيد بشار رشيد ورفاقه الخالدين. كانت الراصد تشتاط غضبا فتكتب بهستيريا لا نظير لها كما يفعل حاليا حميد الشاكر كلما قام الحزب الشيوعي بفعالية معينة للأحتجاج على سوء الخدمات مثلا أو التضامن مع شريحة من شرائح المجتمع ضد الغبن الذي يصيب تلك الشرائح والفئات الفقيرة المعدمة حيث يبدو لي أن حميد الشاكر قد تأثر بإسلوب جريدة الراصد عندما كان صبيا يافعا في منظمة الطلائع البعثية فكتاباته تماثل تماما ما كانت الراصد تكتبه بحق الشيوعيين العراقيين من إفتراءات وأكاذيب لها أول وليس لها أخر. في مقالته المعنونة (حوار مثنى حميد مجيد حول علي بن أبي طالب الشيوعي وعمر اليساري) المنشورة على موقع صوت العراق بتأريخ28/10/2009 أسفر حميد الشاكر عن وجهه الثاني الذي كان يخفيه بقناع المفكر الموضوعي الحريص على بناء العراق الجديد. لقد إشتاط غيضا وغضبا على الكاتب مثنى حميد مجيد حين ذكرفي مقالته المردود عليها أن علي بن أبي طالب كان أول اليساريين. لا أفهم سبب غضب حميد الشاكر من ذلك القول فهل اليسار بالنسبة لكاتب يدعي أنه إسلامي هي شتيمة أم ماذا؟لنرى ماذا يكتب الشاكرحول هذه النقطة ونناقشها( وهل علي بن أبي طالب يشرفه مثلا أن يكون شيوعيا يساريا في هذه الحياة حتى يعتبر اليسار العراقي أو لا يعتبر أن عليا بن أبي طالب كان أول اليساريين في الأسلام؟ ماهذا الكلام الذي لا يقال عليه إلا أنه كلام سفيه ولا ينبغي أن يطرح بمجالس كتابة الفكر والثقافة العراقية يا رفيقي مثنى!!) لك الحق يا شاكر إن هذا الكلام لا ينبغي أن يطرح بمجالس الفكر والثقافة العراقية لأن ما يجب أن يطرح في تلك المجالس يجب أن يكون بمستوى الكتابة في فقه زواج المتعة الي هو من إختصاص الشاكر.إن السذاجة في التفكير هي التي قادت الشاكر الى الأستنتاج أن مثنى كان يقصد فعلا أن علي بن أبي طالب كان ماركسيا ويساريا دون أن يتمعن جيدا بمقصد مثنى من قوله ذلك.فهل الماركسية كفكر ونظرية كانت موجودة في القرن الأول الهجري يا شاكر؟ أم أن مثنى قد عبر تعبيرا مجازيا عن يسارية علي بن أبي طالب ناصر الفقراء والمعذبين تماما كما يفعل الشيوعيون واليساريون في زمننا هذا. وهل فكر علي بن أبي طالب ماركة مسجلة بإسم الأحزاب الأسلامية الشيعية وحدهم لهم الحق في الكتابة عنه؟ عقدة حميد الشاكر ليست نظرية ماركس المادية فقط ولو كان الأمر كذلك لهان الأمر لأن من حق الشاكر أو غيره الأختلاف مع مادية ماركس ولكن المشكلة تكمن في خلفية ماركس الدينية كونه ينتمي الى عائلة يهودية لذلك نراه دائما يصر حميد الشاكر على كتابة اسم جد ماركس ويشير اليه باسم مردوخ اشارة الى يهودية ماركس وهو بذلك يريد ايصال رسالة مهمة للقراء وهي أن الماركسية صناعة يهودية وهذا هو ديدن كل القوميين والأسلاميين المتعصبين الذين لا يستطيعون النظر الا بمستوى أقدامهم فماركس سيكون مقبولا من قبلهم لو كان يملك جذور اسلامية لكن ماركس اليهودي مرفوض بسبب يهوديته.بها الخصوص يقول الشاكر:
(فأي تناقض رأيتة في فكر الأسلامي حميد الشاكر عندما يرفض فكرا الحاديا هداما لا يعترف بثابت أخلاقي أو فكري من ثوابت الحياة الدنيا في الديالكتيك لتخاطبه بقولك:أنت تضع نفسك في موقع متناقض مع قناعاتك؟ وكيف أدركت أن قناعاتي هي قناعات الماركسية الشيوعية لتشير الى تناقضي ومن البداية مع نفسي؟ وهل التناقض فعلا في فكر حميد الشاكر الأسلامي الذي يرفض كل ما هو غير اسلامي الجذور أم في فكر السياسي الماركسي الذي يخلط حابل بمنابل من أجل استغفال عقول البسطاء من البشر ليرى الألحادي هو المؤمن بعدالة الله والسماء والغيب والجنة والنار؟). مرة أخرى سذاجة فكر الشاكر يقوده الى اسنتاج خاطيء وهو أن مثنى حميد مجيد يتصور أن الشاكر يكتب بالضد من قناعاته الماركسية في حين أن مثنى أراد أن يقول للشاكر أنت تتهم الشيوعية بتهم أنت تعرف بطلانها وإن أفكار الشيوعيين قريبة من فكر الأمام علي بن أبي طالب. لاحظو أيضا أن حميد الشاكر يرفض كل ما هو غير اسلامي الجذور أي أنه يرفض بكل ما جاء به الفلاسفة وكل ما حققته الحضارات قبل ظهور الأسلام وبعده وحتى زمننا الحاضر فأي فكر يحمله الشاكر الذي يرى نفسه مفكرا إسلاميا يشار إليه بالبنان وتمعنوا كم مرة يذكر إسمه في مقالاته لنرى أية نرجسية مصاب بها الشاكر.
هنا أوجه سؤالي الى الشاكر من يستغفل البسطاء من البشر الشيوعيون أم الأسلاميون؟ من قال للبسطاء من البشر من لا ينتخب الأئتلاف الشيعي لا يدخل الجنة؟ من أجبر الناخبين الذين إستلموا البطانيات والصوبات على القسم بإسم العباس أن لا ينتخبو غير الأئتلاف الشيعي؟ أتمنى أن تكون صادقا مع نفسك مرة واحدة وتجيب على تساؤلاتي لنرى من يستغل بسطاء البشر. ياسيد حميد الشيوعيون لا يحتاجون الى الكذب والدجل والتدليس لكسب بسطاء الناس فهم يملكون تجربة عمرها أكثر من خمسة وسبعون عاما من النضال قدمو خلالها عشرات الألاف من خيرة أبناء الشعب العراقي شهداء من أجل العراق من أجل فقراءه ومعدوميه والذين أستباح حكام العراق الجديد كما يحلو لك تسميته كل حقوقهم فأصبحو يعيشون على النفايات وما يرميه لهم جلاوزة العراق الجديد. إن الشيوعيين لديهم برنامجا واضحا لأنتشال العراق مما هو فيه مما أكسبهم كراهية أعداء التقدم للعراق من الحرامية والمليشياوية وأصحاب النفوذ الذين نهبوا ثروات العراق ولا داعي لتذكيرك بالوزراء الفاسدين يا سيد حميد ولا داعي بتذكيرك بالأمتيازات التي أقرها مجلس نواب العراق الجديد لأنفسهم في حين يعيش بقية أبناء الشعب تحت خط الفقر . إن سياسة حكام العراق الجديد هي من تقذف بألاف الأطفال خارج المدارس لأعالة ذويهم الذين غيب الأرهاب معيلهم الأرهاب الذي تعتبره أقل خطرا من االفكر الثقافي الشيوعي الملحد الهدام. لآ أعرف من هو الذي يحمل الفكر الهدام الفاقد لكل الثوابت والأخلاق هل هم الشيوعيون الين يناضلون من أجل تقدم وعزة العراق والعراقيين أم الذين يسروقون النفط والمصارف في عز الظهيرة؟. من هم أصحاب الفكر الهدام من ينشر زواج المتعة في المدارس والجامعات أم الشيوعيون الذين ينشرون الوعي والمحبة والسلام؟ من يقتل بكواتم الصوت وثقب الرؤوس هل هم الشيوعيون حاملي مشاعل الحرية والسلام أم أصدقاءك من الميليشيات الطائفية؟ من ينشر الرشوة والفساد في المجتمع هم الشيوعيون أم من وضعتهم المحاصصة الطائفية في أماكن لا يحلمون بها لآنهم فاسدون وجهلة؟من يعتدي على الحرمات الشيوعيون أم أحبائك الين لبسوا العمائم وأكثرو السجود؟. ,وأين يا حميد قرأت في النظام الداخلي للحزب الشيوعي أن الألحاد شرط للعضوية في صفوف الحزب الشيوعي والذي ضم في صفوفه عشرات المعممين من رجال الدين الحقيقين لا المزيفين؟ لك الحق يا شاكر في الخوف من الفكر الثقافي الشيوعي فنسخة واحدة من جريدة طريق الشعب في معمل أو مدرسة أو مؤسسة في السبعينات كانت كفيلة بإستنفار أجهزة البعث والأمن لمنع تدوالها ومع ذلك تسخر أنت من رصيد الشيوعيين في الشارع العراقي الذي برأيك لا يساوي سوى عدة أصفار على الشمال كما تعتقد( نعم ربما لو تسألت أنا مثلا كم من المليارات نحن العراقيين بحاجة لضخها لأسقاط الشيوعية العراقية بالأنتخابات؟ لأجابني طفل في الأبتدائية في سوق الشيوخ وقال: اليسار العراقي بلا مليارات يا عمو ساقط ساقط بالأنتخابات المقبلة).إذا كان اليسار العراقي بها الضعف فلماذا أنت مرعوب من البرنامج الثقافي الشيوعي والذي تصفه بأنه أخطر من الأرهاب القاعدي في أكثر من مقال كتبته؟ نعم اليسار العراقي ضعيف ومشتت ولكن جذوره لن تموت وهناك الكثير من الأسباب لست موضوعنا الأن. أما كم من المليارات تحتاج لضخها من أجل إسقاط الشيوعية في الأنتخابات فوجه السؤال الى الجارة العزيزة إيران والجارة العزيزة مملكة أل سعود فلديهم الجواب الصحيح لتسألك. عزيزي الشاكر في هذا المقام أحب أن أقص عليك قصة إنتخابات جرت عام 67 ولا أعتقد أنك عاصرت ذلك الوقت كإنسان بالغ وربما كنت طفلا صغيرا في ذلك الوقت من ربيع عام 67 أو ربما لم تولد بعد. في ذلك العام وبعد مرور أربعة أعوام على إنقلاب شباط الأسود قررت حكومة عبد الرحمن عارف إجراء إنتخابات طلابية في كل الجامعات والمعاهد العليا في العراق وذلك ظنا منها أنها تستطيع إلهاء الطلبة بصراعات فيما بينهم تقيها شر النضال الطلابي المتصاعد من أجل الحقوق المهنية للطلاب كما أنها أي حكومة عارف قد إعتقدت كما تعتقد أنت الأن أن اليساريين خاسرون لا محالة وستفرز الأنتخابات إتحادا مواليا لها فماذا كانت النتيجة؟ لقد جرت الأنتخابات في جو ديمقراطي لن تشهد مثله أية إنتخابات في العراق فلا مليارات ضخت ولا دول إقليمية تدخلتولا مرجعية دينية أقحمت في الأنتخابات فكانت إرادة طلابية عراقية خالصة قررت بمحض إرادتها إنتخاب ممثلي إتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية بنسب وصلت مائة في المائة في بعض الكليات كالتربية والأداب وفي كلية الهندسة حققنا نسبة تجاوزت الثمانين في المائة وحتى في كلية الشريعة فاز ممثلونا بأغلب مقاعد الأتحاد وفازت قوائم الأتحاد في كل الجامعات والمعاهد مما أرعب السلطة العارفية ومعها المهرج المصري الشهير أحمد سعيد معلق صوت العرب بطل النصر العربي صبيحة الخامس من حزيران عام 67 الذي كان في زيارة للعراق أنذاك فكتب في إحدى الصحف "اليوم فاز الشيوعيون بالأنتخابات الطلابية وغدا سترفع حمامات السلام فوق ربوع العراق". لقد إرتعبت السلطة وقررت إلغاء نتائج الأنتخابات إلا أن ذلك لم يمنع إتحاد الطلبة من عقد الكونفرس الطلابي وإنتخاب لجنة تنفيذية للأتحاد والتي قادت الأضراب الطلابي الكبير نهاية عام 67 والذي أرعب المخابرات البريطانية والأمريكية التي سارعت لتنفيذ إنقلاب 17 تموز لقطع الطريق على القوى الديمقراطية العراقية من الأطاحة بنظام عارف الهزيل. أتمنى أن لا تصاب بالرعب يا شاكر فالأنتخابات لن تكون نزيهة ومليارات الدولارات بدأت بالضخ ومع ذلك فالشيوعيون لن يكونو خارج البرلمان وحتى إذا أصبحو خارج البرلمان فذلك لن يثنيهم عن الدفاع عن مصالح الطبقات المسحوقة فالشيوعية لا تموت يا شاكر وعليك أن تكيف وضعك النفسي مع هذه الحقيقة. أما أكثر ما يثير الضحك والبكاء معا ما كتبه الشاكر عن مقعد حميد موسى في مجلس الحكم حين يقول:(أسأل يا سيد مثنى حميد مجيد الدكتور أحمد الجلبي كيف دخل الشيوعيون العراقيون لمجلس الحكم ومجلس النواب,إسأله ألم يدخلوا على أساس أنهم شيعة وليسوا شيوعية فرضهم إبريمر الحاكم المدني الأمريكي المحتل فرضا على العراق!!! وهذه المحاصصة هي التي خدمت الشيوعية العراقية خدمة المفروض من كل شيوعي عراقي يدرك أن الشارع لا يمكن أن ينتخبه في هذه الأيام ليصل إلى المجلس أبدا لولا هه المحاصصة..... المفروض عليه أن يعبد المحاصصة التي فرضته على الشعب العراقي الي لا يمكن أن يفكر بإنتخاب شيوعيا للمجلس وهذا أولا لتدرك أنني من المتضررين إسلاميا من المحاصصة التي جلبت أمثالكم ليحسبوا علي كشيعة وليس كشيوعية, ولسوف يجيبك الأستاذ الجلبي بأنني أقول الحق!!!) إنها حقا أغرب كوميديا يسطرها الشاكر .إذا كان مقعد حميد موسى فرضه بريمر فهل مقاعد الجلبي وعلاوي والحكيم والجعفري والباججي والياور ومحسن عبد الحميد والبرزاني وغيرهم قد فرضتهم الأرادة الشعبية وخرجت المظاهرات في كل أنحاء العراق تطالب بهم أعضاء في مجلس الحكم؟ ألم يحتل العراق أمريكيا وبريمر كان هو الحاكم الفعلي للعراق؟ فهل قاد الجلبي وعلاوي والحكيم والجعفري وبقية الجوقة الجموع الثائرة لأسقاط صدام ونظامه وتأسيس الجمعية الوطنية؟ إذا كان الشيوعيون وعلى رأسهم حميد مجيد موسى قد نزلوا من ربوع كردستان وخرجوا من أزقة وشوارع بغداد يوم سقوط النظام فمن أين أتى الباقون؟ ألم يدخلو بغداد وهم ممتطين الدبابات الأمريكية أما الحكيم ومجموعته فقد دخلوا من إيران وما أدراك ما إيران فعلام هذا التدليس؟ ليقول بريمر ما قاله حول مقعد موسى ولكن الحقيقة الناصعة أن الشيوعيين لن يكون ممثلين لطائفة معينة وإن بريمر إن فعل ذلك فهو يريد تكريس الطائفية بالضد من موقف الحزب الشيوعي الوحيد الذي يضم في صفوفه كل فسيفساء المجتمع العراقي وكانو فعلا خير ممثلين لتلك الفسيفساء وحضور نائبين شيوعيين أكثر أهمية من وجود عشرات النواب يقضون معظم أوقاتهم خارج العراق ويكلفون خزينة الدولة مبالغ طائلة كافية لأطعام ملايين العراقيين في حين يعطل برلمانك الغفلة كل القوانين المهمة التي يحتاجها البلد فشلت الحياة السياسية وعطلت مصالح الناس وتراجع الأمن وتصاعد الأرهاب بسبب الشلل الحاصل في العملية السياسية. فيا حميد الشاكر لبيمر حساباته وللشيوعيين حسابتهم المتقاطعة مع حسابات بريمر, أما أكثر المتضررين من المحاصصة هم الشيوعيون الذين وجدوا أنفسهم يعملون في ظروف إستقطاب طائفي كان المستفيد الأكبر منه هي الأحزاب الأسلامية الطائفية بشقيها الشيعي والسني لذلك يا حميد الشاكر أنا لن أكررعليك المثل المعروف (أكعد عوج وإحكي عدل) بل أقول لك أكعد عدل وإحكي عدل.



#خالد_عبد_الحميد_العاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسباب عدم تقدم العراق الجديد ليس المحاصصة الطائفية!!!
- إختفوا عن أنظارنا
- الشيوعية هي الماضي وهي الحاضر والمستقبل
- لماذا تدفنون رؤوسكم في الرمال
- هل تقيد جريمة إغتيال الدكتور حارث العبيدي ضد مجهول؟
- ألانشقاق في صفوف الحزب الشيوعي العراقي عام 1967 من وجهة نظر ...
- ألانشقاق في صفوف الحزب الشيوعي العراقي عام 1967 من وجهة نظر ...
- كيف غير إنقلاب شباط 63 مسيرة حياتي 2-2
- كيف غير إنقلاب 8 شباط الأسود مسيرة حياتي ا-2
- الأحزاب القومية خطرا- على الوطن والقومية
- إفلاس الأحزاب الأسلامية الطائفية والأحزاب القومية العراقية


المزيد.....




- ثبت تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات وعرب سات
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 Toyor Aljanah نايل سات وعرب ...
- اللواء باقري: القوة البحرية هي المحرك الأساس للوحدة بين ايرا ...
- الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد عبد الحميد العاني - حميد الشاكر وهستيريا العداء للشيوعية