|
الرجل الذي يتربع في ذات المرأة ، من يكون ؟؟
سندس سالم النجار
الحوار المتمدن-العدد: 2815 - 2009 / 10 / 30 - 09:25
المحور:
الادب والفن
الرجل الذي يتربع في ذات المرأة ، من يكون ؟؟ ما مفهوم الحب والمحبة ؟ ما التعريف الفلسفي للحب؟ من هي المرأة التي لا ينساها الرجل ؟ من هو الرجل الذي لا تنساه المرأة ؟ هل يحب الرجل المرأةالقوية ، ام الضعيفة ؟ ما تعريف القلب الذي لا يحب ؟ من هي المرأة الانثى ؟ وهل ان كل امرأة انثى ؟ قبل ان القي الضوء على هذه التساؤلات الاثيرة والجذابة لكلا الطرفين لابد لي ان اقف على اعلى قمة من قمم العلاقات الانسانية السامية والمـتأصلة في النفوس الانسانية والطيبة ، الآ وهي قمة ، ( الحب ) ! الحب ظاهرة انسانية رفيعة متأصلة في النفوس الانسانية ، واختلف بني البشر ما هيتهم في ماهية الحب ومنحه التعريف الاسمى والتفسير الاعظم والاكثر ملاءمة او تكافوءً مع ما يحمله من خصوصية خاصة لحالات النفس البشرية المختلفة ..والتاريخ العربي والكوردي خير نموذج تحدث عرضا وطولا ً عن قصص الحب الخالدة التي ارتبطت على أُسس الظواهر الانسانية الاجتماعية والروحية والنفسية .. ان الحبّ َ بلا شك ، امتداد حي ٌّ للعلاقة الطبيعية بين الرجل والانثى ، أِذ ْ ألِفَ الكثيرون في ماهية الحب وموضوعته من مفكرين وفنانين وعلماء النفس والاجتماع والفلاسفة والشعراء والادباء حيث اشار كل منهم رؤيته واحساسه ، المفكر ( اوفيديوس ) اشار الى هذه الموضوعة حيث قال عن فن ّ الحب واتسامه بالطابع الفلسفي، على انه [ تلك الظاهرة الانسانية الراقية والاقرب الى العقل في حال كونها ذات طابع روحي وتأملي ، حيث يرتفع المحب خلالها الى الرقي بعواطفه عن الحب كظاهرة من الاستلاب يتخلى فيه المحب عن التفكير والتركيز لايٍِّ سوى الحبيب ] .. وقال عنه مصطفى محمود في كتابه ( اناشيد الاثم والبراءة ) ، [ لو سألتم عن الحب ، اهو موجود ، وكيف نعثر عليه ؟ لقلت نعم موجود لكنه نادر ، حيث انه ثمرة حب آلهي وليس ثمرة توفيق شخصي ، وشرط وجوده في النفوس الطيبة والجميلة اصلا ً ، والجمال النفسي مقترن بالخير ، وكلاهما ، " المشكاة " التي يولد منهما ( الحب ) ] .. وانا اقول ، لعل ارفع تعريف للحب ، هو حالة غريبة من الانسجام المجهول المنشأ ، والسبب في التصاق روحين فقط ، الذي لا يحتاج الى شهادة الحواس او الى شرط من شروط النفس البشرية الدونية . حيث قال مفكر آخر ~ ( انه دولة ذات خصوصية وسيادة مطلقة لها قوانينها الخاصة ، ولا اقبل ان يكون الحب " فدراليا ً ابدا " ولا اؤمن بالحب المشروط ـ ـ الحب المقفّص ـ ـ فالحبّ ُ الذي لا يملك السيطرة ولا يملك حرية التصرف والتوجيه يبقى حبا ً بالاسم لا غير . والحب الذي يشبه في طرفيه المعادلة الرياضية فيها مجاهيل ومعاليم ، ليس حبا ً ، وذلك الحب الذي يسمى ( مسألة ) تحتاج الى حل ، فهذا خطأ فادح .. ولعل من اهم منكهات الحب ومسوغات ديمومته ، هو ان نلاحظ عندما تتحول فجأة من جسد حبيس الى عاشق طليق حر ، ستكتشف آنذاك ، ان كل مفاهيمك قد تغيرت ، بل و كل شئ فيك وحواليك قد تغير، وانقلب لونا ً وشكلا ومضمونا ، ستعرّف الاشياء بتعريفات جديدة ، وتراها بالوان وافعال واسماء اخرى ، الليل ، النهار ، الصباح ، الانسان ، الطبيعة ، البنيان ، الطعام ، الشراب ، الضحك والبكاء وما الى ذلك من الظواهر المحيطة بك ، جملة وتفصيلا ً . ولا سيما ، الكبرياء والغرور او الكره والسمات السلبية جميعها سيصبح لها مفهوما اخر بل ردود افعال ايجابية .. لذلك نرى ، ان هناك نوع من الرجال الذين يتصفون بالعناد والكبرياء والغرور لا يبلغون قمة الحب ، ولا يبلغون ابدا القمة ! لان الحب كفيل بان يزوده بالقوة اللازمة للتحدي والعمل ، فيتحدى كل العقبات ولا يعوقه عائق ، ونجده دائما منتصرا ، وان فشل في مشروع ما .. لذا بامكاننا القول ان ( القلب الذي لا يحب فانه لا يزيد عن ان يكون مجرد عضلة ميته في جسد بلا حياة ) .. وللحب نكهات الذّها هي نكهات المغامرة وطعم الجنون وانهار الدموع .. فسر الطنطاوي ، فلسفة الحب من وجهة نظره على انه ~ غريزة جميلة وليس فيها عيبا او سوءا ً ، ومن الخطأ توظيفه في الافعال السيئة ، واظهار الحب ليس عاراً ، لا شرعا ولا عقلا ، والحب سرّ لا يعرفه الا ّ صاحبه ،وهو هتاف روح وشوق عاشق لا بد منه .. الحب من وجهة النظر الفلسفية ~ هو ( الارواح الأكْر المقسومة التي تظل تبحث عن جزئها المفقود حتى تتوحد معه في حالة حب أبدي ! الكاتب الكبير ( جبران خليل جبران ) قال في نثره الفلسفي عن الحب والمحبــة ~ لا يخطر في بالك انك تتمكن ان تتسلط مسالك المحبة ، لان المحبة ، أِنْ رأت فيك استحقاقا لنعمتها ستتسلط هي على مسالكك ، والمحبة لا ترغب الا ّ ان تكمل نفسها ، ولكن ان احببت وكان لابد من ان تكون لك رغبات خاصة بك فلتكن هذه رغباتك : ان تكون كجدول متدفق يشقّ أذان الليل بانغامه .. ان يجرحك ادراكك الحقيقي للمحبة في محبة قلبك بحيث تنزف دماؤك وانت راض ِ مغتبط .. ان تنهض عند الفجر بقلب مجنح خفوق ، فتؤدي واجب الشكر ملتمسا يوم محبة اخر ، اجمل ..
اجرت مجلة نسائية استفتاءً ، بين عدد من الرجال، فوجدت ان ثلاثة من بين كل اربعة رجال كانت احكامهم على ان المرأة التي تتمتع بالدفء والاستجابة ، هي المرأة التي لا يمكن ان ينساها الرجل ~ قال الكاتب الفرنسي( راؤول ديال ) ، هناك اشخاص ينقلون جوهم العاطفي الخاص الى الآخرين ، أولئك الذين يعلمونك كيف تحب ! وكيف تعاني ! وكيف تكون سعيدا ً ! وكيف تعرف الاستفادة من الأشياء الطيبة في حياتك ! .. انها تلك الانسانة التي تتمتع بجوهر عميق من التفرّد ، فهي شخصية ٌ لا تتوهُ وسط الزحام ، لكن هذا لا يعني انها تقاومُ حياة الجماعة ، بل انها تتمتع بشعور من الصفاء والحصانةِ الشخصية والاسم الشخصي .بل واكثر مواصفاتها داخلية وليست خارجية ، والفن الداخلي ذاك ، ْ يضفي عليها جاذبية خاصة وروعة فريدة .. اذ تتمتع المرأة من هذا النوع بالأنوثة الكاملة ولا تحاول بالضرورة اظهارها ، وبامكاننا نعْتُها ( بالأنثى ) .. قال احد المفكرين ، ضمن استفتاء بخصوص انوثة المرأة ، ان المرأة التي تتباهى وتستعرض انوثتها ، لا تمتلك الانوثة اطلاقا . والمرأة ذات الأنوثة الحقيقية ، لا تحاول ابراز انوثتها ، فهي لا تتدخل بالحديث دائما ، ولا تحاول ان تجذب انتباهك لانوثتها او لمظهرها ، ولكنك عندما تجالسها ، " تشعرُ انك رجل " .. والمرأةُ من هذا النوع لا تفكر في نفسها فقط باعتبارها شريكة في الصراع للحصول على ما تريد وعلى ما تتمنى ، فتحاول همّها ، ان تجعل الرجل سعيدا ً . انها ليست جريئة في قضايا كثيرة ، وليس لها القدرة على ارتداء الثوب الذي يرمز لها " كانثى " ، ولكنها تتسم بالرقة ِ والاستعداد للتضحية والوفاء لاجل الآخرين . فالمرأة التي يذكرها الرجل هي التي يشعر بالحاجة اليها ابدا ، هي تلك التي تريحه وتشعره بالأمان ، وبان تجربته معها كانت ثرية . هي تلك المرأة التي تجعل الآخرين يشعرون بانهم بحاجة اليها .. لا شك انها تمنح الرجل شعورا بانه اكبر مما كان يعتقد انه قادر على الذهاب اليه .. هي تلك المرأة التي تمكنت ان تحفر اسمها في التاريخ ، انهاالمرأة الفاضلة ، والفضيلة ارخم واسمى جمال واطول عمرا ً تمتلكه .. حقيقة المرأة الانثى ، هي التي تجعل من شريكها ( رجلا ً ) ، وكلما زادت انوثتها ،كلما ازدادت ثقة الرجل " برجولته " . المرأة التي تتصرف بعفوية من غير تقليد او تكلف ، او تصنّع في صياغة كلامها او اسلوبها ، على ماهو عليه ، فيشعر معها الرجل " كتاب مفتوح " يبادلها الوضوح ليكونا كلاهما على قدر من الصفاء والبراءة . فالرجل ُ يحب ان تكون شريكته دائما بريئة وعفوية وطبيعية اكثر مما تكون ، " جميلة الشكل " ... المرأة القوية ~ لا تستهوي الرجل دائما ، ولا يحبها ضعيفة ايضا ، فهو يحب ان تكون المرأة على دراية " متى تكون قوية " ـوفي اي ظروف . والمرأة ذو العطاء المتدفق اي ( العطاء بالجملة ) كما يقال ! ، قد لا يتمسك بها الرجل او قد لا تستهويه كثيرا ، والسبب ، لان شلال عواطفها من حب وحنان ، وعواطف عامة ،وما يحتاجه الرجل قد يفيض و " يغرّقه " وتضيق به الدلتا ، ، فالافضل ان يكون العطاء وفيرا ً وليس غزيرا ، لان الرجل كالطفل تماما ً ، فلو قارنا ، بين صورتين للطفل : ايهما افضل ،عندما تشتري الام مجموعة من اللعب دفعة واحدة للطفل ، او تشتري كل مرة لعبة واحدة او بالكثير اثنتين ؟ يدلنا هذا المثل على ان حصول الطفل على لعبة واحدة سيشعر بقيمتها اولا ، ومن ثم بنكهتها والحفاظ عليها ، اما اللعب الكثيرة قد تفقده تلك القيمة وتلك النكهة وان شعر بها بالبداية ولكنه سرعان ما يفقدها ، وبالتالي ينقاد الى التمرد او ما يسمى بالعامية ( البطر ) .. من هو الرجل الذي يبقى عالقا في ذهن المرأة وهو البعيد القريب ؟ هل هو الرجل القوي الصعب ، ام العاشق الحنون ؟ ( قيل الرجال كالجبال ـ ـ ولكن الجبال ما يتفجر من حجارتها الانهار ، وبعضها لا يؤثر فيها عوامل تعرية ولا عوامل جوية ) ـ ـ
من الجدير بالاشارة ، ان النساءيختلفن باختلاف مستوياتهم الفكرية والثقافية والاجتماعية ، بحكمهن ْ على شخصية ( الرجل الحلم المنشود ) ، الذي بامكانه ان يحتوي المرأة وهو معها ، او يبقى عالقا في ذهنها وملتصقا مع روحها وهو بعيد عنها . فمن استطلاع لآراء مختلفة لمجموعة من بنات حواء لاحدى المجلات ، حول ذلك النموذج من الرجل ، كانت آراءهن ّ كألآتي : قالت احداهن ~ السيدة ( رؤى ) وهي مديرة في احدى المؤسسات الحكومية : ان الرجل العصري هو من يزيد حب المرأة في نفسها ليزيد ثقتها بنفسها ، عن طريق الثناء على جمالها ودلالها بطرق مختلفة بين الحين والآخر .. قالت السيدة علياء ~ هو ذلك الرجل الذي يجمع بين الحزم والحنان في الوقت نفسه وتشعر معه المرأة بالاحتواء . والمخلص الذي لا يرى بين النساء سوى ( انثاه ) . اضافت الانسة سهى ~ ان غيرة الرجل وان كانت تتناقض ُ مع عصريته ، حسب رؤيتها ، فان الرجل الغيور يتمتع بالرجولة والحب ، لان الغيرة من اهم مؤشرات الحب الحقيقي . ومن ثم اضافت السيدة ( رفاه ) ~ ان الرجل المثالي ، هو الرجل الصريح والحنون ، الواضح والصادق ، لان الكذب من ابشع الصفات ، وان يتحمل كافة اعباء المنزل ، ويكون صارما وحازما في الاوقات التي تحتاج الى ذلك ، لكي لا يكون كخيال المآتى ليس له نفع . اما الاخيرة وهي الانسة ( عنود ) ~ وهي المختلفة كل الاختلاف عن اقرانها بالرأي ، فهي تحب الرجل الخشن ، ورجل بمعنى الكلمة يحمل الصفات القوية والخشنة لانها ، دلوّعة الى درجة كبيرة مؤكدة ان الرجل المثالي هو الذي يستطيع ان يحتوي زوجته بالتفاهم والحب المقترنين بالقوة والعضلات ، فالخشونة عندها مقياس هام للرجولة ... اما الباحث ( مارتن دوكانز ) ~كشف في دراسته لمعهد الزواج البريطاني عن الصفات التي لا تنساها المرأة في الرجل قائلا : "" ان الاحساس المرهف ، والروح المعطاءة ، هي حلم كل النساء " ،وعندما تجدها مجتمعة في رجلٍ حتى لو لم تربط به ، فهي لا تتمكن من نسيانه مهما طالت بهاالمسافات والزمن . وسمات الرجل العصري الذي يفضلْنه غالبية النساء طبعا على اختلاف المستويات والطبقات العلمية وفقما يحددها مارتن دوكانز ، في النقاط التالية : ـ الرجل الذي يهبْها الامان والحنان ، ويكون كريما في عواطفه . ـ الرجل القوي الشخصية بلا غرور والرقيق في تعامله . ـ الذي يشعرها بانوثتها ويشعر معها برجولته . ـ الذي يكون لها فيضان من الدلال ونبعا من العشق . ـ الذي يغار عليها بلا تسلط . ـ الذي يشاطرها فرحها وحزنها ويكون لها عونا في مآزقها . ـ الذي يشركها في معرفة اسراره . ـ الذي لا يخفي دموعه عنها . الذي يشعرها انها مالكة قلبه وعواطفه ... وانـــا اقول ~ ثلاثة سمات لو اجادها الرجل لاستحق التربع على عرش ذات ( انثاه ) والاقتران بملكوت روحها والى الابد : 1ــ ان يجيد الرجل فن ّ الاحتواء ، وفلسفة الغـــواء ... 2 ـ ان يكون مسلحا بثقافة ( الأنـــا وثقافة ال هـــي َ ) ... 3 ــ ان يتحلى بكنوز الصدق والوفاء والاخلاص ... 4 ــ ان لا يكون انانيا ، ويكون كريما معطاءََ ... وبهذه المياه الرائقة تكون سيدي ، قد غمرت َ خميلة عشقك ابدآ ، نبعا ً وأيكاً ووردا ً ً وشمساً وظلالا ً وقيل في الرجل : ( اروع رجال الارض هو من يعيش بعقل رجل وقلب امرأة ) وقيل في المرأة ( المرأة التي لا تنسى ، هي تلك التي تتمكن ان تخرج الروح من مخبأها ) ـ ـ
فليتك تحلو والحياة مرار ُ وليتك ترضى والأنام غضاب ُ وليت الذي بيني وبين العالمين خراب ُ اذا صح ّ منك الود فالكل سراب ُ ...
سندس سالم النجار
#سندس_سالم_النجار (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
- حبك يسكنني كجنين -
-
- هلموا ايها الكرماء لمناصرة ( سمو الامير اللاجئ ) -
-
-بعض الضوء على المجلس العالمي للكفاءات العراقية في المهجر- (
...
-
هل يعرف الرجل الحب ؟ نظرية مبهمة قيد التحليل والدراسة وستبقى
...
-
هل سيبقى الايزيديون مواطنون ( نزلاء) في عقر دارهم ؟؟
-
ايها الاحبة المتخاصمون تعاملوا كأطفال لا كرجال !
-
الحب دواء الحرب- -
-
هل سيتضمن البرنامج المستقبلي لقائمة -التغيير- وضع الايزيديين
...
-
وألوذ ُ بضوع الذكرى~
-
~ مِقصَلة القصيدة ~
-
- ربان سفينة الكرة العراقية وداعا ً-
-
سفر الانتشاء!!!
-
بحاجة الى الانتقام
-
غيابك يلهب المكان
-
الايزيديون وهاجس الانتخابات
-
أضواء على برنامج ( عين على الديمقراطية ) الذي تبثه - قناة ال
...
-
- الى صاحب ِالجلالة -
-
وتذكر دوما ً
-
- المجد المذهب بالحب الخالد -
-
هل لصناعة النجاح ضريبة وثمن ؟!!
المزيد.....
-
مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب
...
-
فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو
...
-
الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
-
متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
-
فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
-
موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|