أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - محمود محمد عثمان - رسائل لينين في الادب والفن














المزيد.....

رسائل لينين في الادب والفن


محمود محمد عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 2814 - 2009 / 10 / 29 - 23:48
المحور: الارشيف الماركسي
    


رسائل لينين
لينين في الادب و الفن
ترجمة يوسف الحلاق
النسخة الالکترونية محمود محمد عثمان
من رسالة الی
م.أ. أوليانوفا
7-6-1902
..... استلمت کتب غورگي و سکيتاليس، و قرأتها باهتمام عظيم جدا. قرأتها و اعطيتها للآخرين کي يقروءوها.
لندن
ج 55 ص- 223



من رسالة الی
أ.أ.بوغدانوف

من لينين شخصيا الی سيسوينکا
10/1/1905

أيها الصديق العزيز، وأخيرا أصدرنا ( فبيريود). و بودي أن اتحدث إليک بالتفصيل عنها.... المساعدة ضرورية جدا في الاشهر الاولی، وإذا لم يتم إصدارها بشکل منتظم، فإن موقف الأکثرية سيعاني من ضربة هائلة قد تکون قاتلة. لاتنس هذا، وانتزع ( خصوصا من غورگي ) شيئا زهيدا علی الأقل... من وقت لأخر..
جنيف
ج 47، ص 5-6


من مقال
قبل العاصفة

.. الحالة النفسية، کما تشير الدلائل کلها، تتصاعد. والانفجار حتمي، وقد يکون قريبا. ولم تؤد اعدامات کرونشاد و سفييابورک، والتنکيل بالفلاحين، وملاحقة جماعات العمل _ اعضاء الدوما _ إلا إلی تسعير الحقد، وبذر الاصرار والاستعداد المرکز في النفوس للمعرکة. فمزيدا من الجرأة، أيها الرفاق، ومزيدا من الإيمان بقوة الطبقات الثورية التي اغنتها التجربة الجديدة، والپروليتاريا في طليعتها، ومزيدا من المبادرة الذاتية المستقلة! إننا نقف الآن، کما تشير الدلائل کلها، علی عتبات نضال عظيم وعلی القوی کلها أن تنصب لتجعل منه نضالا موحد التوقيت، مرکزا ومفعما ببطولة الجماهير، هذه‌ البطولة التی وسمت بطابعها کافة المراحل العظيمة للثورة الروسية العظيمة، فليتطلع الليبراليون إلی المعرکة المنتظرة بجبن و لتهديد الحکومة فقط، وليبذل هؤلاء التافهون المحدودو الافق کل قوة عقلهم و قلبهم انتظارا لانتخابات جديدة، فالبروليتاريا تستعد للمعرکة وتسير بنشاط وانسجام لملاقاة العاصفة، وتندفع إلی قلب المعرکة. يکفينا سيطرة الکاديت الجبناء، هذه( البطاريق(*) الغبية) التي ( تخفي جسمها السمين بين الصخور).
فلتهب العاصفة بقوة أکبر

طبع في 21/آب/1906
ج 13 ص 337 _ 338
* نوع من الطيور.
3 يورد لينين مقتطفا من ( نذير العاصفة) لغورگي


الی أ.م.غورگي
الاربعاء 14/8/1908
عزيزي ألکسي مکسيموفتش!
اليوم وصلنا إلی هنا مع ميشکوفسکي، و سنذهب غدا إلی شتوتغارت. من المهم جدا جدا أن تکون أنت أيضا هناك، أذ قد سجلت هناک رسميا من قبل اللجنة المرکزية ( بصفتک عضوا استشاريا). ‌هذا هو السبب الأول، والسبب الثاني هو انه سيکون أمرا حسنا جدا أن نلتقي، وإلا فقد لا نلتقي لمدة طويلة، و ثالثا، إن القضية لا تتعدی کونها سفرا مدته أربع و عشرون ساعة، ولن يمتد أکثر من أسبوع( فهذه ليست لندن!)، ولن يکون الوقت متأخرا أبدا إذا سافرت يوم الاحد أو الأثنين.
وبکلمة مختصرة، الجميع يرحبون بمقدمک. وکل شيء مسهل امامک: أرجوک المجيء إذا کنت معافي. لاتترک فرصة ملاحظة عمل الاشتراکيين الدوليين تفوتک. فهذا شيء آخر غير التعارف السطحي و الحديث العابر. ثم إننا لن نستطيع بالمراسلة إن نتفهم أمورنا الصغيرة مالم نلتقي. بکلمة مختصرة تعال حتما. إلی اللقاء.
تحية جزيلة ألی ماريا فيدوروفنا "4

لينينک.
4 هي عضوة الحزب الپلشفي منذ عام 1904 وممثلة مسرحية، کانت زوجة غورگي
-------------------------------------------------------------------








#محمود_محمد_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لينين في الادب والفن
- الديمقراطية من نظر امريکا والدول الرآسمالية تعني سلب الشعوب
- وضع المرأة
- ماذا أكتب للشمعة الثالثة للحوار المتمدن
- دفاعا عن الحوار المتمدن
- ماهي مهمة اليسار
- حول ألاستفتاء . من أجل الحرية والاستقلال لكردستان
- كلمات بسيطة للرفيق محمد عبد الرحيم


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- مقدمة في -المخطوطات الرياضية- لكارل ماركس / حسين علوان حسين
- العصبوية والوسطية والأممية الرابعة / ليون تروتسكي
- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - محمود محمد عثمان - رسائل لينين في الادب والفن