أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تنزيه العقيلي - مقدمة الكتاب















المزيد.....

مقدمة الكتاب


تنزيه العقيلي

الحوار المتمدن-العدد: 2814 - 2009 / 10 / 29 - 10:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ملاحظة أولى: هذه المقدمة لمشروع كتاب كتبت في الشوط الأخير ما قبل حسم الإيمان اللاديني، بل كنت على أشراف الحسم، لذا يرجى مراعاة هذه الملاحظة، ومقارنة المباحث والأفكار مع عموم مقالاتي. وقد جرى بعض التحوير الطفيف والمحدود جدا، لجعلها صالحة للنشر كمقالة.



بسم الله الذي ما كان ألاّ يكون، وما كان إِلاّ أن يكون، وما كان كائن ليكون إلا به، والحمد لله بما لا يُحمَد أحد غيره، فله وحده الحمد كله بتمامه وكماله، وهو وحده المُتحَمِّد بالذات والاستقلال، وحمدُ كل محمودٍ سواه محدود وبالغير والتبعية، وهو وحده الذي تُرجَع إليه المحامد كلها، ومنه يَستمد كلُّ محمود محامده.



وبعد، فهذا كتاب يتناول العقائد ليس ككل كتاب، فهو يمتاز بأنه:

1. لا يبحث قضية الإيمان دينيا بل فلسفيا.

2. يؤصل مرجعية العقل.

3. لا يدعي اليقين إلا في الواجبات العقلية.

4. يعتمد الظن في كل ما هو ممكن.

5. ينظر إلى الأديان بحيادية وتجرد.

6. يحاول أن يؤسس لمساحة من الأسس المشتركة للأديان.

7. يتجاوز بالأولوية التمذهب بالمعنى الأخص، بل يحاول أن يؤسس لمذهبية جديدة، دون أن يعني ذلك أنه يهدف لإلغاء المذاهب.

8. يُؤوّل النصوص الدينية لما ينسجم مع العقل الفلسفي والعقل الأخلاقي.

9. يرفض كلَّ فهم ديني لأيِّ دين، وكلَّ دين، يتقاطع مع ضرورات العقل الفلسفي والعقل الأخلاقي. [ثبت لي لاحقا ألا شيء من الأديان إلهية المصدر]

10. يؤسس لمنهج في ترتيب الأثر على الإيمان الظني.

11. ينفي ضرورة التلازم - دون نفي إمكانه - بين الإيمان بالله من جهة، والإيمان بدين على وجه التحديد من جهة أخرى، ويطرح للمناقشة التفكيك بين الإيمان والدين من حيث الإمكان العقلي المحض، وما يترتب على التفكيك من موقف عملي.

12. هو في بحوثه كتاب إثارات عقلية، أكثر من كونه كتاب أحكام نهائية.



حيث أن الفكرة، أية فكرة لا يتم فهمها إلا بمعرفة مفكرها، لا بد من أن يُوضَّح للقارئ شيء عن خلفية اهتمام المؤلف بموضوعات الكتاب الذي بين يديه. كانت بداية اهتمامي بعلوم العقيدة بشكل مركز قل اثنتي عشرة سنة، عندما تحولت من تدريس مواد أخرى في الحوزة العلمية إلى تدريس العقائد والإلهيات، ومنذ البداية وجدتني مضطرا لأن أؤسس لمنحى خاص بي، في فهم العقيدة وتدريسها، ليس رغبة مني للتميُّز، بل لأني وجدتني منذ البداية لا أملك إلا أن أفهم الكثير من مطالب العقيدة خلافا للمألوف، ذلك من حيث المنهج وطريقة الاستدلال، ولا أنكر الفضل للمدارس الإلهية العقلية، التي وضعتني على الطريق، وإن كان أصحابها - حسب تقديري - لم يكملوا شوطهم إلى آخره في تأصيل مرجعية العقل، حيث عدّوا بعض الممكن العقلي واجبا، لقطع الطريق أمام تسرب الشك في بعض أهم ضرورات الدين أو المذهب.



البداية كانت دروسا أعطيتها لطلاب الحوزة العلمية. ثم أسهم اقتحامي لمعترك الفكر السياسي ونقدي للإسلام السياسي، وبالتالي للفكر الديني عموما في تنضيج رؤاي العقائدية، حتى أوصلتني التأملات والحوارات والمراجعات إلى شاطئ اعتماد المدرسة العقلية-التأويلية-الظنية للدين، ثم انتهت بالتفكيكية القائلة بإمكان التفكيك بين الإيمان والدين، باعتماد مرجعية العقل بدلا من مرجعية الدين في قضية الإيمان.



واليوم في الثلاثين من تموز عام 2007 قررت أن أفتح هذا الملف، لأدرج فيه شيئا فشيئا، وبحسب الفرص المتاحة، عصارة ما توصلت إليه. فقمت ابتداءً بنقل ما كتبته في المراحل السابقة، لأن ذلك يمثل مقدمات ما ألت إليه، مرتبا ومنقحا ما كتبته، لينسجم مع ما انتهت إليه عقيدتي حتى لحظة كتابة هذه الأسطر. ولا بد من إشارة هنا هو إن استخدامي لمصطلح «عقيدتي» لا ينبغي أن يفهم أن لي عقيدة خاصة، بمعنى أن لي دينا جديدا والمعاذ بالله، بقدر ما يعبر ذلك عن خصوصية منهجي وفهمي للعقائد، كما هو الحال لكل صاحب مدرسة تمتاز عن غيرها، وإن كانت تستمد الكثير من المدارس القائمة، وتستفيد منها، وتشترك معها في مشتركات وأسس، لاسيما وأن المدارس العقلية في علم الكلام (الإلهيات/العقائد) تقرر عدم جواز التقليد في الأصول (العقائد).



كنت أتمنى من ناحية أن أبدأ بكتابة ما آلت إليه عقيدتي في الدين عموما وفي الإسلام خصوصا، دون الرجوع إلى نصوص مكتوبة سابقا من قبلي. لأن الرجوع إلى نصوص سابقة سيربك عملي، لكوني سأجد حتما ما هو مكرر من حيث المضمون، ولكن بصياغات متفاوتة، وبترتيب مختلف. مع هذا وجدت ألا أضيع ذلك الجهد، خاصة وإن كثيرا من الأفكار التي اعتمدتها منذ البداية والمنهج الذي سلكته كان منه ما يمثل مقدمة لما انتهيت إليه، ومنه ما زال مطابقا لمبانيَّ الأخيرة. فإني منذ البداية أكدت على مسألتين، هما تأصيل مرجعية العقل، وعدم القول فيما هو من الممكنات العقلية بأنه من الواجبات العقلية، كما يذهب إليه بقية علماء الكلام، بما في ذلك المنتمين إلى المدرسة العقلية، لوقوعهم تحت ضغط الخوف من الخروج عن الضرورات النقلية، حتى لو خالفوا أسس مدرستهم العقلية.



الذي تغير عندي هو أني كنت - كما يبدو خوفا من الشك - أتكلف دعوى إمكان الوصول إلى اليقين، فيما هو ممكن عقلا، مما يعتبر من ضرورات الدين أو ضرورات المذهب، بينما توصلت اليوم إلى ألا مناص من الإقرار، بأن الممكن لا يستطيع أن يكون إلا ظنيا، ولا يقوى على تجاوز بحر الظن إلى شاطئ اليقين، فالواجب العقلي وحده هو الذي يرقى إلى اليقين. والذي أوصلني إلى - لا أقول إلى هذا المبنى، بل إلى - الجرأة على الإفصاح به أربعة أمور، الأول هو تجذر المنهج العقلي عندي شيئا فشيئا مع الوقت، وتأثير الثقة المطلقة بعدل ورحمة الله على طريقة تفكيري، مما يجعلني لا أخاف من الوقوع في الشك، لأني ألت إلى الاعتقاد القطعي بأن الله يرضى لي صدقي معه ومع نفسي، ومع من يقرأ لي، ولا يؤاخذني على خطئي، إلم أبلغ كمال الصواب فيما أؤمن به، وأكتب فيه، والثالث تشخيصي أكثر فأكثر ما للتعصب الديني، الذي غالبا ما يكون نتاجا للقطع واليقين، وكذلك ما لتسييس الدين، من أضرار على الإنسانية، مما يجعل الانتصار للإنسانية يستحق اقتحام المحذور، والرابع والأهم هو أني وصلت إلى قناعة تعمقت تدريجيا بحقيقة أن الدين - دين الناس لا دين الله - تحول إلى المصداق الأكبر لمفهوم (الصدّ) عن سبيل الله، وكذلك للمفهوم القرآني المعبر عنه بمصطلح (الطاغوت)، ولذا أعتبر محاولاتي المتواضعة في هذا الميدان، بمثابة الانتصار المتواضع لله رب العقل والحب والجمال والسلام، في مواجهة الطاغوت رمز الخرافة والتباغض والقبح والاحتراب، والمتلبس بقداسة الدين.



في البداية اخترت للكتاب اسم «الدين في ضوء فلسفة العقل الظني»، باعتباره عنوانا جامعا لأهم ما يبحثه الكتاب، ثم رأيت اختصاره إلى «الدين في ضوء العقل»، ثم ارتأيت من بعد ذلك اختيار أحد عنوانين؛ «العقل بين الدين والإيمان»، أو «الإيمان بين الدين والعقل»، ولكل منهما مرجحاته من خلال الاستيحاءات من مضامين بحوث الكتاب، كما كان أحد الخيارات «مثلث الإيمان والدين والعقل».



وفجأة وجدتني أعيد النظر مرة أخرى في اسم الكتاب ضمن مجموعة بدائل اختزلتها إلى الستة الآتية:



1. الإيمان في ميزاني الدين والعقل

2. الدين في ميزان العقل

3. الإيمان بين الدين والعقل

4. العقل بين الدين والإيمان

5. مثلث الإيمان والدين والعقل

6. مثلث العقل والدين والإيمان

وجدت أنها هي أبلغ تعبيرا من العنوان السابق «الدين في ضوء العقل». فكل من العنوان الأول والثاني، وإلى حد ما الثالث هي أبلغ تعبيرا من حيث تأكيد حسم موقف الإيمان كبديل ثالث بين (الدينية) و(اللادينية الملازمة للإلحاد)؛ تأكيد الحسم هذا المعبَّر عنه بجعل مفردة «الإيمان» متصدرة للعنوان، ثم وبعد حسم مسألة الإيمان، ومن أجل التوصل إلى ما يُعرَف ويوزَن به الإيمان، يجري عرضه على ميزانين؛ ميزان الدين، وميزان العقل، وتقدم الأول لكونه الميزان المتعارَف عليه. ثم لعل مفردة «الميزان» أعمق تعبيرا من مفردة «الضوء» التي ضمنتها العنوان في البداية ب «الدين في ضوء العقل»، ولو إن مفردة «الضوء» أجمل من مفردة «الإيمان»، لأن الضوء كاشف عما هو واقع في زوايا الظل المعتمة، وهذا معنى جميل، لكن الميزان مدقق وحاكم، وهو المعنى الأقرب لبحوث الكتاب. أما البديل الرابع فمفردة «العقل» هي التي تتصدر العنوان، وهذا بدوره تعبير عن تأكيد الحسم في عدّ العقل هو لا غيره الميزان الذي يُتخذ بوقوع الخيار عليه كسبيل من بين سبيلين، لتحديد كيف نفهم ونحيى الإيمان؛ أهو سبيل الدين الذي هو خاضع للفهم البشري غير المعصوم، والمتمسك بخطئه إن أخطأ، بسبب القداسة المضفاة على الخطأ، لتوهم استمداد الخطأ من الوحي الإلهي مما يُحوِّله بالضرورة إلى حق مسلم به، أم هو العقل، الذي حتى إذا ما أخطأ، أو إذا ما أخطأنا في استخدامه، لا يكون خطؤه مقدسا وغير قابل للمناقشة؛ فهو مع احتمال أن يؤدي استخدامه إلى ثمة خطأ، إلا أنه يبقى الأقرب إلى الصواب، كونه ليس أسيرا للمقدسات والمسلمات، ولا مُكبَّلا بالنصوص، ولذا فخطأ العقل قابل للترشيد والتصحيح، أكثر مما هو الحال مع الفكر الديني. لأن الفكر الديني كوحي إلهي في الأصل، بقي رهينة لعقول الفقهاء واللاهوتيين والمفسرين الدينيين، الذين غالبا ما يكونون أسرى قوالب المسلمات والضرورات والتوقيفيات والتعبديات، وبالتالي فهو أي الفكر الديني كنتاج بشري واجتهاد ممكن الصواب وممكن الخطأ، لا يجب أن يكون مساوقا للدين كوحي إلهي، هذا علاوة على أن المؤمنين الظنيين يُبقون الباب مفتوحا أمام حقيقة مصدرية الدين، إلهية هي أم بشرية، ففي حال صحة احتمال بشريتها، ومهما كان هذا الاحتمال ضعيفا، فيكون من قبيل الأولى وجوب إخضاع الدين للعقل، مع إن هناك من الدينيين اليقينيين ممن يتخذ في كل الأحوال العقل قاعدة لفهم العقيدة والتصديق بها، ولذا فهم منعوتون بالعقليين، مقابل النقليين أو النصيين أو الوحيويين. وفي حال صحة إلهية مصدر الدين، فيبقى كما أكدنا مرارا الفهم الديني بشريا، وبالتالي نسبيا، فيما هو الصواب والخطأ، ويكون إذن من قبيل الأولى أقرب إلى الصواب، عندما يُعتمَد العقل ميزانا لهذا الفهم، ولتأويله بما يحقق نفي التنافر بين الدين والعقل.



والملفات التي نقلتها وأدرجتها في هذا الملف الذي يراد له أن يكون مشروع كتابي هذا هي:



1. فكرة مقدمة لكتاب عقائد.

2. تأسيس قاعدة البحث في العقائد.

3. أسلوب ميسر في تعقل التوحيد والمعاد والنبوة.

4. كتاب عقائد محايد دينيا.

5. طريقتان في محاولة فهم الخالقية وعلاقتها بالحكمة والعدل.



ثم بدا لي أثناء الاشتغال على ملفات الكتاب، أن أتجنب التكرار، فأضم مباحث الملفات المذكورة إلى متن الكتاب، وأوفق بين الصيغ المستخدمة، ولو إن هذا سيكلفني جهدا ووقتا إضافيا، ولكن هذا التعب الإضافي، سيوفر تعبا للقارئ، ومن حق القارئ على الكاتب، أن يتعب الأخير نفسه بما يوفر التعب على الأول، وإلم أوفق تمام التوفيق لاعتماد هذا المنهج، إذا ما ضغط الوقت، فرجائي في القارئ الكريم معذرتي، ولن أكون أول كاتب يقع في مغبة التكرار، ولعل في بعضه ثمة فائدة.



إذن سأدرج هذه الملفات، وأحاول قدر الإمكان تلافي ما هو مكرر من حيث المضامين، ومع هذا ربما لن أستطيع تلافي كل الحالات، بل سنجد ربما بعض تلك المضامين متكررة، ولكن في سياقات وصياغات مختلفة. فأرجو من القارئ ألا يؤاخذني على بعض التكرار، ويصبر معي حتى نتجاوز أول ثلاثين صفحة من الكتاب، إذ ستقتصر ظاهرة التكرار هذه عليها حصرا، وبعدها سنواصل السياحة سوية في هذا الكتاب، إلا إذا وفقت لمعالجتها.



كتبت في تموز 2007

روجعت في 29/10/2009




#تنزيه_العقيلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحريات الشخصية في الشرائع الدينية
- ما هي ثمرة التمسك بالإمامة؟
- الإمامة والنبوة والعصمة
- الإمامة والخلافة في عقائد السنة والشيعة
- رؤى في النبوة والإمامة
- مقترح بعث نبية رسولة
- قراءة أخرى للتاريخ بعد استبعاد العصمة
- من عقائد الإيمان العقلي أو عقيدة التنزيه
- أتقع المسؤولية على القرآن أم على قراءة وفهم القرآن؟
- عصمة الأئمة وعدالة الصحابة وقداسة المراجع وعصمة الپاپوات
- العصمة بين الحقيقة والوهم
- لماذا يستثنى المؤمنون اللادينيون من حوار الأديان؟
- الثغرة في أدلة كل من الإلهيين والماديين
- دعاء ما بعد الاهتداء إلى الإيمان اللاديني
- مع وجود الله، هل وجود الدين واجب أم ممكن أم ممتنع؟ 3/3
- مع وجود الله، هل وجود الدين واجب أم ممكن أم ممتنع؟ 2/3
- مع وجود الله، هل وجود الدين واجب أم ممكن أم ممتنع؟ 1/3
- كلمات من وحي عقيدة التنزيه
- العقليون في التوحيد نقليون في النبوة والإمامة
- دع ما يريبك إلى ما لا يريبك


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تنزيه العقيلي - مقدمة الكتاب