أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - كمال يلدو - لقاء مع الناشطة شروق العبايجي-المبادرة العراقية للمياه-،خطوة لتصحيح الواقع الكارثي















المزيد.....

لقاء مع الناشطة شروق العبايجي-المبادرة العراقية للمياه-،خطوة لتصحيح الواقع الكارثي


كمال يلدو

الحوار المتمدن-العدد: 2810 - 2009 / 10 / 25 - 21:26
المحور: مقابلات و حوارات
    


انطلق في بغداد مطلع شــهر تشــرين اول 2009 مشـــروعا وطنيا حمل اســم " المبادرة العراقية للمياه... الماء حق لكل انسان" ويأتـي متزامنا مع تعاظـم مشــكلة المياه في العراق الذي كان يعتبر تأريخيا " بلاد ما بين النهرين" . وكــان لجريدة "طريق الشـــعب" فرصـة الحوار مع المهندسـة الســيدة شــروق العبايجي* ، الناشــطة النسـوية والمشـــرفة على هذه المبادرة :

س: ما الذي دفعك للقيام بهذه المبادرة ؟
ج: لم يشهد العراق خلال تاريخه، مثل هذا التدهور الحاد في واقعه المائي، ولم تتهدد مصلحة المجتمع العراقي بمثل هذه الحدة بسبب شحة المياه والجفاف والتصحر وتزايد العواصف الترابية بشكل مريع. وقد تزايد ظهور الاوبئة والامراض بسبب تدهور نوعية المياه وعدم اتخاذ الوسائل الفعالة لمعالجتها. وجفت الانهار والقنوات وتقلصت البحيرات والمسطحات المائية بشكل كبير وخاصة مساحات اهوار العراق رغــم استعادة اجزاء كبيرة منها وانعاشها بعد 2003.

س:كيـف ومتى تدهورت السياسـة المائية في العراق ؟
ج: ان هذا الواقع الكارثي الذي نواجهه ليس وليد اليوم، بل هو نتيجة لسياسات خاطئة بحق الموارد المائية العراقية على مدى عقود من التجاهل وعدم الاهتمام. فلم توضع سياسات استراتيجية تهدف الى ضمان حصة العراق من موارده القادمة من خارج العراق والتي تصل الى 65% من مجمل الايرادات لنهري دجلة والفرات ، بالاضافة الى الافتقار الى الخطط الوطنية الهادفة الى الحفاظ على المسطحات المائية وتوسيع مساحاتها والحفاظ على النظم البيئية المرتبطة بها. ناهيكم عن جريمة تجفيف الاهوار التي دمرت واحدة من اندر النظم البيئية المائية في العالم.

س:لايكفي الحديث عن الماضي، ماذا عن اليوم؟
ج: ان دول العالم ومؤسساته المعنية اخذت تدق ناقوس الخطر منذ وقت طويل فيما يتعلق بتناقص الموارد المائية وزيادة مساحات التصحر والجفاف على سطح الكرة الارضية. وفي العراق، لاتزال لدينا فجوة واسعة في التواصل مع التطورات العالمية المتسارعة التي تتعامل مع قضية المياه من كافة النواحي . فلا يزال الوعي العام متخلفا عن ادراك ابعاد المشكلة ولاتزال استخداماتنا للمياه تمارس بشكل خاطئ ، خصوصا الهدر الكبير الحاصل في اساليب الري القديمة وفي الاستخدامات المنزلية وغيرها. ولاتزال الفجوة كبيرة ايضا في متابعة اخر المعطيات والدراسات الخاصة بعلوم المياه والتغييرات المناخية. وهناك نقص كبير في المشاركات العراقية في المبادرات والفعاليات الدولية والاقليمية التي تتسارع وتيرتها بما ينسجم مع حجم التحديات التي تواجه العالم اليوم فيما يتعلق بموارده المائية وتامين الاحتياجات الضرورية للبشر في كافة انحاء الكرة الارضية.

س: الا تعتقد السيدة شــروق بأن قضية المياه هي قضية سياسية؟
ج: لاشئ في الحياة ينفصل عن السياسة .لكن متى ما تعلق الامر بحياة الناس ومستقبل بقائهم ، عند ذاك يجب ان توضع كل الاعتبارات جانبا ، ونضع اعتبار الانســان العراقي في المقدمة .

س:ماهو تعريفك ل " المبادرة العراقية للمياه" ؟
ج: هي تحالف يتكون من ممثلي المنظمات والاتحادات والنقابات المستقلة، ويضم كذلك شخصيات مدنية ورسمية ونشطاء وخبراء من اختصاصات مختلفة ، يجمعهم هدف عام بتاكيد حق المجتمع العراقي بالحصول على المياه بما يؤمن الحياة الكريمة والصحة لمواطنيه ، ويضمن الحفاظ على بيئته وتقدمه الاقتصادي والاجتماعي. ويعمل اعضاء هذا التحالف ضمن اطار عمل خاص بقضية المياه في العراق، بعد التدهور الكبير في نوعيتها والتناقص في كميتها، مدركين لما لهذا الامر من تاثير مباشر على الامن الانساني والوطني في العراق وعلى مستلزمات التنمية المستدامة فيه، وذلك عن طريق تطوير الوعي العام بحقوق المواطنين، وواجبات الدولة في مجال ادارة الموارد المائية بتامين وصول خدمات المياه الى كافة اجزاء العراق بالعدل والمساواة.

س:ومـاذا تهـدف " المبادرة العراقية للمياه" في النهاية ؟
ج: تهدف الى تحشيد الموارد البشرية والطاقات المعرفية لحماية الموارد المائية في العراق وتعميق الوعي بأهميتها لاستقرار المجتمع العراقي وازدهاره وتقدمه باعتبار المياه من اهم عوامل توفير الامن الانساني.
وتأكيد حق المواطن العراقي في الحصول على كمية كافية من المياه بما يتناسب مع متطلبات الحياة الانسانية الكريمة، ونشر الوعي العام في الاوساط المدنية والحكومية بقضية المياه في العراق بما يتعلق بالتعامل السليم مع مواردها والحفاظ على نوعيتها وتبني الوسائل الحديثة التي تمنع الهدر الكبير في طرق استخدامها سواءا في الري او في الاستخدامات المنزلية او غيرها، كذلك نهدف الى تطوير الوعي المؤسساتي بكيفية الاستفادة من مبادئ القانون الدولي في ضمان حق العراق في الحصول على حصته من المياه، وحث الجهات المسؤولة على عقد الاتفاقيات طويلة الامد مع دول الجوار المتشاطئة مع العراق، وهذا ســيقود الى تفعيل اليات المعاهدات والاتفاقيات الدولية التي يصادق عليها العراق مثل اتفاقية (مكافحة التصحر، رامسار ) والعمل على ادخال بنودها في البرامج الوطنية والمحلية ، وعلى صعيد المسؤلين فان " المبادرة" تهدف الى نشر الوعي بالقوانين الطبيعية التي تحكم حركة المياه، وبالقوانين الدولية التي تحدد مبادئ ادارة وتقاسم المياه المشتركة ومبادئ(ادارة المياه المتكاملة)Integrated Water Management ، وذات الشئ ينطبق على المواطن العراقي في ضرورة زيادة وعيه وصولا الى مراقبة نوعية البيئة العراقية والتعرف على الخدمات التي توفرها الاراضي الرطبة وخاصة الاهوار والمسطحات المائية الاخرى وتشجيع استخدامها المستدام باحترام محدداتها البيئية، وهذا بالضرورة سيؤدي الى تشجيع الاوساط الرسمية والشعبية على تبني الوسائل الكفيلة بالتخفيف من الاضرار الناجمة عن التصحر وشحة المياه على المواطنين، والدفاع عن سكان الاهوار الاصليين في الحصول على الحياة الكريمة وتوفير شروط بقائهم في اماكنهم الاصلية وبشروط حياة انسانية، وفي النهاية علينا ايجاد الآليات لحماية الانهار والبحيرات والمسطحات المائية من التلوث وتشجيع اصدار القوانين الخاصة بذلك بالاضافة الى تطوير الوعي العام بالمسؤولية المجتمعية تجاه سلامة وديمومة هذه الموارد المائية .

س:ما هي الادوات التي ســتلجأ اليها " المبادرة العراقية" ؟
ج: كوننا ننطلق من منطلق ( مؤسسات المجتمع المدني) فأن ادواتنا تهدف الى تعزيز دور منظمات المجتمع المدني في معالجة قضية المياه ونشر الوعي وتنظيم حملات المدافعة وجمع المعلومات عن المناطق المتضررة ومراقبة الواقع المائي العراقي وتقييمه، ثم الى تطوير شبكة تبادل المعلومات بين الاعضاء بينهم وبين كافة المواطنين والمؤسسات الاخرى ذات العلاقة والعمل على تاسيس وحدات للتوثيق وجمع المعلومات حول الواقع السكاني والمائي والبيئي، وهذا حتما ســيرتبط بالتخطيط والتنسيق للفعاليات والنشاطات الهادفة الى توسيع مجالات المعرفة والتعاون واستخدام وسائل التحشيد والمدافعة لتحقيق اهداف المبادرة، كما ســيؤدي الى مراقبة وتقييم الاداء الحكومي في ادارة الموارد المائية ومسؤوليتها في الدفاع عن حقوق العراق والمجتمع، وتقديم التوصيات المختصة بالمعالجات المطلوبة لمشاكل شحة المياه والجفاف، وفي النهاية ستكون الحصيلة في بناء القدرات العراقية بمجالات البحث وتعزيز المشاركة العراقية في الفعاليات الاقليمية والدولية الخاصة بقضايا المياه وتطوير برامج لتعزيز الموقف التفاوضي العراقي مع دول الجوار والمؤسسات الاقليمية والدولية ، وهذا بالضرورة يتطلب اقامة حملات التوعية الخاصة بترشيد الاستهلاك للمياه في الزراعة والمنازل، والوسائل المتبعة لمواجة مظاهر الجفاف وشحة المياه والتقليل من اثارها السلبية على المواطن والبيئة العراقية، وبهذه المحصلة يمكن ان نصل الى مرحلة تبني برامج وحملات وطنية لتشجيع غرس الاشجار وتوسيع المناطق الخضراء ونظافة البيئة والمياه وادخالها الى المدارس والجامعات والمؤسسات العامة.

س: ما هي شــروط الانتساب ل "المبادرة العراقية" ؟
ج: يحق لكل منظمة مستقلة او شخصية مدنية او رسمية الانضمام الى هذه المبادرة بالاعلان عن الرغبة بذلك بشكل طوعي، ولاتوجد اية التزامات او ضوابط تحدد شروط العضوية غير الالتزام بالاهداف العامة والعمل وفق الاطر المتفق عليها ، ويمكن لكل عضو الانسحاب من المبادرة متى ما شعر بعدم امكانية الاستمرار.

س: كيف تنظرين الى دور الاعلام في هذه " المصيبة" ؟
ج: ان وصف القضية ب " المصيبة" هـو تهوين للمشكلة ، انها بالحقيقة كارثة انســانية تهدد بقاء العراق كدولة وكشــعب .ان العديد من الساسة منغمرين اليوم في التهيئة للأنتخابات القادمة، وهم لم يولوا ولو حتى القدر اليسير من وقتهم لهذا المصاب الجلل . كيف يمكن ان نتخيل مياه الخليج المالحة وهي تغـزو شط العرب بسبب انخفاض منسوب الماء في النهرين؟ وكيف نتخيل جفاف الاهوار؟ او انخفاض منسوب دجلة والفرات في الوسط والجنوب؟ وحتى جفاف نهر ديالى او غيرها من الانهر وملحقاتها ؟ انها كارثة انسانية ستترك بصماتها ليس على هذا الجيل بل للأجيال القادمة .

س: نعود للأعلام ودوره في نجاح مشــروعكم ؟
ج: نعم , للأعلام دور اساسي وجوهري في انجاح هذا المشروع وايصاله الى غاياته المنشــودة ، وعليه نعـول الكثير ليس في ايصال رسـالتنا الوطنية والانسانية فحســب ، بل حتى بتطوير وعي المواطن وحرصه ، ومحاسبته للمسؤلين في هذا الخصوص.

س: ماذا تريدون من هذه " المبادرة" ، وما هو الهدف ؟
ج: مانريده الآن هو حل هذه المشكلة التي تهدد كيان المجتمع العراقي والعراق بصورة عامة . نريد ايصال صوتنا للبرلمانيين والسياسين العراقين ، نريد اشراك اصحاب الرأي والخبرات في ايجداد الحل ، نريد اشراك الدولة ومؤسساتها والمواطن في ذلك . كذلك نهدف الى اشراك المؤسسات الاقليمية والدولية في معالجة المشكلة . ان هناك خطرا حقيقيا ينتظر العراق ان لم نقوم بأيجاد العلاجات الحقيقية لهذه المشكلة ، اولا انها ستسبب بالمجاعة ، في ازدياد التصحر ، في التغيير البيئي والبايولجي لهذا الاقليم الجغرافي ، ولها ايضا تبعات سياسية واجتماعية واقتصادية وحياتية .

س: قبل ان ننهي لقائنا مع شروق العبايجي ، انت ناشطة في مجال حقوق المرأة والطفولة ، كيف انتقلت لقضية المياه ؟
ج: نعم ، ان قضية المرأة من صلب اهتماماتي في تحقيق مسـاواتها كاملة مع الرجل وضمان كل حقوقها حسـب الدستور ، ويهمني ايضا قضية الطفولة في العراق وما آلت اليها الأحداث وانعكاساتها على الجيل الناشئ الذي سيحمل راية التقدم في المستقبل ، اما قضية المياه فهي من صلب اهتمامي الاكاديمي كوني مهندسة في هذا الحقل ، وبغض النظر عن هذا وذاك ، فأنك تراني اينما تواجدت الحاجة لنصرة العراقيين ، ان كان في الثقافة او الحقوق او الحاجات الانســانية ، فمتى ما شــعرت بالحاجة ، فأني رهن اشــارة العراقيين .

س: هل لشــروق العبايجي من كلمة اخيرة لقراء " طريق الشعب" ؟
ج: للزملاء العاملين في جريدة طريق الشعب كل الود والمحبة والشكر لأتاحتهـم هذه الفرصة لطرح مشروع "المبادرة العراقية للمياه"، وللقراء الكرام ،فأن املي كبير بهــم في ان يكونوا مســاهمين فاعلين ويعملوا بحرص على امن وســلامة وســعادة المواطن العراقي .
* شــروق العبايجي: درســت الهندسة في جامعة بغداد ، واكملت دراستها في براغ وفيينا . ناشــطة سياسية لأكثر من ثلاث عقود، عادت للوطن بعد 2003 ، نشــطة في الدفاع عن حقوق المرأة العراقية وعن الطفولة العراقية وهي مدافعة امينة عن الثقافة الوطنية العراقية والحفاظ على اصالتها وهويتها الانســانية ، ومؤخرا اطلقت مشــروع "المبادرة العراقية للمياه"، والذي هو قيد البحث والدرس والمناقشة من لدن النخب العراقية المهتمة بهذا الشــأن .
وللمزيد من المعلومات يمكن مراسلتهم على العنوان المرفق "Iraqiwater Group"
اعد اللقاء: كمــال يلـدو
تشــرين اول 2009
نشرت في جريدة طريق الشعب العدد 54 ص 4 ليوم 25/10/2009



#كمال_يلدو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا لو رفض العراقيون والعالم الحر نتائج الانتخابات؟
- من ينصف المسيحيين في العراق ؟
- ولكل حسب عمله ...!
- على ابواب انتخابات البرلمان الجديد:حتى لا ت̛غدر قوائم ا ...
- ام تحسين تصرخ: -چا هيّة ولية؟-
- في عيد الصحافة الشيوعية حقوق مشروعة لكنها حقوق ضائعة دعوة ال ...
- اختطاف المطران رحو حلقة في مسلسل استهداف المسيحيين العراقيين
- تضامنا مع الحوار المتمدن بعد منعها في السعودية
- الاسـتحـقاق الوطني
- الملثميــن والرهائــن ، اســاءة لمـن ؟
- الغزالــة


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - كمال يلدو - لقاء مع الناشطة شروق العبايجي-المبادرة العراقية للمياه-،خطوة لتصحيح الواقع الكارثي