أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عبد القادر أنيس - قراءة في حوار مع نوال السعداوي















المزيد.....

قراءة في حوار مع نوال السعداوي


عبد القادر أنيس

الحوار المتمدن-العدد: 2806 - 2009 / 10 / 21 - 08:21
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


المقال موضوع قراءتي هذه تجدونه في الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=188443
لقد ترددت كثيرا قبل أن أباشر كتابة هذا المقال، ثم راودني التردد بعد أن أنهيته وتهيأت لإرساله لأنني في الحقيقة من المعجبين المتابعين لنضالات الدكتورة نوال السعداوي منذ أكثر من ثلاثين عاما، أتذكر أنني عندما كنت أستاذا في السبعينات والثمانينات، كنت أقتني كتبها، أتذكر بعضها الآن لأنها لم تعد في مكتبتي، بعد أن فقدتها جميعا من كثرة تداولها بين الأيدي: مذكرات طبيبة، الأغنية الدائرية، موت الرجل الوحيد على الأرض، المرأة والصراع النفسي، الحاكم بأمر الله، المرأة والجنس، الرجل والجنس، الخ... كنت أوزعها على طلبتي في المناسبات وبدون مناسبات. ولا أخفي أنها ساهمت في إيقاظ الوعي لدى الكثيرين منهم وحتى من جيلي اليساري.
أنا تغيرت، صرت أقرب إلى العلمانية المناضلة واللبرالية أما هي فتصر دائما على التعبير عن عدم انتمائها الحزبي أو الأيديولوجي ولكنها يسارية التوجه والتحليل. وأنا شخصيا لم أعد أثق في كثير من تيارات وشخصيات اليسار العربي عموما. لأن اليسار في أغلب بلدان العالم قد تغير إلا عندنا، أقول هذا الكلام وأنا أشعر بخيبة مما أقرأه في هذا الموقع، وحتى مما قرأته من تعليقات غاضبة ضد الأستاذ رعد الذي عبر في تعقيباته على الحوار عما بنفسي، رغم أنه كان قاسيا "شوية".
اليسار العربي: تيارات وشخصيات، إلا ما ندر، لم يستخلص العبر رغم كل ما جرى من هزائم وخيبات، ولم يقدر حق قدرها الإمكانيات العظيمة التي أتاحتها اللبرالية في الحكم من حريات حزبية ونقابية وفكرية لم تتحقق إلى حد الآن في أي نموذج آخر للحكم. مكنت اللبرالية الناس من كل الطبقات والفئات والأقليات من النهوض والتنظيم وتغيير موازين القوى وانتزاع حقوق هي الآن عندنا من قبيل الأحلام. ولهذا رأينا أحزابا يسارية وشيوعية تتحالف مع الحركات الإسلامية الرجعية، لأن هذه الأخيرة استطاعت، في ظل الخيبة التي أعقبت هزيمة العرب ضد إسرائيل ثم انهيار المعسكر الاشتراكي، أن تسوق جماهير واسعة من العامة والدهماء وأشباه المثقفين الضائعين والخائبين. هذه الدهماء ظنها اليساريون طبقات عمالية بروليتارية كتلك التي تحدث عنها ماركس، بينما هي أصلا من قبيل تلك البروليتاريا الرثة التي تحدث عنها مركس أيضا ولكن بمقت شديد.
سأقوم بقراءة في هذا الحوار، وأحاول أن أشرح رأيي في هذه المسألة.
أبدأ بالعنوان : (حاربت 60 عاماً ضد الختان وفقدت وظيفتي وسمعتي وعندما صدر القانون نسبوا الفضل لزوجة الرئيس).
فما الضير في ذلك يا سيدتي؟ فليس المهم لون القطة، المهم التخلص من منغصات الفئران، كما كان يقول الزعيم الصيني دنغ سياو بينغ، الذي تمكن فعلا من إطلاق المارد الصيني حتى غزا العالم بإنتاجه بفضل إشاعة اللبرالية أما الديمقراطية الصينية فهي تشق طريقها إلى هذه البلد الكبير، كلما أمكن التخفف من الإرث الماوي الثقيل.
شخصيا لا أتوقع أي تغيير نحو الإيجاب إلا على أيدي طبقات وفئات واسعة من قوى العمل والفكر والإنتاج بما فيها، خاصة، الطبقات اللبرالية الواعية المثقفة مهما كان مكانها من الحكم.
نوال السعداوي "قرفانة" من كل شيء بدون تمييز، تقول: (المجتمع الأوروبى والأمريكى، العالم كله يحكمه نظام أبوى رأسمالى ذكورى عنصرى قائم على الطبقات).
هل هذا معقول؟ هل يمكن أن نضع في سلة واحدة مجتمعاتنا وحكوماتنا الرجعية المتخلفة حيث تنعدم كل حقوق الإنسان تجاه النساء والرجال والعمال والأطفال ومختلف الفئات والأقليات المدحورة، نضع كل هذا الانحطاط جنبا إلى جنب مع الإنجازات العظيمة التي حققتها المجتمعات الغربية في جميع الميادين، خاصة ميادين الحقوق والإدارة السلمية للسلطة والرعاية الصحية والتعليم والبيئة وتشجيع البحث العلمية والإبداع والفن بلا حدود وغيرها كثير؟
هذا أعظم تبرير يقدم لقوى التخلف عندنا ليستغلوه في مزيد من تثبيط عزائم المناضلين، كيف لا؟ أين المفر؟ أين التوجه؟ (بِمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ) على رأي المتنبي.
العالم كله مفلس بشهادة كاتبة علمانية؟ ما فائدة الدعوة إلى الاستفادة من تجارب الغرب في بناء الدولة والمدرسة وتحسين الأداء الإداري والاقتصادي والتعليمي لحكوماتنا. النفق المظلم في انتظارنا. فلنرم السلاح ولنكسر الجناح، ولنبحث لنا عن زاوية أو تكية للنسك والتزهد أو عن حائط مبكى نفرغ فيه إحباطاتنا.
هذا الكلام هو تنازل كبير للقوى المناهضة للعلمانية الغربية وللديمقراطية الغربية، وللبرالية الغربية ولحقوق الإنسان الغربية، ولكل ما هو غربي، رغم أن كل البلدان التي أخذت بها بما في ذلك بلدان شرق آسيا نجحت. وهو من جهة أخرى جحود لأفضال مجتمعات بشرية نقلت الإنسانية بنضالاتها الشاقة المريرة الدامية نقلة نوعية عملاقة.
طبعا لا أعتقد أن السيدة نوال تؤمن بكل هذا، وهي تقول: (العالم لم يعد به أطفال غير شرعيين، ومن حق أي طفل أن يحمل لقب أمه، لكن عندنا يفرض اسم الأب الحقيقى أو الوهمى، ويعاقب الأطفال بسبب جريمة ارتكبها آباؤهم. أنا ضد تجريم الأطفال، وضد العمليات المتعمدة لتغييب العقل) وطبعا العالم المقصود هوالعالم الغربي خاصة لأنه السباق إلى شق الطريق لغيره لتصحيح هذه الجريمة التي خلقتها الأديان في حق ملايين الأطفال الأبرياء ويكفيه فخرا أن أنجز هذه المأثرة الإنسانية.
ثم وبسرعة البرق تعود لتتنكر لكلامها وهي تقول: ( والكلام عن الحرية الأوروبية والأمريكية مجرد وهم).
هذه النزعة اليسارية المترسبة عند السيدة نوال السعداوي هو ما يجعلها تقول ردا على سؤال: (أنت مع ملكية الدولة لوسائل الإعلام؟) فتجيب: (بالتأكيد. لكن هناك فارقا بين الدولة، وبين الحكومة. أنا مع أن تكون هناك رقابة شعبية على الإعلام، لا أن تكون تابعة للحكومة أو لرجال الأعمال. أنا ضد القطاع الخاص في جميع المجالات).
طبعا سيتوجب علينا، يا سيدتي، أن ننتظر طويلا حتى نصل إلى وضع تتميز فيه الدولة عن الحكومة عندنا، وقد يطول، وقد لا يأتي مطلقا حتى تشبع شعوبا معاناة وموتا، وإلى ذلكم الحين يا سيدتي، سوف نبقى نتجرع العلقم والسم من القطاع العام المتعفن، الذي هو بمثابة البقرة الحلوب لكل الانتهازيين والمنتفعين ومأوى عديمي الكفاءة والمتملقين وبئر لا قرار لها تبتلع أموال الشعب بلا جدوى. ولا أخال نوال السعداوي تجهل فشل كل المشروعات التنموية التي قامت بها الدولة بسبب انعدام الكفاءة شأنها في ذلك شأن نظام التعليم الذي انتهى إلى الدروشة والأداء السياسي والاقتصادي والاجتماعي الفاشل لأجهزة الدولة، لتتحول في الأخير إلى عبء ثقيل على ميزانية الدولة، ولم تعد صالحة حتى للخصخصة. فهل يمكن في ظل هذه الظروف أن نكلف هذه الدولة الحكومة بالهيمنة أيضا على وسائل الإعلام؟ دون أن يعني هذا القطاع الخاص سوف يأتنيا بحلول سحرية. المعول عليه هو نجاح المشروع الاجتماعية الديمقراطي العلماني.
طبعا هناك أمثلة لقطاع إعلامي واقتصادي ناجح تابع للدولة، ولكن أين؟ في البلاد الديمقراطية، حيث شجعت الدولة قطاعا عاما يقدم خدمات عامة ولكنه لا يحظى البتة بأية محسوبية من قبل الدولة، ويعامل مثل غيره من القطاعات الخاصة، من حيث قواعد المنافسة والمحاسبة والنجاح والإفلاس.
أما أن تقول الكاتبة (أمريكا لا يوجد بها حرية إعلام، والإعلام المصري يقلدها). فشتان بين الثرى والثريا. بل يمكن أن نشبه الإعلام العربي مقارنة بالإعلام الغربي بظلال أفلاطون التي تتحرك في جدار الكهف كما قرأناها في دروس الفلسفة.

وعندما تقول: ( أنا ضد التصنيف، وليس لأنني تكلمت في الفقر، أصبح شيوعية ماركسية. أنا لا أنتمي لأي تيار، ولا أريد. ولم أنتم لأحزاب لأنها لعبة سياسية غير نظيفة. وأنا روائية كاتبة أنتمي إلى الإبداع والأدب والفن)، فمن حقها ألا تنتمي أما أن تقول بإطلاق بأن (الأحزاب لعبة سياسية غير نظيفة)، فهو موقف غير موفق إطلاقا، خاصة عندما يأتي من كاتبة كبيرة كلامها له وزنه، وبدل أن تدعو الناس إلى الانخراط في منظمات المجتمع المدني ومن ضمنها الأحزاب ليتعلموا النضال المنظم ويستفيدوا من أرقى ما أبدعته المجتمعات الحديثة من أدوات الصراع السلمي من أجل الوصول إلى السلطة أو التأثير على قراراتها بالنسبة للنقابات وغيرها، ومن أجل الدفاع عن حقوق الإنسان ويساعدوا في تحسين أدائها، تدعوهم ضمنا إلى موقف لامبال وجاحد في حق مناضلين كثيرين وتنظيمات، عانوا واضطهدوا وأفنوا أعمارهم في حياة حزبية ونقابية كلها خيبات وجحود في عالمنا العربي البائس، وهم في أمس الحاجة إلى توصية من كاتبة كبيرة، إلا أنها بهذا الموقف تحلب في إناء الإسلاميين الذين يقولون لا حزب إلا حزب الله.
وعن سؤال: (ما رأيك في الأحزاب الليبرالية الجديدة مثل حزب الغد؟) تجيب: («إيه حزب الغد ده؟» وما هو تاريخ أيمن نور، هل درستوا تاريخه، أين كتبه، وأفكاره، ما هي أعماله، أيمن نور الذي تعتبرونه بطلاً، هو مجرد رجل أعمال).
وهذه تزكية مجانية لما تقوم به الحكومة المصرية للتضييق على نشاط المعارضة، وقد تعرض أيمن نور نفسه للسجن بسبب مواقفه ليس إلا، ومهما اختلفنا معه فنضاله سلمي يستحق كل احترام.
وعن سؤال (تتحدثين عن مؤامرة لتقسيم مصر بين المسيحيين والمسلمين والبهائيين؟ ثم سؤال (من وراء المؤامرة التي تشيرين إليها؟) تجيب: (إسرائيل دولة دينية، ولا يمكن لها أن تعيش وسط دول مدنية (يعني مصر والدول العربية مدنية يا سيدتي؟)، وهى تقود الفتن الطائفية في بلادنا تحت اسم حرية الأديان «ده كلام جميل، لكنه حق يراد به باطل» والهدف من ورائه تفتيت المجتمع المصري، وتمزيق الدول العربية حتى تحكمنا إسرائيل. والحكم في مصر والعالم العربي جزء من الحكم الأمريكي الإسرائيلي). انتهى
هي إذن نظرية المؤامرة ترفع على رؤوس الأشهاد، ورغم أن الكاتبة تقول إنها (ضد العمليات المتعمدة لتغييب العقل)، فهي تمارس علينا، هنا، متعمدة، عملية لتغييب عقولنا ولو صدقناها بأن إسرائيل دولة دينية، (دون أن ننسى طبعا أن عند اليهود يتماهى الدين مع العرق)، ولكن إسرائيل دولة علمانية بامتياز، والصراع بين العلمانيين والمتعصبين الدينيين فيها لا يقل ضراوة عما هو عندنا ولحسن الحظ أن العلمانيين هم الذي يحكمون فيها وهو سر تفوقها في المنطقة. وحتى مع التسليم الجزئي للكاتبة في هذا الزعم، فإن إسرائيل منذ تأسيسها قبل ستين عاما والتداول على الحكم يجري بشكل طبيعي ودوري ومحترم، وحبذا لو فعلناها نحن ولو مرة واحدة وتمكنا فيها من إزاحة رئيس عبر صناديق الاقتراع وتمكنا فيها من محاكمة مسؤول كبير على جرائمه الكثيرة وليس لمجرد أنه ضايق موظفة كما فعل رئيسهم. بل لماذا لم تفعلها دولة دينية مثل السعودية أو إيران؟
وتقول: (مصر يحكمها الاستعمار الأوروبى الأمريكى الإسرائيلى بالتعاون مع الحكومة المصرية).
أكيد أن الحكومات الغربية تتصرف معنا بناء على مصالحها وقد تمارس شتى الضغوط لتأبيد تبعيتنا وجعلنا ندور في فلكها وهو في النهاية صراع عالمي تمارسه كل الدول ضد كل الدول، ولكن التفريط منا وليس منهم، ولو كانت لنا الإرادة السياسة لاتخاذ القرارات الضرورية في صالح بلداننا لما أثرت فينا ضغوط الغربيين. عندما أراد جمال عبد الناصر مراجعة علاقات مصر مع الغرب كان له ذلك وعندما جاء السادات وراجع علاقات مصر مع الاتحاد السوفييتي كان له ذلك أيضا.
وعن سؤال: (هل كان ينبغى على سيد القمنى ألا يقبل جائزة الدولة؟) تجيب («أنا ماجبتش سيرة سيد القمنى» لكن الأخلاق ضد الطمع فى الجوائز، أنا أكتب كلمتى وأقول رأيى وأدفع ثمن ذلك من حياتى وصحتى، «مش باخد جائزة» هى دى فلسفة الأخلاق الصحيحة. المهم لماذا نفعل ما نفعل. والأمر يتوقف على من يمنحك الجائزة، ولو جاءتنى جائزة من إسرائيل سأرفضها).
هنا أيضا تتدخل إسرائيل مجانا. ولا يخفى ما في إجابة الدكتورة من همز ولمز في حق سيد القمني الذي قبل جائزة هو يستحق عشرة أضعافها ولا يمكن أن تغيب عنه هذه الأمور ودون أن يكون قبول على حساب مواقفه في نقد النظام السياسي في مصر. وهو في حاجة اليوم إلى التضامن معه ضد القوى الرجعية المتترسة بالدين التي تقول نوال السعداوي إنها تحاربها وهي تحاربها فعلا، ولا أعرف شخصيا مع من تريد الكاتبة العمل في مشروعها وهي تعدم الجميع، ابتداء من الصحافة التي عممت حكمها عليها بالإعدام إلى (النخبة المصرية، وأغلب كتاب الأهرام والصحفيين (الذين) يعشقون اللعب على كل الحبال، ومواقفهم متذبذة بين الحكومة والمعارضة، ويغيرون مواقفهم باستمرار، والنخبة المعارضة، وغير المعارضة تحكمهم المصالح) وانتهاء بسيد القمني.





#عبد_القادر_أنيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في مقال: رد هادئ على السيدة وفاء سلطان
- حول الحكم الراشد بين الإسلام والعلمانية: قراءة في مقال
- قراءة في مقال:إشكاليات العلمانيين ..رشا ممتاز نموذجا 4
- لإسلام والأقليات: قراءة في مقال: إشكاليات العلمانيين ..رشا م ...
- قراءة في مقال: إشكاليات العلمانيين ..رشا ممتاز نموذجا (5) لل ...
- قراءة في مقال: إشكاليات العلمانيين ..رشا ممتاز نموذجا (5) لل ...
- قراءة في مقال: هل الذهنية العربية تقبل ثقافة التغيير والديمق ...
- دولنا إسلامية بامتياز
- شامل عبد العزيز بين الإسلام والعلمانية


المزيد.....




- فرنسا - إحالة المفكر طارق رمضان إلى محكمة الجنايات في دعاوى ...
- ثمار مجففة تساعد النساء بعد انقطاع الطمث على درء خطر هشاشة ا ...
- إحالة طارق رمضان إلى محاكمة جنائية بباريس في دعاوى اغتصاب سا ...
- باحثة ورائدة مصرية تحصد جائزة الابتكار في الأعمال للنساء بأل ...
- شروط وخطوات استخراج رخصة قيادة للنساء في السعودية 1445.. واه ...
- “هيفرحوا ويغنوا”.. ضبط تردد قنوات الاطفال 2024 “طيور الجنة، ...
- كم عدد السعرات الحرارية الإضافية التي تحتاجها المرأة الحامل؟ ...
- فرنسا: محكمة الاستئناف تحيل طارق رمضان على محاكمة جنائية بته ...
- إحالة طارق رمضان على محاكمة جنائية في دعاوى اغتصاب
- إحالة طارق رمضان إلى محاكمة جنائية بتهمة اغتصاب 3 نساء


المزيد.....

- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عبد القادر أنيس - قراءة في حوار مع نوال السعداوي