تقرير خروتشوف -السري-

من ألخطا ألقول بأن تقرير خروشوف لم ينشر أبدا في ألأتحاد ألسوفييتي .
فلقد نشر وقرأته كاملا في بداية عهد ميخائيل غورباتشوف . بصراحة هذا ألتقرير ألسري وألنقاشات حوله في ل م لم يكشفوا ألإ جزءا صغيرا جدا جدا من جرائم ألفاشية ألستالينية وحتى هذه تطرقوا إليها فقط بألإشارة ألضمنية وألإيمائات ألمبهمة وأليدري يفهم ,, ألمهم ليس في ألتقرير بل في جو ألإنفتاح ألنسبي ألذي خلفه بعد قرابة سنتين وألذي مكن ألطبقة ألمثقفة ألروسية ( ومن ألشيوعيين أنفسهم ضمنا بألطبع ) من فضح ألجرائم وألممارسات ألفاشية للنظام ألستاليني بشكل أوسع .

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا من الافضل تسميته بالتقرير الانحرافي و ليس السري،و من الجدير بالذكر ان المافون خروتشوف قام بطرحه على المؤتمر بطريقه احتياليه حيث انه لم يعرضه على المكتب السياسى قبل ذلك و حسب النظام الداخلي.
ثانيا لا ادري ما الحاجه لاعاده اجترار الاكاذيب هذه،فالمقال من اوله الى اخره اهزوجه برجوازيه وضيعه ؛و لا يمكن الرد عليه في حيز معقول في مجال التعليقات،حيث ان كل جمله فيه هي اكذوبه تم رش بعض السكر عليها لاسهال ابتلاعها،وعند ذاك سيكون حجم الرد اكبر بكثير من المقاله نفسها.
لهذا ادعو القراء الكرام المهتمين بموضوع الرده الخروتشوفيه الرجوع الى الموقع الفرعي للرفيق فؤاد النمري ففيه كل التفاصيل المحججه عن تلك الفتره و ما نتج عنها من مصائب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الواقع ستكون هده هي المرة الاولى التي ساستخدم لفظ وضيعة بدل الصغيرة كما تعودت ان اقول حلال دردشات المقاهي مع الرفاق والزملاء في العمل والصدق يقال ان من يهاجم شخص كالرفيق ستالين اقل ما يمكن ان يوصف به هو انه وضيع .ليس كلامي هدا فيه نوع من العاطفة او تمجيد او تقديس لشخص ستالين وانما هو الحق فلفائدة من يتم تسفيه مرحلة زمنية كانت من اقوى المراحل لاول التجارب نحو ديكتاتورية البروليتاريا النهائية وتحقق فيها الرخاء ودحر النازية والفاشية كما بين استادنا النمري مرارا وتكرارا فلفائدة من يتم الصراخ والبكاء على بضع خونة كانو يتامرون على دولة البروليتاريا اما الملايين التي تقتلخم الامبريالية وتجوعهم وتعطشهم فلا ياتي الحديت عنهم ولو همسا الماركسيون اللينينيون الدين تسمونهم بالستالينيين لا يكدبون على احد ويعلنون انهم سيقيمون نظاما دكتاتورية البروليتاريا اي سيتم سحق البرجوازية الوضيعة ونظرا لان غالبيت المتشدقين بالشيوعية ينتمون لهده البرجوازية الوضيعة يحق لهم ان تخافو ويحق لتوريين ان يسحقوخم لانخم يشكلون خطرا واعاقة.عدرا لركاكة اسلوبي واحطائي الاملائية فانا عامل بسيط مهتم بالفكر الماركسي لاني ارا فيه الحلاص من وضعيتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خالص الشكر والإمتنان للرفيقين عبد المطلب وعماد المغربي على انتصارهما للحق والحقيقة
هذا الآيت كشف عيبه بنفسه إذ وصف رفاق ستالين في القيادة -شريحة جديدة من ذوي الإمتيازات- ثم يقول بعدئذٍ - وفي الأسابيع التي تلت وفاته جرى إطلاق سراح أقارب أعضاء المكتب السياسي - فعن أية امتيازات تحدث عنها هذا الآيت، امتيازات أن زوجاتهم وأبناءهم في السجن !!؟
نصيحتي لهذا الآيت أن يسأل نفسه لمصلحة من يكذب، وهو يعرف أنه يكذب ؟ الإجابة الصحيحة على هذا السؤال ستكون أعظم هدية تلقاها هذا الآيت في حياته

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال المنشور اعلاه الدي نسخه ايت عطا ايت سكري, هو لصاحبه بيار لافيت . ترجمته جريدة المناضل-ة المغربية , وهي جريدة تشكل لسان حال مجموعة من التروتسكيين في المغرب , انصار ارنست ماندل , الى العربية و نشرته في موقعها يوم الاثنين 3 مارس 2006 في عددها 1961 .
مادا يحمل ومادا يمثل تقرير خروتشوف الملعون حتى يتباهى به التروتسكيون...انه يمثل زعيق ووضاعة وخنفشارية ابيهم الكبير خروتشوف ؟؟؟
انه تقرير حول معزوفة مايسمى -عبادة الشخصية- التي طرحها الفلاح الاكراني خروتشوف على المؤتمر بدون عرضها على المكتب السياسي . يتوهم التروتسكيون , انه تقرير فضح ويفضح ما يسمونه بجرائم الدكتاتور ستالين , داك البلشفي الصنديد , والأمين على مشروع البلاشفة في الثورة الاشتراكية العالمية الدي عمل العضيم ستالين على تشييده , رغم العواصف والاكراهات الداخلية والخارجية القاتلة ...لاأبدا انه يفضحهم هم ويفضح وضاعة نبيهم تروتسكي وأخيه في الحليب الخائن خروتشوف . الراحل ستالين , رحل وترك وراءه الاوغاد والجهلاء والوضعاء , يلهتون وراء تقرير خروتشوف الملعون ....
لقد شكل خروتشوف بعد ان اغتال , بتامر مع بيريا عظيم البلاشفة ستالين , شكل لجنة تحقيق في المحاكمات التي جرت في عهد ستالين, وكان هدف الفلاح الاوكراني ان يجد

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---