الشعب المقدسي -نافذة جديدة-

رتيبة عجالي

الحوار المتمدن-العدد: 2800 - 2009 / 10 / 15 - 22:34
المحور: الادب والفن
    

رتيبة عجالي
عضو اللجنة الإعلامية لاحتفالية القدس بالجزائر

منذ أن احتضنت صحيفة الشعب الجزائرية فكرة إصدار الملحق الإعلامي الذي تصدره اللجنة الإعلامية لاحتفالية القدس بالجزائر كل يوم خميس، مفردةً له عدداً هاماً من صفحاتها بعنوان "الشعب المقدسي" كانت وسيلتنا الإعلامية الوحيدة للتعريف بهذا الوليد الإعلامي هو إرساله إلى عددٍ من الأصدقاء والمهتمين باحتفالية القدس, وهكذا عملت شبكة الأعضاء في اللجنة الإعلامية من داخل الجزائر وخارجها إلى إعادة إرسال الملحق ومقالاته ونشرها حيثما توفرت الفرصة في وطننا العربي، فاستقبله عدد من المواقع الالكترونية العربية بترحاب ودعمت إعادة نشره والتعريف به بنشر مقالاته كاملة أو بالكتابة عن نجاح التجربة والتعريف بها، ومنها من ذهب أبعد من ذلك بنقل المحق كاملاً على مواقعها الإلكترونية كلَّ أسبوع بصورته المتوفّرة على الموقع الإلكتروني لجريدة الشعب الجزائريّة, كما يفعل الآن موقع "الكادر", والموقع الرسمي في رام الله والمكرس لاحتفالية القدس وغيرهما من المواقع العربية الصديقة, واليوم تتشرف اللجنة الإعلامية لاحتفالية القدس بالجزائر أن يتصدر ملحقها الإعلامي "الشعب المقدسي" واجهة واحد من المواقع الجادة في الإعلام العربي, ألا وهو موقع الهيئة الإعلامية العالمية للدفاع عن القدس, وهي الهيئة التي تتشكل من فعاليات هامّة فلسطينية وعربية من مسيحيين ومسلمين, وتضم من بين أعضائها الأب عطا الله حنّا وعكرمة صبري ويرأسها السيد سليم الحص رئيس الوزراء اللبناني الأسبق, وهي خطوة تسعدنا وتثلج صدورنا, كونها شهادة على سلامة الأداء وحسن القبول, مما يعني لدينا صدق إيماننا وثقتنا بأمتنا, ويضع على عاتقنا مسؤولياتٍ أكبر لمزيد من العطاء الذي يليق بهذا التقدير.

#رتيبة_عجالي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات