أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد زكريا توفيق - أفلاطون















المزيد.....

أفلاطون


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 2800 - 2009 / 10 / 15 - 12:51
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يعتبر أفلاطون (427 – 347 ق م)، من أهم تلاميذ سقراط، ومن أعظم المفكرين الذين عرفهم التاريخ. وهو أيضا مؤسس أول جامعة "الأكاديمية". يقوم طلبتها بدراسة محاورات سقراط كمادة أساسية.

ولد في أثينا لعائلة أرستوقراطية. إسمه الحقيقي "أرسطوكليس". سمي أفلاطون لأنه كان عريض المنكبين. كان جنديا ومصارعا بارزا. نال عدة جوائز في الألعاب الرياضية في شبابه.

من الصعب التفرقة بين أفكار سقراط وأفكار أفلاطون. لكن يمكننا القول بصفة عامة أن فلسفة أفلاطون ميتافيزيقية منظمة وأكثر صوفية من فلسفة سقراط.

في كتاب الجمهورية، إستعار أفلاطون أسطورة الكهف. التي تقول الآتي:

تخيل مجموعة مساجين مقيدين بالسلاسل منذ نعومة أظافرهم، في وضع يجعلهم يواجهون حائطا داخل كهف تحت الأرض. وهم في وضهم هذا، لا يعلمون شيئا عن أنفسهم أو رفاقهم أو ما يجري خارج الكهف.

من ورائهم نار مشتعلة تضئ من موقع عال. بين النار والسجناء طريق مرتفع عليه جدار صغير. على طول الجدار، رجال يحملون أشياء مصنعة من الحجر والخشب ومواد أخرى. السجناء لا يرون سوى الظلال التي يلقيها ضوء النار على الجدار المواجه للكهف.

لو أطلقنا سراح أحد السجناء ليترك الكهف. فإنه سوف ينبهر بالأضواء الخارجية إلى الحد الذي يجعله يعجز عن رؤية الأشياء التي كان يرى ظلالها وهو فى الداخل. فما هو الحقيقي الآن؟ الظلال التي كان يراها وإعتاد عليها، أم ما يراه الآن من أشياء؟

إذا أرغمنا السجين على أن ينظر إلى الضوء المنبعث من النار. فإن عينيه سوف تؤلمانه، وسوف يحاول الهرب والعودة إلى أشكال خيال الظل التي تعود عليها، والتي يمكنه رؤيتها بسهولة. فهي في نظره أوضح مما يراه الآن. تجارب علم النفس الحديثة أثبتت صحة فرض أفلاطون هذا.

إذا مضينا به في الطريق الوعر الصاعد إلى أعلى خارج الكهف حتى يواجه الشمس، فإنه سوف يتألم أيضا وسوف يحاو ل الهرب أو الثوة. لأنه أقتيد على هذا النحو إلى أوضاع جديدة لم يتعود عليها.

إنه يحتاج التعود على الواقع تدريجيا، قبل أن يرى الأشياء على حقيقتها في ذلك العالم الجديد الأعلى. في البداية سيكون من السهل أن يري ظلال الأشياء لأنه معتاد عليها. ثم بعد ذلك يمكنه رؤية صور الناس والأشجار منعكسة على سطح الماء كما نرى نحن صورنا في المرآة.

بعد ذلك، يمكنه أن يرى الأشياء نفسها، الأشجار والأنهار والطيور،...الخ. حينئذ، يمكنه أن يرفع عينيه إلى السماء لكي يرى نور النجوم والقمر. في النهاية، يمكنه أن يرى نور الشمس ووهجها في وضح النهار. وهنا يحدث التنوير وتتضح الرؤية الحقة.

الظلال التي على الحائط تمثل ظلال الحقيقة، وليست الحقيقة نفسها. مثل صور المجلات والمسلسلات التليفزيونية وأفلام السينما.

هناك أيضا معتقدات وأفكار لا نراها على حقيقتها، إنما نرى ظلالها فقط بسبب تحيزنا وبسبب قيود وسلاسل عاداتنا وتقاليدنا.

مفاهيمنا للخير والشر، أسيرة نشأتنا الدينية. التفرقة بسبب الجنس أو الدين أو العرق، ترجع لتربيتنا الخاطئة منذ نعومة أظافرنا.

التحرر من السلاسل والخروج إلى العالم الخارجي يمثل التعليم الجيد الذي نفتقر إليه جميعا. وحيث أن السجين متعود على رؤية الظلال في الظلام، فعليه أن يدرب نفسه على الرؤية الحقة بالتدريج.

عندما يعود السجين إلى الكهف لكي يحاول تحرير رفاقه المساجين وهدايتهم للحقيقة، سوف يقابل بمقاومة شديدة. لأنه يحاول حرمانهم من الوهم السهل الذي يعيشون فيه. وتصبح حياته مهددة، لأنهم يمكن أن يقوموا بقتله والتخلص منه.

تحرير المساجين من الظلام والخداع والكذب الذي يعيشون فيه، بالإضافة إلى الرحلة الصعبة إلى الضياء ودفئ الحقيقة، ألهمت العديد من المفكرين والفلاسفة والقادة. لكن أفلاطون كان يعني شيئا أكثر من مجرد تعبير بلاغي وخيال شاعري.

قام أفلاطون بالتمييز بين العالم المحسوس الذي ندركه بحواسنا، وبين العالم المعقول الذي سماه بعالم "المُثل". أي عالم الأفكار المجردة الثابته الأزلية. وكان الهدف من ذلك، هو الرد على إدعاءات السفسطائيين بأن المعرفة غير ثابتة، تعتمد فقط على الحواس التي هي في تغير مستمر.

الأشياء المحسوسة حولنا، تختلف في خواصها وصفاتها الحسية. لكن هناك شيئا مشتركا بينها. زيد وعبيد يختلفان عن بعضهما. لكن هناك شيئا إنسانيا يجمع بينهما. هذه الإنسانية، هي شئ واحد ثابت، بالرغم من أنها شيئ غير محسوس.

إنها ماهية الإنسان التي لا يمكن إدراكها إلا بالعقل. الإنسان فان وجسمه وحالته المالية دائمة التغيير، لكن إنسانيته أو "مُثل الإنسان"، ثابت أزلي لا يتغير ولا يندثر. ومن ثم، كل شئ في العالم المحسوس، له "مُثل" في العالم المعقول. وكذلك الأشياء الجميلة، لها "مُثل" في الجمال، وأيضا هناك "مُثل" للفضيلة والخير والحق، ...الخ. الوردة تذبل وتختفي، لكن جمال الوردة باق وهو الوجود الحقيقي.

بنى أفلاطون نظريته في المعرفة، علي أساس نظرية "المُثل". التي تقول أن الوجود الحقيقي هو وجود "المُثل". أما الوجود المحسوس، فهو وجود مزيف.

المعرفة الحقيقية التي يمكن الإعتماد عليها، هي التي تأتي عن طريق العقل. أما معرفة الحواس، فلا تصل بنا إلا للوهم والزيف. لأنها تعتمد على الحواس محدودة القدرة، والمتغيرة والزائلة. أما التجربة، فلا تقودنا إلا إلى الظن والإعتقاد، التي لا ترقى إلى المعرفة الحقيقية.

إذا نظرنا إلى نجم خافت من نجوم السماء بالعين المجردة، فإننا نراه نجما واحدا. لكن لو نظرنا إليه بتليسكوب ضوئي حديث، فقد نجده مجموعة نجوم تمثل مجرة بعيدة جدا عنا، يبلغ عدد نجومها مئات البلايين من النجوم.

إذا نظرنا إلى نقطة مطر بالعين المجردة، نراها صافية تصلح للشرب. لكن لو نظرنا إليها تحت التليسكوب الضوئي، فقد نجد بها آلاف المخلوقات الدقيقة الحية. تتحرك وتسبح وتأكل وتتكاثر وتنصب الفخاخ لصيد الفريسة. عالم آخر من المخلوقات الدقيقة.

هذا يعني أن أفلاطون كان على حق بالنسبة للحواس. هي طرق تقريبية لمعرفة ظلال الحقيقة، ولا يمكن أن تصل بنا إلى الحقيقة نفسها.

ثم قام أفلاطون بتقسيم المعرفة (إيبستيمولوجيا) إلى أربعة أقسام هي:

1- الإحساس، بمعنى الحدس والتخمين. ويشمل إدراك عوارض الأجسام وأشباحها وظلالها.
2- الظن، بمعنى الإعتقاد. وهو يسبب القلق الذي يدفع إلى طلب العلم.
3- الإستدلال والفهم. وفيه يتبع منهج الرياضيين في حل المشاكل.
4- التعقل. بمعنى إدراك الماهيات المجردة، وهو أسمى درجات المعرفة.

إذا لم تكن الحواس المتغيرة وسيلة المعرفة الحقيقية، فلا بد من البديل الذي يعتمد على وجود "المُثل". وكيف يدرك الإنسان "المُثل"، إلا إذا خالط وجوده وجود "المُثل".

لذلك، يعتبر أفلاطون أن للإنسان نفسا مجردة كانت تعيش في عالم "المُثل" قبل أن تنزل إلى العالم المحسوس. في الحياة السابقة، كانت النفس قادرة على فهم ومعرفة "المُثل". لذلك على الإنسان أن يسعى لتذكر ما قد عرفه سابقا بخصوص "المُثل".

في أحد محاوراته تحت إسم "مينو"، جاء بصبي من العبيد لم يسبق له تعليم. وجعله يقوم بحل مسألة رياضية معقدة، عن طريق الجواب بالإيجاب أو النفي على مجموعة أسئلة سقراط.

من هنا إستنتج أفلاطون أن الصبي كان يعرف الإجابة منذ البداية، لكنه لا يعرف أنه يعرف. كل المعرفة الحقيقية تأتي من الداخل، من النفس. الإنسان ينسى ما يعرفه، ويظل باقي عمره يبحث في أغوار النفس لكي يخرج ما يحتاجه من معرفة.

المعرفة بالنسبة لأفلاطون، ما هي إلا تجميع لهذه المعلومات الموجوده أصلا في النفس. وهذا هو مصدر مفهوم سيجماند فرويد في علم النفس الخاص بالعقل الباطن.

نظرية المعرفة لأفلاطون، تعتمد على نظريتة في الكينونة (أنتروبولوجيا). والتي تقول بأن النفس كان لها وجودا مستقلا قبل الإلتحاق بالجسد (الروح في الأديان). إلتحاق النفس بالجسد، هو إنحطاط لها وسبب في كل الشرور والرزيلة. الوهم والظن وعدم المعرفة الحقة، يأتي بسبب سيطرة الحواس على النفس.

ماهية الإنسان، تكمن في النفس المجردة التي كانت تعيش في عالم "المُثل"، قبل أن تنزل إلى العالم المحسوس وتلحق بالجسد. الجسد ما هو إلا عائق يعوق النفس عن الوصول إلى المعرفة الحقة. ويعوقها أيضا عن تحقيق الفضيلة.

يقسم أفلاطون النفس إلى مستويات مختلفة. نفس غريزية، ونفس غاضبة، ونفس عاقلة. الإنسان الفاضل هو الإنسان الذي يستطيع أن ينشئ توازنا بين مستويات النفس المختلفة، بحيث لا تطغى إحداها على المستويين الباقيين.

بالنسبة للأخلاق، يربط أفلاطون الفضيلة بالمعرفة. من يفعل الشر، يفعله عن جهل. وهذا يعني أن العقل وحده هو مصدر الأخلاق. لذلك يكون التأمل المجرد وإهمال الجسد، هو الطريق لبلوغ الحقيقة والسمو بالأخلاق.

بعد هزيمة أثينا في حربها مع إسبرطة، وبعد إخماد الثورة التي تزعمها الإرستقراطيون. عادت الديموقراطية مرة ثانية إلي أثينا. وقبض على سقراط وحكم عليه بالإعدام.

بعد موت سقراط، ترك أفلاطون أثينا خوفا على نفسه وكان يبلغ من العمر 28 عاما. وأصبح مقتنعا أكثر من أي وقت مضى بأن الديموقاطية وحكم الأغلبية، هي السبب في موت سقراط. وسبب الكوارث والبلاء الذي حل بأثينا. وبعد أن جال عدة بلدان، وتأثر بفلسفاتهم، عاد إلى أثينا وهو في الأربعينات من عمره.

الأغلبية، كما كان يعتقد أفلاطون، لا تستطيع أن تعرف أبدا مصلحة الدولة العليا أو مصلحة المواطنين. وهي تفتقر إلى التدريب والتعليم والحكمة اللازمة لمعرفة الحق وفصله عن الباطل. الأغلبية لا تهتم إلا بمصالحها الشخصية، ورغباتها الحسية المباشرة. ولا تحركها سوى عواطفها الضعيفة. وهذا يجعلها ضحية سهلة للديماجوجية (خداع الجماهير).

في ظل الديموقراطية وحكم الأغلبية، قد يقود الأشرار العمي. وقد تغرر قوى البطش والظلم بمواكب الجهل والحمق. ويسيطر الذين لا يريدون على الذين لا يعلمون. الأغلبية تسير بغير عقل، خلف أي شئ يتحرك. متى نصبت الزينات وقرعت الطبول. وهل ما يحدث في دولنا العربية غير ذلك؟

فقد أفلاطون ثقته الكاملة في النظام الديموقراطي. وجاء بنظرية الملك الفيلسوف، أو الفيلسوف الملك. أو الدكتاتور العادل كما أسماه الإمام محمد عبده.

هذا الملك الفيلسوف، سوف تكون لديه معرفة حقيقية بالعدالة، وأصلح صيغة للحكم. إلى أن يصبح الفيلسوف ملكا، أو الملك فيلسوفا، لن يتيسر قيام المجتمع العادل. وكرس أفلاطون باقي عمره لتحقيق هذا الغرض.

شبه أفلاطون الدولة، كما جاء في جمهوريته، بالفرد. من حيث أن الفرد له طبيعة ثلاثية. تتكون من الجسد والعواطف والعقل. كذلك الدولة. هي أيضا تتكون من ثلاث فئات.

الطبقة المنتجة، وهي عامة الشعب. والطبقة العسكرية، والطبقة الحاكمة أو الحراس. منها يأتي الملك الفيلسوف. أوضح أفلاطون كيف يتم إختيار الطبقة الحاكمة من بين باقي الطبقات. وكيف يتم تدريبهم تدريبا شاقا، لمدة سنوات عديدة. حتى تسمو أرواحهم وأنفسهم وتصل إلى حد الكمال.

عندما يبلغون سن الخمسين، وبعد أن يجتازوا الإختبارات الدقيقة بنجاح، يكون لهم الحق في الإنتماء إلى الطبقة الحاكمة أو الحراس.

هذه الطبقة أثناء إعدادها، غير مسموح لها بإمتلاك أي شئ. وغير مسموح لها بالزواج وتكوين عائلات. أو بإقناء الذهب والفضة والثروات. تعيش في جماعات، وتأكل في جماعات مثل الجنود. الحياة الجنسية مقصورة على أفضلهم بهدف إنجاب أفضل الأطفال.

تلك الأطفال تخضع لتربية خاصة بمعزل عن حياة الأسرة. بهدف إعدادهم فلاسفة وحكام في المستقبل. باقي الطبقات، مسموح لها بالحياة العادية، من حيث تكوين الأسرة والزواج وحق الملكية وخلافه.

جمهورية أفلاطون هذه، جمهورية غير ديموقراطية. الفرد فيها محكوم بديكتاتورية الدولة ورعايتها الشاملة ورقابتها الحديدية. عذر أفلاطون هو أن جمهوريته مبنية على المعرفة الحقة. مبنية على العدالة المطلقة.

لم يبن أفلاطون جمهوريته على العنصرية أو القوة أو الثروة، أو على طبقة معينة كما في النظام الشيوعي. أو على فرد بعينه، كما في النظام الفاشستي. لكن أفلاطون يبني جمهوريته على أساس المعرفة الحقة. من ثم ، يكون للدولة الحق في السلطة المطلقة. لأن ذلك في مصلحة الأفراد أنفسهم.

هنا نتوقف قليلا لنتساءل. أليس ما يعتقده كل حاكم بأمره وكل دكتاتور ذو سلطة مطلقة، هو أن معرفته للحقيقة دون غيره هي التي تبرر سيطرته على شعبه؟

هل هناك حقيقة مطلقة كما يقول أفلاطون؟ في الوقت الذي لم يعد فيه الخط المستقيم هو أقرب بعد بين نقطتين. لأن نظرية النسبية العامة تقول أنه لا يوجد خط مستقيم بسبب تحدب الفراغ. إنما الموجود أقواس فقط. وما هو الضمان، لكي لا يدب العفن والفساد بين الطبقة الحاكمة، أو طبقة الحراس كما يسميها أفلاطون.

ومن يحرس الحراس؟ ومن يستطيع مراجعة الحراس، إذا فسدت وأفسدت وأخطأت وضلت الطريق؟ وكيف يمكن إزاحتهم، إذا شاخوا وباخوا وطغوا في البلاد وظلموا العباد، وجاءوا بأبنائهم لكي يرثوا الحكم؟

لكن هل ينقص هذا من قدر أفلاطون؟ يقول الفيلسوف العظيم البريطاني ألفريد نورث وايتهد : "تاريخ الفلسفة، ماهو إلا تعليق وشرح لكتاب جمهورية أفلاطون".




#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السفسطائيون وسقراط
- العلم يثبت كل يوم صحة نظرية دارون
- قصة بداية الفلسفة الغربية
- هل هناك أمل فى تحرير المرأة المسلمة
- قاسم أمين وتحرير المرأة
- الشمس
- كوكب المريخ - إله الحرب
- كوكب الزهرة - إلهة الحب والجمال
- فكر سلفى يعقب على فكر التنوير
- من روابينا القمر
- رسالة مفتوحة إلى الشيخ البدرى
- كيف نقيم ثورة يوليو 1952م فى عهد الرئيس عبد الناصر؟
- الدكتور سيد القمنى وحرية الرأى
- سبب نشوء الجنس فى نظرية التطور (2)
- سبب نشوء الجنس فى نظرية التطور (1)
- ساعات داخل الذرات تبين صحة نظرية التطور لدارون
- المعرفة وأصول الفلسفة التجريبية
- رسائل العقل إلى الجسد
- نظرية التطور لدارون (5)
- نظرية التطور لدارون (4)


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد زكريا توفيق - أفلاطون