أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - فلاح علي - رؤية حول وحدة عمل الشيوعيين العراقيين















المزيد.....


رؤية حول وحدة عمل الشيوعيين العراقيين


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 2800 - 2009 / 10 / 15 - 08:52
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


وحدة العمل هي أحد عناصر القوة الضامنة للنهوض والتقدم أن المرحلة الحالية التي يمر بها العراق تؤشر إلى أهمية استنهاض قوى الشيوعيين العراقيين وكل قوى اليسار والديمقراطية , وتشكيل قطب يساري فاعل ومؤثر لأنقاذ الوطن والشعب من تجار السياسة , حتى الدول في ظل العولمة وهيمنة القطب الاوحد قد إنتبهت لهذه الموضوعة الهامة , وبدأت في العمل لاقامة تكتلات أو تحالفات أوإتحادات اقليمية ودولية والامثله عديده وأشير هنا إلى اتفاقية شنغهاي التي تضم ستة دول روسيا والصين وأربعة جمهوريات من آسيا الوسطى واتفاقية (BRIC ) الموقعه من قبل أربعة دول وترمز لاحرفها الاولى وهي (البرازيل وروسيا والهند والصين) الهدف ايجاد تكتل إقتصادي لمواجهة العولمة الاميركية و لاصلاح النظام المالي العالمي وهو بنفس الوقت تكتل سياسي لمواجهة الاستراتيجية الاميركية في ظل العولمة . والمثال الاوربي الآخر هو الاتحاد الاوربي . بعد أن بدأ في عام 1957 ب ستة دول هو الآن أصبح عدد العضوية فيه 27 دولة , وبرز في ظل العولمة كقوة إقتصادية كبرى ويلعب دوراَ مؤثراَ في السياسة الدولية , والآن الولايات المتحدة الاميركية تخشى ظهور الاتحاد الاوربي كقطب منافس لها وتخشى من تنامي النزعه الاستقلالية لدول الاتحاد وهذا ما يضعف من تماسك حلف الناتو . فبعد أن وضعت فرنسا والمانيا تركات وخلافات الحرب العالمية الثانية جانباَ وبعد أن توحدت المانيا , عملوا على وضع استراتيجية لتوحيد اوربا لتسهم اوربا في الحفاظ على السلم والامن الدوليين وفي تطور بلدانهم والمساهمة في عمليات التنمية في العالم . هناك امثله عديده على أن الدول تحولت باتجاه الاتحادات والتحالفات لمواجهة التحولات العاصفة والسريعه والمفاجئه على الصعيد الدولي ولمواجهة هيمنة القطب الواحد في النظام الدولي الجديد.
من هذه المقدمة أن بلدنا العراق في ظل الوضع السياسي المعقد ووجود اقطاب طائفية مدعومة اقليميا َومن اجل ضمان العيش الكريم للشعب واقامة دولة العدل والقانون ونظامها الديمقراطي التعددي الفيدرالي , لا بد من تظافر كل الجهود لانجاح إقامة قطب يساري ديمقراطي في العراق من خلال وحدة العمل على أساس البرنامج الوطني الديمقراطي .

لابد من إعادة التفكير :
الحزب الشيوعي العراقي على طيلة عدة عقود كان يمتلك عناصر القوة في المجتمع ( النفوذ الجماهيري الكبير وبالذات في صفوف الطبقة العاملة العراقية ,والامكانيات الاعلامية والثقافية ...... إلخ ) . وإن كانت هناك مجموعة عوامل ساعدت في هذا الحضور الجماهيري للحزب الشيوعي العراقي . ولكن واحدة من هذه العوامل هي ( وحدة العمل الفكرية والسياسية والتنظيمية) . هذه هي أحد مصادر القوة الذاتية التي يتميز بها الحزب الشيوعي العراقي . فأطلق عليه في فترات ماضية بأنه يمتلك قوة جماهيرية قادرة على التغير لا بد من الانطلاق من هذه المسألة عند التفكير بدور الحزب ونفوذه وتأثيره في الساحة السياسية.
فالسؤال هنا كيف نقيم وحدة العمل للشيوعيين العراقيين ؟ لنضمن دقة وصحة تطبيق ( وحدة العمل الفكرية والتنظيمية والسياسية) .وحل هذه القضية يسرع من تشكيل قطب يساري ديمقراطي في العراق تكون وحدة العمل للشيوعيين العراقيين ( قلب هذا القطب) .
المعروف عن الحزب الشيوعي العراقي إنه يشكل حزباَ لكل العراقيين ولكل قوميات الشعب العراقي وهذه الخاصية التي يتفرد بها الحزب الشيوعي العراقي تشكل مصدر ثاني من مصادر قوة الحزب الشيوعي العراقي والتي تفتقر إليها كل الاحزاب العراقية .

مالذي حصل :
بعد تفكك الاتحاد السوفياتي عقب إنتهاء الحرب الباردة طغى على الساحة الدولية النزعه القومية والتي ساهمت استراتيجية الولايات المتحدة في تأجيجها ورفعت زوراَ شعارات براقة ( الديمقراطية وحقوق القوميات وحقوق الانسان ) إنها شعارات تسويقية تهدف منها إلى استغلال المشاعر القومية لتعمل على تفكك الدول الكبيرة وهذا يسهل عليها زعامتها لقيادة العالم متفردة لاطول فترة . فساعد هذا التوجه الاميركي على تنامي الحركات القومية على كوكبنا وشملت كل البلدان وإمتدت في كل بلد حتى وصلت للاحزاب الاممية أي الاحزاب الشيوعية وتشكلت احزاب شيوعية على اساس قومي . ( وليس على اساس طبقي واممي ) . ليس بصدد العودة إلى الماضي أو الخوض في التفاصيل . ما يهمنا هنا الحزب الشيوعي العراقي .
في عام 1993 صادق المؤتمر الثالث للحزب على تشكيل الحزب الشيوعي الكردستاني . وبارك الشيوعيين العراقيين هذه الخطوة انطلاقاَ من ظروف كوردستان الجديدة . والذي هو اصبح واقع وهو امتداد لما حصل لتفكك بلدان كبرى والذي يقف وراءه هجوم قوى النيوليبرالية الجديدة التي تجلت شراستها ووحشيتها في ظل العولمة الاميركية .
وكان التوجه العام لدى الشيوعيين العراقيين . بأن الحزب الشيوعي الكوردستاني سيمتلك مقومات الحزب الجماهيري في كوردستان . ونفس الشيئ بالنسبه لمنظمة ( كلدوا آشور) للقوميتين الكلدانية والآشورية . وكنت واحداَ من الذين يعولون على دور الحزب الشيوعي الكوردستاني المرتقب .

ما هي حصيلة عمل الحزب الشيوعي الكردستاني :
منذ عام 1992 – 1993 إلى الآن تؤكد المعطيات أن الحزب الشيوعي الكوردستاني كلما إبتعد عن مبدأ الاممية والنضال من أجل الديمقراطية في العراق كلما تتزايد عوامل انحساره وانعزالة وبالتالي وقوعه في أسر القومية وهذه عملية طردية , وبالتالي تضعف قدرات وامكانيات الحزب من مواجهة ضغوط القوى القومية المتنفذه في كوردستان ,اضافة إلى تخليه عن النضال الطبقي واضعاف دوره في خوض النضال الجماهيري ووقوعه في دهاليز الفكر القومي . يحق لي أن أطرح السؤال التالي : لماذا يجهد الحزب الشيوعي الكردستاني نفسه في العمل على دخول الانتخابات البرلمانية في العراق مع قائمة التحالف الكردستاني كما حصل في الانتخابات الماضية ؟ إن كانت هذه براكَماتية في العمل السياسي . فللبراكَماتية حدود وتوازن وإلا تصبح عملية تجارية مكشوفه هدفها الربح الوقتي على حساب الاهداف التي تأسس من أجلها الحزب وعلى حساب مستقبل الحزب ودوره الجماهيري وتأثيره في الاحداث .

الخيارات العملية البديلة المقترحة :
1- أن ظروف عام 2009 تختلف عن ظروف عام 1993 . واصبح واضحاَ لكل انسان على كوكبنا أن الولايات المتحدة الاميركية وهيمنتها على النظام الدولي قد خلقت بؤر للتوترات الداخلية وحدثت مشاكل داخلية أثنية ودينية وطائفية في بلدان عدة في أفريقيا وآسيا وغيرهما . وحصلت اصطفافات قومية ارتكزت عليها الولايات المتحدة لتنفيذ استراتيجيتها القائمة على التوسع وبسط النفوذ . انعكس هذا الوضع على كثير من الحركات الماركسية وتأثرت بتلك الاجواء التي سادت بعد تفكك الاتحاد السوفياتي , وتقوقعت في إطارها القومي وابتعدت عن المبدأ الاممي والنضال من أجل الديمقراطية على صعيد البلد الواحد .
2- الآن في 2009 قد استجد ظرف دولي جديد بعد الازمة المالية العالمية وانهيار اقتصاديات بلدان رأسمالية بما فيها الولايات المتحدة وإنعكس ذلك سلباَ على الاقتصاد العالمي , وهناك بوادر لظهور أقطاب دولية جديدة , وهناك مؤشرات عديدة لتراجع دور الهيمنة الاميركية في التحكم بمصائر العالم . وبدأ يتصاعد دور أحزاب اليسار . وما أفزع الاميركان أن نهوض قوى اليسار بدأ من البلدان المجاوره لاميركا أو بما يسمى ( الحديقة الاميركية) وهي دول أميركا اللاتينية . وإمتد إلى أوربا وقارات العالم المعموره . وهناك بوادر ومؤشرات انتعاش اليسار في منطقة الشرق الاوسط ومنها بلدنا العراق .
3- الحاجة الآن لتهيأة الامكانيات الذاتية لقوى اليسار والديمقراطية للأستعدااد للمنعطافات الجماهيرية القادمة , إذا لم تهيئ مستلزمات إمكانياتها الذاتية فأنها ستكون غير مؤهله لأستغلال المتغيرات وإحتضانها ولعب دورها المطلوب .
4- أعتقد المطلوب من الحزب الشيوعي الكوردستاني أن يغير من تاكتيكاته ويفك أسره من قيود القوى القومية التي أسهمت وعن عمد في اضعاف الحزب طيلة العقد والنصف الماضية .
5- أن يقترب أكثر في وحدة العمل مع الحزب الشيوعي العراقي , على صعيد الداخل والخارج لأن الاهداف مشتركة . وواحدة من هذه الاهداف هي انتصار الديمقراطية في العراق وتطوير عمل الحزبيين وتوسيع نفوذهما الجماهيري ودورهما في العملية السياسية .
6- التجليات العملية لذلك أن يتخذ الحزب الشيوعي الكوردستاني قراره الجريئ والعاجل والتأريخي بالدخول بقائمة انتخابية لمجلس النواب القادم مع الحزب الشيوعي العراقي والقوى الديمقراطية الاخرى التي تشترك مع الحزب .
7- بوحدة العمل المشتركة العملية الملموسه والميدانية للحزبيين سيتمكنان من تجميع قواهما للعب دور أكثر فاعلية في الساحة السياسية , وهذا سيسهل المهمة لأقامة قطب يساري ديمقراطي وبهذا ستتعزز مواقع الحزب الشيوعي الكوردستاني في كوردستان ومواقع قوى اليسار والديمقراطية في كل العراق .
10- فهل سيشهد مؤتمر القوى الديمقراطية الذي سيعقد في بغداد في يوم 16-10-2009 حضور الحزب الشيوعي الكوردستاني وتوقيعه على البيان وانضمامه للقائمة الانتخابية .
11- الفيدرالية لكوردستان ستكون سراب وحبر على ورق إذا لم تنتصر الديمقراطية في العراق ويقام نظام ديمقراطي حقيقي .
12- أن تقوية مواقع ودور الحزب الشيوعي العراقي وقوى اليسار والديمقراطية في العراق هو الضمانة الحقيقية للفيدرالية لكوردستان وضمان الحقوق القومية لقوميات شعبنا الاخرى .
13-وأقترح أن تبادر منظمات الخارج لكلا الحزبيين لتحقيق وحدة عمل فعلية وليس لفظية شعاراتية , وأستطيع القول أن تحققت هذه الخطوة ستتوفر امكانيات كبيرة للمنظمات لتشكل رافداَ قوياَ لا ينضب لتعزيز مواقع قوى اليسار والديمقراطية في الداخل وعلى كافة الصعد .
14- أعتقد أن قيادة الحزب الشيوعي الكوردستاني تدرك ذلك تماماَ وستكون من وجهة نظري كل منظمات الحزب الشيوعي الكوردستاني في الداخل والخارج مع قيادتها داعمة لقرارها الجريئ الذي ينتظره كل شيوعيي العراق .
15- المستقبل لقوى اليسار والديمقراطية في العراق وأجزم أن الشارع العراقي من جنوب العراق إلى كوردستان يمتاز بمزاج يساري وأن حالة التطرف والظلامية هي زائلة وهناك كتل جاهيرية كبيرة لا زالت تعيش آثار الدكتاتورية وعسف القوى الطائفية وخوفها من المتغيرات المفاجئة نتيجة تدخلات دول الجوار في الشأن العراقي ودعمها المكشوف لاحزاب الاسلام السياسي بشقيه . الذي يغير الموازين هو إستنهاض القدرات الذاتية لقوى اليسار والديمقراطية وواحدة من هذه القدرات الذاتية هي وحدة العمل الميداني وتشكيل قطب يساري ديمقراطي سيكون قاطرة التغيير الحقيقية , لبناء عراق جديد ديمقراطي تعددي فيدرالي يضمن حقوق المواطنيين والقوميات .
14-10-2009





#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات إنتقادية على تصريحات كريم أحمد لصحيفة هاوالاتي
- معارك الحملات الأنتخابية للبرلمان القادم ودور قوى اليسار وال ...
- ثورة 14 تموز 1958 وأحداثها التأريخية
- قوى اليسار والديمقراطية وحاجتها لجماعات الضغط لأهميتها في ال ...
- الأديان تلتقي مع الماركسية وكل الأفكار الأنسانية والتقدمية ع ...
- كيف إحتفل الأنصار الشيوعيين بذكرى تأسيس حزبهم الفوج الأول مث ...
- الأنتخابات البرلمانية القادمة والكوتا الأيرانية
- هل سيكون العراق رهينة لأنهاء البرنامج النووي الأيراني
- كيف فاز في الأنتخابات من فشل في الكشف عن جريمة إغتيال مثقف ع ...
- كيف فاز في الأنتخابات من فشل في الكشف عن جريمة إغتيال مثقف ع ...
- الشعب العراقي بحاجة إلى الشيوعيين وفكرهم ولحلفائهم الوطنيين ...
- النصيرات الشيوعيات العراقيات تأريخ نضالي مجيد ومثالاً حياً ل ...
- مزيداً من التضامن مع عمال العراق ودعم نضالاتهم لأجل تلبية مط ...
- رؤية حول التوجه لبناء قطب يساري ديمقراطي في العراق
- رؤية حول التوجه لبناء قطب يساري ديمقراطي فاعل ومبادر ومؤثر ف ...
- هل الدين الأسلامي بحاجة إلى أحزاب الأسلام السياسي
- 11/سبتمبر 2001 وما بعده
- النخب المهيمنة ما بين تنافر المواقف وسياسة الحمق
- قوى اليسار والديمقراطية وإنتخابات مجالس المحافظات
- المفاوضات العراقية الأميركية والتوازن المفقود


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - فلاح علي - رؤية حول وحدة عمل الشيوعيين العراقيين