|
السستاني ضيّاع القدسية وقيادة البعث القومية
عادل الياسري
مؤرخ
(Adel Alyasiry)
الحوار المتمدن-العدد: 2798 - 2009 / 10 / 13 - 22:37
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
المقدمة قلمي يستوقد مداده من جبل النار؛ وعقيق خاتمي من جبل النار؛ ونقشت عليه (ليت بيني وبين فارس جبل من نار ) . ولن تصبح كلمات قلمي رمادا للنار. ويا نار فارس كوني بردا و سلاما على العراق .. انه العراق .. عراق الانبياء وذرياتهم. ( 1 ) مدينة الشامية الكبرى او عموم الشامية ( المشخاب ؛ الحيرة ؛ الشامية ؛ ابو صخير ) لا تبعد عن مدينة النجف أميال معدودة ؛ فقد وصفتها المس بيل في مذكراتها بأنها (( حديقة العراق )) ؛ في احدى زيارتها لها ؛ أثناء الاحتلال البريطاني للعراق ؛ لما تتمتع به من سحر الطبيعة الخضراء ؛ والنخيل يكتب لوحة من عشق عذري للنهر ؛ اشجار صفصافها تزغرد لكل الطيور ؛ مضايفها تحيَََََََّ وتنادي كل ضيف قادم له كرامه ؛ وفي حركة الفنجان تعرف انغام الحسجة ( قصة علي الصويلح نموذج ) ؛ الحسجة لغة طاهرة انيقة بمظهرها وعميقة في بواطن مفرداتها ؛ متضادة بمعانيها لا يدركها الا اهلها ( الفرات الاوسط ) .. وصف الكابتن مين حاكم الشامية ؛ عشائرها العربية ؛ انها بؤرة المعارضة ضد الاحتلال البريطاني . في احد ايام الحرب العراقية الايرانية استيقظ اهاليها في الصباح ؛ رأوا جريدة الثورة ( الناطقة الرسمية للحكومة ) تملئ اسواقها بمفاجأت غريبة وعلى صفحاتها الاولى صورة اية الله الكبرى والنبأ العظيم علي الخامنئي؛ رئيس الجمهورية يومذاك ؛ واسفل الصورة كلمة مرشد الثورة يوبخ النبأ العظيم علي الخامنئي ؛ بات الامر للناس مدهشا في مدينة الشامية ؛ كيف رجل الدين يوبخ رجل دين اخر من العيار الثقيل في وسائل الاعلام ؛ وضاعت لحاهم بين دام ظله وبين دام بقائه واعلاه . فلم يدركوا ان الاسلام السياسي الشيعي الرسمي ليس له مقدسات وان السياسة ليست لها دين ؛ فكانت تلك الواقعة هي البداية لضياع القدسية والتي صنعتها الثورة الاسلامية في ايران عند جمهور المسلمين الشيعة ..! ولم يقرأ جمهور الشيعة في العالم في الصحافة الرسمية الايرانية وثائق منشورة ؛ ان مرشد الثورة ؛ وصف خليفة المرشد المنتظري ؛ بالاحمق . ولايخفى على احد ان الفقه السياسي الشيعي السياسي هو جزء لا يتجزء من الامن القومي الايراني ؛ وخطر على الامن القومي العربي ؛ والسؤال كيف يواجهه العرب هذا الخطر المحدق بهم ؟ ..! ( 2 ) بعد احداث اذار عام 1991 جمعت قوى صدام كل معمم في جامعة النجف الدينية ؛واخذ كل معمم يتبارى بخدمته الفعلية لصدام ؛ وثم اقوال كثيرة قيلت يومذاك ؛ وقال مايسمى الشهيد الثاني محمد صادق الصدر ؛: ـ (( انا ممثل السيد الرئيس صدام .. انا قد بعثني السيد الرئيس الى ايران لأرفع الحصار عن العراق ..) ثم كوفئ ممثل السيد الرئيس ليصبح المرجعية الدينية الرسمية في العراق ؛ ومن دبياجتها خطبة الجمعة ؛ وبوقها ان يأتي رجال الأمن من الشباب ؛ من كل المحافظات للصلاة وراءه وتعظيم شأنه ؛ فصنعوا له القواعد الشعبية في كفن الجمعة .. وتصل عشرات اشرطة الفيديو الى العراقيين في الخارج عن صلاة الجمعة واعدادها الغفيرة ..في خطبة الجمعة تخرج علينا فنون القتال الاصفهانية بين ال الصفهاني الحكيم سعيد وبين حامل راية الجمعة الاصفهاني الصدر ؛ حول بناية وقفية ؛لان حامل راية الجمعة صارت بيده اوقاف النجف؛ ؛ وله فيها قول الفصل ؛ الجديربالذكر قال لي احد انجال المرجعية الرسمية الرباعية ؛ لازالت الاوقاف في النجف ؛ باسم الصدر الاصفهاني في لقاء معه عام 2004 . ولاشك ان المعارك الوقفية في مباراة دوري الجمعة ؛ سقطت فيها هبية رجال الدين ؛ وان محمد صادق الصدر ضيّاع الهيبة الدينية في الشارع العراقي . والسؤال هل الحجاج حين ينتقم من احد عماله بالسيف او الاغتيال يصبح عامله شهيدا ..!؟ (3 ) بعد زيارتي الى العراق في هذا العام ؛ وفي احد الايام زرت مدرسة البغدادي وهي متواضعة جدا ؛ في شارع زين العابدين في النجف ؛ وقد أدركت ان سماحة السيد علي البغدادي؛ العربي ؛عالم فاضل ؛ زاهد؛ وكان زهده قد لمسته ؛ حين شعر بالجوع ؛ في وقت الضحى طلب من اخيه السيد حيدر ان يجلب له قطعة من الرغيف ..ثم اخذت اقارن بين الموائد الشهية والمتنوعة الاطعمة التي اقامها حسين الصدر الاصفهاني لبريمرالحاكم المدني للاحتلال الامريكي ؛ وليمة تشبع جياع بغداد في الايام النحسة؛ لكن مشكلة هذا المرجع العربي لا يحب وسائل الاعلام فغاب عن الانظار ..ثم خرجت من مدرسة البغدادي ؛وذهبت الى مقبرة جدنا الزعيم الخالد بمواجهة المحتل الغاشم ؛ لأقرأ له سورة الفاتحة ؛ واقف على ابيات السيد رضا الهندي هذا ضريح ملؤه نور ؛ وتذكرت صاحب الضريح واليزدي والاحتلال البريطاني للعراق . ثم اتجهت الى المدرسة الشبرية ( محلة البراق ) ؛ ورأيت صورةالخطيب الكبير السيد جواد شبر تزين المدرسة ؛ وتذكرت مواقفه البطولية . وحين خرجت من المدرسة رأيت على بعد عشرة امتار من المدرسة في رأس الزقاق ـ عكد ـ غرفة مشحونة بالحرس ؛ المدججين بالسلاح ؛ وهم يرتدون الملابس المدنية ؛ وكلما مشيت امتارا قليلة ارى مجموعة من الحرس في رأس كل زقاق ؛ وسرت والزقاق الى شارع الرسول الذي ينتهي بقرب بيت السستاني الايراني ؛ واخذت امشي في شارع الرسول بإتجاه الصحن العلوي ؛ وجاءني احد الحرس وقال لاتمشي على رصيف ؛ يجب ان تمشي في منتصف الشارع ؛ نحن حماية السيد السستاني .. ثم اخذت اسير في الجانب الاخر متجها الى شارع الصادق ؛ ورايت لافتة باللغة الفارسية ؛ ولا ادري هل كتب عليها عبارات تمجد العهد الصفوي الجديد في العراق ؟ ودون شك ان الناطق الرسمي لحكومة مزور جوازات السفر في سورية يجيد قرأتها بإتقان . فتذكرت مكتب القيادة القومية لحزب البعث في بغداد وقرب البناية عبارة كبيرة يمنع مرور المشاة على الرصيف .. وعلمت ان لواء من الحرس معظمهم من اهالي كربلاء ( من الشيعة المستعربة ) هم حماية السستاني الايراني ؛ و التي تشرف عليهم اطلاعات ( المخابرات الايرانية ) ؛ وتنفق الدولة العراقية عليهم رواتب خيالية ؛ من اجل حماية السرداب المظلم الذي يعيش فيه ابو بريص بين شقوقه . دعوني اعود الى الوراء قبل الاحتلال الامريكي للعراق ؛ وكيف عرفت السستاني الايراني . لم اسمع في مدينة النجف اسم سستاني ؛ مثلما نسمعه في وسائل الاعلام الغربية والصحافة الاسرائيلية ؛ واول مرة عرفت السستاني ؛ حين كان يأتي الخوئي الى جامع الخضراء ؛ وكان السستاني يقوم مصلوتا للخوئي ؛ قبل ان يصلي الخوئي ؛ وسألت البعض من هذا المعمم قالوا انه السستاني الايراني . لاداري هل يذكر السستاني ان الخوئي لم تكن له حماية . لعل هنا تقودني الذاكرة في جامع الخضراء ؛الى بداية الثمانينات ومنتصفها . الجدير بالذكر حين كان يقيم الخميني في النجف وضعت له الحكومة العراقية شرطي أمن ( نجم السماوي ) يمشي ورائه على بعد اكثر من عشرين مترا ولم يرض ؛ وكان يعتبره مضايقات لحريته . كانا بعض الاحيان نقيم فواتح العزاء في جامع الخضراء ؛ وياتي الخوئي الى الصلاة قبل عشرة دقائق ؛ وعادة تنتهي مراسيم قرأة الفاتحة قبل صلاة المغرب ..وحينما يصل الخوئي اسارع بفتح باب سيارتة ( وكانت سيارته مرسيدس رقم النمرة 2 النجف ) ؛ وفي الامام يركب صهره الافغاني ؛ وبجانبه مرافقه الخاص احيانا السستاني ؛ السؤال هنا هو لماذا كل هذه الحماية إن كنت مرجعا دينيا ؟ وهل الذين سبقوك من الايرانيين في النجف امثال كاظم اليزدي عميل الاحتلال البريطاني له حماية وغيره؛؟ وهل منعوا الناس ان تمشي في الرصيف ؟ لقد اسقطت قدسيَة المرجعية الدينية بحمايتك ؛ إن بقي في زماننا لها قدسية ؛ ومن يطلع على ملفات المخابرات العراقية للمرجعية الشعية الدينية الايرانية يعرف ؛ هل يوجد شيئ مقدسا لدى المرجعية الدينية !؟ واكتفي بهذا السؤال دون كشف المستور ..! لقد قرأت اول مرة اسم السستاني في مجلة النورـ التي تصدرها موسسة الخوئي في لندن ـ العدد الخاص بعد رحيل الخوئي ؛ ذكروا ان السستاني صلى على جنازته ؛ لكن الناس لم يعرفوا من هو السستاني ؛ وذكروا ايضا ان الخوئي كتب في وصيته أن تدفن رسالة كتبها احد تلاميذه ينفي فيها انه سيد و نسبه غير صحيحا . واطلعت على ملفات المخابرات العراقية انها ترشح السيد عبد الاعلى السبزواري بعد الخوئي للمرجعية الدينية ؛ ولا ادري من ترشح الموساد بعد السستاني الايراني ؛ ليصيح الجندي الامين للصهيونية العالمية وللمنطقة الخضراء بدلا من جامع الخضراء ؛ ولاسيما بعد ان رشح السستاني الايراني من قبل اقلام الصهونية لجائزة نوبل للسلام ..! ( 4 ) خرج علينا حامد الخفاف من فصيلة الشيعة المستعربة ( سفرـ بضم السين ـ من العراق ( النجف / الحويش ) في عام 1980 الى ايران وحصل على الجنسية الايرانية بوقت قصير بفضل صهر السستاني جواد الشهرستاني وذكرت لي بعض المصادر انه عميل للمخابرات الايرانية ..) بتصريحات جديدة يدعوا فيها ان السستاني الايراني الى القائمة المفتوحة بدلا من المغلقة . لكن قبل الخوض بالتصريحات الايرانية السستانية ؛ كان هناك ايضا تصريحا لحامد الخفاف ؛ ان السستاني يرفض ان يتجنس بالجنسية العراقية حين نادت الشيعة المستعربة بضرورة منحه الجنسية العراقية . الواقع هناك سؤال ؛ سؤلت به من بعض الناس البسطاء ؛ حينما كنت في النجف اثناء الانتخابات الايرانية ؛ وهو لماذا لم يتدخل السستاني الايراني بالانتخابات الايرانية ؟ ويرى المظاهرات والقمع والتزويرفي ايران ؛ وهم ابناء جلدته ..وأليس هو الحق ان يقول كلمته في الانتخابات الايرانية ؛ وان الساكت عن الحق شيطان اخرس ؟ ارى ان من المخجل ان يبقى العراقي الوطني الشريف ؛ ساكتا عن التدخل الايراني المستمر بالشأن العراقي ولم يحرك ساكنا ؛ واني لأسخر من البعض الذين يقولون لماذا لايخرج السستاني الى الناس ويتحدث وجها لوح معهم . وانني لاستغرب من البعض حين يقولوا لماذا الان تحدث السستاني ؟ والسؤال المنطقي يجب ان يكون هو لماذا الايراني يتدخل بالشأن العراقي ؛ واعتقد بعد زوال الاحتلال الاميركي للعراق ؛ لم ترى إيرانيا يسرح ويلعب كما يحلو له يلعب الان . وان جبل النار قادم لامحال بمعاول الغيارى العراقيين . ولا يخفى على احد ان المرجعية الدينية الايرانية هي احد ادوات الاحتلال الامريكي في العراق واحد ادوات التشيع الصفوي في العراق ؛ بالامس جعلوا السستاني رجل العراق المنقذ عبر الانتخالات والدستور في وسائل الاعلام الغربية والصهيونية واليوم القائمة المفتوحة ؛ ولكن لماذا القائمة المغلقة ؛ لان القائمة المغلقة تختفي وراءها اسماء الشيعة المستعربة ؛ واني هنا اعيد نشر هذه الوثيقة التي تكشف ان السستاني هو نسخة من اليزدي الايراني في زمن الاحتلال البريطاني ويلعب نفس الدور الذي لعبه اليزدي .. فقد كتب ولسن الحاكم المدني للاحتلال البريطاني هذه الوثيقة ... كان لي صباح الفاني عشر ( كانون الثاني 1919 ) شرف زيارة السيد محمد كاظم اليزدي الطاعن في السن وقال : ( أنا أنطق بإسم الذين لا يستطيعون التعبيرعن أنفسهم . ومهما تكن الحكومة أرجو أن تتركوا لهم ان يتبصروا بمصالحهم التي تتعلق بالشيعة خاصة ؛ ولاسيما العامة التي لا تعرف من الامر شيئا والتي لا حول لها ولا قوة . ان هولاء الناس ليسوا متحضرين ؛ وان تنصيب الموظفين العرب سيؤدي الى الفوضى . انهم لم يتعلموا الاستقامة ؛ والى أن يتعلموا ذلك فيجب بقائهم تحت أوامر حكومة الاحتلال ولايمكن ايجاد شخص يكون امير مقبولا في البلاد ..! ) واخيرا اترك التعليق للقارئ ؛ ولا اجتهاد بالنص ..وان تنصيب الموظفين العرب سيؤدي الى الفوضى . وما اشبه الليلة بالبارحة ...! [email protected] خير الكلا م ماقل ودل ليتنى أسطيع بعث الوعى فى بعض الجماجم لأريح البشر المخدوع من شر البهائم وأصون الدين عما ينطوى تحت العمائم من مآس تقتل الحق وتبكى: أين حقى؟!
يا ذئابا فتكت بالناس آلاف القرون أتريكنى أنا والدين فما أنت ودينى أمن الله قد استحصلت صكاً فى شؤونى وكتاب الله فى الجامع يدعو: أين حقى؟ أين حقى شعر : محمد صالح بحر العلوم
مؤرخ عراقي / الولايات المتحدة
#عادل_الياسري (هاشتاغ)
Adel_Alyasiry#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل يصبح ال ياسر بوق مثقوب لحزب الدعوة الطائفي في الانتخابات
...
-
ملف8 آذارمارس يوم المرأة العالمي 2009 -أهمية وتأثير التمثيل
...
-
الانتخابات و السستاني و فاضل الشرطي
-
الوطنية العراقية في رسائل المس بيل
-
شيخ المؤرخين العراقيين الحسني لم يشم رائحة هيل ابو كلل في مخ
...
-
العيد الوطني يا عراق المجد
-
محمد حسنين هيكل وعصير ليمون صدام حسين
-
دور الزعيم الياسري نور في الاستفتاء البريطاني في العراق 1918
-
ضاعت لحان يامانه بين عمار الحكيم وباسم العوادي
-
بين تصريحات لورنس العرب وتصريحات رئيس الاركان البريطاني دانا
...
-
الظاهرة الزرقاوية والشارع العربي .. وماذا بعد مقتل الزرقاوي؟
-
الظاهرة الزرقاوية و الشارع العربي .. وماذا بعد مقتل الزرقاوي
...
-
العراق و الصحافة في رسائل المس بيل
-
العراق و الصحافة في رسائل المس بيل
-
عبد المحسن السعدون وهزائم الانتهازية السياسية في العراق
-
الزرقاوي من السينما الصامتة الى الصور المتحركة
-
الصدر و الموساد صنوان للحملة الدعائية لتعظيم الزرقاوي في الع
...
-
مكافأة الزرقاوي صرفت في تعظيم الزرقاوي في العراق ..!
-
الزرقاوي حقيقة ام اسطورة
-
مهندس نظرية الثلث الاقوى للمخابرات العراقية برزان يستجير ..!
المزيد.....
-
الخارجية الروسية: ألمانيا تحاول كتابة التاريخ لصالح الرايخ ا
...
-
مفاجآت روسيا للناتو.. ماذا بعد أوريشنيك؟
-
-نحن على خط النهاية- لكن -الاتفاق لم يكتمل-.. هل تتوصل إسرائ
...
-
روسيا وأوكرانيا: فاينانشيال تايمز.. روسيا تجند يمنيين للقتال
...
-
17 مفقودا في غرق مركب سياحي قبالة سواحل مرسى علم شمالي مصر
-
الاختصارات في الرسائل النصية تثير الشك في صدقها.. فما السبب؟
...
-
إنقاذ 28 فردا والبحث عن 17 مفقودا بعد غرق مركب سياحي مصري
-
الإمارات تعتقل 3 متهمين باغتيال كوغان
-
خامنئي: واشنطن تسعى للسيطرة على المنطقة
-
القاهرة.. معارض فنية في أيام موسكو
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|