|
العلمانيه الالحاديه والاسلام السياسي بين المحكم والمتشابه
طلعت خيري
الحوار المتمدن-العدد: 2794 - 2009 / 10 / 9 - 00:58
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
العلمانيه الالحاديه والاسلام السياسي بين المحكم والمتشابه
يحاول اصحاب الافكار الضيقه اختراق كتاب لله القران معتقدين ان مستواهم العقلي قادر ان يتجاوز حكمة الله وعظمة تنزيله .. ولا يدركون ان الذي خلقهم هو شد منهم حكمة وقولا... بان ينالوا من عظمة الله ... ليترك الله الذين في قلوبهم زيغ يخوضوا في تاويلهم الكاذبه ... ليوقعوا اناس على شاكلتهم في الزيغ مثل زيغهم ... يستخدم الذين في قلوبهم مرض الايات التي تقبل الاشتباه ... لااغراض تضليله .. اما لصد الناس عن دعوة الحق اواستحداث فكر جديد للاستقطاب السياسي .. او للحفاظ على فكر معين من التغيرات التي تحدثها الدعوة.. سلكت العلمانيه الالحاديه نفس سلوك اهل الكتاب من قبل للوقوف امام الدعوه.. حيث اخذ منظري الفكرالديني السياسي لااهل الكتاب باستخدام الايات القرانيه التي تقبل الاشتباه.. في تاويلها تحويلها الى افكار.. اما تتعارض مع الدعوه لصدها ... او تسيس تالك التاويل لاهداف دينيه سياسيه... نجد ان مجموعة هذه الايات التي انزلت في سورة ال عمرا ن جاءت لتخص اهل الكتاب بالذكر.. وتكشف اكاذيبهم الدينيه.. وتاويلاتهم حول المتشابه
هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ{7} رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ{8} رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ{9}
...وهي بمثابة اشاره من الله لنبيه محمد ان اهل الكتاب سوف يتبعون ستراتيجيه للوقف امام الدعوه عن طريق الايات التي تقبل الاشتباه عن طريق المعارضين للدعوه... بما ان الله ذكر الراسخون في العلم ليؤكد لنا ان هناك اختلاف في المستوى العقلي بين الذين في قلوبهم زيغ وبين الراسخون في العلم ... لان الذين في قوبهم زيغ ليس لهم تطلع في علم الكتاب... ومستواهم العقلي محدود لا يتجاوز الكلمات التي تقبل الاشتباه .. واهدافهم التضليليه والسياسيه .. والدنيويه .. ولكن الراسخون في العلم يكون مدى تطلعاتهم ابعد لذلك لايجدون هناك اختلاف في قول الله.... لكن الاشتباه وقع على الذين في قلوبهم زيغ .. ولو كان هناك اشتباه حقيقي لكشفه الراسخون في العلم لان مستوى الادراك للايات ابعد وينظرون اليها من باب اوسع... لكن الراسخون في العلم قالو كل من عند ربنا.. اي لا يوجد فيه اختلاف كله من عند ربنا.. اي انه لم ياتي به محمد كما تدعي العلمانيه الالحاديه او لم تتنزل به الشياطين... نجد ان العلمانيه الالحاديه ترى ان الايات التي تقبل اشتباه هي اختلاف في القران فتراها تاول تاويل قصيرة المدى بفكر محدود.. توكد لنا الايه لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلاف كثيرا... اي ان القران هو من عند الله وتؤكد لنا عظمتة انه ليس بحاجه لااحد .. فلذلك تجد القران بعيد عن الاهداف الدنيويه والساسيه ... ولو كان القران من عند محمد لترى فيه الازدواجيات والتناقضات مفضوحه ... لانه سوف يتكلم عن مصالح واهداف سياسيه مغرضه
{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً }النساء82
تؤكد هذه الايه ان عملية تدبر القران لايستطيع ان يقوم بها الذين في قلوبهم زيغ لانهم لايمتلكون القدره العقليه على تدبره... فهم يرنه مختلفا او يقبل الاشتباه ولكن الراسخون في العلم الذين يتدبرون القران سرعنما ينقضون حالا على الاشتباه ويصححنه من خلال المحكم... سوف نقوم بمقارنه بين العلمانيه الالحاديه والاسلام السياسي الذين يتبعون ماتشابه منه ابتغاء الاهداف السياسيه اوالهدف الذي يبتغونه من وراء هذا التاويل ... وبين الراسخون بالعلم الذين يتدبروا القران لثبتوا ان تطلعات الكتب المنزله هي ابعد بكثير من الذين قلوبه زيغ...ناخذ بعض الحالات الاشتباه التي يتشدق به الاسلام السياسي والعلمانيه الالحاديه وكان هدفهما الجر السياسي الى فكرة هذه الاشتباه لطرح الكثير من الافكار لاغراض تضليله.. تستخدم العلمانيه الالحاديه هذه الافكارلتناقض به الاسلام السياسي... لطرح المشروع الاديني الذي تعتبره اساس العلمانيه ... ويستخدمه الاسلام السياسي الاشتباه في التلاعب بالدين من خلال تحريك الايات القراني حسب ما يحتاجه الاستقطاب الطائفي والمذهبي
الناسخ والمنسوخ
وقع الاسلام السياسي بالاشتباه في كلم ننسخ واشتبه عليه القول في الايه...{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }الحج52... معتقدين ان كلمة فينسخ الله ما القى الشيطان ان الايه كتبت في القران لان الشيطان القها في امنية محمد وانها كتبت مع الايات المنزله هذا غير صحيح ... المحكم من القران..... وَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيَاطِينُ{210} وَمَا يَنبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ{211} إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ{212}
في العمل السياسي تاتي القبائل العربيه المشركه لاتدخل الاسلام تضع بعض الشروط السياسيه ..لقاء دخولها الاسلام ... مبديا يوافق النبي من باب الامنيه التي يتمناها النبي في انتشار الرساله لكن يبقى التنزيل هل يوافق على هذا الاقتراح.... عندما يريد الله ان يلغي الاتفاق المبدئي ينزل ايه او يكتب ايه او ينسخ ايه في القران تعلن الرفض لهذا المبدا...... وهذا يعني ان قول الله(((فينسخ ما القى الشيطان))) هوليس شيطان الجن انما شيطان الانس او الزعيم المفاوض الذي طرح الشروط لانها شروط ذات اهداف سياسيه وليس ايمانيه... المحكم من القران وَإِن كَادُواْ لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذاً لاَّتَّخَذُوكَ خَلِيلاً{73} وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً{74} إِذاً لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيراً{75} اذن التهديد واضح لايستطيع محمد ان يتلاعب بالتنزيل او يضع ايه من تلقاء نفسه ولا يستطيع الشيطان ان يخترق الوحي ... اذن ننسخ بمعنى نكتب الايه التي تلغي الامنيه التي القها الشيطان ( المفاوض)على محمد ثم يحكم الله اياته... بانه اي اتفاق سياسي على حساب الاسلام هو مرفوض ...{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }الحج52 {لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ }الحج53
وقع الاشتباه في كلمة( ننسها) اعقادا منهم ان الله نسى ان يذكر الايه فعندما نساها سوف ينزل الله ايه مثلها ياتي بخيرا منها {مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }البقرة106 المحكم من القران....{وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيّاً }مريم64اذن ان الله لاينسى ... ولذلك ان كلمة ننسها ... جات من كلمة النسيئ اي التاخير او التاجيل ...ننسها اي بمنى ناخر كتابتها اوناخر نزولها الى وقت تكون الايه اكثرا حكمة... المحكم من القران {إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلِّونَهُ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً لِّيُوَاطِؤُواْ عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللّهُ فَيُحِلُّواْ مَا حَرَّمَ اللّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ }التوبة37 ترد هذه الايه على تساؤلات اهل الكتاب التافهه والمستمره بدون معنى فكان النبي والذين امنوا ينتظرون الرد من التنزيل ... لكن الله سبحانه ياخر هذا الرد الى مواضيع اكثر تاثيرا على الواقع الدعوي .. ويترك الكثير من الاسئله الغير قواقعيه.. نجد ان العلمانيه الالحاديه لديها الكثير من الاسئله التافهه التي لاتستحق الرد... على سبيل المثال ... لماذا لايبعث الله انبياء الى الصين واليابان ....لماذا انزل الله الديانات على ارض العرب وغيرها من الاسئله التي لايبتغون من ورائها الا المماطله والتسويف... حمل بعض اصحاب النبي بعض هذه الاسئله ليسئلوا رسول الله عنها...
نجد ان اهل الكتاب يستخدمون الايات التي تقبل الاشتباه في جدالهم مع الذين امنوا وهو جدال يراد به باطل ... يعبر الله سبحانه عنه بالحسد الديني الذي يتبعه اهل الكتاب مع الذين امنوا من اجل صد دعوة الحق ... وهم يخترعون اسئلة بعض منها حقيقيه واخرى باطله... ومن الاسئله الحقيقيه التي ينقلها اهل الكتاب من التوراة او الانجيل مثل عيسى كان يحي الموتى .. او العيون التي فجرها موسى بعصاته اثنى عشر عينا...واخرى باطله يريدون منها صد الذين امنوا عن دعوة الحق عبر... الله عنه بالحسد الديني .... ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ{105}ما نكتب من ايه فيها فضل الله على الذين امنوا او ناخر كتابتها ناتي بخير منها في الفضل الذي يرفع الله الذين امنوا فوق الذين كفروا ... الم تعلم يامحمد ان الله على كل شيئ قدير مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{106} أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ{107} لقد حمل الذين زاغت قلوبهم من الذين امنوا الايات التي تقبل الاشتباه ومن اسئلة اهل الكتاب ليسالوا رسولهم محمد عن تساؤلات اهل الكتاب ليكشف الله زيغ قلوبهم ..ان الذين يحملون تساؤلات اهل الكتاب ارادوا ان يستبدلول الكفر بالايمان ..ومن كفر فقد ضل سواء السبيل... وما اكثر الذين زاغت قلوبهم اليوم من المسلمين الذين حملوا تساؤلات العلمانيه الالحاديه ومن الذين اعتنقوا المسيحيه ...لقد بدلوا الكفر بالايمان وضلوا عن السراط المستقيم أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُواْ رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ{108}
هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ{7} رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ{8} رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ{9}
#طلعت_خيري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفاحشة والاله بين الدين السياسي والتنزيل
-
مكرالمسيحيه الالحاديه بين الواقعيه والتنزيل
-
الزميل ... سيمون خوري ....مع التحيه
-
ابعاد التنزيل بين النجاة ومزبلة التاريخ
-
الازدواجيه التاريخيه بين العلمانيه الالحاديه والدين السياسي
-
رد....الى الزميله سيمون خوري
-
انا!!!!!!!!!! وعلماني
-
المقت والتضليل بين العلمانيه الالحاديه والدين السياسي
-
ذو القرنين بين الفكر الاسطوري وواقعية التنزيل
-
مصير الشعوب بين التنزيل والالحاديه العلمانيه
-
العلمانيه الالحاديه والدين السياسي بين التحريف والتنزيل
-
رمضان بين التنزيل والاسلام السياسي
-
الفتوى الماليه بين التنزيل والدين السياسي
-
العوام والامّين بين التنزيل والدين السياسي
-
تحريم الاغتيال
-
هاروت وماروت بين التنزيل والتراث
-
التوراة القران بين الجمعة والسبت
-
شعوب الاديان بين العداوة والبغضاء
-
عيسى ابن مريم بين الحقيقة والاشتباه
-
دكتاتورية الاديان
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|