كلنتون وهيلاري وانت وصهيل الحب

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2787 - 2009 / 10 / 2 - 20:02
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    

هيلاري وكلينتون يرتبون الاشياء لتكون مطابقة مقاسهما. هيلاري تقف محاولة اتزان التماسك وهي تنظر نحو خيال البعيد غير مكان الوقوف‘ مبتسمة وهو يلامس وجنتها من بين حلمة الاذن وبداية جفن العين اليسرى من جهة الخد‘ بطرف انفه واقتراب شفيتيه من دبيب همس المتأثرا .
لحظة تقدم اوباما وانسحاب هيلاري من سباق الانتخابات الامريكية ‘ لتسمعه وهو يقول لها (آ ني كلش هوايه متألم من السالفة السوهه الديمقراطين بيج ) انا متألم كثيرا على اتفاق الديمقراطيين باختيار اوباما.
هذه بعضا من امثلة اتجاه الايجاب وسط علاقة الحب واسئلة اختبارها. وآخر ثلاثة عشر من الاجوبة الاربعين تحت البنود الاربعة وهي مقسمة عشرة تحت كل رقما منها من دون ترقيم وبعدها امثلة عن علاقة الحب سلبا وايحابا. وقد وضعت كعنوان لاخر عدد في عام 2009 من مجلة علم التحليل النفسي الصادرة في هولندا .(ص-54)
عندما اشتري شيئا جديدا كجهاز التصوير والكمبيوتر والسيارة ارغب بمعرفة كل ما فيها من فن التقنية. انا ارى المباشرهي الاولى بالاهمية.
انا عندما اتخذ قرار افضل ادارته من خلال واقع الحقائق وبعد ذلك‘ عواطف ومشاعرالاخرين. انا احاول التمكن من معرفة احتياج ومشاعر صديقي وعشيقي الكامنة وسط اعماق فكره. عندما اتابع الشان العام قلبي يلتقط القرار الاهم بغض النظر إذا ماكان منطقي ام لا.
انا متمكن من تغيير آرائي بسهولة. انا عندما اشاهد فليم عاطفي ‘غالبا ما تظل مشاعري متأثرة لساعات من بعده. انا عندما اكون مرتبطا بعلاقة‘ اصير مفعمة بالحياة والنشاط وكيف اصير رائعة في مواجهة الافكار السيئة والمخيفة كلما حاولت ملامسة الجسد من تحت الثوب. انا حساس جدا في مواجهة حاجة مشاعر وعواطف الاخرين.
انا غالبا ما اكون غارقا في انشغالات وانفعالات اليوم. انا من بين الناس الاكثر امتلاء بخلجات العواطف. وقتما استيقظ اكون شاردا بخيال الحلم لبعضا من الثواني حتى اعود لواقع الحقيقة.
إن رائد الاستكشاف يكون لحوحا في اسئلة حب استطلاع خلق الابداع‘ والبحث في المغايرة واختلاف التنوع والتبادل والاقدام. إن المستكشف يصير صاحب وفرة من النشاط والحيوية وسرعة انجذاب الرغبة. ان دافع فكر وعمل المتفائلين والمستبشرين‘هو ان يكونوا احرارا في الفكر والاستقلال. إن ممارسة الجنس مهمة جدا ولكن ليس هو الاوحد في احداث ايقاع الحب. الافضل لي هو من نذهب انا وأياه معا نحو خلق ابداع علاقة الحب والغرام.
إن انجيلا جولي Angelina Jolie ( الممثلة الامريكية)هي مثال مثير لرائد استكشاف شبق الحب والتوهان لحظة ارتشاف القبلات. وبراد بيت Brad Pitt (الممثل الامريكي صاحبها‘وهو يقف ملامسا جسدها من الظهر وهي تلبس ثوبا اقرب لثوب النوم الخفيف له صدر مطرز يظهر منه ملتقى النهدين وبعضا من اطرافهما وهو‘واياها ينظران بشرود الحب‘ نحو كامرا الصورة او مرآة قبالة سرير النوم‘ لحظة صمت الكلام و قبل دفق شهقات شهوة صهيل الحب) هو له القدرة على اكتشاف مواضع مشترك الرغبة من بين سحر جسدها الجذاب.(ص-53-54).
Bill en Hillary Clinton passen goed bij elkaar.Bill is juist een typische onderhandelaar.Hij is emotioneel expressief, je hoort hem vaak zegge"I feel your pain"op de Democratische Coventie,toe Obama Hiillary als presidentskandidaat had verslagen.
Als ik een nieuw apparaat koop, zoals een fototoestel,computer of auto, wil ik alle technische kenmerken ervan weten.Ik vind het belangrijk om direct te zijn.Als ik een beslissing neem,laat ik me liever leiden door de feiten dan door de gevoelens van anderen.
Schaal4
Ikwil graag de diepste behoeftes en gevoelens van mijn vrienden leren kennen.Over het algemeen volg ik mijn hart bij het nemen van een belangrijke beslissing ongeacht wat logisch is. Ik kan makkelijk van mening veranderen.Na het zie van een emotionele film voel ik me er vaak uren later nog steeds door geraakt.Ik stel me levendig voor hoe mij zowel prachtige als verschrikkelijke dingen overkomen.Ik ben erg gevoelig voor de gevoelens en behoeftes van anderen.Ik merk dat vaak in gedachten verzonken raak op een dag.Ikvoel emoties inteser dan de meeste mensen.Alsik wakker word uit een levensecht droom,kost het me een paar seconden om etrug te keren naar de werkellijkheid.Angelina jolie is een perfect voorbeeld van boodschap.Brad pitt is voor haar een goede macht;ook een Vekenner,ze zijn allebei erg nieuwsgierig en ze doen gewaagde dingen.(psycholochemagazin 2009-p-53-54).

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات