أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تانيا جعفر الشريف - تعقيبا على تعليقات قراء ...وفاء سلطان كيف ولماذا تكتب؟















المزيد.....


تعقيبا على تعليقات قراء ...وفاء سلطان كيف ولماذا تكتب؟


تانيا جعفر الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 2785 - 2009 / 9 / 30 - 19:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ألإنسان يكون صادقا في طرحه متى ما عبر عن نفسه بتجرد من خلفيته وموقفه(السالف) من المحاور ..والا فإنه سيكرر نفسه في كل مرة يبدي بها رأيا بخصوص أمر...
هنا لاأتهم جميع (بل معظم) من علق على تعقيبي على مقالة الدكتورة الفاضلة ألسيدة وفاء سلطان..فما معنى أن يعلق البعض علي بالقول(مثلا) إنك تشتمين السيدة في حين إنني شكرتها ابتداءا وإنتهاءا وأبديت رأيي بخصوص ما كتبت باحترام كاف كما أعتقد .إحترام تستحقه عطفا على نبلها وهي تشعر بمعاناة وقساوة ما تتعرض له المرأة في الحالات التي أشارت إليها وسواها ..
ألمرأة هي وأنا وأنت وكل ضمير حي يؤمن بالمساواة وبالإنصاف ولايتعامل مع الغير على أساس العرق أو الدين أو الجنس أو القومية ...
نعم في مجتمعاتنا(الذكورية) ألمرأة غالبا ما تكون ضحية ولكنها ضحية الرجل وليس الدين (هذه قناعتي) .ألدين الإسلامي لم يدع إلى تعسف المرأة واضطهادها إطلاقا . ألأعراف الزائفة والفقه الظال وسكوت المرأة عندنا عن المطالبة بحقها واعتبار العدم الذي تناله كافيا هو الذي جعل الصورة بهذا القبح .في مقالة سابقة(شرف المرأة وشرف الرجل والسؤال الممنوع) قلت حتى القوانين الوضعية(المدنية) وضعها رجال متعصبون فحطوا من المرأة وحقها وسقت مثلا في قانون العقوبات السوري( مسقط رأس السيدة) الذي يوفر الحماية للرجل الذي يقتل أو يؤذي زوجته في حالة الخيانة الزوجية لحد الإعفاء من العقوبة ولكن هذه الحماية لايوفرها لو حصل العكس... ما علاقة الدين ومحمد بهذا ؟ هذا هو السؤال الذي دار حوله تعقيبي على مقال الكاتبة الفاضلة..
معظم التعليقات التي سيقت على تعقيبي معارضة ..ألبعض معارضة لمجرد الإختلاف ومثل كاتبيها لا يعنوني شيئا .. لكن حري بي أن أحترم المعارض الذي يسوق الحجة ويناقشها معي ويفند رأيي بالحجة أيضا أو هكذا يتصور .. لست كاتبة مرموقة (إذا كنت كاتبة) ولكنني إنسانة وهذا التجرد لوحده كفيل بأن يترتب على محاوري إحترامي وليس وصفي بعبارات من قبيل التافهة والأشد بلاهة (ألحكيم العراقي) والرجل أحب أغلب تعليقاته ولكن يبدو إنه أحيانا يغلب عليه تعصبه تجاه الآخر(المخالف)..
أعود إلى المقالة ... إبتداءا أنا سيدة قانون (ولولا حاجتي للتعريف بتخصصي لاحقا) ما ذكرت ذلك . عندما قلت إن أقوال(إفادات) السيدات والآنسات مجرد إدعاءات لايجوز البناء عليها إبتداءا فالمسألة ليست(إعتباطية) مني وإنما بحكم تخصصي.. ناقشت حالتين منهما بإيجاز فلأنهما موضعا شك لمن يدقق قليلا وهذا ليس موضوع الخلاف بيني وبين المخالفين أو المختلفين معي ..
ألإختلاف الجوهري بيننا كما يبدو يرتبط صميميا بالعقيدة التي أؤمن بها(ألإسلام) .. أنا لست جسدا ميتا (كما يقول البعض) تنفخوا به لتبعثوا به الروح بالعكس أنا روح نابضة بالحب للجميع . أنا أعيش بروحي وبعضكم للأسف تعيشون بأجسادكم (هذه ليست شتيمة) ... وعندما أكتب لا أتوقع كامل التأييد من القراء وإن أتمناه.. أشعر بالسعادة أن يقرا المختلف معي ما أكتب ولعله يهمني أكثر ممن يوافقني توجهاتي .أما إنتقاء مفردة أو فقرة تستفزه شخصيا ويكيل علي جراءها التهم والإساءات فهذا ليس بقاريء منصف ..وردت في سياق تعقيبي مفردة علميا وكنت اقصد عمليا فإذا بي أجد معلقين كريمين أحدهما طبيب ينهالان علي بما لايليق ظلما وحيث إني ممنوعة من التعليق فلا حول ولا قوة لي إلا أن أسكت ...
ما أجمل وأحب إلى نفسي أن أجد معلقين يناقشوني فيما أكتب ولايتجاوزون على إنسانيتي لمجرد الإختلاف على رأي .كسيمون خوري والعقل زينة وذياب مهدي وريدwوغيرهم ومثلهم أقبلهم محاورين لأنهم لم يكتبوا شعورهم مجردين من إنسانيتهم أو مجرديني من إنسانيتي ولعلنا متفقون من حيث نختلف على إننا سنتفق..
عندما قلت(عمليا) لايستطيع رجلان إغتصاب فتاة شابة لو قاومت لبعض الوقت فلأن حالات مماثلة مرت على مكتبي طرفاها شارعين باغتصاب ومشتكية استطاعت أن تقاوم واستغاثت ونجت أما بمجيء المغيث أو بفرار الجناة خشية القبض عليهم ولم اقصد إن الحادث وقع في غابة أو صحراء تماما كحالة سهى التي وقع عليها التعدي(كما تزعم) في مكتب مديرها ومن شخص واحد وفي مكان مأهول...أما استسلام الضحية فهذا شأن آخر يذكرني بقصة تلك الصبية التي تأخرت عن موعد وصولها من المدرسة إلى البيت وحين سألها أبوها عن سبب تأخرها ردت بأن شابا لاحقها فقال لها ولماذا لم تسرعي ردت لأن الشاب كان بطيئا في مسيره.. فالمدير ولو كان شارعا بجريمته فالضحية أطاعته إن لم تكن طرفا فيها والسيدة التي (يغتصبها شقيق زوجها لأربع سنين ) وتقنع الأستاذة فيما بعد بأنها تخشى أن يشي بها الجاني لولدها ويقتلها الأخير وصدقتها .. لماذا لا تشي هي لولدها بجريمة عمه طالما إن المرأة ضعيفة ولاتستطيع مقاومة مغتصبها (أربع سنين) وأي حجة لسكوتها هذا الزمن ولم لم تحمل من قبل(تأخذ إحتياطات حتما) ... رجل القانون(أو سيدته) سيء الظن(كقاعدة عامة) بما حوله في القضايا التي تكون بمتناولهما .. لايوجد مجرم واحد على الأرض إعترف بإجرامه من تلقاء نفسه وكل متهم يدفع بالأدلة التي تبرءه أو تخفف عنه الحكم تلك فطرة الإنسان .ألمجرم لاضمير له ومن النادر أن يصحو ضمير المجرم تلقائيا (لم أمر بها في حياتي) فهل نصدق سهى وخديجة وأمل وفاطمة لمجرد إنهن ادعين .لابأس أن نتعاطف معهن حتى لو كن مذنبات طالما إنهن بالنتيجة ضحايا (فمنطق العقل والقانون لايبتعد عن منطق العاطفة ولكنهما لايلتصقان فتضيع الحقيقة ويعم الظلم وينقطع الخيط الدقيق(أحيانا) الذي يفصل بين الإدعاء وإثباته ...
أتمنى حقيقة أن يكون اختلافنا على شيء وليس على عقيدة أو مبدأ أو دين لماذا يؤاخذني البعض على ديني لاعلى إنسانيتي ونحن بصدد طرح الأمثلة .ألفاضل أخي صلاح يوسف يتهمني بالمقارنة(ولايقول شيئا آخر) وهو يورد مقارنة بين رقمين هي حجة منه أحترمها وأسميها حجة علي فلم يسميها هو مقارنة .. وأقول له ما قلت الجريمة موجودة في كل زمان ومكان والمجرم لادين له وإذا سقت لي مثلا 180000 الفا قتلوا بسكاكين المسلمين فمن فمك أدينك سيدي إذ من أي دين أولئك ال(180000) أليسوا مسلمين فهل تعد قاتل المسلمين مسلما ؟ ليتك تجبني ..في مقالتي (الإلحاد عقيدة... ) قلت عرضا لايوجد ملحد وإذا وجد فهو من يكفر الآخر وليس من لايؤمن بعقيدة سواه في نظر سواه وعلى هذه الجملة إتهمني المتطرفون بأني ملحدة فشرفوني ..هذه أنا وتلك ثوابتي أدافع عنها بحدود حقي وليس بالنيل من حق غيري بالإيمان بسوى ما أؤمن ..
أنا مع من يقول إن بعض المسلمين(الأغبياء ) كانوا عبئا ثقيلا على الإسلام ولكن في كل الأحوال لاينبغي أن يؤاخذ محمد وقرآنه ودينه بجريرتهم هؤلاء إما جهلة أو إنهم(مدسوسين) في هذا الدين..مجندين..لتشويهه بدعاوى تعاليمه بتأويلها وفق أهواء ضالة مسيسة ..ألإسلام الذي أدين به هو السلوك الذي يقبل به البشر جميعا هو العدالة والعلم والأمر بالمعروف(ليس على طريقة السعودية) وهو الدعوة للصدق مع الذات والغير واحترامه والتقيد بتقاليد وطباع الناس التي أنت بينهم ..أنا هنا في مالمو أرتدي ما ترتدي سيدات السويد ولو بقليل من التحفظ وهذا لن يحط من قدري في نظر المسلمين الحقيقيين وعندما كنت في بغداد قبل بضعة شهور أرتديت ما يناسب من الرداء مراعاة لمشاعر بعض(الحيوانات ) التي يثيرها منظر السيدة بلا حجاب وأيضا مراعاة للطبيعة السلوكية التي تلف مجتمعي وفي هذا ليس ثمة إساءة لصديقاتي وأصدقائي في السويد ..الإسلام الحقيقي شأنه شأن بقية الإديان يقدر الخصوصية الشخصية للبعض ...
أعترف إن صور الأديان من السهولة بمكان تشويهها وبرأيي إن الإسلام هو أسهل الأديان في مجال إمكانية تشويهه لأسباب شتى أهمها فقهه المنحط الذي تبناه جهاله للأسف وأمسى متوارثا وهو بعيد كل البعد عن حقيقة الدين ونظامه الإجتماعي الصحيح والسبب الثاني إنه دين مستهدف من غيره وبذلك تمارس بحقه كل السبل التي تحط من جوهره مستغلة وجود السبب الأول .. أثار انتباهي أسماء بعض المعلقين(سواء حقيقية أو مستعارة) على مقالة السيدة كآريل شارون وأبو صهيون وسواهما فأول ما يتبادر للذهن إنهما يهوديان واليهود شإنا أم أبينا موقفهم سلبي من الإسلام والعرب والحقيقة فوجودهما كداعمين مستميتين للمقالة يسيء إليها وإلى الكاتبة خصوصا وإنها متهمة صراحة من البعض بتوجهاتها الداعمة لإسرائيل خاصة بعد نيلها من الإسلام في لقائها بالإذاعة العبرية .. كنت أقول دائما (ليس نيلا) ولكن محاججة إن العنف والإرهاب سلوكا منافيا أيا كان سالكه مسلما أو يهوديا أو مسيحيا أو لاديني وكنت أقول بالأرقام إن أكثر ضحايا الإرهاب في العالم هم مسلمون وإن كان البعض يتصور إن أكثر الإرهابيين هم مسلمون (وتلك معادلة صعبة) فالقتل باسم الإسلام لايعني إن القاتل مسلم وإن ادعى. ال180000مسلم الذين قتلوا في الجزائر مسلمون أبرياء من قتلهم باسم الله ..والذي يقول إن القرآن دعى إلى قتل أحد فهل دعى لقتل المسلمين وكذا الحال بالمليون عراقي وبمئات الآلاف الآخرين الذين قتلوا ويقتلون يوميا في بقاع العلم الإسلامي كنت أقول هذا ليس لأبريء الإسلام بل لأؤكد إن الإرهاب سلوك شاذ أين وكيف ومتى ما وقع وأسأل. لو أمنا جدلا برقم الجزائر الذي ذكر وأدنا الإسلام والمسلمين ألا ينبغي أن نتذكر مليونا ونصف المليون جزائري آخر قتلوا على يد فرنسا(ألمسيحية) من منكم يقول إن يسوع يدعو إلى قتل المسلمين .. أنا أو ل من يبرئه لأنه كسائر الأنبياء رسل محبة وسلام وقتل اليهود للمسلمين في فلسطين هل يدعونا للقول إن موسى يدعوهم لقتلهم وكذلك حرق هتلر لملايين اليهود هل هي دعوة كنسية لإبادتهم .. كل قاريء سيقول لا والفا الف لا إلا عندما يتعلق الأمر بالمسلمين فالمسألة فيها نظر . ما هذا الكيل ... ولماذا لانكون منصفين ونحن بصدد سلوكيات مماثلة ... القول بأن سلوك المسلم يلقى بتبعاته السلبية على محمد في وقت يكون غير المسلم مسؤول لوحده عن تبعيات سلوكه فيه تجن كبير على شخص مات قبل 14 قرنا فكيف بنا نطالب بمحاكمة جثته في لاهاي .. ولما كانت القيم الإخلاقية السامية(المفروض) إنها واحدة في كل العالم لم أسمع أحدا يطالب بمحاكمة الأفراد أو الحكومات الغربية التي احتلت البلاد الإسلامية منذ القرن الثالث عشر وحتى الآن وارتكبت بها أبشع الجرائم هذا التساؤل سألته من قبل ولم ولن أجد له جواب ...
أليوم30/9/2009 أتفقت حركة حماس مع الجانب الإسرائيلي على تبادل صور لشاليط بأسيرات فلسطينيات (حماس) تصنف أمريكيا ومن اغلبكم إنها منظمة إرهابية سؤالي(إعتبروه سخيفا) لولا هذه المنظمة الإرهابية أكانت الدولة العبرية تطلق سراح الأسيرات وكذلك من اطلق(ألإرهابي الآخر)حزب الله سراحهم من المعتقلين العرب ...نعم هنالك كيل مزدوج في التوصيفات السياسية فالشعب الذي يحارب المحتل لجزء من بلده(لبنان) هو منظمة إرهابية(ألأنهم) مسلمون) في وقت يكون قتال إسرائيل لهم دفاعا عن النفس !..و قبل أيام أعلن القائد للسابق للقوات الأمريكية في باكستان إن خلية تابعة لديك شيني هي التي نفذت اغتيال الحريري فهل ستحقق الدول الغربية في الأمر .
وبعد فأنا مع السيدة الفاضلة وفاء سلطان ولكن بحدود دفاعها عن الحق أين وممن وكيفما كان ولكن إصرارها على الإستظلال بالإسلام كمظلة وبمحمد كحامل لها في كل في كل سلوك مشين يرتكبه(مسلم) فهو ما أعترض عليه بأدب وهو ما ولتعذروني ما اشك بدوافعه ا...
ملاحظتان للقراء الكرام و للسيد الفاضل صلاح يوسف
كتبت هذا التعقيب كوني محجوبة من التعليق وللسيد صلاح يوسف أقول .. أخي سبق وأن ظهر بإسمي تعليق حقير على مقالة سيد القمني الأخيرة وعاتبتني بمنهى الرقة وقمة الذوق عليه ورددت على التعليق السخيف وكاتبه بتعليق (أتبرا به منه) ولكن سبق السيف العذل إذ وهذا دليل برائتي تبين إنني ممنوعة من التعليق قبل نشر المقالة بيومين .. المهم حاولت أن أبعث لك التعليق على بريدك ولكن لم أتوفق والبارحة ليلا تمت قرصنة بريدي وتوقفه من قبل ربما نفس الدنيء الذي يريد تشويه سمعتي (لاأعرف من يكون) وأدناه التعليق الذي أرسلته ولم ينشر ولك كل الإحترام أخي العزيز ..

(((ألأخ العزيز صلاح يوسف تحية لك ولكل من يحترم إنسانية الإنسان لامعتقداته.. يا سيدي أيا كانت أخلاقي فهي أسمى من أن أصف أخا ونظيرا لي في الخلق والخلق بأنه منحط .. لم اقرا مقالة السيد القمني إلا في هذا الوقت الساعة 35/9 صباح السبت بتوقيت استوكهولم . صدمت حد الذهول وأنا أقرا رسالتك قبل التعليق الذي أشرت حضرتك إليه كوني أمر على التعليقات مرورا سريعا لضيق وقتي فعدت إلى التعليقات لأبحث عن تعليق يحمل إسمي فوجدته تعبيرا منحطا ككاتبه (واعذروني إذ استخدمت هذه المفردة غير اللائقة )نعم لا أنفي إنفعالي ودهشتي فلم يسبق أن تعرضت لمثل هذا الموقف وليس لي (كما أعتقد) من يحاول دك إسفين في علاقتي بالآخرين لهذه الدرجة ..و لاإخلاقياتي كأنسانة قبل أن أكون مسلمة تسمح لي بأقل من عشر معشار هذا الكلام الممجوج .. صدقني يا أخ صلاح عندما أجد إساءة من شخص إلى شخص آخر فأني من مكاني أتمنى أن يكون زمام الإعتذار بيدي فكيف أسمح لنفسي أن أسييء للناس جملة وليس لشخص واحد أعنيه بالإسم ولعلك أخي صلاح قرأت واطلعت على ماحصل بيني وبين زميل لنا وقرأت ماكتب هو وما كتبت أنا لتعرف بدقة ماذا يمكن أن أكتب تجاه الآخرين ..
ألذي يدعم براءتي اليوم هو إن سيدة وزميلة وهي صديقتي العزيزة الدكتورة رشأ ممتاز تعرضت لنفس الأمر بالإنتحال مما يعني جزما إن ال(مؤامرة ) مقصودة وربا يكون الفاعل (الغبي) واحدا تحياتي لكل الأحبة المحترمين وغير المحترمين إن وجدوا سعادتي بين كتاباتكم وقراءاتكم فكيف تكونون بالنسبة لي سوى أحبة وزملاء . الحمد لله إنني هكذا بنظرك وإن المثالب حتى لو وردت بإسمي فهي مفاجأة لك أقسم لك سيدي واخي ونظيري المحترم إنني أبرأ مما نشر ومن ناشره ولعلك أخي صلاح أعرف بي وبيني وبينك رسالتين بريديتين على ما أظن يحملان ما يشبه هذا المضمون تقبل وكل اهل الحوار محبتي واحترامي ....)))






#تانيا_جعفر_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيبا على مقالة ..وفاء سلطان كيف ولماذا تكتب؟(1)
- ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان 2 مع الردود ...
- ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟...1
- ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !!
- تعقيبات وردود على معلقي مقالتي(إذا كانت إمرءتان....)
- إذا كانت إمرأتان .. مامصير الثانية؟ ..تعقيب حول مقالة (إمرأة ...
- هذه أخلاق إبن المعلمة (ألسيدة وفاء سلطان)
- في العراق الجديد... الوطنية تهمة..!
- ألعراق يحاكم كرامته...!
- ألكتابة حق فلا ينبغي التعسف باستعماله(حول ضاهرة مقالات التعل ...
- نبيك هو أنت ..وليس وفاء سلطان....
- ألعلمانية والتعلمن بين رشا ممتاز وياسمين يحيى .. ودعوة للحب. ...
- ألمثليون...ضحايا من؟؟وكيف يجب أن يكون التعاطي معهم؟
- كن ..من تكون ..وما تكون .. ولكن بحب
- إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء..
- ليس دفاعا عن دين...
- ألإلحاد...عقيدة راسخة.أم معاداة للإسلام.؟
- تانيا جعفر ..تكتب في المحظور شرعا!
- ألمرأة المسلمة..وعقدة التابعية للرجل !!!
- إيران...الوجه القبيح للعنصرية ,,,


المزيد.....




- خلي طفلك ينبسط بكل جديد ومفيد.. طريقة تثبيت قناة طيور الجنة ...
- الدفاع المدني السوري: انفجار سيارة مفخخة أمام المسجد الكبير ...
- عاجل | الدفاع المدني السوري: انفجار سيارة مفخخة أمام المسجد ...
- “صار عنا بيبي صغير”.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجدي ...
- ابسطي أولادك ونزلي لهم تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 بخطو ...
- ما ما جابت نونو صغير.. تردد قناة طيور الجنة على النايل سات و ...
- نقيب الأشراف: اقتحام وزير إسرائيلي المسجد الأقصى عمل إجرامي ...
- عصا السنوار وجد روح الروح وفوانيس غزة .. «الشروق» تستعرض أبر ...
- العالم يحتفل بعيد الميلاد ليلة الـ24 من ديسمبر.. هل تعلم أن ...
- “صار عندنا بيبي جميل” بخطوة بسيطة اضبط الآن تردد قناة طيور ا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تانيا جعفر الشريف - تعقيبا على تعليقات قراء ...وفاء سلطان كيف ولماذا تكتب؟