|
حوار عبر الماسنجر مع شاب جزائري عن تحرر المرأة
احمد محمود القاسم
الحوار المتمدن-العدد: 2783 - 2009 / 9 / 28 - 12:41
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
التقيته عبر الماسنجر، قال لي، بانه شاب جزائري اسمه علي، يعمل بائعا، قرأ بعضا من كتاباتي، واخذ ايميلي من خلالها، ورغب بالتعرف على افكاري أكثر، من خلال حواره معي عبر الماسنجر، فلم امانع، وقلت له اهلا وسهلا. قال: من اين انت ومن تكون؟؟ قلت:انا كاتب وباحث من فلسطين. قال: بماذا تكتب وتبحث واين تقيم؟؟ واود معلومات عن شخصك؟؟ قلت: اسكن بمدينة بيت المقدس، وبامكانك أن تكتب اسمي على محرك البحث جوجل:احمد محمود القاسم، وستظهر لك معلومات عني، وعن كل كتاباتي وافكاري، ويمكنك من خلالها التعرف علي جيدا. قال: هذا ما قرأته عنك، بأنك كاتب ليبرالي وعلماني وديموقراطي وتؤمن بتحرر وتحرير، المرأة، ومساواتها بالرجل في الحقوق والواجبات، وتؤمن بالرأي والرأي الآخر، وبحرية الفكر والعقيدة، وتعمل في مجال الكتابة والبحث العلمي، وكتابة المقالات الاجتماعية والتاريخية والأقتصادية وتحرير المرأة. قلت: انت وصلت لي فعلا. قال: انت بدأت بنشاط، ثم بدات تراجعت عنه الى خطاب آخر، ما الخطب؟ قلت: لم افهمك؟ قال: لاحظت بانك بدأت كتاباتك بالقضايا السياسية ثم تراجعت عنها. قلت: بدأت بنشاطات سياسية ثم تحولت جزئيا الى الكتابة في مواضيع اجتماعية، ومواضيع تتناول تحرير المرأة. قال: اريد ان اناقشك في موضوع تحرير المراة، فهل تأذن لي بذلك؟؟ قلت: تفضل على الرحب والسعة. قال: الى اي مدى تؤمن بتحرير المراة؟؟؟؟ قلت: الى حد مساواتها بالرجل. قال: اتطالب بالتحرر الجنسى لها أيضا؟؟؟ قلت: يعتمد هذا على مدى ثقافة و قناعة المرأة في هذا الشأن؟؟ قال: فلو قررت بنتك مثلا، ان تمارس الجنس بحرية، وهذا بقناعتها فهل توافقها بالأمر ؟؟؟ قلت: المجتمع غير ناضج حاليا لهذا الحد. قال: اتحدث عنك أنت، وليس عن المجتمع، أنا اناقشك فى افكارك أنت. قلت: عندما يصبح المجتمع مهيأ لذلك، يصبح الأمر طبيعي. قال: افهم من كلامك انك توافق. قلت: عندما تنضج الظروف الموضوعية، هذا الأمر يمارس حاليا بالخفاء، من المحيط الى الخليج. قال: أعرف هذا، لكنه غير مقبول عند عموم العرب، لهذا اسالك عن رأيك فيه؟؟؟ قلت: هل مقبول للرجل ان يمارس الجنس بدون مساءلة؟؟؟ ولكن الرجل مع من يمارسه؟؟؟ قال: كنت اريد ان اصل معك الى موضوع طرح تحرر المراة، فالذين يطالبون بهذا دائما ، تخونهم الشجاعة، عندما يتعلق السؤال ببناتهم او زوجاتهم او اخواتهم. قلت: الموضوع ليس موضوع شجاعة،الموضوع فهم وتفهم. قال: وكأنهم يدعون الى ما لا يؤمنون به ..هدفهم امتاع كبتهم الجنسى عبر الكتابة والنشر، اليس من الحكمة، في ان تتوافق مبادؤك مع الافكار اللتى تنشرها؟؟؟؟؟ قلت: انا متفق مع افكاري ومبادئي، ولا يوجد تناقض بينهما. قال: اذن، لماذا اسمع فلسفة منك، بدلا من أن تعطيني اجابة عن سؤال واضح و مباشر؟؟؟ قلت: سأعطيك انواع الزواج التي اقرتها المملكة العربية السعودية مؤخرا على اساس ديني، وهي أنواع النكاح المشروعة في دول مجلس التعاون حاليا. ماعدا زواج المتعة، فإنه حرام، ومنها ما يلي: 1-زواج المصواب: وهو نكاح عادي مع عقد ونفقة وشهود عيان . ويصلح لمن وصل سن البلوغ وصار يتلفت يمنه ويسره. 2-زواج المسيار: وهو نكاح تتنازل فيه الزوجة عن كل شي حتى النفقة، ولا يلزم الزوج أداءها إن طلبت الزوجة ذلك، وهذا الزواج يساعد من لم تتزوج مبكرا للحصول على زوج. 3-زواج المصياف :نكاح يعقد في بداية اجازة الصيف، دون تحديد وقت للطلاق طبعا وينتهي هذا الزواج بالطلاق عند انتهاء الاجازة تقريبا ،ويصلح هذا النوع لمن هو ميسور الحال ،اومن يسافر كثيرا للعمل التجاري. 4-زواج المسفار:نكاح تم اقتراحه مؤخرا لتتمكن المبتعثات من الحصول على محرم خلال فترة الدراسة في الخارج ويستفيد من هذا الزواج المبتعثات وطالبوا الزواج والتمتع بالسفر بالخارج . 5-زواج المطيار نكاح للطيارين والمضيفين من المضيفات خلال تكرر الرحلات الطويلة ، ويستفيد من هذا النكاح المشتغلون بالطيران ممن تمنعهم ظروفهم من نكاح المصواب ، 6-زواج المصياع:نكاح يتم بين اهل السياحة المتكررة والوناسة ومحترفات الزواج في بعض الدول لتلافي الوقوع بالحرام بالزواج الصوري ،، المستفيد اهل السفر والوناسة ، 7-زواج المحجاج : يتم بين طالبة لأداء فريضة الحج ورجل يرغب في قضاء الحج فتدفع الزوجة تكاليف الحج ليكون لها محرما، وهو زواج مع وقف التنفيذ لكون الزواج وقت الحج ،يستفيد من هذا الزواج من لم يقض حجة الفرض من نساء ورجال . 8-زواج المسياق :نكاح يصلح للمعلمات اللاتي يدرسن في مناطق بعيدة ،ويحتجن محرما لركوب الأتوبيس فيتم الزواج بالسائق او بين المدرسات وسائق أتوبيسات النقل الى حد أربعة زوجات لكل سائق . 9-زواج المهراب :زواج يتم بالخطيفة ، ويكثر بين اهل الشام ،وعند من لا يشترط الولي في عقد الزواج ،وهذا النوع من النكاح يصلح لمن هو طايح حظه ولم يجد زوجة،وكذلك من لم يقبل به كزوج في بلده. 10-زواج المقراض للاستفادة من قرض البنك العقاري، هو الزواج من بنات، لديهن قرض من البنك العقاري. 11-زواج المخناث: ويستفيد من هذا الزواج ذوي المحنة، ورواد الدول المجاورة مثل البحرين وغيرها . قلت: فماذا تسمي انت هذه الزيجات؟؟؟؟ اليس هذه الزيجات، نوع من التحرر الجنسي، ولكن بتغطية دينية مشبوهة. قال: جواب واضح، يجعلنى اقبل التعرف عليك ومتابعة افكارك، ولكن هل تقبل لابنتك ان تمارس الجنس بحرية لو كانت مقتنعة بهاذا؟؟ وأنا اسالك كمواطن عربى، يسال كاتب عربى؟؟؟؟ قلت: انا احترم رأيك كمواطن عربي تعبر عن ذاتك. قال: وانا احترم ايضا رأيك..لكن بصفتك كاتب، من حقى ان اناقش افكارك. قلت: طبعا لك الحق في ذلك، وكتاباتي منشورة جميعها على الشبكة بحوالي مائة موقع، وعليها تعليقات عدة عليها. قال: أردت أن اتاكد من ان افكارك تطابق مبادئك. قلت: هناك صديق جزائري لي، وهو عسكري، كان يناقشني ايضا بهذا المجال عبر الماسنجر، وصديقته الى جانبه، يمارس الجنس معها، وعندما سالته كيف هذا؟ قال لي، بأنه سوف يتزوجها لاحقا، وانا لم اجبرها على ذلك، بل تم كل شيء بيننا بالتفاهم وبارادتها. قال: افهم انك توافقه الرأى اليس كذالك؟؟؟؟؟؟ قلت: لا، هو يوافقني الرأي عمليا، وانا قلت له اذا كنت لا تود ان تخدع صديقتك، وتستغلها بشكل لا اخلاقي، فلا مانع من ذلك. قال: اذن انت توافق ان تكون للمراة علاقة جنسية قبل الزواج؟؟؟؟؟ قلت: انا اتواصل الحديث مع عشرات الشابات العربيات والمتزوجات، من المحيط الى الخليج، واسمع قصص من كل نوع ولون، وكتبت 25 قصة قصيرة منشورة على الشبكة، وكلها قصص عربية، عن معاناة المرأة العربية من ظلم الرجل، وبامكانك الأطلاع عليها اذا شئت. قال: اذن، انت توافق ان تكون للمراة علاقة جنسية قبل الزواج؟؟؟؟ قلت: لماذا يحق ان يكون للرجل علاقات جنسية ما قبل الزواج؟؟؟ ومع من هذه العلاقة يقيمها الرجل؟ اليس مع المرأة؟ فكيف له الحق بذلك، ولا يكون حقا ايضا للمرأة؟؟؟؟ قال: حسنا، ساخفف عنك قليلا، وساجيب بدلا عنك....انت توافق ان تقيم ابنتك واختك علاقة جنسية مع رجل. قلت: هل انت توافق اولا على حق الرجل بهذه العلاقة؟؟؟ قال: غريب امرك يا عزيزى الكاتب، عندما يتعلق الامر بالمجتمع، تكون اجابتك واضحة، بل تصر على افكارك،اما عندما أسال عن ابنتك او اختك، يصبح الامر مغاير، وكأنك تطالب المجتمع ان يؤمن بافكارك، ما عدى ما يمس اختك او ابنتك او احد من محارمك. قلت: ليس كذلك. قال: انت تطالب بتحرر المراة، ومن بينها التحرر الجنسى ؟؟؟ أليس كذلك؟؟؟ لكنك ترفض هذا عن ابنتك او زوجتك، اليس ابنتك امراة، واختك امراة؟؟؟ قلت: نعم قال: نعم، ماذا يا عزيزي؟ كاتب مثلك، يجيب عن سؤال بكلمة نعم ثم يصمت. قلت: لأ، ابدا. قال: ما رأيته على جوجل يبين بانك كاتب كبير، وارى انك تعجز حتى ان تجيب على سؤال مواطن عادى. قلت: انت لحد الآن، لم تقل لي طبيعة عملك وسنك؟؟؟ قال: سني 33 سنة، واعمل بائع خضار. قلت: ارجو ان تفهم الواقع جيدا.وهناك الكثير من الأساليب وآليات العمل في حقيقتها خاطئة ويتم تغطيتها بصورة شرعية، حتى يتم خداع الجماهير بها. وانا ارسلت لك انواع النكاح في السعودية، لتعرف مدى خداع الناس بهذه التغطيات الأعلامية، وتحريم وتحليل ما يشاؤون باسم الدين. قال: لا يهمنى الواقع، فالموضوع لم يكن الواقع، وانما كان عن التحرر الجنسى عند المراة وانت واحد من المطالبين به. قلت: انا اعبر عن واقع موجود يسير بشكل طبيعي من المحيط الى الخليج، والموضوع ينتشر باستمرار، وبشكل كبير جدا، حتى طال مدينة مكة المكرمة ومحيطها. قال: كنت اتمنى ان تكون اجابتك صريحة، حتى اغوص معك اكثر بهذا الموضوع، والمغزى من سؤالي لك، هو حتى استطيع معرفة حقيقة ما تطالب به. قلت: انا قلت لك بوضوح وبكل صراحة مساواة المرأة بالرجل. قال: اعرف، لكن لمادا اجابتك تخونك عند الحديث عن بنتك او زوجتك؟؟؟ قلت: لماذا انت تركز على هذه النقطة بالذات؟؟؟؟؟؟ المساواة تهدف كافة الأمور، هذه النقطة في الخارج، لا تعني لأحد شيئا. قال: لكي ارى ان كنت تطالب اختك او بنتك، بما تطالب به المجتمع؟؟؟ قلت: كل واحد مسؤول عن نفسه. قال: كونك كاتب ومشهور، فقد تقرأ زوجتى او اختى كتاباتك. قلت: اذا كان كلامي اقتعها، فلها الحق بان تتصرف بما تملك، واذا كان كلامي لم يقنعها ، فلها الحق ايضا ان ترفضه، وهذه حرية شخصية. قال: اذن انت لا تؤمن بما تكتبه. قلت: كل واحد يتصرف حسب قناعاته، ليس في هذا المجال فقط. انا اكتب قناعاتي الشخصية، ولا اكتب قناعات الآخرين، ولا اعبر عن قناعاتك انت ايضا. قال: افهم انك مقتنع بتحرر المراة جنسيا؟؟؟هل حقا انت مقتنع بتحرر المراة الجنسي؟؟؟؟؟ قلت: اذا اقتنعت بحريتها الشخصية، وانها تتصرف بحق تملكه كما يملكه الرجل، واعتقدت بحقها بالمساواة ايضا. قال: بمن فيهم ابنتك او اختك؟؟؟؟ قلت: اذا كانت الظروف المحيطة والثقافة السائدة بهذا الشكل وبهذه الطبيعة. قال: اذا كانت الظروف المحيطة والثقافة السائدة بهذا الشكل وبهذه الطبيعة، بالنسبة للجميع او بالنسبة فقط لزوجتك او بنتك؟؟؟؟ قلت: بالنسبة للجميع طبعا، والأغلبية الساحقة من السكان. قال: حسنا، اذن انت تقبل بتحرر ابنتك وزوجتك؟؟؟؟ قلت: في حالة نضج الظروف الموضوعية، عندما يقتنع بمن هم بفهمك أيضا، ان كل شخص حر بما يملكه من جسد. قال: هل تأذن لى بنشر هذا الموضوع وهذه المحادثة بيننا، على جريدة الشروق العربى و على بعض المواقع العربية الأخرى؟؟؟؟ قلت: بامكانك ذلك، بدون اضافة او نقصان او تعليق او تحريف أو تأويل لما قلته بحديثي. قال: لا يا سيدى، أنا لست كذالك، ساطبع الصفحة كما هي. قلت: لا بأس، فانا معظم كتاباتي وافكاري عن المرأة منشورة بعشرات المواقع، وبامكانك متابعتها والأطلاع عليها. قال: ساحاول ان اقرأ لك اكثر، واتعرف على افكارك، حتى استطيع ان اكتب في هذه المواضيع عبر النت، و جريدة الشروق اليومية. وتابع، انا اقرأ للكاتب الطاهر الوطار. قلت: انا قرات للكاتبة والأديبة الجزائرية فضيلة الفاروق بعض الكتب، واقف الى جانب افكارها، ومع معاناة المرأة الجزائرية في هذا المجال. أما الطاهر الوطار فلا شك، أنه اديب وكاتب عظيم. قال: أنا حقيقة، لا احب روايات احلام مستغانمى. قلت: انا اعشق احلام مستغانمي، وكتاباتها من اروع ما قرأت، وعلقت على بعض من كتبها أيضا. قال: كنت اعرف اجابتك مسبقا عن رأيك في احلام مستغانمي. قلت: انا انشر قناعاتي ورأيي بكل صراحة ووضوح، وبدون مواربة، واحلام مستغانمي اعشق كتاباتها حقا، كما قلت لك سابقا. قال: لأن الفكر الليبرالى معروف نهجه. قلت: ومنشور بكل مكان. قال: صديقي ساطلب منك شيئا. فقد انشر حديثي معك على بعض المواقع اذا سمحت لي بذلك. قلت: بكل سرور فليس لدي مانع. وانا كذلك، سانشر حديثي معك على بعض المواقع، اذا اذنت لي بذلك؟؟ قال: لا مانع لدي ايضا، ولكن حاول ان تتبع كل الكتابات الليبيرالية والديمقراطية كما يقال، ستجدها كثيرة جدا جدا، ولكن لو بحثت عن الهدف المنتظر منها، لوجدته هدفا واحدا معلوم للجميع........................................................... ولكن لن اتطرق اليه الآن. قلت: حقيقة اعجبني حوارك وحديثك رغم اختلافنا فكريا، وانا قناعاتي، بأن الأختلاف في الرأي يجب أن لا يفسد للود قضية. قال: شكرا لك، واتركك الان، ربما يكون لنا لقاء اخر، ان شا الله.
#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عذاب فلسطينية مع ما يعرف بلم الشمل
-
مبدأ التعايش بين المواطنين والدول سمة العصر
-
هموم شابة فلسطينية
-
حكاية من واقع الحياة: اللقيط
-
دراسة ظاهرة زواج القاصرات في المجتمعات العربية
-
قصة قصيرة من واقع الحياة:تدخل الأهل بالشؤون الزوجية هو السبب
-
اليسار الفلسطيني، المأزق والحل
-
أضواء على تقرير هيومن رايتس والمرأة السعودية
-
كنت في مدينة بيت المقدس-عاصمة الثقافة العربية 2009م
-
رؤى البازركان نجمة مضيئة في سماء المرأة العراقية
-
نجمة فلسطينية في سماء المغرب
-
الذكرى العشرون، لأستشهاد القائد الوطني الفلسطيني: عمر محمود
...
-
ما هي الدوافع ؟؟ وراء طلب الكنيست الأسرائيلي، طلب التصويت، ب
...
-
ريما في مهب الريح
-
أصول اليهود واليهودية وكيف تنامت اعدادهم في فلسطين
-
العثمانيون وفتح مدينة بيت المقدس
-
الخلايا الجذعية بين النظرية والتطبيق
-
الثقافة الذكورية والمرأة
-
الكاتبة المبدعة وجيهة الحويدر، شمس مشرقة دائما، في عالم المر
...
-
صورة من صور ابداعات المرأة السعودية
المزيد.....
-
مركز حقوقي: نسبة العنف الاسري على الفتيات 73% والذكور 27%
-
بعد أكثر من عام على قبلة روبياليس -المسيئة-.. الآثار السلبية
...
-
استشهاد الصحافية الفلسطينية فاطمة الكريري بعد منعها من العلا
...
-
الطفولة في لبنان تحت رعب العدوان
-
ما هي شروط التقديم على منحة المرأة الماكثة في البيت + كيفية
...
-
الوكالة الوطنية تكشف حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في البي
...
-
تحديد عيب وراثي رئيسي مرتبط بالعقم عند النساء
-
فوز ترامب يهيمن على نقاشات قمة المرأة العالمية بواشنطن
-
قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش
...
-
إعلامية كوميدية شهيرة مثلية الجنس وزوجتها تقرران مغادرة الول
...
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|