|
(( دوروله عنده علوج و عجيب امور غريب قضيه ))
هادي ناصر سعيد الباقر
الحوار المتمدن-العدد: 2779 - 2009 / 9 / 24 - 18:16
المحور:
كتابات ساخرة
مثل شعبي يتداوله الناس .. عندما يرون ثروة" او مالا" او اشياء يشبهونها ((بالعلكه )) .. التي تلاك بالفم .. الاّ انهم يرونها بيد مغفل او جاهل وهو مفرط بهذه الثروه وغافل عنها (( المال السايب يعلّم على السرقه )) .. فيتداول كل يريد له حصة" منها ينهبها ؟! تذكرت هذا المثل من الفلكلور الشعبي العراقي وانا ارى او اسمع عنها في خضم ما يعيشه مجتمعنا وما اكثرها . اولا" : مع الشيخ جلال الدين الصغير .. وممثل الائتلاف وعضو البرلمان العراقي .. صراحته التي جاءت متأخرة وكدعوه انتخابيه ... احترم صراحته وموافقة هذه .. فقد تكلم عن : 1- وزارة الكهرباء : .. وعن غياب الكهرباء لسنين عديده .. وبعدها توعدنا وزير خارجية امريكا الاسبق ( روجرز ).. بارجاعنا الى عهد ما قبل الصناعه .. وها قد عدنا الى عصر ما قبل الزراعه .. وما قبل الثقافه .. منذ حرب الكويت ولحد الآن ونحن نعاني من غياب الطاقه الكهربائيه ( الكهرباء ) .. فتوقفت صناعاتنا المتواضعه وتعطلت واختفت الزراعه .. وانخفض المستوى الثقافي والصحي والطبي .. والسلوك الاجتماعي .. بغياب الكهرباء .. وتغيرت انظمة بيوتنا .. وظهرت تجارة ((المولدات الكهربائيه )).. وادواتها الاحتياطيه .. ومهن تصليحها .. فاصبحت جزأ" من اقتصادنا وتجارة الاستيراد ... ولو كان لدينا باحثين حقا" لتوصلوا : انّ غياب هذه الكهرباء تسبب كثير من امراض الاطفال كفقر الدم .. وانخفاض ذكاء الاطفال .. واصبح من ثقافتنا الاجتماعيه التطبع على معرفة ومتابعة ساعات القطع والتشغيل ... والتعامل مع المولدات الكهربائيه المناطقيه .. وبالتأكيد اننا سننحدر الى عصر ما قبل الكهرباء .. وكل حكومة تأتي تقدم الوعود بعودة الكهرباء .. وتعلن عن تخصيص المليارات من الدولارات لهذا الغرض .. .. والكهرباء عاصي ومستعصي عن الحل .. وكأن الكهرباء هو علم جديد واكتشاف جديد يبدأ العالم بتجربته في العراق لاول مرّه .. فما هي الايدي السريه العميله التي تتلاعب من خلف ستار في هذه الطاقه الكهرباء .. .. هل هم عملاء روجرز ! .. فتعمل هذه على المضي في تأخير العراق ... والحصول على الغنيمه من الكهرباء (( ديروله عنده علوج )) .. وهذا ما استخلصته من مقابلات واحاديث وصراحة الشيخ جلال الصغير , باحاديثه على الفضائيات .. ...... وقد بيّن الشيخ الصغير ان مجلس النواب كان قد رصد لوزارة الكهرباء (16) ستة عشر مليار دينار .. وبين وزير الكهرباء ان وزارته قد رفعت الطاقه الكهربائيه الى ( 1000) ميكا وات .. ولكن الشيخ الصغير قال اكتشفنا الزياده هي ( 500) ميكا واط .. وبين الشيخ الصغير انه يعرف ان هناك طابورا" خامسا" مهمته عرقلة عودة الكهرباء ..وانه يعرف مواطن الفساد الاداري والمالي في وزارة الكهرباء .. وانهم بالبرلمان يطالبون ولمرات عديده .. طلبوا استجواب وزير الكهرباء .. ولديهم ملاحظات اكيده على هذه الوزاره ... الاّ ان هناك , دوما" , في الحكومه من يقف ضد الاستجواب ومنع حصوله .. .... (( ملاحظة كاتب هذه الدراسه : نستنتج ان هناك من يحاول تشويه مقدرة البرلمان وانه ضعيف .. على مجلس النواب وكأي مجالس العالم .. ان يسحب الثقه بالحكومه .. لأنها المسؤله ))..
2- طلبات مجالس المحافظات:- الملاحظ في الآونه الأخيره .. وبعد ان تم الانتهاء من تحضير الميزانيه التكميليه للدوله .. عندها كثرت طلبات مجالس المحافظات بتقديم طلباتهم للمزيد من التخصيصات المالي لحاجتهم لاكمال مشاريعهم لعدم كفاية التخصيصات المقرره لهم ....ولقد شاهدت من على شاشة التلفزيون محافظ بابل ( الحله ) .. وهو يتباكى بان مجلس النواب يقف حجر عثره ضد طلباتهم التي تؤيدها الحكومه .. لزيادة ما طلبوه من تخصيصات .. ولست ادري ما هي المشاريع التي اكملها او يقوم بها مجلس المحافظه لديهم .. ومهما تكن ... فجميع مدينة الحله عباره عن اكوام من الازبال والقاذورات .. والشوارع المخربه التي لاتصلح للسيارات ولا للمشاة ..... وبعد سماعي للشيخ الصغير وهو يبين من على احد الفضائيات .. بما يكذب ادعاءات مجالس هذه المحافظات ومحافظيهم .. وبين ان هؤلاء لم يقوموا بانفاق حتى من تخصيصاتهم الاصليه اكثر من 30% والباقي ال70% لم يتم صرفها لحد الآن .. ونستنتج من احاديث الشيخ الصغير .. ان هذه الحمله على البرلمان مبيته .. وكما يقول المثل (( اجمعوا امرهم عشاأ" .. فلما اصبحوا اصبحت لهم ضوضاء )) ... مع ذلك بين الشيخ الصغير .. بان البرلمان سيقوم باجابة طلبات مجالس المحافظات .. والمحافضين هذه .. .. ويعتقد الكاتب ان الحكومه تحاول ان تغطي فشلها خلال الاربع سنوات هذه .. والقاء الذنب على البرلمان .. (( وديروله عنده علوج )).. ثانيا" الف مليار دينار عراقي لمشاريع الاهوار : ((عجيب امور غريب قضيه )) .. ؟؟!! نعم (1000) مليار دينار بما يساوي مليون مليون دينار 1000000000000 دينار عراقي .. ذلك ما افاد به احد اعضاء مجلس محافظة ميسان من على شاشة احد الفضائيات .. رقم يسيل له اللعاب للعب به ؟ هذا الرقم قال انه لاعادة الحياة الى اهوار العراق .. ماذا يريد مجلس المحافظه ان يصنع للاهوار ؟؟!! لم يبين .. ان مشكلة الاهوار هي مشكلة توفر المياه لها .. ومشكلة شحة الماء هي في العراق كله .. وستزداد .. لأن تركيا تسيطر على منابع الرافدين ... ولكن مع الاسف الشديد لا يتوفر لدى الحكومه من لديهم الاختصاصات اللازمه ولا الشعور العام للتفاعل مع هذه المشكلة بروح عراقيه موضوعيه .. بل كل منهم منغلق على ذاته في ابراجهم العاجيه .. يخافون من الانفتاح على كل رأي او اختصاص يكشف زيفهم,و (( ديروله عنده علوج )) .. ... ومنذ اكثر من سنتين .. وما بعدها .. ومن بحوث من عندنا .. (( نحن الصغار )) .. الى رئيس الوزراء .. ولأنه هو المسؤل ! .. اقترحنا ومن ضمن دراسه متكامله لمشكلة المياه .. والتصحر .. والزراعه .. اقترحنا اقامة سدود ابتداء" من على مدخل شط العرب .. وعلى كل من دجله والفرات وعلى مسافاة مقرره ومناسبه .. (( وبالامكان مراجعة هذه الدراسه ( العراقيون والانقراض ) ومرفقها مؤلفنا بالموضوع )) .. ففي كل سد يتم رفع مناسيب الماء الى المستويات المطلوبه عند حاجة كل منطقه .. بحيث لا يتنم اهدار اية قطره من مياه الرافدين .. وبهذا ستندفع مياه الخليج الى شط العرب .. فتزداد ملوحته .. ومن الناحية الاخرى سيتم استخدام الاهوار كخزانات كبيره .. فيتم تصميمها من جديد .. ولغرض تعويض وتزويد مدينة البصره وبساتينها ... فيكون اقامة مشروع ضخم بمد انبوبين ستراتيجين على جانبي شط العرب لتزويد المدينه وبساتينها بمياه الري والزرع .. واعتقد ان كلف اقامة هذه السدود والانبوبيه ستكون اقل او بمثل مستوى ال1000 مليار دينار .. و(( ديروله عنده علوج )).. ثالثا: امين بغداد .. ومعسكر الرشيد : في كل العالم المتحضر تكون واجبات البلديات وامانات العواصم تنحصر في مهمتين فقط هما : 1- اقامة مشاريع تنظيف العاصمه والمدن .. 2- اقامة مشاريع تجميل المدن .. وهذه هي مشاريع ضخمه وكبيره .. ولكن الملاححظ ان مدينة بغداد تعتبر اوسخ مدينه .. ولعل امانة بغداد تستنكف من هذا العمل .. لذلك فانها فاشله في هاتين .. ..... اما موضوع تجميل المدينه فليس لامانة بغداد اية مشاريع .. اما موضوع او فعاليات اقامة المتنزهات فهي مغلوطه وخطره واقامتها مظهريا" لتكون امام المسؤلين مظهريا" لهم .. فهناك متنزهات للاطفال مواقعها خطر ومغلوطه .. فهناك ما اقيم منها تحت خطوط الضغط الكهربائيه للضغط العالي .. او على الشوارع العامه مزدحمة السيارات المروريه ..
امين بغداد وهو يتكلم على العراقيه ويشرح مشروع الامانه عن معسكر الرشيد :.. اخذ يتكلم عن هذه المشاريع ... تكلم عن اقامة مؤسسات ومناطق سكنيه وحدائق .. وبين المليارات من الدنانير المطلوبه لذلك .. وهو هنا لم يكن يتكلم كأمين لمدينة بغداد .. بل كان يتكلم وكأنه وزيرا" للاسكان وللتخطيط ؟؟!! وانا متأكد بان كوادر امانة بغداد كانت قد هيئت ماكيت تصميم معسكر الرشيد بسرعه غريبه لا تتفق مع عجزهم عن ةتخطيط شوارع كثيره وما سيحدث لها خلال خمسة سنوات .. .. كما ان امين بغداد يخطط لاقامة فندق خمسة نجوم على متنزه 14 تموز في الكاظميه ... كنا قد اقترحنا ان يتحول معسكر الرشيد الى غابه كبيره في وسط مدينة بغداد .. متل باقي عواصم العالم .. .. ولكن (( ديروله عند علوج )) .. رابعا": آ- ثروات العراق المعدنيه منها : 1- النفط يمكن ان يكون تصديره اليومي = 7 مليون برميل يوميا" .. 2- الغاز .. يبتم تصديره قريبا" .. 3- الكبريت : يتم اتثماره .. وارداته منذ سنين ؟؟!! .. 4- الفوسفات : يتم استثماره مثل الكبريت يتم استثماره منذ سنين ؟؟!! .. 5- القار : مورد قديم ويتم استثماره . 6- الزيبق الاحمر : بكميات كبيره .. والغموض يلف استغلال يلفه الغموض .. 7- التيتانيوم : عنصر موجود بكميات كبيره وهو ضروري لبناء الفن الفضائيه للسفر بين الكواكب .. 8- الحديد : موجود على مستويات كافيه للتصنيع .. 9- السيليكات : لصناعة الزجاج وموجود بكميات كبيره .. 10- الرخام والمرمر : يوجد بكميات تجاريه وصناعيه .. هذا ما اعرفه ولعل المختصين يعرفون اكثر .. ومع ذلك فنحن نستورد كل طعامنا وخضرواتنا ة.. والباننا .. المواد المنزليه والكهربائيات .. وحتى فنحن نستورد حتى مياه شربنا .. القانون الدولي وحقوق الانسان توجب ان يكون لكل فرد عراقي وفي كل العالم .. حصه نقديه وسنويه في الثروات الطبيعيه .. ومع ذلك فان المعادله الغريبه هي : العراق هو اغنى بلد في الموارد الطبيعيه ... ولكنه افقر شعب في العالم ,هذه معادله غريبه .. ب- الثروات الحياتيه في العراق : ثروات هضبة الصحراء العراقيه الغربيه : 1- الغزال العراقي النادر 2- الصقر العراقي النادر 3- طير الحبارى 4- الكمأ العراقي وامراء الخليج كانوا ولازالوا هم وراء واستثمار وشراء الصقر العراقي والغزال العراقي وطير الحبارى .. بملايين الدولارات ... نستغرب قيام وزارة البيئه العراقيه بعقد اتفاقيه مع امراء الامارات لاطلاق يدهم في هذه الهضبه بحجة جعل هذه الهضبه محميه بيئيه يتنقلون فيها الاماراتيين باجازة رسميه من وزارة البيئه .. 5- الدب العراقي الاسود في شمال العراق .. 6- طير القبج بالشمال .. 7- طير الخضيري والبط وطيور الماء المهاجره في اهعوار العماره .. 8- البلبل العراقي المغرد في الجنوب والوسط .. 9- السمك النهري العراقي :.. الشبوط .. الكطّان .. البني .. 10- انتاج القيمر العراقي المشهور من انتاج الجاموس الاسود .. ج- الموارد النباتيه : 1- حنة الفاو بالبصره .. 2- ثمر النبق المتعدد الاصناف .. 3- التمر النادر البصراوي : البرحي والمكتوم 4- الرز العراقي النادر والمشهور : العنبر الخضراوي ؟؟ خامسا": الانتخابات والائتلافات : 1-الحكومه والبرلمان تقتربان من نهايتيهما .. وقد بدء كل منهما يكشف عورات واخطاء الآخر وكل يرمي اللوم على الآخر ( رمتني بدائها وانسلّت ) .. ولست ادري لماذا لم يمارسوا او يقوموا بذلك عند بدء دورتيهما ؟! 2 - الدعايات والندوات الانتخابيه تتكلم فقط عن تشكيل الائتلافات .. استعدالدا" للانتخابات ؟! .. ولكن كل منهما لم يطرح برنامجه الانتخابي .. فالناخب يهمه البرنامج ولا يهمه هذه الائتلافات !! علّموا الناس البعد عن عبادة الاشخاص ؟! 3- يبدو لي بان الحكومه تمارس عملية الدعايه الانتخابيه لنفسها .. فما هذه اللوحات الكبيره التي المثبته واللافتات المرفوعه من قبل العشائر وفيها صور رئيس الوزراء تشكره وتمجده .. وهذه الاجتماعات العشائريه ؟.. من يصرف عليها ويكافئها ؟؟!! رئيس الحكومه يوزع المكرمات بعشرات الملايين لمؤسسات واتحادات ومجاميع .. مشيا" على سنة العهد المنقرض بجسمه .. والذي لازال باقي بسننه وآثاره .. لا اعتقد انه في اية دوله ديمقراطيه صحيحه .. وهذه امريكا .. وانكلترا .. او فرنسا ..او غيرهم .. : يستطيع رئيس الوزراء او رئيس الجمهوريه يستطيع ان يمنح ولا حتى قرش او فلس واحد من ميزانية الدوله (( كمكرمات )) .. الدستور ومجلس النواب هو الذي يقرر تخصيص الاموال .. ولا مكان لاصطلاح المكرمات .. المهجرون لماذا لايتم تعويضهم واعطائهم حقهم .. ولو على سبيل المكرمات ؟! من جيوب من كانت جيوبهم خاويه فارغه نظيفه .. (( عجيب امور غريب قضيه ؟!)) .. لماذا الكرسي له هذا التأثير وكانه اقوى المخدرات !؟ ولماذا لاتقوم حركة لمكافحة الكراسي مثل مكافهة المخدرات L.S.D. .. ؟؟!!
4- امريكا دوله عريقه بالديمقراطيه..وكذلك انكلترا .. ففي امريكا لا يجوز تكرار انتخاب رئيس الجمهوريه لاكثر من دورتين .. وبما اننا دوله ليست ديمقراطيه لحد الآن ولازلنا نخضع لنفسية عبادة الشخصيه .. فيجب ان لايسمح بانتخاب رئيسالجمهوريه او الوزراء ووكلائهم لاكثر من دورة واحده .. والاّ وقعناعلنا: في شرك الدكتاتوريه وعبادة الشخصيه .. الرجل الصنم .. اذا لم نكن قد وقعنا فيها فعلا" ..؟؟!! سادسا": قائمة حساب اليست هي ديمقراطيه ؟؟!! ومن مقومات الديمقراطيه هي الشفافيه والحريه في المحاسبه .... كشف حساب لما قامت به الحكومه خلال فترة الاربع سنوات الماضيه ؟ هذا ما وقع في مدة توليها : 1- الامن .. ماذا حصل ؟ هلأ قلّ الارهاب ؟ لازالت الانفجارات على اشدها والاغتيالات وقتل المهجرين .. ومنا طق سكناهم السابق لازالت مغلقه في وجوههم .. 2- التهجير : جريمة العصر نهبت بيوتهم وما يملكون .. يعيشون اتعس عيشه فاقدين لابسط حقوق الانسان .. وحتى لاصواتهم كناخبين تم تغييبها .. وتم التعتيم على مأساتهم وركنوا في زاوية النسيان .. 3- بلغ الفساد الاداري والمالي اقصى درجاته في الرشوه والتزوير والبطاله .. 4- بلغ الفساد القضائي اشده .. في وجود الاجراءات التحقيقيه .. فالقضاء ساحة عدل تلعب فيها الاجراءات والشكليات الفاسده المرهقه للحصول على العداله .. 5- كثرت حوادث سرقات البنوك .. دون كشفها امام الرأي العام .. وكثرت حرائق الموسسات الماليه .. مثل حريق ( البنك المركزي ) .. وسجلات الشركه العامه للادويه في وزارة الصحه .. ولم تكشف الاسباب للرأي العام .
سابعا" : الحجر على الانترنت : دول الخليج والسعوديه وشمال افريقيا .. هناك حجر على مواقع الانترنت مثل موقع (( موقع الحوار المتمدن )) .. تلك دول صحراوية الفكر والتفكير .. تعيش في فضائح .. تتوارث شعوبها وتنهب مقدراتهم .. تخشى واحات الديمقراطيه والآراء الحره .. (( واللي جوه ابطه عنز يبغج )) .. في العراق هناك اتجاه ودعوات للذين وجدوا انفسهم في السلطه وفي غرف القرار عن صدفة وغفلة .. يدعون الى ايجاد حجر على حرية الانترنت .. وحرية الرأي كليا" ... هؤلاء يعيشون في صحراء الربع الخالي .. متناسين اننا في القرن الحادي والعشرين .. وفي الالفية الثالثه ...
#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النقد والانتقاد __ بين الحرية والعلمية
-
الاسكندر المقدوني وارسطو والعراقيون
-
حقوق الانسان____ تاريخ ومفاهيم ------ ___ وفي العراق انتظار
-
الاغاثه في المصائب .... والاداره في الكوارث
-
المتقاعدون والراتب التقاعدي في العراق
-
التربيه والذهنيه الصحراويه
-
العراقيون والانقراض
-
المفاهيم العلمية الفلسفيه والانسانيه الحديثه للبيئة
-
دولة القانون ةام دولة الحق والعدل
-
مسودة مشروع قانون منظمات المجتمع المدني .. ومجلس الوزراء
-
موت الخليج العربي وخطره على العراق ..
-
المعاناة ودولة القانون
-
لنقد أساس التطور والتقدم والبيئه الاجتماعي
-
استمطار السماء اصطناعيا
-
مظلوم بين عهدين
-
علم العراقيات التطبيقي Applied Iraquiology
-
((ربّوا اولادكم على غير ما درجتم عليه لأنهم مخلوقون الى زمان
...
-
ياحوت البلاّعه هدّي بلدنا ابساعه ...
-
الكوليرا والجمره الخبيثه والاوبئه في العراق
-
ثورة اكتوبر الاشتراكيه ___ والسلام --- ورأس المال
المزيد.....
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
-
بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في
...
-
-الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|