|
المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج1
امال الحسين
كاتب وباحث.
(Lahoucine Amal)
الحوار المتمدن-العدد: 2773 - 2009 / 9 / 18 - 00:06
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
كثر الحديث عن النظام السياسي و الإقتصادي الحالي الذي و اختلف رأي المتتبعين حوله من مثقفين و سياسيين بورجوازيين و ماركسيين على حد سواء ، و تعلظم الإختلاف و كبر مع بروز الأزمة المالية العالمية التي هزت أركان الرأسماليين الإمبرياليين و حطمت اقتصاديات الدول التابعة لها ، الأزمة التي ليست غريبة عن طبيعة الرأسمالية منذ نشأتها و التي لازمتها عبر مراحل تطورها كما أكد ماركس و لينين ذلك ، و هي نتاج التناقضات الملازمة لها نتيجة التناقض الأساسي بين الرأسمال و العمل و بين وسائل الإنتاج الخاصة الرأسمالية و العمل الذي يتسم بالصفة الإجتماعية لجماهير الشغيلة ، و مع تطور وسائل الإنتاج نتيجة التقدم التكنوتوجي الهائل الذي أحدث تحولا هائلا في نمط الإنتاج الرأسمالي تعاظم هذا التناقض لكن دون أن يفقد سمته الإقتصادية الأساسية ، و التي تميز عصر الرأسمالية الإمبريالية و هي سيطرة الرأسمال المالي على الرأسمال التجاري و الصناعي و لا غرابة أن تكون الأزمة الرأسمالية أزمة مالية ، و التي بدأت من بورصة وول ستريت في 1929 مرورا بعدة أزمات عابرة خلال 80 عاما تعيد الأزمة العالمية العودة انطلاقا من الأجهزة المالية الأمريكية لتنطلق من العقار المتسم بالمضاربات المالية و الريع ، و لا غرابة أن تكون أمريكا هي مركز انطلاق الأزمات المالية بحكم موقعها في صدارة الرأسمالية الإمبريالية و انتشار هذه الأزمة الحالية في جميع بقاع العالم ، عكس أزمة 1929 التي مست بالتحديد الدول الرأسمالية و التابعة لها بينما الإتحاد السوفييتي لم يعرف تأثير هذه الأزمة على الإقتصاد الإشتراكي ، فالأزمة الشاملة اليوم ضربت جميع بقاع العالم نتيجة انهيار المنتظم الإشتراكي بعد عودة الرأسمالية لتسيطر على النظام الإقتصادي و السياسي بدول الإتحاد السوفييتي سابقا و شرق أوربا. و لتحليل الأوضاع الإقتصادية و السياسية العالمية في ظل الأزمة المالية الحالية لا بد من الرجوع إلى مصادر نقد الإقتصاد السياسي عند ماركس و الرأسمال المالي عند لينين و أسس الإقتصاد الإشتراكي عند ستالين ، لكونهم واضعي نقد أسس اقتصاد النظام الرأسمالي و آفاقه المستقبلية في ظل التناقض بين الرأسمال و العمل و حتمية زواله و ضرورة الثورة الإشتراكية في إزالته ، لقد كرس ماركس أهم أعماله لنقد نمط الإنتاج الرأسمال في كتابه "رأس المال" و وضع أسس نمط الإنتاج الإشتراكي من أجل المرور إلى الشيوعية ، و اتسمت أعماله باكتشافه للأساس الإقتصادي الصناعي عبر هيمنة الرأسمال الصناعي على الرأسمال التجاري الذي ساد قبل الثورة الصناعية بأوربا و أمريكا ، و حدد أسس الرأسمالية التنافسية باعتبارها عصر سيطرة الرأسمال الصناعي على السوق بعد الطفرة الصناعية و التي نتج عنها توسيع دائرة السوق التجارية العالمية عبر استعمار الدول الفقيرة بآسيا و أفريقيا ، مما ساهم في تعاظم المنافسة بين مختلف الدول الرأسمالية الأوربية مما نتج عنه بروز معالم الرأسمالية الإحتكارية إلا أن وفاة ماركس حال دون اكتمال نظريته لتشمل الإمبريالية ، و في بداية القرن 20 خطت الرأسمالية خطوة هائلة في التطور نتيجة بروز الإستعمار في مراحله المتقدمة الذي شمل تقريبا جميع الدول غير الصناعية ، و برز دور الرأسمال المالي الذي وضع لينين أسسه العلمية في أطروحته "الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية" ، و التي أبرز فيها أسس الرأسمالية الإمبريالية التي سماها "عشية الثورة الإشتراكية" التي تتميز بالإستعمار و الحرب سياسيا و بسيطرة الرأسمال المالي على السوق العالمية اقتصاديا. و لعب المال و الحرب دورا هاما في استعمار الدول الفقيرة و بالرجوع إلى جميع الدول المستعمرة نجد أنها كانت مدينة لدى إحدى الإمبرياليات التي فرضت الإستعمار عليها بالقوة العسكرية ، و كان للبحث عن الأسواق التجارية الخارجية لتسويق فائض الإنتاج الصناعي من البضائع و البحث عن المواد الخام و الطاقة دور هام في بروز الرأسمالية الإمبريالية ، و كانت الإمبرياليات في حاجة ماسة إلى توظيف الأموال بالدول التي استعمرتها و برزت أهمية الرأسمال المالي في الإستعمار ، الذي أصبح أحد مميزات الرأسمالية الإمبريالية خلال القرن 20 و عمل لينين على تحليل ظاهرتي الإستعمار و الحرب و تأثيرهما على تطور الرأسمالية عبر توظيف الرأسمال المالي ، و على عمل على إنجاز الثورة الإشتراكية بروسيا لإسقاط المشروع الإستعماري الإمبريالي و نجح في تحقيق ما أكد عليه ماركس في ضرورة دكتاتورية البروليتاريا ضد دكتاتورية البورجوزية في ظل النظام الإشتراكي ، و واصل ستالين البناء الإشتراكي بالإتحاد السوفييتي و وضع أسس الإقتصاد الإشتراكي و حقق أحلام لينين بعد انتصاره في الحرب الإمبريالية الثانية و توسيع جغرافية المنتظم الإشتراكي التي انضمت إليها دول شرق أوربا ، لكن موت ستالين قبل اكتمال البناء الإشتراكي و التخلي عنه من طرف خروتشوف أدى إلى سقوط مشروع النظام الإشتراكي العالمي في 1991 و سيطرت الرأسمالية الإمبريالية من جديد على العالم ببروز الإستعمار الجديد سياسيا و اقتصاديا ، و تعمقت هيمنة الرأسمال المالي و معها تطلعات الإمبرياليين للسيطرة على العالم و تعاظمت صدمة الماركسيين و الماركسيين اللينينيين بانهيار النظام الإشتراكي و انتعشت الإنتهازية التحريفية في صفوفهم. يقول ماركس عن الرأسمال : " إن الرأسمال لا يتألف فقط من وسائل المعيشة وأدوات العمل والمواد الأولية، لا يتألف فقط من المنتجات المادية؛ إنما يتألف أيضا من القيم التبادلية. فجميع المنتجات التي يتألف منها هي بضائع. فليس الرأسمال إذن مجرد مجموعة من المنتجات المادية، إنما هو أيضا مجموعة من البضائع، من القيم التبادلية، من المقادير الاجتماعية." فالرأسمال لا يكتسي تكامله إلا عندما ينتزع قوة عمل العامل التي تصبح بضاعة يتم بيعها من طرف العامل للرأسمالي الذي يشتريها ، و هنا تكمن أهمية الإستغلال الذي تتعرض له الطبقة العاملة من طرف البورجوازية لتنمية الرأسمال من جهد العمال ، فبضاعة العامل هي قوة عمله التي يتلقى أجرا عن بيعها لا يساوي قيمة قوة عمله الحقيقية فقط بل تكون أقل منها بكثير مما يجعل الرأسمالي يسيطر على الجزء الأعظم منها ، إذن بضاعة العامل قوة مادية تتحول بفضل استغلال الرأسمال للعمل إلى مال يتكدس في جيوب البورجوازية التي تبادله بوسائل إنتاج جديدة لتطوير عملية الإنتاج و تكديس أموال حديدة أكثر من السابق باستغلال الطبقة العاملة ، هكذا ينمو الرأسمال في النظام الرأسمالي التي يصبح فيه العامل عبدا للرأسمالي الذي يشتري منه قوة عمله بأبخس الأثمان وفق سوق العمل كباقي البضائع التي تتحكم فيها قواعد العرض و الطلب حسب نزوات البورجوازية. و يضيف ماركس :" والرأسمال يمثل أيضا علاقات إنتاج اجتماعية، هي عبارة عن علاقات إنتاج برجوازية أي علاقات إنتاج المجتمع البرجوازي. فإن وسائل المعيشة وأدوات العمل والمواد الأولية التي يتألف منها الرأسمال، ألم تـُنتـَج وتـُكدَّس في أحوال اجتماعية معينة، ووفقا لعلاقات اجتماعية معينة ؟ ألا تُستخدم لإنتاج جديد في أحوال اجتماعية معينة، وفي إطار علاقات اجتماعية معينة ؟ أوَ ليس هذا الطابع الاجتماعي المعين هو الذي يحوّل المنتجات التي تُستخدم للإنتاج الجديد إلى رأسمال ؟ " و هكذا تتحول المنتجات المتراكمة عبر تاريخ تطور الرأسمالية إلى رأسمال يسيطر عليه البورجوازيون بفضل استغلال الرأسمال للعمل ، و وسائل الإنتاج الرأسمالية ذات الصفة الخاصة الرأسمالية يفرضها الرأسمال الذي يمثل علاقات إنتاج بورجوازية بينما العمل يتعاظم في بتعاظم صفته الإجتماعية ، هذا التناقض الأساسي يلازم الرأسمالية في جميع مراحل تطورها التي وصلت أعلى مراحلها في الرأسمالية الإمبريالية التي يسيطر فيها الرأسمال المالي على السوق العالمية ، ففي مرحلة الرأسمالية التنافسية عرفت وسائل الإنتاج تطورا هائلا و التي تم إنتاجها بفضل سرقة قوة عمل البروليتاريا التي تراكمت على شكل رأسمال تسيطر عليها البورجوازية ، مما ساهم في بروز المزاحمة التي كان لها تأثير كبير في تحديد أسعار البضائع بما في ذلك أجر العامل أي سعر قوة عمله التي يحددها الرأسماليون خاصة خلال أزمات الرأسمالية المزمنة ، و مع تطور الرأسمالية و انتقالها إلى مرحلة الإحتكارات الكبرى أصبحت بضاعة العامل تتعرض لاستغلال مكثف خاصة بعد تطور وسائل الإنتاج التي تم إنتاجها نتيجة سرقة قوة عمله التي تكدست على شكل رأسمال ، و برز الرأسمال المالي المستقل عن الرأسمال الصناعي المسيطر عليه بفضل تحكمه في السوق في عصر الإمبريالية عندما تعاظمت الإحتكارات. و يقول لينين عن الرأسمالية : " من خواص الرأسمالية بوجه عام فصل ملكية الرأسمال عن توظيف الرأسمال في الإنتاج، فصل الرأسمال النقدي عن الرأسمال الصناعي أو المنتج، فصل صاحب الدخل الذي يعيش فقط من عائد الرأسمال النقدي عن رب العمل وجميع المشتركين مباشرة في التصرف بالرأسمال. والإمبريالية أو سيطرة الرأسمال المالي هي مرحلة الرأسمالية العليا التي يبلغ فيها هذا الفصل مقاييس هائلة. وهيمنة الرأسمال المالي على بقية أشكال الرأسمال تعني سيطرة صاحب الدخل و الطغمة المالية، تعني بروز عدد ضئيل من الدول التي تملك «البأس» المالي بين سائر الدول الأخرى. ويمكننا أن نتبين مدى نطاق هذا السير من أرقام إحصاءات الإصدار، أي اصدار مختلف أنواع الأوراق المالية."
عبر تطور الرأسمالية تم تعميق استغلال الرأسمال للعمل عبر تكديس ما سرقه البورجوازية من قوة عمل العامل على شكل نقد في البنوك ، و عملت على فصل الرأسمال عن الإنتاج حتى يكون تحت تصرف الرأسماليين لتوظيفه متى و كيفما و أينما شاءت ذلك ، و أصبحت الرأسمالي يتحكم في مصير الأموال الطائل التي وفرتها البروليتاريا بفضل جهودها تحت استغلال البورجوازية ، و ساهمت الإحتكارات الكبرى في بروز الرأسمال المالي الذي تملكه قلة من دول رأسمالية غنية تسيطر على أغلب احتياطي النقد العالمي و تتصرف فيه ، مما عمق سيطرة هذه الدول على باقي الدول الفقيرة و بدت الأرقام المعبرة عن الأرصدة البنكية تسيطر على عقول الرأسماليين و تملي علهم شتى أشكال أساليب الإستغلال ، و تعاظم استغلال الرأسمال للعمل ليتجاوز استغلال جماهير العمال بالمصانع و المعامل إلى استغلال الشعوب الفقيرة عبر السيطرة على ثرواتها و التحكم في السياسات الإقتصادية لدولها عبر الإستعمار المباشر ، و التي ركزت عبره سياسات التبعية للرأسمالية الإمبريالية خلال مرحلة استقلالها السياسي عبر القروض التي من خلالها تفرض عليها سياسات تبعية لتنمية الرأسمال المالي.
و يقول لينين :" إن الرأسمال المالي المتركز في أيد قليلة والذي يمارس الاحتكار فعلا يبتز أرباحا طائلة تتزايد باستمرار من تأسيس الشركات وإصدار الأوراق المالية ومنح القروض للدولة الخ.، موطدا بذلك سيطرة الطغمة المالية وفارضا على المجتمع بأكمله جزية لمصلحة المحتكرين."
لقد عملت الرأسمالية الإمبريالية على تحويل الدول التي استعمرتها إلى دول شبه إقطاعية بتحويلها إلى سوق لموادها الإستهلاكية و مورد أساسي للمواد الخام و المنتوجات الفلاحية ، و في مرحلة متقدمة من الرأسمالية الإمبريالية عملت الأقلية من الدول الإمبريالية على تحرير النقد من قيوده المرتبطة بقيمة الذهب حتى تعمق سيطرتها على العالم بإصدار مزيد من الأوراق المالية الفاقدة لقيمتها النقدية ، و ذلك بعد التأكد التام من إسقاط النظام الإشتراكي الذي كان عائقا أمام الإمبريالية لفرض ممارسة الإحتكارات الكبرى عبر العالم خاصة بعد فشل التجربة الصينية في تركيز أسس الإشتراكية بالبلاد ، و فرضت الإمبريالية سياساتها التدميرية على جميع اقتصاديات الدول الفقيرة التابعة لها بفرض مزيد من القروض عليها مقابل تطبيق سياسات اقتصادية تبعية تمنعها من التحول إلى دول صناعية ، حتى لا تتمكن من بناء اقتصاديات مستقلة باستطاعتها توفير الرخاء و التقدم لبلدانها و تبقى موردا للمواد الخام وسوقا للمواد الإستهلاكية كما تم التخطيط لذلك أثناء الإستعمار المباشر بعد تنصيب أنظمة رجعية تابعة لها ، و تم تعميق هذه السياسة بعد إعلان سقوط النظام الإشتراكي بالإتحاد السوفييتي و شرق أوربا و إلحاق دولها إلى التبعية للرأسمالية الإمبريالية ، و سادت فوضى الإنتاج عبر العالم بسن سياسة تنقل رؤوس الأموال التي تتحكم فيها الشركات متعددة الجنسيات التي تجاوزت رساميل بعضها ميزانيات بعض الدول ، و أصبحت الدول الرأسمالية الإمبريالية بقيادة أمريكا تلعب دورها التاريخي في حماية مصالح البورجوازية و على رأسها توفير الطاقة و تحرير السوق العالمية ، و لا غرابة أن تتم الحرب الأولى على العراق في عشية سقوط الإتحاد السوفتيتي من طرف الدول الإمبريالية إعلانا لبداية عهد الإستعمار الجديد من أجل السيطرة على منابع البترول ، ليبدأ الشوط الثاني من الإملاءات السياسية الرأسمالية الإمبريالية على شعوب الدول الفقيرة عبر منظمة التجارة العالمية و صندوق النقد الولي و البنك العالمي تحت شعار الديمقراطية و حقوق الإنسان.
تارودانت في : 17 شتنبر 2009
امال الحسين
#امال_الحسين (هاشتاغ)
Lahoucine_Amal#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 5
-
الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 6
-
الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 4
-
الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 3
-
الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 2
-
الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 1
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 12
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 8
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 10
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 7
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 4
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 6
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 3
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 2
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 1
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 6
المزيد.....
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
-
تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل
...
-
في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو
...
-
التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل
...
-
السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي
...
-
الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو
...
-
بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
-
محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان
...
-
المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
-
القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟
...
المزيد.....
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
/ أزيكي عمر
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
المزيد.....
|