|
الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 4
امال الحسين
كاتب وباحث.
(Lahoucine Amal)
الحوار المتمدن-العدد: 2770 - 2009 / 9 / 15 - 19:26
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
و في ظل العوامل السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية خلال القرن 19 و التي اتسمت بتصاعد البورجوازية و هيمنتها على السلطة السياسية و الاقتصادية ، التي نتج عنها تصاعد الرأسمال الصناعي و هيمنته على الحياة داخل المجتمعات الرأسمالية بعد زوال مرحلة المانيفاكتورة التي اتسمت بهيمنة الرأسمال التجاري ، و بروز الرأسمالية التنافسية المتسمة بهيمنة بعد الإنجازات الهائلة للثورة الصناعية ، و برزت ضرورة مواجهة الإيديولوجية البورجوازية التي تحاول السيطرة و الهيمنة على البروليتاريا و استغلالها لتراكم الرأسمال في أيدي أقلية من البورجوازيين على حساب قوة عمل البروليتاريا ، و كان ماركس و إنجلس المناضلان الثوريان اللذان أناطا بهذه المهمة التاريخية بصياغتهما للنظرية الثورية البروليتارية و حزبها الثوري ، و كانت المهمة الملقاة على عاتقهما أشد و أعمق لما تطلبت منهما المرحلة التاريخية من نضال أيديولوجي و سياسي ، من أجل بلورة مفهوم الثورة و الحزب الثوري و كانت صياغة البيان الشيوعي و تأسيس الأمية الشيوعية جوابا حاسما على المهام الثورية المطروحة عليهما ، و ساهما في ثورة 1848 التي قال عنها إنجلس : " لقد انطلق غضب الشغيلة على مداه ضد الوزارة و البرلمان اللذين لم يلبيا أيا من آمال الشغيلة ، بل كانا يتخذان كل يوم قرارات لصالح البورجوازية و معادية للعمال " و قد تميزت ثورة حزيران هذه بكونها محض عمالية و تختلف عن سابقاتها التي رفعت شعار: " الموت في سبيل الوطن"، حيث إن شغيلة حزيران يقول إنجلس :" كانوا يقاتلون في سبيل حقهم في الحياة" و تمت مواجهتهم بالرصاص ، و منذ ذلك التاريخ لم تكن هناك ثورة لم تقدها البروليتاريا كما هو الشأن في سنوات 1871 و 1905 ، و أروعها ثورة أكتوبر 1917 التي أحدثت تحولات جذرية في تاريخ الحركة الاجتماعية مع انتصار الثورة البروليتاريا . لقد صاغ ماركس و إنجلس "البيان الشيوعي" الذي يعتبر مذهب الشيوعية و الشيوعيين و الذي تم إعلانه في 1848 و الذي أوضحا فيه دور البروليتاريا التاريخي في حسم الصراع الطبقي ، و يقسم لينين المراحل التاريخية لتطور المذهب الماركسي إلى ثلاثة مراحل منذ صدور هذا البيان و هي :
ـ مرحلة الثورات الممتدة ما بين 1848 و 1871 ، و في بداية هذه المرحلة لم يكن مذهب ماركس سوى فرعا من فروع التيارات الإشتراكية ، و في أواخر هذه المرحلة مرحلة العواصف و الثورات ماتت إشتراكية ما قبل ماركس بميلاد الأممية الأولى 1864ـ1872 و الحزب الإشتراكي الديمقراطي الألماني .
ـ المرحلة ذات الطابع "السلمي" الممتدة ما بين 1872 و 1905 و التي تشكلت فيها الأحزاب الإشتراكية ذات البعد البروليتاري و التنظيمات الموازية لها في كل مكان في الغرب ، حيث انتهى الغرب من الثورة البورجوازية و يتم تحضير الشرق لهذه الثورة ، و عرفت هذه المرحلة انتصارا ساحقا لمذهب ماركس مما دفع الليبرالية إلى أن تعلن حربها ضد مذهبه تحت أقنعة الإنتهازية الإشتراكية ، و اكتسبت أنصارها في صفوف البرلمانيين الإشتراكيين و الموظفين و في الحركة العمالية و المثقفين .
ـ مرحلة الثورات الشرقية فبعد ثورة 1905 بروسيا جاءت الثورة التركية فالإيرانية و الصينية قبل أن ينتهي الإنتهازيون من التشدق ب"السلام الإجتماعي" و "الديمقراطية" ، لتبدأ مرحلة العواصف و "تأثيرها بالإتجاه المعاكس" في أوربا .
و يمكن إضافة المراحل التالية :
ـ مرحلة البناء الإشتراكي بعد انتهاء الحرب الأهلية من 1922 إلى 1953 تم فيها وضع الدستور الإشتراكي و الإقتصاد الإشتراكي و بناء أسس النظام الإشتراكي بالإتحاد السوفييتي بتركيز أسس علاقات الإنتاج الإشتراكية و تطوير الصناعة و دورها في تطوير الفلاحة ، و بالتالي الشروع في محو الطبقات بوضع أسس سيطرة البروليتاريا بعد القضاء على الطبقة البورجوازية و الكولاك و الإنتاج الفردي في الفلاحة و الإنتاج البضاعي في الصناعة.
ـ مرحلة هدم النظام الإشتراكي و الإقتصاد الإشتراكي بالإتحاد السوفييتي من 1953 إلى 1990 تم فيها هدم أسس الإشتراكية بالرجوع إلى النظام الرأسمالية و تركيز السلطة البيروقراطية و ترويج الصناعة الحربية ، من أجل تهييئ الشروط المادية لبلوغ مرحلة الإمبريالية التي لا مناص من بلوغها بطبع التطور الرأسمالي.
ـ مرحلة الأزمة الإشتراكية منذ 1991 بعد انهيار الإتحاد السوفييتي و انتشار الإنتهازية التحريفية في أوساط الماركسيين اللينينيين ، و بالمقابل تنامت الحركات الإجتماعية عبر العالم و بروز التجارب الإشتراكية بأمريكا اللاتينية في ظل الأزمة الخانقة للرأسمال المالي ، التي تتسم بالبعد الديمقراطي في الوصول إلى السلطة لكن دون أن ترقى إلى مستوى الثورة البولشيفية في دولة دكتاتورية البروليتاريا ، كما نمت حركة فكرية عبر العالم في محاولات لبعث الفكر الماركسي اللينيني و هي تتخبط في النقاشات الأيديولوجية و السياسية حول التجارب الثورية العالمية ، و هذه المرحلة تهمنا أساسا في علاقتها بالتجربة الإشتراكية بالإتحاد السوفييتي و نظر الماركسية اللينينية حولها ، و التي لعبت فيها البيروقراطية الخروتشوفية دورا كبيرا لفتحها الطريق أمام سقوط النظام الاشتراكي بالإتحاد السوفييتي بعد أزيد من ثلاثة عقود و نصف من التراجعات عن الخط و الإستراتيجية اللينينيين ، و العمل جنبا إلى جنب مع الرأسمالية الإمبريالية الأمريكية من أجل بعث الرأسمالية بروسيا خلال مرحلة ما يسمى بالحرب الباردة ، و يتجلى ذلك في التراجع عن الاقتصاد الاشتراكي الذي يتسم بالبعد الاجتماعي و ضباع الجهد فغي استصلاح الأراضي الفلاحية و بالمقابل تشجيع العسكرة و الصناعة العسكرية و ترويج الأسلحة بخلق بؤر التوتر ، و تشجيع الحروب اللصوصية للرأسمالية الإمبريالية في آسيا و أمريكا اللاتينية و أفريقيا سعيا إلى تقسيم العمل دوليا مع الإمبريالية ، و فرض الهيمنة الأيديولوجية التحريفية على الأحزاب الشيوعية في أوربا الغربية و البلدان العالمثالثية لمنعها من تنظيم البروليتاريا و قيادة الثورة الإشتراكية ، مما ساهم في التراجع عن الخط و الإستراتيجية اللينينيين بالدخول في توافقات مع الأنظمة الرأسمالية الأوربية و الرجعية التابعة لها في البلدان العالمثالثية ، مما دفع بالعديد من المناضلين الثوريين في العديد من الأحزاب الشيوعية إلى الانسحاب من هذه الأحزاب التي أصبحت بورجوازية إصلاحية و تأسيس تنظيمات ماركسية لينينية سرية كبديل للخط البيروقراطي داخل هذه الأحزاب . لقد كرس ماركس و إنجلس حياتهما لدراسة تطورات المجتمعات البشرية لكشف القوانين التي تحكم تطورها و ذلك بإخراج دياليكتيك هيكل من الفكر إلى الواقع ، و أوضح أن الأساس الاقتصادي ذو أهمية قصوى في التحولات المعرفية فكلما طرأ عليه تغيير إلا و تغيرت المعرفة التي تلازمه ، و لا يمكن البحث عن جذور حدث فكري معين و عن مصادره الاجتماعية بالاكتفاء بمعرفة مستوى تطور القوى المنتجة بل يتم ذلك بالمعرفة الكاملة للنظام الاقتصادي للمجتمع ككل ، و ذلك بالبحث عن التوافق أو عدم التوافق بين القوى المنتجة و علاقات الإنتاج ، و يجب البحث عن مصادر الأفكار الجديدة في الصراع بين القوى المنتجة الجديدة و علاقات الإنتاج القديمة و أكد لينين على أن : ـ الأفكار التقدمية مصدرها القوى المنتجة الجديدة في صراعها مع علاقات الإنتاج القديمة . ـ التناقض بين القوى المنتجة الجديدة و علاقات الإنتاج البائدة في النظام الاقتصادي السائد هو مصدر النزاعات الاجتماعية و تنامي الصراع الطبقي و بالتالي مصدر الثورات الإجتماعية .
و في كل مرحلة تاريخية التي تحدث فيها تحولات اقتصادية تلازمها تحولات في المعرفة التي يجب أن تواكب هذه التحولات الإقتصادية التي تحدثها تحولات القوى المنتجة التي أصبجت جديدة ، و بالتالي تصبح الأفكار التقدمية نتاج هذه التحولات الإقتصادية الجديدة ذات تأثير على الحياة المادية للمجتمع ككل ، و ذلك وفق شروط الحياة المادية الجديدة لهذه المرحلة التاريخية ، و يمكن ملاحظة هذه التحولات و اكتشاف قوانينها و أطلعنا التاريخ على بعض المحطات التي اكتست أهمية قصوى في هذا المجال و هي : ـ في إنجلترا القرن 17: الثورة الصناعية أنتجت الأفكار الاقتصادية الجديدة التي ساهمت في بلورة مفهوم الإقتصاد السياسي الذي طور ماركس. ـ في فرنسا القرن 18 : الأفكار البورجوازية أنجزت الثورة البورجوازية بقيادة الطبقة البورجوازية التي فتحت الباب أمام الحركة الإشتراكية كحل لتناقضات الرأسمالية و التي اكتشفها ماركس و إنجلس. ـ في المانيا القرن 19 : الأفكار الماركسية أنجزت الثورة البورجوازية بقيادة البروليتاريا و التي عمقت النظرة المادية للإشتراكية العلمية و أبرزت أهمية الماركسية في تحطيم الرأسمالية. ـ في روسيا القرن 20 : الأفكار الماركسية اللينينية أنجزت الثورة الاشتراكية بقيادة البروليتاريا التي بينت بالملموس صحة النظرية الماركسية اللينينية كنظرية عصر الإمبريالية.
و لمعرفة الجذور التاريخية للماركسية للينينية لا بد من دراسة الأوضاع الاقتصادية و الاجتماعية التي أنتجتها و التي أفرزت الفكر الماركسي اللينيني كنظرية ثورية ، و تحليل الجذور التاريخية للماركسية للينينية كفيل بدراسة الأسباب و الشروط المادية التي تؤدي إلى ولادة و تطور الأشكال الجديدة للوعي الاجتماعي و للأفكار و النظريات السياسية التقدمية ، و التي تم إنتاجها خلال البناء الإشتراكي الذي قاده ستالين و القوى المنتجة الإشتراكية التي أفرزها النظام الإشتراكي ، و اعتبر ماركس الدولة الأداة الطبقية التي تمارس بها الطبقة المسيطرة دكتاتوريتها و أكد على أن البروليتاريا لا بد لها من دولة دكتتاتورية البروليتاريا بعد الثورة الإشتراكية ، وأكد على أن المحرك الأساسي للتاريخ هو الصراع الطبقي الذي يقوم على أساس الصراع بين القوى المنتجة الجديدة و علاقات الإنتاج القديمة ، و الذي ينتج أفكارا و نظريات جديدة تقدمية على الرغم من بقاء بعض الأفكار القديمة سارية المفعول في الأنظمة الجديدة و هي ليست أساسية في التغيير ، و الفكر الماركسي اللينيني الذي أفرزته شروط الحياة المادية للمجتمع الروسي ، يعتبر نظرية و تكتيك الثورة الإجتماعية الاشتراكية و نظرية البروليتاريا في صراعها مع البورجوازية و يرتكز إلى :
ـ الدياليكتيك الماركسي/المادية الجدلية و المادية التاريخية . ـ الإقتصاد السياسي لكل من ماركس و لينين . ـ الإقتصاد الاشتراكي و النظام الاشتراكي لستالين. و لمعرفة الفكر الماركسي اللينيني لا بد من دراسة شروط الحياة المادية التي أفرزته و خاصة شروط الحياة المادية للمجتمع الروسي التي أعطت أعمال لينين الفكرية و العملية قبل و بعد الثورة الاشتراكية و ما تلا ذلك من أعمال ستالين الفكرية و العملية خلال عصر الإمبريالية ، و لمعرفة الجذور التاريخية للهجوم على الماركسية اللينينية اليوم لا بد من دراسة الشروط المادية التي أدت إلى انهيار النظام الاشتراكي بالإتحاد السوفييتي و خاصة في المرحلة الممتدة بين 1953 و 1990 ، و التي تم فيها الهجوم على ستالين من طرف خروتشوف و الزمرة البيروقراطية الحاكمة مستهدفين في هجومهم الماركسية اللينينية ، سعيا منهم إلى ضرب أسسها سياسيا و اقتصاديا من أجل تدمير النظام الاشتراكي ذي البعد الاجتماعي بالرجوع إلى النظام الرأسمالي التناحري ، و ذلك عبر تشجيع الصناعة العسكرية و ترويج الأسلحة و إشعال الحروب في ظل ما يسمى بالحرب الباردة ، إن شروط الحياة المادية في هذه المرحلة تسير في اتجاه عرقلة القوى المنتجة الاشتراكية و بالتالي إنتاج أفكار و نظريات معاديةللماركسية اللينينية ، حيث يعتبر الهجوم على ستالين هجوما على اللينينية اللينينية من أجل هدم الاقتصاد الاشتراكي و بالتالي هدم النظام الاشتراكي ، و لا بد من الوقوف عند النظرية الماركسية اللينينية في شقها السياسي بعد انتصار الثورة الإشتراكية و البناء الإشتراكي و في شقها الإقتصادي من خلال مفهوم الرأسمال المالي و علاقته بالرأسمالية الإمبريالية و علاقتهما بالوضع العالمي الحالي سياسيا و اقتصاديا.
تارودانت في : 15 شتنبر 2009
امال الحسين
#امال_الحسين (هاشتاغ)
Lahoucine_Amal#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 3
-
الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 2
-
الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 1
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 12
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 8
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 10
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 7
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 4
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 6
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 3
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 2
-
الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 1
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 6
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 7
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء5
-
المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء4
المزيد.....
-
النهج الديمقراطي العمالي يحيي انتصار المقاومة أمام مشروع الإ
...
-
أدلة جديدة على قصد شرطة ميلان قتل المواطن المصري رامي الجمل
...
-
احتفالات بتونس بذكرى فك حصار لينينغراد
-
فرنسا: رئيس الوزراء يغازل اليمين المتطرف بعد تصريحات عن -إغر
...
-
نقطة نظام النائبة البرلمانية الرفيقة نادية تهامي، باسم فريق
...
-
الرفيقة إكرام الحناوي، عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس الن
...
-
رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، يوجه
...
-
من اليمين واليسار...انتقادات لبايرو بعد تصريحاته عن -إغراق-
...
-
مسؤولة كردية رفيعة تطالب تركيا بإجراءات تخص عبد الله أوجلان
...
-
ملف الهجرة: رئيس الحكومة الفرنسية -يغازل- اليمين المتطرف؟
المزيد.....
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
المزيد.....
|