أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم حجازين - علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب-الحلقة الرابعة















المزيد.....

علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب-الحلقة الرابعة


ابراهيم حجازين

الحوار المتمدن-العدد: 2769 - 2009 / 9 / 14 - 18:33
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


8-علم الآثار الفلسطيني بعود للواجهة
بدا الخطاب التوراتي لمدارس الآثار الغربية بتداعى على أيدي علماء غربيين تحرروا من الرؤية السابقة فأسسوا لحركة مضادة في ميدان علم الآثار.بدأت تتبين في ضوء حقائق التنقيبات الفلسطينية أن الخريطة التوراتية لفلسطين تضاريس وتاريخا هي مجرد صناعة لاهوتية تخدم أغراض سياسة استعمار فلسطين لا أغراض العلم.
فظهرت دراسات لعلماء موضوعيين مناقضة لعلم الآثار التوراتي وتستند إلى نفس المكتشفات التي اعتمدها هذا الاتجاه والمفارقة ان هؤلاء العلماءقد نشاؤا وتبنوا في البداية اتجاه المدرسة الأمريكية للدراسات الشرقية. ومنهم عالم الآثار كيث وايتلام ؛ وهو يعمل أستاذا للدراسات الدينية في جامعة "ستيرلينغ" في سكوتلاندا ، أصدر كتابه "اختلاق إسرائيل القديمة واسكات التاريخ الفلسطيني" سنة 1996. ويركز وايتلام على البعد السياسي من وراء محاولات الطمس والتفسير المغلوط للتاريخ ، حيث يذكر "أن تاريخ إسرائيل المخترع في حقل الدراسات التوراتية كان وما زال صياغة لغوية وأيديولوجية لما كان ينبغي أن تكون الممالك اليهودية عليه، وليس ما كانت عليه في الواقع". وهو يرى أن إسرائيل الدراسات التوراتية القديمة كانت وما زالت مصدر شرعية تاريخية للأيديولوجية الصهيونية ودليل استمرارية زمنية وعقارية للدولة اليهودية في فلسطين. ولقد بذل الاتجاه التوراتي واليهود محاولات مستميتة لخلق حضارة لهم وخلق تاريخ زائف ويقول كيث ويتلام "ومن المرجح أن تستعيد فلسطين صوتها، وحقها فى تمثيل نفسها فى تلك الفترة – بين العصر البرونزي المتأخر ،وبداية العصر الحديدي – وما يدعو إلى السخرية أن ذلك أصبح ممكنا بفضل الكشف عن الآثار ونوعية وحجم المعلومات التى أنتجها " توصل إليها " الباحثون وعلماء الآثار الإسرائيليون أنفسهم عن تلك الفترة. إن الصراع حول الماضي إنما هو صراع من أجل الهيمنة والسيطرة فى الحاضر .فالبحث عن إسرائيل القديمة هو موضوع بالغ الأهمية فيما يتصل بالهوية وميزان القوى المعاصرة .هو بحث عن الهوية التى تمكن إسرائيل من المطالبة بهذا الماضى .ولقد ركزت الدراسات النقدية – المناهضة – على أن النماذج البحثية عن تاريخ إسرائيل قد أهملت المعلومات الأثرية المتزايدة حول المنطقة .
ويستطرد وايتلام: هم يحاربون كل حضارة أقوى ومن هنا كانت محاولاتهم لطمس حضارة العرب فى فلسطين وكذلك فى مصر ، والادعاءات الكاذبة أن الحضارة المصرية وآثارها هى فى الأصل صنع اليهود الأوائل الذين عبروا النهر أيام النبي موسى. ويذكر وايتلام : أن ما يثير السخرية هو أن المكتشفات الأثرية الحديثة ذاتها التى انكب أولبرايت على تفسيرها هى نفسها التى هدمت بشكل كامل رواياته المختلقة للماضي .
وتشير المعلومات الأثرية المكتشفة التى أثارتها تنقيبات عاى ( مدينة كنعانية قديمة بالقرب من القدس ، وحسب رواية التوراة دمرها يشوع ، إلا أن التنقيبات الأثرية لم تجد أثرا لهذا التدمير ) فيما يتعلق يربط المعلومات الأثرية بالتراث التوراتى فهما شئ معروف للجميع فقد نقب علماء آثار مشهورون فى هذه المنطقة وأعلنوا أنهم لم يعثروا على مدينة معاصرة ليشوع كما جاء فى التوراة ، وكتب بريتشارد Pritchard وهو أحد العلماء الذين نقبوا هناك ،أنه ليس هناك شك فى أنه لم يكن هناك مدينة معاصرة ليشوع.
ويعلق وايتلام : لقد حدد البحث عن تاريخ إسرائيل مسار المكتشفات الأثرية وتأويلاتها حتى أن الآثار المادية تعطى لونا شعوبيا إثنيا جعلها تستغل فى الفصل بين إسرائيل والسكان الأصليين ،وحتى إذا لم تسمح المكتشفات الأثرية ذاتها بمثل هذه الاستنتاجات .والنتيجة الطبيعية لهذا هى أن الفرضية اللاهوتية تزعم أن إسرائيل – وبالتالي وريثها الروحاني المسيحية – هما كيان فريد يمكن لمجراف عالم الآثار أن يؤكده. وكان الدافع الاساسي للابحاث الآثارية في ارض "إسرائيل" دافعا دينيا،وسياسيا وهو يتعلق بربط هذه الأرض بالكتب اليهودية المقدسة.
عالم أخر كان له موقف من التزوير التي تقوم به الاتجاهات التوراتية هو توماس ل. طومسون : لقد أصدر طومسون، وهو أستاذ علم الآثار في جامعة "ماركويت" في ميلواكي في الولايات المتحدة الأمريكية ، كتابة الأول : "التاريخ القديم للشعب الإسرائيلي" عام 1992 . وفي كتابه هذا دعا صراحة إلى "نقض تاريخانية التوراة" أي عدم الاعتماد على التوراة ككتاب لتاريخ المنطقة والحضارات وإلى اعتماد الحفريات الأركيولوجية وثروة الآثار الكتابية القديمة كمصادر لإعادة كتابة تاريخ فلسطين.
ويتفق طومسون مع وايتلام في كثير من الاستنتاجات ويشير إلى أن هناك عملية طمس ممنهجة لكثير من الدلالات التاريخية للمكتشفات الأثرية ومحاولة لتفسيرها بطريقة مغلوطة في أغلب الأحيان لمصلحة اختلاق إسرائيل القديمة.
عالم الآثار الأمريكي المعروف“بول لاب” الذي ترأس بعثة تنقيب في فلسطين عام 1962 بالقرب من نابلس، فتح عمله الطريق لنقد علم الآثار التوراتي أمام الآخرين من أمثال وليم ديفر وتوماس ليفر وجوناثان تب وتوماس طومسون وكيث وايتلام. وكان لموقف لاب من تزييف معاهدة البحث التوراتي والتشويه الذي ألحقته بآثار فلسطين وتاريخها، والذي ترافق مع دحضه للكثير من التصورات التي فرضت على التاريخ الفلسطيني، أثر بالغ في تعزيز هذا التيار النقدي. ومع العام 1967 وبعد احتلال فلسطين الشرقية وقطاع غزة احتج لاب علناً على الحفريات التي سارع إليها الجيش “الإسرائيلي” وفريق علماء آثاره المرتبط بنشاطه الاحتلالي في الأراضي المحتلة، وكان لاحتجاجه أثر بالغ في اتخاذ منظمة اليونسكو قرارا بطرد “اسرائيل” من عضويتها، بعد أن أدانتها لقيامها بحفريات غير مشروعة في أرض محتلة، وتدميرها المتعمد للآثار الفلسطينية مثل إزالة حي كامل هو حي المغاربة
ويذكر ان د. بول لاب غرق- او اغرق عمدا- على شاطئ قبرص الشمالي وهو السباح الماهر، ولفتت هذه الجريمة، شأنها في ذلك شأن الجرائم الاسرائيلية ضد العلم والعلماء، الأنظار إلى عمق الأثر الفكري والسياسي لعلم الآثار الفلسطيني .
ومن العلماء أيضا كاثلين كانيون التي يشهد لها دورها في حقل الاثار الفلسطينية، حيث عملت ما بين 1952 الى1958 ومن 1960 الى1961 في البحث و التنقيب في أريحا والقدس وخرجت باستنتاجات جريئة نقضت الفرضيات القائمة على المدلولات التوراتية غير العلمية ولم يلبث جميع الذين خالفوها في البداية ان اعلنوا صواب وموضوعية اكتشافها. فمن اكتشافاتها ان سور اريحا المكتشف يعود الى العصر البرونزي القديم، وان اريحا لم تكن مسورة خلال العصر البرونزي الاخير، أي زمن يشوع بن نون، كما تروي التوراة، وان ما حسب المنقبون من اسوار وابراج تعود الى عهد داود، او من قوس اعتقد روبنسون انه يعود الى عهد داود أيضا، هو خطأ، بل ان جميع هذه المنشآت تعود الى القرن الثاني الميلادي، أي العصر الروماني. ونفت ان تكون الحجارة من بقايا الهيكل.
ويقول البروفيسور زئيف هيرتسوغ وهو مدرس في قسم آثار وحضارة الشرق القديم في جامعة تل ابيب : " إنّ الحفريات الأثرية المكثفة في أرض / إسرائيل / خلال القرن العشرين , قد أوصلتنا إلى نتائج محبطة , كل شيء مُختلق , ونحن لم نعثر على شيء يتفق و الرواية التوراتية ,إن قصص الآباء في سفر التكوين / إبراهيم - يعقوب- اسحق / هي مجرد أساطير . " و هنا اسمحوا لي أن أصحح له أنها ليست مجرد أساطير بل مجرد خرافات لأن الأسطورة شيء و الخرافة شيء آخر يطابق ما يقصده هو .
يتابع هرتزوڠ : " نحن لم نهبط إلى مصر , نحن لم نته في صحراء سيناء , نحن لم ندخل إلى فلسطين بحملة عسكرية , و أصعب الأمور أن المملكة الموحدة لداوود و سليمان التي توصف في التوراة بأنها دولة عظمى , كانت في أفضل الأحوال مملكة قبلية صغيرة .
إنني أدرك باعتباري واحداً من أبناء الشعب اليهودي و تلميذاً للمدرسة التوراتية ,مدى الإحباط الناجم عن الهوة بين أمالنا في إثبات تاريخية التوراة , و بين الحقائق التي تتكشف على أرض الواقع. وتبدو شهادة زئيف هوتسوغ مثيرة للاهتمام وذات أهمية بالغة، كونها تصدر عن عالم اثار يهودي، يشاركه الرأي كما يقول هو معظم علماء الآثار الإسرائيليين، الأمر الذي يزيد من مصداقية التساؤلات المثارة حول التوراة وتاريخ بني إسرائيل وعلاقته بالمنطقة عموما.
ويؤكد على هذا الموقف أيضا اسرائيل فنكلشتاين في تصريح لصحيفة نيويورك تايمز إلى أن " التاريخ التوراتي منذ عهد ليس ببعيد كان يملي مسار البحث و التنقيب الذي استخدم ليثبت الرواية التقليدية, و نتيجة لذلك اتخذ علم الآثار المقعد الخلفي كتخصص علمي. و أعتقد أن الوقت حان لكي نضع علم الآثار في المقدمة .
ويشير العديد من الباحثين الى ان علماء الاثار الاسرائيليين بدأت تضمحل أمام أعينهم تواريخ الروايات التوراتية في ضوء الآثار المادية الفلسطينية. وتبدأ الحكاية كما يرويها بعض الباحثين " بالهوس التوراتي" الذي رسم خريطة لفلسطين نابعة من التصورات اللاهوتية، وظل يفرضها طيلة أكثر من مئة عام ونصف العام على تضاريس فلسطين. هذا الهوس الذي قلب منهج البحث العلمي وجعله يسير على رأسه لم يكن خافيا على قلة من العلماء من أمثال الإيرلندي ماك اليستر منذ البداية، فقد أكد هذا الباحث منذ العام 1925 في كتابه “نصف قرن من التنقيب في فلسطين” على أن ثمة نزعة غير علمية تسود مبحث التنقيب هنا، فالباحثون ينطلقون من فرضيات مسبقة ويحاولون التفتيش عما يدعمها في المواقع الأثرية، ويهملون في سعيهم كل الآثار المكتشفة التي لا تدعم فرضياتهم، أو يختلقون قراءات للآثار المكتشفة تعزز ما في أذهانهم، إلا أن هذه الشكوك لم تستطع التغلب على خطاب تدعمه في العقلية الغربية روايات دينية ثم أصبحت تعززه المطامع الاستعمارية بالأرض الفلسطينية، وهي مطامع عبر عنها علناً رعاة صندوق استكشاف فلسطين البريطاني منذ إنشائه فزعموا أنهم يذهبون إلى استكشاف أرض هي لهم أصلا. لكن هذا الخطاب لم يفتأ ان بدأ يفقد سطوته على هذا الحقل الذي أطلقوا عليه اسم “علم الآثار التوراتي”
9-التوراة مرجع ليس ذي مصداقية
ولقد اتضح حديثا، ان المصدر "العلمي"، الوحيد تقريبا، والذي جرى الاعتماد عليه في تفسير تاريخ الشرق الادنى القديم؛ مصر وبلاد ما بين الرافدين وبلاد الشام، بما في ذلك فلسطين، كان التوراة – العهد القديم والاسفار الملحقة به، بتفسيرها القديم الذي يتبين يوما بعد يوم انه يعاني الكثير من الثغرات والعيوب. وعليه فلقد اعطى هذا التفسير غير الدقيق دورا محوريا مرتب لبني اسرائيل والعبرانيين في الحضارات القديمة منذ بداية الخلق الى ما قبل ولادة السيد المسيح. لقد كرست هذا التفسير سلسلة من ا لجمعيات والبعثات الاركيولوجية متعددة الجنسيات بدات تعمل في فلسطين منذ أواسط القرن التاسع عشر واستمر به علم الآثار التوراتي الأمريكي والإسرائيلي. وهدف هذه النشاطات الآثارية كما راينا هو خلق تاريخ موهوم للعبرانيين في المنطقة وفلسطين خاصة لتبرير هدف الاستعمار الغربي للمنطقة عبر إقامة جسم غريب فيها لا يكتسب أية شرعية إلا عبر هذا السبيل بربط هذا التجمع وإعطائه هوية تاريخية ليست له عبر إسكات التاريخ الحقيقي للأقوام التي عاشت وبنت حضارة هذه البلاد.
10-الختام
من هنا وفي ظل ما توصلنا له من استنتاجات عن اهمية علم الآثار الفلسطيني كميدان من ميادين الصراع بين الغرب والعرب ومحاولاته لتزيفه كأداة من حزمة ادواته لإحتلال المنطقة يفترض بنا نحن اصحاب هذه الأرض أن ننظر إلى علم الآثار بذات الأهمية التي نعطيها لميادين الصراع الأخرى في إيطار علاقاتنا مع الغرب.كما يفترض إعادة النظر في مناهج علم التاريخ في المدارس والجامعات وخاصة في أقسام علم الآثار ووضع رواية الغرب عن تاريخ منطقتنا القديم تحت ضوء النقد العلمي بما فيها ما يعتقد انه يدخل في دائرة التابو.



#ابراهيم_حجازين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب-الحل ...
- علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب-الحل ...
- علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب-الحل ...
- تغييب الديمقراطية: مدخل للتوطين وتهديد للسيادة الوطنية
- عبودية الجسد أم تماهيه مع العقل ؟اسئلة مفتوحة
- نهاية فرد فريد
- الاختبار المنزلي كاستراتيجية تعلمية/ واقع وآفاق
- همسات إلى صديقي مؤيد: هذا ما قاله الراوي على لسانه
- بعل يستطيب القرابين الجديدة
- الكونفدرالية تطل برأسها من جديد
- ديالكتيك الصراع ومشروعية المقاومة
- هل يوجد تقرير فينوغراد عربي
- العراق بين ما هو قائم وما هو قادم
- الليبرالية الجديدة والإصلاح السياسي - الجزء الأول
- الليبرالية الجديدة والإصلاح السياسي - الجزء الثاني
- إنها جريمة بحق الأردن ..وكانت نهاية المشهد
- الامبريالية لا تزال اعلى مراحل الرأسمالية – الحلقة الأولى
- الامبريالية لا تزال اعلى مراحل الرأسمالية – الحلقة الثانية
- صفحات من نضال اليسار -5 في الذكرى الخمسين لإلغاء المعاهدة ال ...
- صفحات من نضال اليسار -4 في الذكرى الخمسين لإلغاء المعاهدة ال ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم حجازين - علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب-الحلقة الرابعة