|
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 6
محمد علي الشبيبي
الحوار المتمدن-العدد: 2769 - 2009 / 9 / 14 - 08:59
المحور:
الادب والفن
(رنين على الأجداث) هذا هو عنوان القسم الثاني من ديوان الوالد (أنا والعذاب). وهي مجموعة قصائد في رثاء الأهل والأحبة، ما عدا القصيدة الأولى والتي كانت في رثاء الملك غازي وقد وضح والدي ظروف وأسباب ودوافع الرثاء. بعد رثاء الملك غازي أنقطع والدي عن كتابة الشعر عقداً كاملا! وهذا الانقطاع أثر سلبا (وهذا ما يؤكده والدي في أحد هوامشه) على أسلوبه وإمكاناته الشعرية بعد مزاولة النظم مجدداً، وخاصة في قصائده الأولى في رثاء أخيه الشهيد. وبعد هذا الانقطاع عاود النظم مجدداً (عام 1949) في ظرف مؤلم وقاسي وذلك بعد إعدام شقيقه حسين الشبيبي (صارم). فنظم مجموعة قصائد في رثاء شقيقه الشهيد تناولت وصفا دقيقا، لمشاعره وأحاسيسه وما تركته هذه المأساة من ألم ولوعة في نفوس عائلته (ألأم والأب والشقيق)، كما يصف معاناة العائلة بسبب مضايقات الأجهزة الأمنية. كما نجده يؤكد في جميع قصائده في هذه المجموعة أو في غيرها من الديوان على إيمانه الشديد والمطلق بانتصار إرادة الشعب على كل المستبدين في مختلف العهود. ويؤكد تعهده، المرة تلوى الأخرى بالتزامه بالمبادئ التي أستشهد من أجلها شقيقه. ومنذ أن وعيت كواحد من أبنائه عرفت الوالد أنساناً مخلصاً ومدافعا صلباً عما يحمله من فكر وطني تقدمي، وهو أول من زرع في قلوبنا حب الشعب والوطن والإخلاص لمبادئنا. ولم تكسر شوكته أساليب الأنظمة المستبدة لذلك عانى من الفصل، والاعتقال والتعذيب والسجن في مختلف العهود (منذ العهد الملكي وحتى وفاته عام 1997). ارتأيت أن أنشر قصيدة (ننعاك غازي) في (رنين على الأجداث 1) منفصلة لأنها تمثل مرحلة زمنية من تفكير الوالد أولا، وثانياً أنها آخر قصيدة له تلتها فترة انقطاع دامت عقدا كاملاً. حيث يبدأ حياته الشعرية بمرحلة جديدة فكراً ومضمونا وأسلوباً. أما القصائد التي في الحلقات (رنين على الأجداث 2 و 3 و4) جميعها في رثاء أخيه الشهيد حسين محمد الشبيبي (صارم). وفي الحلقات (رنين على الأجداث 5 و 6) رثاء للعلامة الجليل الشيخ محمد رضا الشبيبي، وشقيقه الأصغر محمد علي، وأبنه همام، وصهره علي عبد الحسين جعفر الكاظمي (أبو زينب). / ألناشر
وَ لـدي هـمـــام كثيرة هي الآلام والفواجع التي تلقيتها كسهام تواترت على قلبي ونفذت إلى لُبه، وكادت أن تطيح بصبري. كنت أتلقاها برباطة جأش، ذلك لأني، وما أزال، أدرك أن الحياة تسير دون أن تتلفت إلى الوراء، إلى الذي يسقط تحت أقدامها خائر القوى، مسلوب الإرادة، وأن الموت حتم، وكما قيل خط على ابن ادم مخط القلادة على جيد الفتاة.. أنا إنسان أعتد برجولتي وإنسانيتي فلن أفقد اتزاني لضربة أتتني عن خطأ في سيرتي، ومقاييسي التي أسير وأعمل بموجبها، أو عن أمر خارج عن إرادتي وتدبيري. أو أنه نتيجة حتمية لمواقف وحدود أومن بها والتزمها. والموت أمر حتمي ينتهي إليه أمر كل حي. يُعَير فيه الشامت، ويُسَفه الحسود. ومع ذلك فقد أدمى قلبي جرحان لا أعتقد أنهما سيلتئمان ولن أنسى ولن أسلو فجيعتي وأساي بأخي وأبني أبداً. لقد مر 29 عام على إعدام أخي حتى كتابة هذه السطور، ولكني لم أنسه في أية لحظة، وما وضعت رأسي على الوسادة إلا وتصورته ماثلا أمام عيني بقده الفارع وابتسامته، ونظرته الصارمة. وها هو ولدي همام الذي فارق الحياة وله من العمر بقدر ما لعمه تماما 32 سنة. وكان عمه حسين يحبه حبا جما وهو في الأشهر الأولى من حياته، حتى لقد كان يأتي إلى الكوفة مفاجأة صباحا أو عصرا ولا يسأل عن أحد آخر قبله. وأخذ له عدة صور ومع الأسف لم تنجح. ولا أكتم القارئ أني رثيت شقيقي بسبع قصائد، بينما لم أرث ولدي بغير قصيدتين. كلاهما عزيز عليّ، ولكن منزلة أخي وما لقي من عذاب والحكم الفاجع الذي انتهت به حياته ترك أثراً لم تمحه السنين من ذاكرتي أبداً. مصابي بولدي همام مصاب، هدّ قواي لأنه حل بعد كوارث ومتاعب من فصل عن الوظيفة مرتين وأنا لا املك لهذه العائلة شيئا من حطام الدنيا غير مرتب الوظيفة. ومن توقيفات متعددة ثم السجن عامين. كان همام أكثر التصاقا بي من شقيقه الأكبر منه (كفاح). ولا أقول: أنه لم يرتكب معي خطأ، ولكنه كان يعود –بلا عذر- ليمسح غلطته ويكفر عن سيئته، وفيه تتمثل رجولته وشهامته، فهو يتفقدني ويراسلني. لقد اختطفت يد المنون مني همام على حين غرة. في الساعة الثامنة من صباح الخميس الثلاثين من آب 1973 نوديت إلى تلفون أحد جيراننا، وأنا أضطرب قبل أن أفهم شيئاً. كان كلام المتكلم قصيراً (همام في خطر) وما عدت إلى البيت حتى ورد آخر يخبر أن نداء من الكوت يقول: (ليتوجه أبو همام، فهمام في خطر). أسرعت بالسفر معتقداً إن الأمر كالعادة عارض ويزول. ولكن وأسفاه. وصلت إلى هناك وقد انتهى كل شيء. لقد عاد من أوربا في 17/8/1973 وهو على أتم ما يرام من الصحة، فماذا حدث يا ترى؟ قال أن أهم ما أوصاه به الأطباء، أن يبتعد عن الأنفعالات النفسية! وكنا جميعا في وجل دائم على حياته، وكأننا نلمح شبح الموت يتربص به. فغاب عن عيوننا ولم يبرحني خياله، فيعتصر الدمع العصي مني اعتصارا. كلما زرت قبره لأداري شجيرات جعلتها في روضة القبر لأنه كان يحبها! واسفاه على همام وقد حرم منه صغيراه عمار ويسار. علي الشبيبي كربلاء/ الجمعة 21/07/1978
أنة الموجـــوع شددتُ على صدري وقد رن هـاتف . . . . . . فطـار فـؤادي وهو حيـران لائبُ وأنبـأني في إن همــام عــاده . . . . . . من الداءِ ما تخشى لديه العواقبُ(1) ولم يمهـل المـوت اللئيم شـبابه . . . . . . توخــاه عجـلانا فمن ذا أعـاتبُ (ترشـفتُ أيـامي وهن كــوالـح . . . . . . عليه وغالبت الــردى وهو غالب) (ودافعتُ في صدر الزمان ونحـره . . . . . . وأي يدٍ لي والزمان محــارب)(2) فهـل نافــع إني أغص بعبـرتي . . . . . . وان دمـوعي دهـرهن ســواكبُ * * * رحلتَ وخلفتَ الأسى في مضـاجعي . . . . . . وغبتَ وما عني خيـــالكَ غـائبُ ومكنتَ مني الحــزن يأكل مهجتي . . . . . . ويوري بهـا النيران فهي ثـواقبُ * * * غواليكَ غطت بالسـواد جسـومها . . . . . . وأدمت نواصيهــا عليك الحبـائبُ أنبيـك إن البيـت بعــدك عـامر . . . . . . فقد جمع الشـملَ الأسى والمصائبُ يرن على جـدرانه صـوت ثاكـل . . . . . . يرد عليه صـوت أخـرى تجـاوبُ ويعـول إخــوان عليـك أعـزة . . . . . . فينشـج ذو شـجو يجـاريه ناحبُ * * * بُني أبا عمـار يـومـك هــدني . . . . . . فلي أنة الموجـوع أدماه حـاصبُ ولم ينـدمل جـرح لعمك "صـارم" . . . . . . وهذي ســهام البين في نواشـبُ فتى وهب الأوطـــان كل حيـاته . . . . . . تزكيـه أفكــــار له ومـواهبُ فتى دب في حضن النضال وشب في . . . . . . معــاركه ما في خطـاه شـوائبُ تجـرع مر الموت من اجل شـعبه . . . . . . نمـاه إلى العليـا جـدود أطـايبُ * * * ولسـت اقـر النــواح فهو مذلة . . . . . . ولكن جـراحي في حيـاتي غرائبُ تحـديتهـا بالصبـر فهي نـوازق . . . . . . وصبـري بلب القلب كالنـار لاهبُ يقولـون لي يكفيـك من ظـل بعده . . . . . . وهل عوض الأزهـار تجدي طحالبُ فقد كان صلبَ العـود والزهر طبعه . . . . . . أباعــدنا يهــوونه والأقــاربُ وفـارقنا غض الأهـــاب طـريه . . . . . . فـلا جسمه نضو ولا الوجه شاحبُ ولاحت على الثغـر الجميل ابتسامة . . . . . . ومن فـوق ذاك الثغر تزهو شواربُ * * * فـديتك ما معنى الفـداء وقد جثـا . . . . . . عليك حمام الموت والموت غاصـبُ أتحـرم من شـم النسـيم وينتشي . . . . . . به من هوام الأرض يا ابني عناكبُ وتمسي رهين الترب في ميعة الصبا . . . . . . وأبقى حليـف الهـم حـزين دائبُ فيا لي شـيخا بعد سـتين عشـتها . . . . . . ما حصتي إلا الضنـى والمتـاعبُ * * * غرسـت ووفيت الغـراس حقـوقه . . . . . . فمـا بيـدي إن داهمته النــوائبُ وان مدّ غـول المـوت كفـاً لئيمة . . . . . . فليـس يـرد المـوت راج وعاتبُ أيلول 1973
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1– لم يكن إخباري بأمر وفاته صريحا. إنما كان انه في حال خطرة. 2– الابيات المقوسة لديك الجن الحمصي في رثاء أخيه.
* * * * * * * * *
أيـها الراحـل*
كيف قد أزمعت يا ابني ســفرا . . . . . . تاركا جـسمي يضنى ســهرا كيــف عَجــلتَ وما ودعتني . . . . . . وأنا الــوالد لسـتُ حجــرا أيهـا الـراحــل عنّي أبــدا . . . . . . قِف تـريث واحكِ لي ماذا جرى احـك لي عن قدرٍ حــلّ بنـا . . . . . . آه ما اظلــم ذاك القـــدرا احـك لي عن خــافق تحمله . . . . . . بين جنبيك فهــل ملّ السُـرى * * * نحن مازلنـا نُغذ الســير في . . . . . . هذه الأرض ونَقْفــوا الأثـرا نحمـــل الـهم على أكتـافنا . . . . . . ومع الأســقام زدنا ضجــرا قد قطعنــاها طـريقا شـائكا . . . . . . موحـش الليـل مليئا حفــرا تعصـف الـــريـح به عاتية . . . . . . ترجع الخطو قصيـرا أعسـرا * * * كم عثــرنا وعثــرنا ثـم لم . . . . . . نتخــذ من عثـراتٍ عبــرا ولكـم قد غــرَّنا برق أضـا . . . . . . فحســبناه صبـاحا أســفرا ما لهذي الارض جُنت مالهــا . . . . . . وإله الشــر فيهـا اســتأثرا كل شــبر من ثراهـا ملغـم . . . . . . منذرا بالموت من فوق الثـرى * * * أيهــا الغــائب جفت ادمعي . . . . . . وذوى عودي وأضناني السُـرى أنا في ليــل فهــلا ينقضي . . . . . . ومتى يبـزغ فجـري يا تـرى يا حبيبي ضاع عمري وانطوت . . . . . . كل آمالي وصــارت خبــرا غير أشـواقي فقد عاشت معي . . . . . . بين أضـلاعي أبتْ أن تفتــرا يا غدي المجهول لن أخشاك جئ . . . . . . سـتراني باللقـا مسـتبشـرا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ *- لم أنس همام يوما لا بل ولا ساعة. وفي 27/02/1980 كنت في الوادي في المقبرة الخاصة، عاودني الحنين وأخذت أنظم هذه القصيدة ارتلها بعبرتي ونشيجي
* * * * * * * * *
إلى ابنتي العزيزة أم زينب رعاك الله ثقي بل ربما أنت تدركين هذا عني دون أن أقوله. كنت أحب علياً حبا جما، لا لأنه زوج ابنتي إنما لروحية أحسها في كل حركاته والتزاماته وسلوكه، وكنت اعتبره بالنسبة لي أكثر من ابن واعتبر فقده ثغرة في حياتي تحز في نفسي. ولا أبالغ إذا قلت لك إني لم انسه وكأنه ليس بمفقود!! إذ انه لم يبرح خاطري عن الشعر! الشعر هو يحركني ويدعوني لتسجيله، لا أنا. لذا لم اقل شيئا من حين وفاته! ولكن اليوم وأنت مشغولة، وأنا على الأريكة، داهمتني هذه الأبيات (حلو الشمائل)! إنها غير مفتعلة، إنها نبع عاطفي نحوه موجة من حبي له. أبـــــوك كربلاء 14/11/1989
حلو الشمائل*
اليـــوم عاودني حنين . . . . . . مذ قيـل حـان الأربعين أعَليَ يا حلـوَ الشـمائل . . . . . . أيهــا الحـــر الأمين صــارعت داءك لم تهن . . . . . . بصـــلابة لك لا تـلين * * * أعليُ يا ولــدي الحبيب . . . . . . أنا ذا يـؤرقني الـحنين قد كنت لي الـولد الإبـر . . . . . . وكنت عيني والـيميـن والله لم يبرح خيالك خـ . . . . . . ـاطــري فانا حــزين وأئنُ لــكن هـل تـرى . . . . . . يجدي على المضنى الأنين * * * لو يرتضي المـوتُ البديل . . . . . . لكنت طـوعا مَن يكـون وكأنني أجد الفـراغ عَليَ . . . . . . طُبق والحيـاة عليَ دون أنا كلمـا أبصـرت زينب . . . . . . ثُرنَ في صدري شـجون هي في رعــاية أمهــا الثَـــكلى الشــجية والأميــن عهـد الــوفية للـوفي . . . . . . بـربهـا هي تســتعين والصبـر شـيمة أهلهـا . . . . . . وبحسـبها صبـر ودين
ألناشر محمد علي الشبيبي 2009-09-13 السويد
#محمد_علي_الشبيبي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 5
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 4
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 3
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 2
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 1
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ ألهوى والشباب 5
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/الهوى والشباب 5
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ ألهوى والشباب 3
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ألهوى والشباب (2)
-
أناوالعذاب (1) من تراث الراحل علي محمد الشبيبي
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ جني العروس
-
ساعة خارج البيت
-
مراقد زائفة
-
حول قصة حياة ذو النون أيوب
-
تصحيح بعض المعلومات الخاطئة في مقالة الصديق طه رشيد
-
مُدَّرِسَتي وكتابي ودموعي!
-
أيضاح ومقترحات لتطوير لجنة أعداد مطبوع شهداء الحزب والشعب
-
من أجل تفعيل لجنة مطبوع شهداء الحزب
-
بدايات الغربة 30
-
بدايات الغربة 29
المزيد.....
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
-
الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا
...
-
“تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش
...
-
بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو
...
-
سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|