أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جوزيف شلال - في ذكرى 11 ايلول الاسود - لنفرض كيف سيكون العالم بدون اميركا















المزيد.....

في ذكرى 11 ايلول الاسود - لنفرض كيف سيكون العالم بدون اميركا


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2768 - 2009 / 9 / 13 - 21:24
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


البائسون والمشككون والمتخلفون حضاريا وعلميا وفكريا والمتشددون الحاقدون المتطرفون دينيا هم يروجون ليلا ونهارا لفكرة ونظرية / المؤامرة / ! , ونحن لا نسميها نظرية لانها بعيدة كل البعد عن الثوابت العلمية من الفرض والمطلوب والبرهان لكي ترقى الى مستوى ودرجة النظرية .
نؤمن بالعلم والفرضيات والاحتمالات والتوقعات والتخطيط السليم المبرمج المدروس الاستراتيجي الواقعي . . .

11 ايلول الدامي الاسود جريمه كبرى ارتكبتها ايادي تتخذ الدين طريقا وشعارا ومنهجا وعقيدة لها في الحياة , وهي ليست الا بجماعات متطرفه وارهابيه وغير اخلاقيه , بحيث اطلقت اسم / غزوات / على تلك الجرائم البشعه التي قتل فيها اكثر من 4000 نفس بشريه في نيويورك ومنهاتن وواشنطن والبنتاكون , وهذه تشبه كمثيلاتها التي حصلت ووقعت في الماضي وما قراناه في التاريخ وماسيه في القتل والنهب والاغتصاب والسبي والسيطرة في الغزوات والفتوحات / الاستعمار / . . .

تلك الجرائم وجريمة 11 ايلول تعتبران من ابشع الجرائم التي عرفتها البشرية منذ نشاتها . الارهاب الاسلامي لم يضرب اميركا ومصالحها فقط كما يروج ويقول البعض ومن يقف مع الارهاب والارهابيين ويساعدهم ماديا ومعنويا واعلاميا ومن لف لفهم , بل الارهاب طال ويطول اغلب دول العالم من بريطانيا واسبانيا وكينيا وافريقيا ودول اوربية واسلامية وعربية وفي مقدمتها ما يحصل من عمليات ابادة جماعية في العراق وتطهير عرقي على ايدي المتطرفين والارهابيين الاسلاميين .

في اعتقادنا ان السبب الاول والرئيسي لهذا الارهاب وهذه الجرائم ضد البشرية والانسانية والدول الغربية ومصالحها واميركا خاصة هو بسبب ما وصلت وتوصلت اليه تلك الدول من التقدم والحضارة والعلم والتكنولوجيا والانفتاح . . . , وانما ليس بسبب ما تروج له تلك العقول الشيطانيه من افعال واعمال تقوم بها اميركا ودول اخرى المتحالفه معها .

حالة العرب والمسلمين يرثى لها واصبحت حاله يائسه وبائسه بسبب الفارق الذي حصل بسرعه في السنوات الاخيره خلال القرن الماضي والطفره الكبيره في العلم والتقدم والاكتشافات والاختراعات ومراوحة العرب والمسلمين في مكانهم .
نحن نؤمن بوجود الله وملتزمون باخلاق الدين اكثر من غيرنا وخاصة من الذين ينبحون ليلا ونهارا بانهم اوصياء الله على الارض ولهم جميع الصلاحيات الالهيه .

الرجوع الى الدين والتزمت فيه والتعصب وارتكاب الافعال المشينه التي لا يرضاها الهه الحق ويقبل بها نجدها في المجتمعات المتخلفه والفقيرة والمغضوب عليها والبائسه وفاتها القطار كما يقال شعبيا .
المجتمعات العربيه والاسلاميه لا يمكن ان تتقدم في الحياة الا اذا تحررت من القيود والسلاسل والافكار وتخلت عنها وغيرت من طريقة حياتها ومناهجها وطريقة تفكيرها .
اننا نعتقد بعدم وجود شئ وحاله في الكون تصلح / لكل زمان ومكان / كما يقولون وخاصة المتمسكون في التفاسير الغير صحيحه والذين يفسرون الكلام بما يروق لهم .
نجد هذه المجتمعات اليوم اكثر شعوب العالم تخلفا وفقرا بالرغم من امتلاك البعض منها الثروات الهائله من الاموال كالسعوديه ودول الخليج وغيرها .
70 مليون امي لا يعرف القراءة والكتابه في الدول العربية وحدها , بينما ان الاميه فقدت في الدول التي يحاربونها بسبب فقط انها مختلفة عنها في الدين والعقيده وتفوقها تقدما في كل شئ , انها الكراهية والحقد والمعاداة والرغبه في الانتقام والقتل والتشويه .

هناك تاخر واضح في جميع المجالات التي نعرفها بالرغم ايضا بوجود الامكانيات والثروات والمياه والبشر والاموال . . . , الكل يعرف اين وصل العالم الغربي في المجالات العلميه والصناعيه والزراعيه والتكنولوجيا والطب والعلوم الاخرى , اميركا وحدها باقتصادها تعادل ثلاثة ارباع دول العالم مجتمعة , بينما مجموع 22 دولة عربية مجتمعة لا تعادل 45 % فقط لا فقر دوله اوربيه وهي ايطاليا ! , اميركا اليوم غزت وتغزوا الفضاء الخارجي والنجوم والاقمار والكواكب وغيرها من العلوم الفلكيه الكونيه .

نحن لا نقول ونجزم بان الغرب واميركا خاصة لان موضوعنا يتعلق باميركا بانها كاملة ومنظومه مثاليه في كل شيئ ! . للانسان الذي خلقه الله على صورته له ايجابيات وسلبيات وحسنات وسيئات , لاميركا كذلك لها ايجابيات وحسنات وسلبيات وسيئات , ويقولون ان لكل انسان قرين من الشيطان والملاك يقومان بتسجيل الافعال والاعمال الصالحه والسيئه والحسنه ! وفوق هذا يكملون قولهم ان / الحسنه الواحده تمحو الاف السيئات / ! .

اذن لماذا لا يطبق ذلك المؤمن تعاليم الهه هذه الحاله على / اميركا / ? ام نحن بحاجه الى فتوى من الشيوخ الملطخه اياديهم بالدماء بسبب فتاواهم التكفيريه في القتل والاجرام باسم مسميات كاذبه كالجهاد والمقاومه وانصر اخاك طالما او مظلوما وغيرها من الخزعبلات التكفيريه ضد الانسان وانسانيته . . .

نعم لاميركا اخطاء وسلبيات كثيره , ولكن لماذا يتشبث البعض بها دائما ومحاولة اللعب عليها ? . نفس الفكر التخريبي هذا ينسى ويتناسى جرائم بعض الدول العربيه والاسلاميه وما قاموا بها , بعض الرؤساء والملوك والشيوخ والامراء والسلاطين في هذه الدول العربيه والاسلاميه ارتكبوا ابشع الجرائم ضد شعوبهم اولا قبل غيرهم .

منذ 1400 سنه والى الان وجدنا ان التاريخ الاسلامي مليئ باعمال وافعال يرثى لها العقل والجبين من القتل والاستعمار الذي يسمونه غزوات وفتوحات والاستحواذ على ممتلكات الكفار وسبي نسائهم مع الاغتصاب . . . وغيرها .
يقولون ان الدوله دين وسياسه في فكرهم ومنهجهم , ولهذا راينا مقتل جميع خلفاء الراشدين منذ اول ايام تاسيس هذه الدوله الدينيه الممزوجه بالسياسه والسيطره وحب المال والنساء والجواري والحروب والقتال , تم مقتل اغلب الامراء والملوك في الدوله الامويه والعباسيه وانتهاءا بالخلافه الاسلاميه العثمانيه الى الدوله الحديثه في الدول العربيه والاسلاميه وما حصل ويحصل من الانقلابات والثورات والتصفيات والاغتيالات والبقاء في الحكم الى الابد كما في ليبيا والعراق ومصر واليمن والابن ينقلب على اباه كما حصل في دولة قطر . . .

مرة اخرى نؤكد نحن لسنا ضد المسلمين ولن نكون يوما ما وانما نقف بقوة ضد كل فكر متطرف وديني ويشجع الارهاب والقتل ونبذ الاخر . . . , وهنا ايضا لا نبرئ ساحة اميركا وندافع عنها لكي تستمر في ممارسة اخطائها وجرائمها كما حصل في حرب / فيتنام / سابقا وغيرها من المناطق الاخرى .
هنا نقرا الحاله ونقول / ان العالم الغربي قد تغير وتبدل واميركا في مقدمة الدول التي انتهجت وتنتهج سياسه جديده في العالم , اما الدول العربيه والاسلاميه ما زالت تتراوح في مكانها فهي في حالة تراجع دائما الى الخلف بسبب العقليه والعقول التي تحكم وتسيطر وتهيمن على شعوبها .

ان الخلط ما بين الدين والحاله الدنيويه اي الدوله والسياسه نعتبرها السبب الاول والاخير لكل ما حدث ويجري ويحصل في العالم العربي والاسلامي من ماسي وجرائم .
امثله // تحصل يوميا واسبوعيا عمليات غسيل للدماغ وزرع الكراهيه والاحقاد ونبذ الغير وتكفيره في اماكن العباده والصلاة للشعوب الاسلاميه .
لا نستطيع تصديق هذه الحاله التي لا تصدق عندما يذهب انسان ليصلي في مكان مخصص لعبادة الهه وهذا الانسان يسمع من الذي يقوده في الصلاة من الامام والشيخ او اي رجل دين دعوات وطلبات من الله يطلبون / القتل - المرض - الاباده - وكل ما هو مخالف للقيم الالهيه والانسانيه والاخلاقيه وحقوق الانسان / ضد الاخر ! وهذا ما نسمعه ونشاهده في كل صلاة جمعه واي صلاة اخرى تقام , وبعد الصلاة يخرجون المصلين ثائرين وحاقدين وكارهين وغاضبين على الله والانسان . . .

اما الفتاوى التي تنهال بالجمله يوميا وسنويا من خلال نفس اماكن الصلاة ووسائل الاعلام مثل فتاوى زواج المسيار والعرفي والسياحي والخ من فتاوى الجنس والنكاح والارضاع والبول والفضلات والمراحيض على قول الشيخ الدكتور محمد عماره احد شيخ مصر . . .
وفتاوى القتل والجهاد والمقاومه المزيفه والتكفير كما في فتوة احد شيوخ الفكر الوهابي السعودي لقتل / الشيعه / المسلمين في العراق والعالم .

كل هذا يحصل ويحدث تحت رؤية وانظار ومساعدة وتاييد وبدعم من رؤساء وملوك وحكام وشيوخ وامراء وسلاطين الدول العربيه والاسلاميه ! علما ان هؤلاء تربطهم علاقات وثيقه وسريه وشخصيه مع الانظمه والمخابرات الاوربيه والامريكيه , ومن ناحية اخرى بلا خجل يحرضون ويروضون شعوبهم كالحيوانات ضد الغرب واميركا , وما يقولونه هؤلاء الحكام الزنادقه و الكفار والمجرمون والقتله للغرب سرا لا يكشف عنه علنا لشعوبهم , وهم ياتون بجيوش وقواعد عسكريه على اراضيهم , واخيرا لا يرسلون ابنائهم ولا يعالجون انفسهم ولا ياكلون ولا يستوردون الا من الدول التي يحرضون شعوبهم عليها !!! .

اذا كان هناك امراض تصيب العقل البشري لا نعرفها ! فهي قد اصابت هذه العقول في الدول العربيه والاسلاميه ! فهل يوجد اكثر من هذه الازدواجيه والانفصام والخلل الدماغي والعقلي في عقول البشر الذين يعيشون في الدول العربيه والاسلاميه ? هنا لا نعمم على الجميع ونؤكد بوجود نخبه متفتحه وواعيه تدرك الحياة وتشخص ما الت اليه الاوضاع في بلدانها .

لو عملنا احصائيه بسيطه في كل دوله عربيه واسلاميه مما تم قتله والتنكيل بهم واعتقالهم على ايادي حكامهم منذ عام 1950 ولا نقول ابعد من ذلك والى عام 2009 لتجاوزت الاعداد والارقام عن ما قتل في الحرب العالميه الاولى والثانيه والحرب البارده والحروب الاخرى الصغيره هنا وهناك في العالم .

نرجع ونقول / المشكله تكمن هنا في الحاكم وعصابات نظامه الذي كان السبب في ما حصل لشعبه . لو اجرينا مقارنه اخرى من هو اسوئ حاكم في نظر المتشددين والمتطرفين والارهابيين على سبيل المثال وحسب قولهم - شارون - بوش او غيرهم . . . , اننا نرد ونقول وبكل صراحه ووضوح / ان شارون وبوش اشرف وافضل من اي حاكم عربي واسلامي ! , ليس حبا لا بشارون ولا ببوش كما يعتقدون ويتصورون في عقولهم المريضه ! لكن على اعتبار /
ان الذي يقتل من ابناء شعبه لا شرف له ولا اخلاق ولا قيم ولا دين ولا كرامه ولا ضمير واشبه ما يكون بالحيوان المفترس . . .

نحن ندافع عن الحضارة الغربيه واميركا فقط , ولا ندافع عن السلبيات والاخطاء والممارسات الغير انسانيه لا لاميركا ولا لغيرها . لا نعتبر الحروب التي قامت بها اميركا في بعض الدول الاسلاميه والعربيه حربا على المسلمين ! مثل حرب افغانستان للتخلص من الفكر الطالباني الرجعي وحرب العراق لتحرير شعبه من ابشع نظام فاشي عرفته البشريه في التاريخ القديم والحديث .

اذن ما تسمي حرب اميركا والعالم الغربي لانقاذ واستقلال شعب / كوسوفو / ? .
الدور الامريكي مطلوب في هذا العصر خاصة بعد تنامي الحركات الاصوليه المتطرفه الاسلاميه والارهاب الذي حصد ارواح الملايين من الابرياء في العراق والعالم . نعم ! لولا اميركا لتم القضاء على العديد من الاقليات الدينيه والعرقيه في العالم ! لولا اميركا لشاهدنا العديد من الدول المارقه قد امتلكت الاسلحه النوويه والبايولوجيه والكيمياويه مثل ليبيا ومصر وايران والعراق في عهد صدام المقبور وغيرها . لولا اميركا لكانت قد عمت فوضى في العديد من دول العالم للسيطره والاستحواذ على ثروات الدول والشعوب الاخرى واحتلالها تحت طاولة ومسميات الهية ودينيه يريدها الههم منهم . لولا اميركا لراينا حروبا كثيره تحدث في اغلب مناطق العالم . . . وغير ذلك من الامور التي لا تعد وتحصى لولا اميركا لشاهدناها تحصل .

اميركا نعتبرها مركز التوازن العالمي في الاستقرار والثبات وسوف تستمر هكذا حسب كل التقديرات والمعلومات والدراسات العلميه , وبعكس ما يروج له الحاقدون والكارهون والفاشلون والمتخبطون في المياه العكره .
الحروب التي يواصل الارهابيون باسم الدين شنها في كل مكان وزمان هي حروب ظلاميه على القيم والاخلاق والحضارة الانسانيه المسالمه والديمقراطيه .
على اميركا ان لا تتساهل مع الارهاب ومن يقف معه ويشجعه ويسانده ويؤيده ومحاسبة القتله وكل من ارتكب جرائم ضد الانسانيه والاباده الجماعيه وعدم التهاون معهم او اطلاق سراحهم من المعتقلات والسجون لانهم يعودون الى الارهاب والفكر التكفيري وهذا ما حصل ويحصل في السعوديه وبعض الدول الاسلاميه بعودة المؤهلين للعمليات الارهابيه .

في اعتقادنا ان الحكومات والانظمه متقصدة في ذلك لكي تتخلص منهم باطلاق سراحهم ومحاولات سريه لارسالهم الى دول الجوار والعالم كما يحصل في العراق .
نقول وبكل وضوح / اذا لم تتغير سياسات الانظمه الحاكمه في الدول العربيه والاسلاميه وعقول شعوبها نحو ما نطمح اليه ان تكون الحاله ! فسيكون مستقبل هذه الدول وشعوبها في الاعوام القادمه مظلما واسودا وقاسيا .

من المفارقات الاخرى الغريبه بان اغلب هذه الدول تتلقى مساعدات ماديه وعينيه من اميركا والعالم الغربي .
عقول الحكام وشعوبها متحجره ومتخلفه وهذه الانظمه مهتمه بسرقات الموارد الماليه وشراء الاسلحه والمعدات للدفاع عن وجودها وكيانها وحمايتها ومطاردة من يعارضها من شعوبها .
هذه الشعوب وانظمتها مهتمه فقط بزيادة عدد نفوس سكانها دون التخطيط والمتوقع ما تؤول اليه الاوضاع مستقبلا . هناك مصير اسود ينتظر العالم العربي والدول العربيه عندما يصل عدد سكان المنطقه الى اكثر من 600 مليون بشر في عام 2030 حسب الاحصائيات من منظمات دوليه والامم المتحده واليونسكو .
هناك فقر وتصحر في الاراضي وشحة المياه والبطاله وقلة الموارد وما سوف يترتب من عملية الاستغناء عن النفط تدريجيا بعد التقدم الذي حصل في ايجاد بدائل للطاقه النظيفه .
هذه الدول تعاني من الفساد المالي والاداري والاخلاقي التي تعتبر من الدول الاكثر فسادا في العالم في كل شئ .

نحن نرى ان مستقبل مظلم ينتظر هذه الدول في المستقبل القريب وليس البعيد . ماذا يفيد الهجوم يوميا على اميركا والعالم الغربي دون الاكتراث الى حالة الانهيار الات والمتوقع له عاجلا ام اجلا .
نصيحتنا لكم الاهتمام اولا بمستقبلكم ومستقبل الاجيال القادمه والتخلي عن الافكار الهدامه والمتطرفه وقبول الاخر والحكمه الى القانون والعداله والمواثيق الدوليه وعدم محاكمة الغير باسم الله والدين والعقيده . الله وحده بيده السلطات والصلاحيات والقدره على محاسبة الانسان الصالح والسيئ والكافر حسب مفهوم عقيدة المتطرفين وقضاة الله على الارض .




#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صرخة العراقيين لدمائهم غير اخلاقية ! حسب مفهومية طنطل شرم ال ...
- النظام المصري اسلامي وعنصري ويضطهد حقوق الاقليات الدينية
- الحكومة العراقية مستودع للكذابين والدجالين والفاسدين والطائف ...
- السفارات العراقية ضحية للدبلوماسية الفاشلة والشهادات المزورة ...
- يهودية اسرائيل العنصرية وعنصرية العرب وقوميتهم الشوفينية وار ...
- العراق والطاقة الذرية وطريقة انشائها والتلوث الاشعاعي وتعرضه ...
- العراق والطاقة الذرية وقرار حلها ومحاولات اعادتها والاستخدام ...
- العراق والطاقة الذرية وقرار حلها ومحاولات اعادتها والاستخدام ...
- السياسة الامريكية تجاه العراق والمنطقة كيف نفهمها نحن !
- العربان والاسلاميون يحاربون العراق اكثر من اي عدو اخر !
- من سوف يحاسب السيد رئيس الوزراء نوري المالكي في الوقت الضائع ...
- نظام الثورة الاسلامية في ايران كشف عن وجهه الحقيقي
- الانتخابات في ايران حقيقة ام ثورة ثالثة ?
- في سبيل حكومة مركزية قوية وشعب امن ووطن زاهر في العراق الجدي ...
- في سبيل حكومة مركزية قوية وشعب امن ووطن زاهر في العراق الجدي ...
- الديمقراطية التوافقية والمحاصصة المذهبية والطائفية والدينية ...
- في سبيل حكومة مركزية قوية وشعب امن ووطن زاهر في العراق الجدي ...
- في سبيل حكومة مركزية قوية وشعب امن ووطن زاهر في العراق الجدي ...
- الفساد والطائفيه وفقهاء التخريب والساعه الملعونه في العراق ا ...
- الاحزاب الدينية الاسلامية السنية وجه اخر للقاعده والارهاب في ...


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - جوزيف شلال - في ذكرى 11 ايلول الاسود - لنفرض كيف سيكون العالم بدون اميركا